دعم ايران المشبوه للتنظيمات الارهابية.
العراقيون الاصليون الشرفاء لا من يإخذون معونتهم من ايران .
يعلمون أن اكثر الارهابيون الذين دخلوا للعراق تحت حجة محاربة الاحتلال الامريكي جاؤوا من سوريا .
اقاموا هناك وتدربوا هناك ودخلوا من هناك وبسبب العداء الامريكي الروسي ..
قامت روسيا بفعل نفس ما قامت به
أمريكا في افغانستان .
وقد طلبت من حلفاؤها مساعدة هؤلاء
الارهابيون وتقديم كل المساعدات لهم لقتال امريكا في العراق وقد كان .
الارهابيون الذين ينعقون مع كل ناعق من اجل الوصول الى اهدافهم الحقيقية
في سفك دماء شيعة ظ±ل محمد ع .
لا يهمهم من يكون سيدهم فهم بلا اخلاق او مبادئ أو دين وهم خوارج هذا الزمان ..
سيدهم من يوفر لهم ما يحتاجون
وحين يثبتون اقدامهم ويصلون
لما يريدون ينقلبون عليهم ويتجهون لغيرهم ..وهكذا وكأنها دائرة لا بداية لها ولا نهاية ..
وقد كان فإنقلبوا على مووليهم ومن ساعدوهم بعد أن وفروا لهم كل ما يحتاجون ..
فتم سفك دماء الشيعة تحت حجة محاربة الامريكان .. ومن ثم انقلبوا
عليهم كما انقلبوا على اسيادهم من
قبل .. هذه هي السياسة النجسة .
وهذا ما يحدث اليوم مع حماس وطالبان
والقاعدة .. يتم تمويلهم ومساعدتهم من اجل قتال خصومهم ..
لا يهم هؤلاء من يمولون ومن يساعدون.. وما هو عاقبة عملهم هذا
المهم انهم يحاربون امريكا و الصهاينة.
ولو اعترض عليهم احد على طول اتهامات العمالة والكفر جاهزة .. والسجون كذلك .. وهذا حال كل
الدول الارهابية الظالمة .
وقد كانت هناك مطالب عديدة للعراقيين
لنظام البعث السوري في ذاك الوقت لضبط حدودهم
ولكن لا حياة لمن تنادي .
ان لم تكن مع الحلف الروسي فأنت مع
الحلف الامريكي .. هكذا تجري الامور اليوم .
ولعنة الله على الحلفان وعملاؤهما اللذان يمثلاهما جمهورية ايران ومملكة ٱل سعود والاثنان لديهما اتباع يرون
أن كل من هو ضدهم فهو من المغضوب عليهم وان لولاهما لضاع الاسلام فهما الاسلام وهما حماته وهما خدام الحرمين الشريفين..وهما من يحاربان الشر ويقضيان عليه .
وكأن الزمان قد عاد لنشهد صراعا قديما جديدا بين العباسيين والامويين وقودها شيعة ٱل محمد ع .
في هذا الموضوع سنتطرق للجمهورية التي يدعونها بالاسلامية اسما لا فعلا .. ونعلم مسبقا ما هي الاتهامات التي سوف توجه لنا وهي لا تهمنا .
سنرى كيف حاربت جمهورية العدل الالهي.. الفقهاء والعلماء واتهمتهم بأقذر الاتهامات وأبشعها وكيف قامت بقتل الشيعة الذين لا يسيرون على هواها وكيف وضعت يدها بيد أعداء الشيعة من اجل مصالحها .
قريبا نبدأ ..وليمت من يمت بغيظه
العراقيون الاصليون الشرفاء لا من يإخذون معونتهم من ايران .
يعلمون أن اكثر الارهابيون الذين دخلوا للعراق تحت حجة محاربة الاحتلال الامريكي جاؤوا من سوريا .
اقاموا هناك وتدربوا هناك ودخلوا من هناك وبسبب العداء الامريكي الروسي ..
قامت روسيا بفعل نفس ما قامت به
أمريكا في افغانستان .
وقد طلبت من حلفاؤها مساعدة هؤلاء
الارهابيون وتقديم كل المساعدات لهم لقتال امريكا في العراق وقد كان .
الارهابيون الذين ينعقون مع كل ناعق من اجل الوصول الى اهدافهم الحقيقية
في سفك دماء شيعة ظ±ل محمد ع .
لا يهمهم من يكون سيدهم فهم بلا اخلاق او مبادئ أو دين وهم خوارج هذا الزمان ..
سيدهم من يوفر لهم ما يحتاجون
وحين يثبتون اقدامهم ويصلون
لما يريدون ينقلبون عليهم ويتجهون لغيرهم ..وهكذا وكأنها دائرة لا بداية لها ولا نهاية ..
وقد كان فإنقلبوا على مووليهم ومن ساعدوهم بعد أن وفروا لهم كل ما يحتاجون ..
فتم سفك دماء الشيعة تحت حجة محاربة الامريكان .. ومن ثم انقلبوا
عليهم كما انقلبوا على اسيادهم من
قبل .. هذه هي السياسة النجسة .
وهذا ما يحدث اليوم مع حماس وطالبان
والقاعدة .. يتم تمويلهم ومساعدتهم من اجل قتال خصومهم ..
لا يهم هؤلاء من يمولون ومن يساعدون.. وما هو عاقبة عملهم هذا
المهم انهم يحاربون امريكا و الصهاينة.
ولو اعترض عليهم احد على طول اتهامات العمالة والكفر جاهزة .. والسجون كذلك .. وهذا حال كل
الدول الارهابية الظالمة .
وقد كانت هناك مطالب عديدة للعراقيين
لنظام البعث السوري في ذاك الوقت لضبط حدودهم
ولكن لا حياة لمن تنادي .
ان لم تكن مع الحلف الروسي فأنت مع
الحلف الامريكي .. هكذا تجري الامور اليوم .
ولعنة الله على الحلفان وعملاؤهما اللذان يمثلاهما جمهورية ايران ومملكة ٱل سعود والاثنان لديهما اتباع يرون
أن كل من هو ضدهم فهو من المغضوب عليهم وان لولاهما لضاع الاسلام فهما الاسلام وهما حماته وهما خدام الحرمين الشريفين..وهما من يحاربان الشر ويقضيان عليه .
وكأن الزمان قد عاد لنشهد صراعا قديما جديدا بين العباسيين والامويين وقودها شيعة ٱل محمد ع .
في هذا الموضوع سنتطرق للجمهورية التي يدعونها بالاسلامية اسما لا فعلا .. ونعلم مسبقا ما هي الاتهامات التي سوف توجه لنا وهي لا تهمنا .
سنرى كيف حاربت جمهورية العدل الالهي.. الفقهاء والعلماء واتهمتهم بأقذر الاتهامات وأبشعها وكيف قامت بقتل الشيعة الذين لا يسيرون على هواها وكيف وضعت يدها بيد أعداء الشيعة من اجل مصالحها .
قريبا نبدأ ..وليمت من يمت بغيظه
تعليق