إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

فمنهم من آمن ومنهم من كفر ولو شاء الله ما اقتتلوا....

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    منقول من اجوبة الشيخ الازهري

    ****************** اقتباس:
    (2). وما قولكم في جيش معاوية ، بهذا الحديث: ….
    .مسند أحمد : عن أبي سعيد الخدري قال : كنا نحمل في بناء المسجد لِبنة لِبنة وعمار بن ياسر يحمل لِبنتين لِبنتين ، قال : فرآه رسول الله « صلى الله عليه وسلم » فجل يَنفض التراب عنه ويقول : يا عمار ألاتحمل لِبنة كما يحمل اصحابك ؟ قال : اني أريد الأجر من الله . قال : فجعل يَنفض التراب عنه ويقول : ويحَ عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم الى الجنة ويدعونه الى النار . ؟؟
    هذا الحديث صحيح وهو دال على أمرين:
    الأول : أن الفئة التي تقتل عمارا هي فئة يصدق عليها وصف البغي على ولي الأمر.
    الثاني: أن الفئة الباغية تدعوا عمارا إلى النار.
    مناقشة الأمر الأول من عدة جوانب:
    الجانب الأول :
    أن أهل السنة جميعا يقرون أن جيش معاوية يصدق عليه وصف البغي بل وجيش الجمل أيضا، ولكن يجب ألا ينسى المستدل بهذا الحديث الأدلة الأخرى، كقوله تعالى: (وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (9) إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) صدق الله العظيم.
    وهذه الآية دالة بوضوح على أن وصف البغي لا ينفي وصف الإيمان ـ بخلاف دعوى الرافضة ـ ودعت الآية إلى الإصلاح بين الفئتين المؤمنتين، ومن المعلوم أن أولى من يصدق عليهم هذا الوصف هم من اقتتلوا من أصحاب رسول الله وهذا لم يحدث إلا في الجمل وصفين فإذا لم تكن هذه الفئة الباغية هي الفئة المؤمنة التي تحدث القرآن عنها فمن تكون إذن؟ ومن أولى منها بوصف الإيمان؟
    الجانب الثاني:
    أنه كذلك يجب ألا ينسى المستدل بحديث عمار أن يستدل بحديث : (إن ابني سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المؤمنين) وهذا الحديث من دلائل نبوته صلى الله عليه وسلم حيث أخبر عما سيكون على يدي الحسن بن علي من الإصلاح بين المؤمنين وهذا قد تحقق وشهد عليه التاريخ عندما اصطلح الحسن ومعاوية وتنازل الحسن طواعية عن الخلافة لمعاوية .. فانظر كيف أثنى النبي على الإصلاح بين الفئتين ووصفهما بالإيمان، ذلكم الإصلاح الذي استحق الحسن به السيادة بجدارة، وما كان الحسن ليتنازل لمعاوية لو ظن أن معاوية خال من وصف الإيمان كما تدعي الرافضة وأذنابهم، لأن تسليم أمور المسلمين للدعاة إلى النار والمنافقين الكفار الفجار من أعظم الذنوب بل من الكفر ومن المحال أن يستحق الحسن المدح والثناء والسيادة من أجل كفر ومن المحال أن يتنازل عن ولاية أمور المسلمين لعدو داعية إلى النار، فإن من يولي دعاة النار يكون هو أيضا داعية إلى النار بالتسبب كما لا يخفى.
    الجانب الثالث:
    أن البغي كما أنه لا ينافي وصف الإيمان فكذلك قد يكون الباغي صاحب حق، كمن بغى على سلطان جائر آخذ للحقوق، فإن الشريعة أمرتنا أن نقف مع السلطان وإن جار وظلم ولا نخرج عليه، وإن كان الباغي صاحب حق وله تأويل سائغ، من أجل أن الخروج مفسدته أعظم وأكبر .. ومعاوية لم يخرج على أمر علي إلا من باب أنه صاحب حق ـ فهو ولي دم عثمان المقتول ظلما ـ ومن حقه المطالبة بقتلة عثمان لقوله تعالى: (ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا) إلا أن معاوية لم يسلك السبيل المتعين عليه في ذلك من تفويض أمر القصاص لولي الأمر علي بن أبي طالب الموصوف بالعدل والقضاء وظن أنه يعجز عن ذلك، ولذا فمعاوية وإن كان باغيا إلا أنه باغ مؤمن صاحب حق، ومن هنا توقع ابن عباس أن يؤول الأمر إلى معاوية.
    قال الحافظ ابن كثير في تفسيره: ((وقد أخذ الإمام الحبر ابن عباس من عموم هذه الآية الكريمة ولاية معاوية السلطنة، وأنه سيملك؛ لأنه كان ولي عثمان، وقد قتل عثمان مظلومًا، رضي الله عنه، وكان معاوية يطالب عليًا، رضي الله عنه، أن يسلمه قتلته حتى يقتص منهم؛ لأنه أموي، وكان علي، رضي الله عنه، يستمهله في الأمر حتى يتمكن ويفعل ذلك، ويطلب علي من معاوية أن يسلمه الشام فيأبى معاوية ذلك حتى يسلمه القتلة، وأبى أن يبايع عليًا هو وأهل الشام، ثم مع المطاولة تمكن معاوية وصار الأمر إليه كما تفاءل ابن عباس واستنبط من هذه الآية الكريمة. وهذا من الأمر العجب وقد روى ذلك الطبراني في معجمه حيث قال:
    حدثنا يحيى بن عبد الباقي، حدثنا أبو عمير بن النحاس، حدثنا ضَمْرَةُ بن ربيعة، عن ابن شوذب، عن مطر الوراق، عن زَهْدَم الجَرْمي قال: كنا في سمر ابن عباس فقال: إني محدثكم حديثا ليس بسر ولا علانية؛ إنه لما كان من أمر هذا الرجل ما كان -يعني عثمان -قلت لعلي: اعتزل فلو كنت في جحر طلبت حتى تستخرج، فعصاني، وايم الله ليتأمرن عليكم معاوية، وذلك أن الله تعالى يقول : { { وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ }} الآية. ولتحملنكم قريش على سنة فارس والروم وليقيمن عليكم النصارى واليهود والمجوس، فمن أخذ منكم يومئذ بما يُعْرَف نجا، ومن ترك وأنتم تاركون، كنتم كقرن من القرون، هلك فيمن هلك.))ا هـ.
    قلت ولهذا الخبر طرق هذا أحدها، وروي نحوه عن الحسن بن علي، وفيه أن معاوية صاحب حق، لكن مع هذا يجب قتاله مع ولي الأمر إذا أمر ولي الأمر بذلك، لأنه باغ، والباغي مستحق للقتال بمجرد وصف البغي وإن كان مؤمنا صاحب حق فافهم.
    مناقشة الأمر الثاني :
    وهو أن حزب معاوية يدعون عمارا إلى النار .. وهذا الكلام يجب تأويله لأمور:
    الأول: أننا نعلم بالضرورة أن جيش الجمل وصفين لم تتوجه منهم الدعوة إلى جيش علي بدخول النار على الحقيقة، ولا صاحوا فيهم أن هلموا إلى النار لفظا ونطقا، ولا كتبوا إليهم بذلك، ومن المعلوم أن الطائفتين تخافان من النار وتستعيذان بالله منها وتحذرانها لأنها طائفة مؤمنة كما تقرر، فوجب أن لا تكون دعوتهم عمارا إلى النار على الحقيقة وإنما هذه دعوة مجازية فكأنهم لما دعوه إلى الخروج على السلطان المفروض الطاعة وهو علي وذلك من أسباب دخول النار كانوا كمن يدعوا إلى النار، فالدعوة إلى أسباب دخول النار دعوة إلى النار، وهذا لا يتنافى مع وصف الإيمان ولا أنهم طلاب حق كما تقدم ولكنهم لم يسلكوا الصراط القويم في المطالبة بالحق.
    الثاني : أن الأخذ بظواهر هذه الأخبار يوجب تكفير طائفة معاوية لأن من دعا إلى النار على الحقيقة فهو كافر، وكفر معاوية ومن معه محال لأن القرآن سماهم مؤمنين ولأن النبي سماهم كذلك ولأن الحسن اصطلح معه وتنازل له والتنازل عن ولاية أمر المسلمين لكافر كفر محقق وقد أجمعت الناس على ولايته عام الجماعة ولا يجمع الله الأمة على ضلالة فكيف على ولاية كافر!! فوجب أن لا يكون معاوية داعية إلى النار على الحقيقة بل مجازا وإن كان مؤمنا صاحب حق.
    الثالث: أنه لو وجب أخذ هذا الخبر على ظاهره بلا تأويل لوجب أخذ حديث: (إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار) فيؤول الأمر إلى أن الكل في النار! وهذا باطل بالضرورة.
    والحاصل أن أهل السنة يأخذون بحديث عمار وبغيره من الأدلة فيضمونها إلى بعضها البعض ويفقهون معناها ويعرفون مجازها وبلاغتها وأما الرافضة فيأخذون منها ما يشتهون فقط. ومذهب الرافضة نتيجته أن الحسن بن علي الذي يدعون عصمته هو من ولى الداعية إلى النار رأس المنافقين على المسلمين فانظر على من عاد طعنهم في معاوية ؟؟ !!والله أعلم .

    تعليق


    • #32
      لم يبق عندكم الا القص واللصق ::d

      الموضوع خرج عن طوره وكعادتكم تكررون الاجوبة , ظنا ان القارئ سيمل ويترك الموضوع , محاولات فاشلة
      ولانريد رفع الموضوع اكثر من هذا,
      فهناك اخوة واخوات عندهم مواضيع اهم ...

      المهم فاشلين كعادتكم...انتم وشيوخكم


      تعليق


      • #33

        صحيح البخاري - البخاري - ج 3 - ص 170
        قال الحسن ولقد سمعت أبا بكرة يقول رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر والحسن ابن علي إلى جنبه وهو يقبل على الناس مرة وعليه أخرى ويقول إن ابني هذا سيد ولعل الله ان يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين

        معرفة الثقات - العجلي - ج 1 - ص 297
        حسين بن علي الجعفي وابن عيينة يحدثان عن أبي موسى عن الحسن عن أبي بكرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ابني هذا سيد ويصلح الله به بين فئتين من المؤمنين عظيمتين

        تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر - ج 43 - ص 420
        أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو القاسم بن البسري وأبو طاهر القصاري وأبو محمد وأبو الغنائم ابنا أبي عثمان وأبو الحسين القاضي وأبو عبد الله النعالي قالوا أنا أبو عمر بن مهدي أنا محمد بن أحمد بن يعقوب نا جدي نا هاشم بن القاسم نا عمر بن راشد عن عبد الكريم بن أمية عن مولاة لعمار قالت اشتكى عمار شكاة حتى ثقل فصنعت له حسوا فأتيته به وأنا أبكي فقال ما ‹ صفحة 421 › يبكيك تخافي علي أن أموت إني لست ميتا من وجعي هذا فإن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) عهد إلي أني مقتول بين فئتين من المؤمنين عظيمتين تقتلني الباغية منهما

        تفسير القمي - علي بن إبراهيم القمي - ج 2 - ص 319
        قوله : ( وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فان بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفئ إلى أمر الله فان فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا ان الله يحب المقسطين ) فإنه سيف على أهل البغي والتأويل قال حدثني أبي عن القاسم بن محمد عن سليمان بن داود المنقري عن حفص بن غياث عن أبي عبد الله عليه السلام قال سأل رجل عن حروب أمير المؤمنين عليه السلام وكان السائل من محبينا فقال أبو جعفر عليه السلام : بعث الله محمدا صلى الله عليه وآله بخمسة أسياف ، ثلاثة منها شاهرة لا تغمد إلى أن تضع الحرب أوزارها ولن تضع الحرب أوزارها حتى تطلع الشمس من مغربها فإذا طلعت الشمس من مغربها آمن الناس كلهم في ذلك اليوم ، فيومئذ لا ينفع نفسا ايمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في ايمانها خيرا ، وسيف منها ملفوف وسيف منها مغمود سله إلى غيرنا وحكمه الينا ، فاما السيوف الثلاثة الشاهرة .
        1- فسيف على مشركي العرب قال الله تعالى : " اقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فان تابوا - يعني آمنوا - فاخوانكم في الدين " فهؤلاء لا يقبل منهم إلا القتل أو الدخول في الاسلام وأموالهم وذراريهم سبي على ما سبى رسول الله صلى الله عليه وآله فإنه سبى وعفا وقبل الفداء صلى الله عليه وآله .
        2-والسيف الثاني على أهل الذمة قال الله جل ثناؤه : " وقولوا للناس حسنا " نزلت في أهل الذمة فنسخها قوله : " قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون " فمن كان منهم في دار الاسلام فلن يقبل منهم إلا الجزية أو القتل وما لهم وذراريهم سبي فإذا قبلوا الجزية حرم علينا سبيهم وأموالهم وحلت مناكحتهم ولا يقبل منها إلا الجزية أو القتل .
        3-والسيف الثالث على مشركي العجم يعني الترك والديلم والخزرج قال الله جل ثناؤه في أول السورة التي يذكر فيها الذين كفروا فقص قصتهم فقال : " فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى إذا أثخنتموهم فشدوا الوثاق فاما منا بعد - يعني بعد السبي منهم - وما فداء " يعنى المفاداة بينهم وبين أهل الاسلام فهؤلاء لا يقبل منهم إلا القتل أو الدخول في الاسلام ولا يحل لنا نكاحهم ما داموا في الحرب .
        واما4-السيف الملفوف فسيف على أهل البغي والتأويل قال الله عز وجل : " وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فان بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفئ إلى أمر الله " فلما نزلت هذه الآية قال رسول الله صلى الله عليه وآله : إن منكم من يقاتل بعدي على التأويل كما قاتلت على التنزيل فسئل صلى الله عليه وآله من هو ؟ قال : هو خاصف النعل ؟ - يعني أمير المؤمنين عليه السلام - وقال عمار بن ياسر قاتلت بهذه الراية مع رسول الله صلى الله عليه وآله ثلاثا وهذه الرابعة والله لو ضربونا حتى يبلغوا بنا سعفات هجر لعلمنا أنا على الحق وانهم على الباطل ، فكانت السيرة فيهم من أمير المؤمنين عليه السلام على ما كان من رسول الله صلى الله عليه وآله في أهل مكة يوم فتح مكة فإنه لم يسب لهم ذرية ، فقال : من أغلق بابه فهو آمن ، ومن ألقى سلاحه فهو آمن ومن دخل دار أبي سفيان فهو آمن ، وكذلك قال أمير المؤمنين عليه السلام فيهم : لا تسبوا لهم ذرية ولا تجهزوا على جريح ، ولا تتبعوا مدبرا ، ومن أغلق بابه فهو آمن . واما السيف المغمود فالسيف الذي يقام به القصاص قال الله تعالى " النفس بالنفس والجروح قصاص فمن تصدق به فهو كفارة له " فسلمه إلى أولياء المقتول وحكمه الينا ، فهذه السيوف بعث الله بها نبيه صلى الله عليه وآله فمن جحدها أو جحد واحدا منها أو شيئا من سيرتها وأحكامها فقد كفر بما أنزل الله على محمد صلى الله عليه وآله ....انتهى

        الامام المعصوم والنبي يبينان ان اية وان طائفتان من المؤمنين اقتلوا هي الاية التي مصداقها ينطبق على اهل الجمل واهل صفين

        واما4-السيف الملفوف فسيف على أهل البغي والتأويل قال الله عز وجل : " وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فان بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفئ إلى أمر الله " فلما نزلت هذه الآية قال رسول الله صلى الله عليه وآله : إن منكم من يقاتل بعدي على التأويل كما قاتلت على التنزيل فسئل صلى الله عليه وآله من هو ؟ قال : هو خاصف النعل ؟ - يعني أمير المؤمنين عليه السلام -

        التعديل الأخير تم بواسطة سيدونس; الساعة 06-07-2017, 04:40 PM.

        تعليق


        • #34
          السلام عليكم
          (وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا ۖ فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَىٰ فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّىٰ تَفِيءَ إِلَىٰ أَمْرِ اللَّهِ ۚ فَإِن فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا ۖ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ)

          وان كانت طائفة معاوية منافقة لكن نحملها انها طائفة مسلمة تشهد لا الله الا الله محمد رسول الله
          الله يقول فاصلحوا بنهما فإن بغت احداهما على الاخرى فقاتلوا التي تبغي

          الرسول صلى الله عليه وعلى آله يقول فئة معاوية باغية يعني بغت
          والله يقول وقاتلوا التي تبغي
          فوجب قتال معاوية واتباعه فهم الى النار

          لذلك قال الرسول ويح عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم الى الجنة ويدعونه الى النار
          ولذلك امر رسول الله صلى الله عليه وعلى آله بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين

          وليس معنى الفئة الباغية هي فئة مؤمنة وللجنة كما يفهم الوهابية او كلتا الفئتين للجنة
          بل الفئة الباغية للنار

          تعليق


          • #35
            الاخ العزيز ابو امحمد حياكم الله , لو يُنشروا بالمناشير لن يتنازلوا عن بغض امير المؤمنين ع, السلام على مولانا الباقر ع فاضحهم بالحديث المشهور..
            هذا ونس جايب خطبة لواحد اسمه الازهري حول تأويل حديث عمار تقتله الفئة الباغية و ( لصقها ) في موضوع ( تعادي ابوبكر انت مرتد) والان سيأتي بها بعد قليل كما متوقع .. بس القص واللصق بقى لهم :d

            سيدونس القص واللصق لايفيد .. جاوبناك في موضوع
            (تعادي ابوبكر انت مرتد ..تعادي امير المؤمنين انت مؤمن)
            فلا تظن ان القص واللصق سيفيدك..
            هذا اثبات عجزكم عن الحوار ..
            فلا تكن (فطيرا) اكثر من ذلك ..

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة مروان1400
              الاخ العزيز ابو امحمد حياكم الله , لو يُنشروا بالمناشير لن يتنازلوا عن بغض امير المؤمنين ع, السلام على مولانا الباقر ع فاضحهم بالحديث المشهور..
              هذا ونس جايب خطبة لواحد اسمه الازهري حول تأويل حديث عمار تقتله الفئة الباغية و ( لصقها ) في موضوع ( تعادي ابوبكر انت مرتد) والان سيأتي بها بعد قليل كما متوقع .. بس القص واللصق بقى لهم :d

              سيدونس القص واللصق لايفيد .. جاوبناك في موضوع
              (تعادي ابوبكر انت مرتد ..تعادي امير المؤمنين انت مؤمن)
              فلا تظن ان القص واللصق سيفيدك..
              هذا اثبات عجزكم عن الحوار ..
              فلا تكن (فطيرا) اكثر من ذلك ..

              انا ليس لي مشاركة في هذا ( تعادي ابو بكر انت مرتد ) فكيف تكون رددت علي وانا غير مشترك في الموضوع
              ان كنت صادقا انسخ ردك علي في هذا الموضوع

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة مروان1400
                الاخ العزيز ابو امحمد حياكم الله , لو يُنشروا بالمناشير لن يتنازلوا عن بغض امير المؤمنين ع, السلام على مولانا الباقر ع فاضحهم بالحديث المشهور..
                هذا ونس جايب خطبة لواحد اسمه الازهري حول تأويل حديث عمار تقتله الفئة الباغية و ( لصقها ) في موضوع ( تعادي ابوبكر انت مرتد) والان سيأتي بها بعد قليل كما متوقع .. بس القص واللصق بقى لهم :d

                سيدونس القص واللصق لايفيد .. جاوبناك في موضوع
                (تعادي ابوبكر انت مرتد ..تعادي امير المؤمنين انت مؤمن)
                فلا تظن ان القص واللصق سيفيدك..
                هذا اثبات عجزكم عن الحوار ..
                فلا تكن (فطيرا) اكثر من ذلك ..

                انا ليس لي مشاركة في هذا ( تعادي ابو بكر انت مرتد ) فكيف تكون رددت علي وانا غير مشترك في الموضوع
                ان كنت صادقا انسخ ردك علي في هذا الموضوع

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                استجابة 1
                10 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                بواسطة ibrahim aly awaly
                 
                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                ردود 2
                12 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                بواسطة ibrahim aly awaly
                 
                يعمل...
                X