تويت
بعد عامين من الصمود … شكراً نصرالله…شكراً حزب الله
من هنا أقول لسيّد الحرّيه والانسانيه بلغة عربيه يمانيه بالنيابة عن كل يمني ويمنيه وانا المغرم بالسيد الزكي الذي اشبع الروح عزّا والجسد ثباتا والعقل وعيا والقلب وفاء ، ان كل قول يحصره سيدي ” أباهادي ” في مكان كاليمن او زمان اهل اليمن يبقى حديثا له قيمة السرد المبجل، وتبقى حروفا مقفلةً لا تنفذ اليها سوى الوان القيم الدينيه والانسانيه والاخلاقيه ، وهكذا وسيبقى أبا هادي رجل الرجال ورائد المقاومه العربيه والاسلاميه ورمز الحق والعدل متبرئا من كل من خان العروبه والدين والاوطان والشعوب ومنهج مدرسة محمد وعلي والحسن والحسين، وستبقى ديار اليمن والعرب والمسلمين تغرف الطيب من فمه الطاهر الصادق الامين، يا ايها الوجه المحمدي الحسيني المنير ويا صاحب كل صدق وشجاعه وأستقامة….
تكالبت الامم المجرمه على اهل الايمان والحكمه وحشدت جيوشها واساطيلها البحريه والجويه وصمت العالم الحقير امام مايجري في اليمن وبرزت يا سيد الظفر عبر الشاشه في ظهور تجاوز مفهوم الشجاعة بالمعنى المتداول، قدمت للعالم نموذجا فريدا جمعت فيه الايمان والانسانيه و الاخلاق وقوة النفس والبراعة والشدة وقدرة غير متناهية على التحدي والرهان على الله ثم على رجال اليمن الاوفياء الاحرار الذين طلبوا العزة والنصره من الله ، جبت شجاعتك ايها السيد النبيل من قبلك وأعسر من بعدك على بلوغ سواحل قدراتك في اصعب المواقف ، واحلك الساعات، وأكثر المواقف قسوة متحدياً كل المخاطر.معلناً وقوفك مع اليمن وقائده وجيشه ولجانه وشعبه ضد التحالف العدواني الاقليمي-العالمي الى النهاية التي ستكون النصر الحاسم لاهل الايمان والحكمه والصبر والعزم والاراده والصمود باذن الله وعونه وتأييده.. مبشراً يا سيد الرجال. يا سيد المقاومه ان اليمن سينتصر على العدوان السعودي الامريكي وتحالفهم… مؤمنا الايمان الخالص ان هذا وعد الله وعد به عباده. وصدقت ايها الولّي المجاهد في يقينك الصادق…..
سيدي”نصر الله”
لقد علّمت العالم ان حكمة اليمانيين عنوان.وايمان اهل اليمن سبيل .وشجاعة رجال اليمن اسطوره وعروبة اهل اليمن هي الاصل ولا اصل غيرها وحضارة اليمن ضاربة في جذور التاريخ ولاتحتاج الى شهادة أحد..علّمت العالم بكلمة حق وشهادة رأيتها ان الحق ويجب ان تقال امام العالم ..سيدي لقد جسدت روح الضمير الإنساني الحي في ظل صمت عربي ودولي مخجل ومعيب. وخطاباتك الشريفه شملت مضامين ومعاني عظيمه حرّه للإنسانية من قيم ومبادئ وما للرجال من مواقف صادقة مع الضمير، حينما اختفت وتراجعت تلك القيم والمواقف للدول والمنظمات والهيئات الدولية والإقليمية المنافقه والمرتهنه للمال الوهابي السعودي والهيمنه الامريكيه الصهيونيه….
تحمّلت مسؤوليه كبيره لم يتحمّلها احد من العرب والمسلمين والعالم بوقوفك العزيز الحر الصادق مع الشعب اليمني العزيز الصابر والصامد الذي يخوض معركة عالميه بمفرده ضد تحالف اقليمي دولي مجرم ومايسع الانسان اليمني الا ان يقف خشوعاً والقلم المقاوم خضوعاً الا من مداده الفذ ليخط كلمات صادقه يشعر بها القلم سيكون خالدا كخلود من يكتب عليك سيدي الامين العام لحزب الله. انت بهذا اللون المحمدي الحسيني العربي البهيج عصي على الحرف بتصويره بقدر ما هو حريصاً عليك بمعانيه…
سيدي”اباهادي”
الناس يولدون ويموتون ويطويهم النسيان، اما انت ياخير من أنجبت الامهات في هذا الزمان فلقد أتيت الى الدنيا في لحظة حاجة الشعوب لقاده مثلك يخلدهم التاريخ ، وكأنك أتيت بها، ولما أتت عليك بقيت وكأنك اتيت عليها. جئت ياسيدي لتقتلع الغدة السرطانيه في جسد الامه العربيه والاسلاميه “الكيان الصهيوني المجرم” من جذورها، بل جئت لتقلع معاقل اليأس والضعف والهوان والذل والجهل والشر والظلم والطمع من عقل الانسان العربي والاسلامي وقد اوفيت بماوعدت وأنجزت ماأردت ومازلت ….
سيدي القائد العربي الامين …كل السحب الصهيونيه الوهابيه الامريكيه التي رافقت حياتك الجهاديه ضد الكيان الصهيوني ، لم تستطع ان تطفأ شمس حزب الله المنيره بل اختفت السحب الشيطانيه ولّت وشعّ نور من نور على نور لكل احرار العالم ..سيدي انت ملكا في نفسك، متواضعا في امتك ، سعيدا في معرفتك، فقيراً في عيشك، بسيطاً في حياتك عظيماً في مدركاتك، عزيزا في عدلك، قديسا قي أيمانك، سيرتك تقتدي بسيرة الانبياء والمرسلين في تجردها…لذلك انت سيد العزم والنُصره….
شكرا سيد المقاومه ” الامين العام لحزب الله السيد الامين المجاهد حسن نصر الله”
شكرا لقيادة ومجاهدي ورجال ونساء واطفال حزب الله كلا في مكانه والى مقامه … وهيهات منا الذله
من هنا أقول لسيّد الحرّيه والانسانيه بلغة عربيه يمانيه بالنيابة عن كل يمني ويمنيه وانا المغرم بالسيد الزكي الذي اشبع الروح عزّا والجسد ثباتا والعقل وعيا والقلب وفاء ، ان كل قول يحصره سيدي ” أباهادي ” في مكان كاليمن او زمان اهل اليمن يبقى حديثا له قيمة السرد المبجل، وتبقى حروفا مقفلةً لا تنفذ اليها سوى الوان القيم الدينيه والانسانيه والاخلاقيه ، وهكذا وسيبقى أبا هادي رجل الرجال ورائد المقاومه العربيه والاسلاميه ورمز الحق والعدل متبرئا من كل من خان العروبه والدين والاوطان والشعوب ومنهج مدرسة محمد وعلي والحسن والحسين، وستبقى ديار اليمن والعرب والمسلمين تغرف الطيب من فمه الطاهر الصادق الامين، يا ايها الوجه المحمدي الحسيني المنير ويا صاحب كل صدق وشجاعه وأستقامة….
تكالبت الامم المجرمه على اهل الايمان والحكمه وحشدت جيوشها واساطيلها البحريه والجويه وصمت العالم الحقير امام مايجري في اليمن وبرزت يا سيد الظفر عبر الشاشه في ظهور تجاوز مفهوم الشجاعة بالمعنى المتداول، قدمت للعالم نموذجا فريدا جمعت فيه الايمان والانسانيه و الاخلاق وقوة النفس والبراعة والشدة وقدرة غير متناهية على التحدي والرهان على الله ثم على رجال اليمن الاوفياء الاحرار الذين طلبوا العزة والنصره من الله ، جبت شجاعتك ايها السيد النبيل من قبلك وأعسر من بعدك على بلوغ سواحل قدراتك في اصعب المواقف ، واحلك الساعات، وأكثر المواقف قسوة متحدياً كل المخاطر.معلناً وقوفك مع اليمن وقائده وجيشه ولجانه وشعبه ضد التحالف العدواني الاقليمي-العالمي الى النهاية التي ستكون النصر الحاسم لاهل الايمان والحكمه والصبر والعزم والاراده والصمود باذن الله وعونه وتأييده.. مبشراً يا سيد الرجال. يا سيد المقاومه ان اليمن سينتصر على العدوان السعودي الامريكي وتحالفهم… مؤمنا الايمان الخالص ان هذا وعد الله وعد به عباده. وصدقت ايها الولّي المجاهد في يقينك الصادق…..
سيدي”نصر الله”
لقد علّمت العالم ان حكمة اليمانيين عنوان.وايمان اهل اليمن سبيل .وشجاعة رجال اليمن اسطوره وعروبة اهل اليمن هي الاصل ولا اصل غيرها وحضارة اليمن ضاربة في جذور التاريخ ولاتحتاج الى شهادة أحد..علّمت العالم بكلمة حق وشهادة رأيتها ان الحق ويجب ان تقال امام العالم ..سيدي لقد جسدت روح الضمير الإنساني الحي في ظل صمت عربي ودولي مخجل ومعيب. وخطاباتك الشريفه شملت مضامين ومعاني عظيمه حرّه للإنسانية من قيم ومبادئ وما للرجال من مواقف صادقة مع الضمير، حينما اختفت وتراجعت تلك القيم والمواقف للدول والمنظمات والهيئات الدولية والإقليمية المنافقه والمرتهنه للمال الوهابي السعودي والهيمنه الامريكيه الصهيونيه….
تحمّلت مسؤوليه كبيره لم يتحمّلها احد من العرب والمسلمين والعالم بوقوفك العزيز الحر الصادق مع الشعب اليمني العزيز الصابر والصامد الذي يخوض معركة عالميه بمفرده ضد تحالف اقليمي دولي مجرم ومايسع الانسان اليمني الا ان يقف خشوعاً والقلم المقاوم خضوعاً الا من مداده الفذ ليخط كلمات صادقه يشعر بها القلم سيكون خالدا كخلود من يكتب عليك سيدي الامين العام لحزب الله. انت بهذا اللون المحمدي الحسيني العربي البهيج عصي على الحرف بتصويره بقدر ما هو حريصاً عليك بمعانيه…
سيدي”اباهادي”
الناس يولدون ويموتون ويطويهم النسيان، اما انت ياخير من أنجبت الامهات في هذا الزمان فلقد أتيت الى الدنيا في لحظة حاجة الشعوب لقاده مثلك يخلدهم التاريخ ، وكأنك أتيت بها، ولما أتت عليك بقيت وكأنك اتيت عليها. جئت ياسيدي لتقتلع الغدة السرطانيه في جسد الامه العربيه والاسلاميه “الكيان الصهيوني المجرم” من جذورها، بل جئت لتقلع معاقل اليأس والضعف والهوان والذل والجهل والشر والظلم والطمع من عقل الانسان العربي والاسلامي وقد اوفيت بماوعدت وأنجزت ماأردت ومازلت ….
سيدي القائد العربي الامين …كل السحب الصهيونيه الوهابيه الامريكيه التي رافقت حياتك الجهاديه ضد الكيان الصهيوني ، لم تستطع ان تطفأ شمس حزب الله المنيره بل اختفت السحب الشيطانيه ولّت وشعّ نور من نور على نور لكل احرار العالم ..سيدي انت ملكا في نفسك، متواضعا في امتك ، سعيدا في معرفتك، فقيراً في عيشك، بسيطاً في حياتك عظيماً في مدركاتك، عزيزا في عدلك، قديسا قي أيمانك، سيرتك تقتدي بسيرة الانبياء والمرسلين في تجردها…لذلك انت سيد العزم والنُصره….
شكرا سيد المقاومه ” الامين العام لحزب الله السيد الامين المجاهد حسن نصر الله”
شكرا لقيادة ومجاهدي ورجال ونساء واطفال حزب الله كلا في مكانه والى مقامه … وهيهات منا الذله