إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ما هو المقصود بالبداء ؟ الشيخ السند

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    أخي لا زال الإشكال موجود . كيف يكون البداء من الإنسان ؟ إذا كان الإنسان أصلا لا يعلم الغيب ؟ وكيف يعرف الإنسان أنه بدأ له أمر ؟ مثلا حصل له بداء في أمر كيف يعرف أن ذلك الأمر بدأ له .
    الي أعتقده أن الله عالم بكل ما يحدث فالكون وعالم بما يجري للأنسان لا لأن الله أجبره ولكن الله ونبيه دلو الإنسان طريق الخير الذي نهايته للجنه وطريق الشر الذي نهايته فالنار . ولم يوجد آيه تقول أن الناس الذين مصيرهم جهنم أنه ظلموا . لذلك كون الله عالم بمصير الأنسان لا يدل أنه أجبره على فعل الشر .
    يبقى مثلا هناك ناس قضا الله أنهم أغنياء وناس قضا أنهم فقراء فهذا قضاء الله ولا يعني مطلقا انه الفقير الذي مصيره النار إذا كان غنيا سيدخل الجنه بل هو هو سيفسق ويدخل النار . لأني أكتب من الهاتف فصعب علي الكتابه تحصل أخطاء .

    تعليق


    • #17
      البداء
      ظهور الشيئ بعد الخفاء
      لعلي لم اوفق للشرح
      الإنسان يظن أن فلانا وفلانا في الجنة
      او ان هذا العمل او ذاك جزاوه كذا وكذا
      ولكن يوم القيامة
      تظهر الأشياء على حقيقتها
      ولذلك بدا (ظهر وبان ما كان خافيا عنكم) من ربكم ما لم تكونوا تحتسبون وخسر هنالك المبطلون...
      البداء من الإنسان وليس من الله العالم
      .
      .
      بالنسبة لقضى الله ان هذا الشخص غني فهذا ما لا افهمه
      وقضى ربك الا تعبدوا إلا |إياه وبالوالدين إحسنا....
      ولكنك تعلم
      ان الكثير من الخلق لا تعبد الله
      ولا تحسن إلا الوالدين..
      ولكن ان تقول امر الله عز وجل ان لا تعبدوا إلا إياه مع الخيار والثواب والعقاب لم استجاب ولمن خالف
      فهذا اكثر قبولا.
      لأن الإنسان دائما مخير.
      وهناك اية
      مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ (22) لِّكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَىٰ مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ (23)
      .
      اعتقد ان الشيئ الوحيد الذي يجول بخاطري الأن بالنسبة لهذه النقطة (القضاء) هو الأب والأم. فليس للولد خيار فيهما.

      تعليق


      • #18
        أخي العزيز انته ضربت مثلا للبداء في يوم القيامه وأكيد هناك ناس لا يعتقدو مثلا بالرجوع للحياه بعد الموت وهذا سيظهر له أنه رجع هذا لا غبار عليه . الي فهمته أنه المقصود بالبدأء مثلا انسان قدم لوظيفه في دائره حكوميه ولكن ما كان متوقع أنه يوافقون على توظيفه فدعا ربه وقبلوه فالوظيفه . كان ما متأكد انهم س يوافقون على توظيفه فبدا له العكس . ما أدري هل هذا المقصود بالبقاء ؟

        تعليق


        • #19
          قصدي المقصود بالبداء

          تعليق


          • #20
            السلام عليكم
            هذا ما وجدته في عقائد للشيخ المفيد
            http://www.aqaedalshia.com/mofid/06%.../134/index.htm
            اعتقد انك ستجد فيها ضالتك
            وهو تقريبا نفس ما ذكرته لك..
            من ان الله عز وجل عالم لا يخفى عليه شيئ
            وإنما البداء من الإنسان.
            كان يظن فلانا وفلانا كذا (كتخاصم اهل النار)
            -----------------------
            اقتبست المقال عله ينفع ويزيد في المعلومات
            .
            .
            معنى البداء عند الإمامية
            - المعنى في قول الإمامية بدا لله في كذا أي ظهر له فيه ومعنى ظهر فيه أي ظهر منه وليس المراد منه تعقب الرأي ووضوح أمر كان قد خفي عنه
            - جميع أفعاله تعالى الظاهرة في خلقه بعد أن لم تكن فهي معلومة له فيما لم يزل وإنما يوصف منها بالبداء ما لم يكن في الاحتساب ظهوره ولا في غالب الظن وقوعه فأما ما علم كونه وغلب في الظن حصوله فلا يستعمل فيه لفظ البداء
            - البداء من الله تعالى يختص ما كان مشترطا في التقدير وليس هو الانتقال من عزيمة إلى عزيمة ولا من تعقب الرأي تعالى الله عما يقول المبطلون علوا كبيرا
            - البداء خاص فيما يظهر من الفعل الذي كان وقوعه يبعد في النظر دون المعتاد إذ لو كان في كل واقع من أفعال الله تعالى لكان الله تعالى موصوفا بالبداء في كل أفعاله وذلك باطل بالاتفاق
            - تصحيح اعتقادات الإمامية - الشيخ المفيد ص 65:
            فصل: في [معنى] البداء قال أبو جعفر رحمه الله: اعتقادنا في البداء، إلى آخره.
            قال أبو عبد الله: قول الإمامية في البداء طريقه السمع دون العقل، وقد جاءت الأخبار به عن أئمة الهدى عليهم السلام والأصل في البداء هو الظهور قال الله تعالى: {وَبَدَا لَهُم مِّنَ اللَّهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ} يعني به: ظهر لهم من أفعال الله تعالى بهم ما لم يكن في حسبانهم وتقديرهم، وقال: {وَبَدَا لَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا كَسَبُوا وَحَاقَ بِهِم} يعني: ظهر لهم جزاء كسبهم وبان لهم ذلك، وتقول العرب: قد بدا لفلان عمل حسن، وبدا له كلام فصيح، كما يقولون: بدا من فلان كذا، فيجعلون اللام قائمة مقامه، فالمعنى في قول الإمامية بدا لله في كذا أي: ظهر له فيه ومعنى ظهر فيه أي ظهر منه، وليس المراد منه تعقب الرأي ووضوح أمر كان قد خفي عنه، وجميع أفعاله تعالى الظاهرة في خلقه بعد أن لم تكن فهي معلومة له فيما لم يزل، وإنما يوصف منها بالبداء ما لم يكن في الاحتساب ظهوره، ولا في غالب الظن وقوعه، فأما ما علم كونه وغلب في الظن حصوله، فلا يستعمل فيه لفظ البداء.
            وقول أبي عبد الله عليه السلام: "ما بدا لله في شيء كما بدا له في إسماعيل" فإنما أراد به ما ظهر من الله تعالى فيه من دفاع القتل عنه وقد كان مخوفا عليه من ذلك مظنونا به، فلطف له في دفعه عنه.
            وقد جاء الخبر بذلك عن الصادق عليه السلام فروي عنه أنه قال: "كان القتل قد كتب على إسماعيل مرتين فسألت الله في دفعه عنه فدفعه" وقد يكون الشيء مكتوبا بشرط فيتغير الحال فيه.
            قال الله تعالى: {ثُمَّ قَضَى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُّسمًّى عِندَهُ}.
            فتبين أن الآجال على ضربين: ضرب منها مشترط يصح فيه الزيادة والنقصان، ألا ترى إلى قوله تعالى: {وَمَا يُعَمَّرُ مِن مُّعَمَّرٍ وَلا يُنقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلاَّ فِي كِتَابٍ}. وقوله تعالى: {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ} فبين أن آجالهم كانت مشترطة في الامتداد بالبر والانقطاع بالفسوق.
            وقال تعالى [فيما خبر به] عن نوح في خطابه لقومه: {اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا} إلى آخر الآيات.
            فاشترط لهم في مد الأجل وسبوغ النعم الاستغفار فلما لم يفعلوه قطع آجالهم وبتر أعمارهم واستأصلهم بالعذاب، فالبداء من الله تعالى يختص ما كان مشترطا في التقدير وليس هو الانتقال من عزيمة إلى عزيمة ولا من تعقب الرأي، تعالى الله عما يقول المبطلون علوا كبيرا.
            وقد قال بعض أصحابنا: إن لفظ البداء أطلق في أصل اللغة على تعقب الرأي [والانتقال من عزيمة إلى عزيمة] وإنما أطلق على الله تعالى على وجه الاستعارة كما يطلق عليه الغضب والرضا مجازا غير حقيقة، وإن هذا القول لم يضر بالمذهب، إذ المجاز من القول يطلق على الله تعالى فيما ورد به السمع، وقد ورد السمع بالبداء على ما بينا، والذي اعتمدناه في معنى البداء أنه الظهور على ما قدمت القول في معناه، فهو خاص فيما يظهر من الفعل الذي كان وقوعه يبعد في النظر دون المعتاد، إذ لو كان في كل واقع من أفعال الله تعالى لكان الله تعالى موصوفا بالبداء في كل أفعاله، وذلك باطل بالاتفاق.

            تعليق


            • #21
              اسال عارف حتى تعرف الاجابة على السؤال بدوري سوف اسال شخص ذو علم ومعرفة واحصل منه على الاجابة

              واعطيك الجواب

              تعليق


              • #22
                جزاء الأخ معتمد خير الجزاء فهمت منه كثيرا . حادثة سيدنا إبراهيم مع أبنه إسماعيل كان مثالا واضحا بالمقصود بالبداء تقريبا قريب من المثل الذي وضعته أنا اي يبدا للإنسان أمر لم يتوقع حصوله ويحصل .
                لا مانع من المزيد أخي الصحيفة السجاديه وشكرا مسبقا . أنا أتابع القنوات لا أحب أذكرها ليس لكي أقتنع بعقيدتهم . لأنهم مشغولون بالهجوم على المذاهب الإسلامية ومن ضمن البداء فحبيت أستفسر من أصحاب عقيدة البداء لأنهم أدرا بعقيدتهم . ولو فيه إضافات بالنسبه لهذه العقيده هاتوها وسأتابع الموضوع. لكي استفيد منكم جزاكم الله خير .

                تعليق


                • #23
                  أما أعتقادي فالقضاء والقدر هذا هو



                  بالقضاء والقدر




                  31-وبالقـضا وبـما الرحـمنُ قـدَّرهُ
                  وأنـهُ خـالِـقٌ أفـعالَـنا حُــلَلا



                  الشرح:
                  القضاء: هو إثبات جميع الأشياء في اللوح المحفوظ في الأزل.

                  القدر: هو وقوع تلك الأشياء المقدرة .

                  وقضية القدر قضية خطيرة وهي أساس الإيمان.
                  قال الرسول الكريم لعبادة بن الصامت : "إنك لن تؤمن ولن تبلغ حقيقة الإيمان حتى تؤمن بالقدر خيره وشره أنه من الله تعالى"قال: يا رسول الله كيف أعلم خير القدر وشره؟قال:"تعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطئك لم يكن ليصيبك فإن مت على غير ذلك دخلت النار"(1)


                  فإذن لا يجوز الخوض في القدر وقد نهى الرسول عن ذلك.

                  قال الشيخ ابن النضر:


                  إن سر الله في الأرض القدر


                  فدع الإغراق فيه والنظر



                  32-لكـنهُ لا بجـبرٍ كـان مـنهُ لـنا

                  وعِلْـمُهُ سابـقٌ في كـلِّ مـا جَعَلا



                  33-وإنما الفـعلُ مـخلوقٌ ومُكـتَسَبٌ
                  فالخَلْـقُ للهِ والكسـبُ لـِمَن فَـعَلا

                  تعليق


                  • #24
                    للاستفادة

                    https://youtu.be/WxRHwMDf__w

                    تعليق


                    • #25
                      السلام عليكم
                      هذه اية تفيد
                      وَإِنْ تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِكَ قُلْ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ فَمَالِ هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً * مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولاً
                      .
                      .
                      ما هو القدر
                      هل هو القدرة
                      أم العدل والمقدار.
                      .
                      .
                      هناك فرق بين أن نقول أن الله عز جل عالم بالأشياء وبمسيرها وبما ستؤول إليه فيكتب
                      وبين أن نقول أن الله عز وجل كتب الشيئ فهو والعياذ بالله قد اجبر الإنسان على الفعل المكتوب..
                      على سبيل المثال.
                      عندما يأتي شخص أ ويقتل شخص ب
                      الله عز وجل كتب ان أ سيقتل ب
                      ولكنه جل اسمه وعلا لم يفرض على أ قتل ب
                      أو لم يجبره على قتله
                      بل جل اسمه وعلا أمر بأن لا تقتل النفس التي حرم الله
                      وجعل عقابها شديدا.
                      لكن نقول التالي
                      أن الشخص أ قتل الشخص ب بقدرة الله عز وجل
                      يعني أ قتل ب بما اعطاه الله عز وجل من القدرة.
                      ولولا القدرة الموهوبة المعطاة من الله عز وجل للخلق لما استطاع الشخص أ أن يقتل الشخص ب
                      ولذلك
                      قل كل من عند الله.
                      وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى
                      لأن الله عز وجل هو الوهاب المالك
                      والله عز وجل أمرك ان تستخدم تلك القدرة التي منحك إيها في عمل الخير وجعلك مسوؤلا عما تقوم به من أعمال.
                      التعديل الأخير تم بواسطة المعتمد في التاريخ; الساعة 30-01-2017, 11:01 PM.

                      تعليق


                      • #26
                        وقد ذكرت لك سابقا كلمة للإمام علي سلام الله عليه
                        سأله شخص عن نفس ذلك السؤال القضاء والقدر
                        وأتذكر من الجواب
                        بالله
                        مع الله
                        أم
                        بدون الله.
                        هذه الثلاث كلمات ستفتح لك افاقا كثيره

                        تعليق


                        • #27
                          هناك فرق بين أن نقول أن الله عز جل عالم بالأشياء وبمسيرها وبما ستؤول إليه فيكتب
                          وبين أن نقول أن الله عز وجل كتب الشيئ فهو والعياذ بالله قد اجبر الإنسان على الفعل المكتوب..
                          على سبيل المثال.
                          عندما يأتي شخص أ ويقتل شخص ب
                          الله عز وجل كتب ان أ سيقتل ب
                          ولكنه جل اسمه وعلا لم يفرض على أ قتل ب
                          أو لم يجبره على قتله
                          بل جل اسمه وعلا أمر بأن لا تقتل النفس التي حرم الله
                          وجعل عقابها شديدا.
                          لكن نقول التالي
                          أن الشخص أ قتل الشخص ب بقدرة الله عز وجل
                          يعني أ قتل ب بما اعطاه الله عز وجل من القدرة.
                          ولولا القدرة الموهوبة المعطاة من الله عز وجل للخلق لما استطاع الشخص أ أن يقتل الشخص ب
                          ولذلك
                          قل كل من عند الله.
                          وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى
                          لأن الله عز وجل هو الوهاب المالك
                          والله عز وجل أمرك ان تستخدم تلك القدرة التي منحك إيها في عمل الخير وجعلك مسوؤلا عما تقوم به من أعمال.


                          شرح جميل , احسنتم..

                          تعليق


                          • #28
                            من الامثلة الجميلة على البداء قضية قوم النبي يونس ع الذي كتب عليهم العذاب ودفعه دعائهم وطلب رحمة الله تعالى.

                            البداء يبعد الانسان عن اليأش والقنوط

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                            يعمل...
                            X