المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
الامامة والولاية
هل هذه اصول الدين
اصول الدين عندك ليست هذه اصول الدين عندك هي التي تاكل وتشرب معك وهي كفر الشيخين كفر الصحابة زنا عائشة
والا اخبرني كم كتاب الف شيخك ياسر لاري في الاصول
وكم كتاب الف في زنا عائشة
المهم انت اعيتك الحجة فاليت الهروب على المواجهة
الله حذركم في القران بشكل واضح وصريح ان لاتتهموا نساء النبي بالزنا
والا اخبرني لماذا انزل الله ايات وسورة كاملة تتلى لتبرئة واحدة نساء النبي من الزنا
كان يمكن ان يكتفي برؤية يراها النبي في منامه
او همسة والهام في اذنه
لماذا انزل قران يتلى الى يوم القيامة؟ اليس للتعظوا ولاتعودوا لمثله ان كنتم مؤمنين
الله سبحانه في مطلع الاية يقول انه انزل السورة كاملة لهذا الغرض { سورة أنزلناها وفرضناها وأنزلنا فيها آيات بيّنات لعلكم تذكّرون }
{ إِنَّ ظ±لَّذِينَ جَآءُوا بِظ±لإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنْكُمْ لاَ تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَّكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ ظ±مْرِىءٍ مِّنْهُمْ مَّا ظ±كْتَسَبَ مِنَ ظ±لإِثْمِ وَظ±لَّذِي تَوَلَّىظ° كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ } * { لَّوْلاغ¤ إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ ظ±لْمُؤْمِنُونَ وَظ±لْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً وَقَالُواْ هَـظ°ذَآ إِفْكٌ مُّبِينٌ } * { لَّوْلاَ جَآءُوا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَآءَ فَإِذْ لَمْ يَأْتُواْ بِالشُّهَدَآءِ فَأُوْلَـظ°ئِكَ عِندَ ظ±للَّهِ هُمُ ظ±لْكَاذِبُونَ } * { وَلَوْلاَ فَضْلُ ظ±للَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي ظ±لدُّنْيَا وَظ±لآخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَآ أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ } * { إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَّا لَّيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّناً وَهُوَ عِندَ ظ±للَّهِ عَظِيمٌ } * { وَلَوْلاغ¤ إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ مَّا يَكُونُ لَنَآ أَن نَّتَكَلَّمَ بِهَـظ°ذَا سُبْحَانَكَ هَـظ°ذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ } * { يَعِظُكُمُ ظ±للَّهُ أَن تَعُودُواْ لِمِثْلِهِ أَبَداً إِن كُنتُمْ مُّؤْمِنِينَ } * { وَيُبَيِّنُ ظ±للَّهُ لَكُمُ ظ±لآيَاتِ وَظ±للَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ } * { إِنَّ ظ±لَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ ظ±لْفَاحِشَةُ فِي ظ±لَّذِينَ آمَنُواْ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي ظ±لدُّنْيَا وَظ±لآخِرَةِ وَظ±للَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ } * { وَلَوْلاَ فَضْلُ ظ±للَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ ظ±للَّهَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ } * { يظ°أَيُّهَا ظ±لَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ ظ±لشَّيْطَانِ وَمَن يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ ظ±لشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِظ±لْفَحْشَآءِ وَظ±لْمُنْكَرِ وَلَوْلاَ فَضْلُ ظ±للَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَىظ° مِنكُمْ مِّنْ أَحَدٍ أَبَداً وَلَـظ°كِنَّ ظ±للَّهَ يُزَكِّي مَن يَشَآءُ وَظ±للَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ } * { وَلاَ يَأْتَلِ أُوْلُواْ ظ±لْفَضْلِ مِنكُمْ وَظ±لسَّعَةِ أَن يُؤْتُوغ¤اْ أُوْلِي ظ±لْقُرْبَىظ° وَظ±لْمَسَاكِينَ وَظ±لْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ ظ±للَّهِ وَلْيَعْفُواْ وَلْيَصْفَحُوغ¤اْ أَلاَ تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ ظ±للَّهُ لَكُمْ وَظ±للَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } * { إِنَّ ظ±لَّذِينَ يَرْمُونَ ظ±لْمُحْصَنَاتِ ظ±لْغَافِلاَتِ ظ±لْمُؤْمِناتِ لُعِنُواْ فِي ظ±لدُّنْيَا وَظ±لآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ } * { يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ } * { يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ ظ±للَّهُ دِينَهُمُ ظ±لْحَقَّ وَيَعْلَمُونَ أَنَّ ظ±للَّهَ هُوَ ظ±لْحَقُّ ظ±لْمُبِينُ } * { ظ±لْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَظ±لْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَظ±لطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَظ±لطَّيِّبُونَ لِلْطَّيِّبَاتِ أُوْلَـظ°ئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ }
تعليق