بلا شك من سمع الأمر من رسول الله صلى الله عليه واله وسلم هو كافر بنكرانه الإمامة لأنه رد على الله ورسوله صلى الله عليه واله وسلم
أما من جاء بعدهم فقد اختلطت عليهم الأمور.
فلا يدري من يصدقونه خصوصا بعد تنصيب أل ابي بكر وأل الخطاب أولاد الملعونين على لسان الأنبياء أمراء على المسلمين
بلا شك من سمع الأمر من رسول الله صلى الله عليه واله وسلم هو كافر بنكرانه الإمامة لأنه رد على الله ورسوله صلى الله عليه واله وسلم
أما من جاء بعدهم فقد اختلطت عليهم الأمور.
فلا يدري من يصدقونه خصوصا بعد تنصيب أل ابي بكر وأل الخطاب أولاد الملعونين على لسان الأنبياء أمراء على المسلمين
بلا شك انكم تشاركون مشاركات لا تعرفون صحتها فمثلا قولك ان الكفر يقع على من عاصر النبي وسمع منه
وهنا انقل كلام المفيد
المسائل العكبرية للمفيد ج 6 ص 60
المسألة الخامسة عشرة. وسأل أيضا عن تزويج أمير المؤمنين عليه السلام ابنته أم كلثوم عمر بن الخطاب، وقد عرف خلافه وكفره. وقول الشيعة "إنه رد أمرها إلى العباس" يدل أنه كان يرى تزويجه في الشريعة، لأنه لو لم يجز لما ساغ له التزويج والتوكيل فيه. قال السائل: فان كان عمر مسلما فلم امتنع على من مناكحته ثم جعل ذلك إلى العباس رضي الله عنه؟
والجواب -وبالله التوفيق-: أن المناكح على ظاهر الإسلام دون حقائق الايمان. والرجل المذكور، وإن كان بجحده النص ودفعه الحق قد خرج عن الإيمان، فلم يخرج عن الإسلام لإقراره بالله ورسوله صلى الله عليه وآله واعترافه بالصلاة والصيام والزكاة والحج. وإذا كان مسلما بما ذكرناه جازت مناكحته من حكم الشريعة.
- عليٌّ إمامُ البررةِ، وقاتلُ الفجرةِ، منصورٌ من نصرهُ، مخذولٌ من خذلهُ الراوي : جابر بن عبدالله المحدث : السيوطي المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم: 5591 خلاصة حكم المحدث : حسن
امامة الامام علي عليه السلام واضحه جليه عند الصحابه :
جاء في كتاب السنه والشيعة او الوهابيه والرافضه لمحمد رشيد رضا ص48 : وليعلم القارئ انه كان في الصحابة والتابعين من يرون ان عليا كرم الله وجهه أحق بالامامة العظمى من غيره ولكنهم لم يكونوا يعتقدون ان ولايه غير الاولى والاحق غير جائزه اهـ
أبوبكر يقر أنه ولي عليهم وليس بخيرهم :
-أما بعد أيها الناسُ فإني قد وُلِّيتُ عليكم ولستُ بخيرِكم فإن أحسنتُ فأَعِينوني وإن أسأتُ فقوِّموني الصدقُ أمانةٌ والكذبُ خيانةٌ والضعيفُ منكم قويٌّ عندي حتى أزيحَ عِلَّتَه إن شاء اللهُ والقويُّ فيكم ضعيفٌ حتى آخذَ منه الحقَّ إن شاء اللهُ لا يدعُ قومٌ الجهادَ في سبيل اللهِ إلا ضربَهم اللهُ بالذُّلِّ ولا يشيعُ قومٌ قطُّ الفاحشةَ إلا عمَّهم اللهُ بالبلاء أَطيعوني ما أَطعتُ اللهَ ورسولَه فإذا عصيتُ اللهَ ورسولَه فلا طاعةَ لي عليكم قوموا إلى صلاتِكم يرحمْكم اللهُ
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن كثير | المصدر : البداية والنهاية
الصفحة أو الرقم: 5/218 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
وهنا السيد هاشم البحراني ينقل عن الحكيم الترمذي مقولة أقيلوني وأن عليا عليه السلام القائم بالأمر والخير منه الصادره من ابي بكر :
الخامس عشر: محمد بن علي الحكيم الترمذي وهو من أكابر العامة في كتابه في كلام له في فضائل أمير المؤمنين علي (عليه السلام) قال: إذا تحققت هذا فقد تحققت أن له الخلافة الحقيقية اليقينية الأصلية المعنونة، ولهذا جعل رضاه بعد مضي أيام إجماعا على خلافة أبي بكر (رضي الله عنه) يقينيا وكان يأتيه في الحقيقة، ولهذا قال أبو بكر الصديق: أقيلوني فإن عليا أحق مني بهذا الأمر، قال وفي رواية:
كان الصديق (رضي الله عنه) يقول ثلاث مرات: أقيلوني أقيلوني فإني لست بخير منكم وعلي فيكم، وإنما قال ذلك لعلمه بحال علي كرم الله وجهه ومرتبته في الخلافة في الحقية الحقيقية الأصلية اليقينية تخلفا وتحققا وتعقلا وتعلقا اهـ
الفضل بن العباس يقر أن عليآ عليه السلام خير الناس بعد المصطفى صلى الله عليه واله وسلم وأنه الوصي :
والمصطفى صلى الله عليه واله وسلم يعلم أنهم لن يولوا الامام علي عليه السلام بعده حتى بوضوح النص عليه :
جاء في كتاب مناقب الأسد الغالب مُمزق الكتائب ومُظهر العجائب ليث بن غالب أمير المؤمنين أبي الحسن علي بن أبي طالب رضي الله عنه للعلامة شمس الدين محمد بن الجزرى المتوفى 833هـ ج1ص33 الشاملة ، تحقيق :طارق الطنطاوي ، مكتبة القرآن ، الطبعة الأولى :
قرئ على الشيخ أبي علي بن هبل الصالحي بجامع دمشق وأنا أسمع عن أبي الحسن بن البخاري أخبرنا أحمد بن محمد القاضي في كتابه أنا أبو علي الحداد أنا أحمد بن عبد الله الحافظ حدثنا سليمان بن أحمد أنا عبد الله بن وهيب أنا محمد بن أبي السري أنا عبد الرزاق أنا النعمان بن أبي شيبة الجندي عن سفيان الثوري عن أبي إسحاق عن زيد بن يثيع عن حذيفة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن تستخلفوا عليا وما أراكم فاعلين تجدوه هاديا مهديا يحملكم على المحجة البيضاء. حديث حسن الإسناد رجاله موثقون.
الله عزوجل افترض ولاية أهل البيت عليهم السلام
- عن ابي الطفيل قال: خطبنا الحسن بن علي بن ابي طالب فحمد الله واثنى عليه وذكر امير المؤمنين علياً رضي الله عنه خاتم الاوصياء ووصي الانبياء وامين الصديقين والشهداء ثم قال: يا ايها الناس لقد فارقكم رجل ما سبقه الاولون، ولا يدركه الاخرون، لقد كان
رسول الله صلى الله عليه وسلم يعطيه الراية... فيقاتل جبريل عن يمينه وميكائيل عن يساره، فما يرجع حتى يفتح الله عليه، ولقد قبضه الله في الليلة التي قبض فيها وصي موسى، وعرج بروحه في الليلة التي عرج فيها بروح عيسى بن مريم وفي الليلة التي انزل الله عز وجل فيها الفرقان، والله ما ترك ذهباً ولا فضة، وما في بيت ماله الا سبعمائة وخمسون درهماً فضلت من عطائه، اراد ان يشتري بها خادماً لام كلثوم. ثم قال: من عرفني فقد عرفني ومن لم يعرفني فانا الحسن بن محمد صلى الله عليه وسلم. ثم تلا هذه الاية قول يوسف: {واتبعت ملة ابائي ابراهيم واسحق ويعقوب} ثم اخذ في كتاب الله ثم قال: انا ابن البشير انا ابن النذير وانا ابن النبي انا ابن الداعي الى الله باذنه، وانا ابن السراج المنير وانا ابن الذي ارسل رحمة للعالمين وانا من اهل البيت الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً وانا من اهل البيت الذين افترض الله عز وجل مودتهم وولايتهم فقال فيما انزل الله على محمد صلى الله عليه وسلم: {قل لا اسالكم عليه اجراً الا المودة في القربى}.
14799- وفي رواية: وفيها قتل يوشع بن نون فتى موسى.
رواه الطبراني في الاوسط والكبير باختصار الا انه قال: ليلة سبع وعشرين من رمضان.
وابو يعلى باختصار والبزار بنحوه الا انه قال: ويعطيه الراية فاذا حم الوغى فقاتل جبريل عن يمينه وقال: وكانت احدى وعشرين من رمضان,
ورواه احمد باختصار كثير واسناد احمد وبعض طرق البزار والطبراني في الكبير حسان. (1)
وقد عرف الصحابه أنها فرض كما فرض عليهم الصلاة والصوم والزكاة والحج فبايعوا المصطفى صلى الله عليه واله وسلم على الائتمام بعلي عليه السلام :
ــــــــ (1) مجمع الزوائد - الجزء التاسع ص202 -باب خطبة الحسن بن علي رضي الله عنه
التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 23-12-2016, 03:00 AM.
بلا شك انكم تشاركون مشاركات لا تعرفون صحتها فمثلا قولك ان الكفر يقع على من عاصر النبي وسمع منه
وهنا انقل كلام المفيد
المسائل العكبرية للمفيد ج 6 ص 60
المسألة الخامسة عشرة. وسأل أيضا عن تزويج أمير المؤمنين عليه السلام ابنته أم كلثوم عمر بن الخطاب، وقد عرف خلافه وكفره. وقول الشيعة "إنه رد أمرها إلى العباس" يدل أنه كان يرى تزويجه في الشريعة، لأنه لو لم يجز لما ساغ له التزويج والتوكيل فيه. قال السائل: فان كان عمر مسلما فلم امتنع على من مناكحته ثم جعل ذلك إلى العباس رضي الله عنه؟
والجواب -وبالله التوفيق-: أن المناكح على ظاهر الإسلام دون حقائق الايمان. والرجل المذكور، وإن كان بجحده النص ودفعه الحق قد خرج عن الإيمان، فلم يخرج عن الإسلام لإقراره بالله ورسوله صلى الله عليه وآله واعترافه بالصلاة والصيام والزكاة والحج. وإذا كان مسلما بما ذكرناه جازت مناكحته من حكم الشريعة.
وقالت الأعراب أمنا
فماذا كان الجواب
لا تقولوا امنا وقولوا ماذا؟
قولوا أسلمنا!!!!!
وقالت الأعراب أمنا
فماذا كان الجواب
لا تقولوا امنا وقولوا ماذا؟
قولوا أسلمنا!!!!!
لم يكن طرحك حول الايمان والاسلام بل كفر من لا يؤمن بالامامه من الصحابه وهذه مشاركتك
المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
بلا شك من سمع الأمر من رسول الله صلى الله عليه واله وسلم هو كافر بنكرانه الإمامة لأنه رد على الله ورسوله صلى الله عليه واله وسلم
أما من جاء بعدهم فقد اختلطت عليهم الأمور.
فلا يدري من يصدقونه خصوصا بعد تنصيب أل ابي بكر وأل الخطاب أولاد الملعونين على لسان الأنبياء أمراء على المسلمين
وهنا رددت عليك من كلام المفيد بانهم لم يكفرو بانكارهم للامامه
المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1
بلا شك انكم تشاركون مشاركات لا تعرفون صحتها فمثلا قولك ان الكفر يقع على من عاصر النبي وسمع منه
وهنا انقل كلام المفيد
المسائل العكبرية للمفيد ج 6 ص 60
المسألة الخامسة عشرة. وسأل أيضا عن تزويج أمير المؤمنين عليه السلام ابنته أم كلثوم عمر بن الخطاب، وقد عرف خلافه وكفره. وقول الشيعة "إنه رد أمرها إلى العباس" يدل أنه كان يرى تزويجه في الشريعة، لأنه لو لم يجز لما ساغ له التزويج والتوكيل فيه. قال السائل: فان كان عمر مسلما فلم امتنع على من مناكحته ثم جعل ذلك إلى العباس رضي الله عنه؟
والجواب -وبالله التوفيق-: أن المناكح على ظاهر الإسلام دون حقائق الايمان. والرجل المذكور، وإن كان بجحده النص ودفعه الحق قد خرج عن الإيمان، فلم يخرج عن الإسلام لإقراره بالله ورسوله صلى الله عليه وآله واعترافه بالصلاة والصيام والزكاة والحج. وإذا كان مسلما بما ذكرناه جازت مناكحته من حكم الشريعة.
ولان غيرت كلامك وجاي تقول في فرق بين الاسلام والايمان
بلا شك انكم تشاركون مشاركات لا تعرفون صحتها فمثلا قولك ان الكفر يقع على من عاصر النبي وسمع منه
وهنا انقل كلام المفيد
المسائل العكبرية للمفيد ج 6 ص 60
المسألة الخامسة عشرة. وسأل أيضا عن تزويج أمير المؤمنين عليه السلام ابنته أم كلثوم عمر بن الخطاب، وقد عرف خلافه وكفره. وقول الشيعة "إنه رد أمرها إلى العباس" يدل أنه كان يرى تزويجه في الشريعة، لأنه لو لم يجز لما ساغ له التزويج والتوكيل فيه. قال السائل: فان كان عمر مسلما فلم امتنع على من مناكحته ثم جعل ذلك إلى العباس رضي الله عنه؟
والجواب -وبالله التوفيق-: أن المناكح على ظاهر الإسلام دون حقائق الايمان. والرجل المذكور، وإن كان بجحده النص ودفعه الحق قد خرج عن الإيمان، فلم يخرج عن الإسلام لإقراره بالله ورسوله صلى الله عليه وآله واعترافه بالصلاة والصيام والزكاة والحج. وإذا كان مسلما بما ذكرناه جازت مناكحته من حكم الشريعة.
ليس لي دخل بقول المفيد رحمة الله عليه فأنا لن أثاب أو اعاقب على رأي وإيمان الشيخ المفيد رحمة الله عليه بل على أعمالي وإيماني...
الشيخ المفيد يقول أيضا بخروج أبي بكر مع النبي صلى الله عليه واله وسلم إلى الغار
ولي موضوع في الشبكة أثبته فيه لحوق أبي بكر بالنبي صلى الله عليه و اله وسلم....
أما مسألة تزوج عمر بن الخطاب من أم كلثوم فهذه نختلف فيها معه أيضا....
فلا تحتج علي بقوله رحمة الله عليه لأني لا اقبله....
وأنا لا أنكر أن أبا بكر كان مسلما منافقا..
ويمكن أن يكون الصحابي مسلما منافقا.
وقد بين هذا الشيئ علماؤكم حيث قالوا ان النفاق نوعان
نوع يخرج من الملة ونوع لا يخرج من الملة.
كنفاق عائشة في سورة التحريم... (وهذا القول ليس لي بل لعلمائكم)
أنا أؤمن أنا ابا بكر وعمر هما سبب ضلال الإمة الإسلامية ومع هذا أقول بأنهما شهدا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله
هل ماتا على ذلك
لا اعلم
ولك المتيقن أن عمر بن الخطاب إتهم النبي صلى الله عليه واله وسلم بالهذيان وشكك في نبوته
وأن هناك من الصحابة الذين تاب الله عليهم في تبوك حاولوا قتل النبي صلى الله عليه واله وسلم...
.
.
فنعم هناك فرق بين الإيمان وبين الإسلام... بدليل خطاب الله عز وجل للأعراب الذين قالوا أمنا...
ومن اركان الإسلام مسألة التولي والتبري....
.
.
.
الكفر يكون بإلقاء الحجة (على الصحابة) أي على من شهد الحادثة... لو ثبت أن النبي صلى الله عليه واله وسلم اخبر الصحابة بولاية علي سلام الله عليه فهل منكر هذه الولاية مؤمن أم كافر ؟؟؟؟؟
أما من جاء بعدهم وترعرع في أحضان أبي بكر وعمر وعثمان الذين سنوا في الناس سنتهم وألغوا سنة رسول الله صلى الله علي واله وسلم وحرم عمر كتابة السنة ومنع الصحابة من الإنتشار في الأمصار فلا يصل إليهم إلا ما يرد عمر بن الخطاب أن يصل إليهم فهذا من الصعب أن تكفره إن انكر ا لإمامة... لأن ما وصله من بن الخطاب لا يوجد فيه شيئ من هذا القبيل...........
فنعم هناك فرق بين من عاصر الحادثة وبين من جاء متأخرا عنها.
فالحكم على الإثنين مختلف.
تعليق