يا اخي قد اجبتك عدة مرات
وهذا جوابي كان
ويكون حديث الامام علي الذي انت ذكرته شاهد على ذلك (قوم يخرجون من المشرق وذكر ومنهم ذو الثدية )
عبد الله بن عمر لما راى اهل العراق قتلوا الحسين وراى الخوارج خرجوا بالعراق
قال واشار الى العراق بينما ابو سعيد الخدري قال وانتم قتلتموهم يا اهل العراق
كان عليك ان تكتفي بما وصفه رسول الله صلى الله عليه وعلى آله للمشرق
حيث قال ما بين المشرق والمغرب قبلة
فاذا توجهنا الى القبلة من المدينة المنورة كان على يسارنا المشرق
وانظر في الخريطة على يسارك ترى الرياض
وكذلك قوله صلى الله عليه وعلى آله في التغوط والتبول لا تستقبل القبلة ولا تستدبرها ولكن شرقا او غربا
فيتضح ان القبلة جنوب المدينة ،فاذا توجهت لها فيكون المشرق على يسارك
يعني الرياض كما في الخريطة
وكان يكفيك كذلك
ما رواه البخاري في صحيحه
عَنْ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ : ( اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي شَأْمِنَا وفِي يَمَنِنَا . قَالُوا : وَفِي نَجْدِنَا ؟ قَالَ : اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي شَأْمِنَا وفِي يَمَنِنَا . قَالُوا : وَفِي نَجْدِنَا ؟ قَالَ : هُنَاكَ الزَّلاَزِلُ وَالْفِتَنُ ، وَبِهَا يَطْلُعُ قَرْنُ الشَّيْطَانِ )
هو هذا حديث النبي الذي رواه بن عمر
والبعض فير حديث اشار نحو مسكن عائشة وقا من ها هنا الفتة من حيث يطلع قرني الشيطان
قال يعني باتجاه مسكن عائشة
واذا كان النبي في مسجده واشار نحو مسكن عائشة
فيكون هذا باتجاه الرياض
اما اعتراف الوهابية فهذا
يقول عثمان ابن بشر الوهابي [واعلم رحمك الله أن هذه الجزيرة النجدية هي موضع الاختلاف والفتن، ومأوى الشرور والمحن، والقتل والنهب والعدوان بين أهل القرى والبلدان، ونخوة الجاهلية بين قبائل العربان..] عنوان المجد، 2/3
– يصرح مقبل بن هادي الوادعي في كتاب مقتل الشيخ جميل الرحمن [السؤال33: ما المقصود بنجد التي ورد ذكرها في الحديث أهي نجد الحجاز أم نجد العراق؟ الجواب: الذي يظهرأنّها تشمل هذا وهذا فنجد عبارة عما ارتفع من الأرض، والعراق مرتفع ويسمى نجدًا، وهكذا أيضًا اليمامة وغيرها فهو مرتفع ويسمى نجدًا، ولكن إخواننا النجديين يريدون أن يرموا به أهل العراق، فالظاهر أنه يشمل هذا وهذا]
وفي صحيح مسلم
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا أبو أسامة ح وحدثنا ابن نمير حدثنا أبي ح وحدثنا أبو كريب حدثنا ابن إدريس كلهم عن إسمعيل بن أبي خالد ح وحدثنا يحيى بن حبيب الحارثي واللفظ له حدثنا معتمر عن إسمعيل قال سمعت قيسا يروي عن أبي مسعود قال أشار النبي صلى الله عليه وسلم بيده نحو اليمن فقال ألا إن الإيمان ههنا وإن القسوة وغلظ القلوب في الفدادين عند أصول أذناب الإبل حيث يطلع قرنا الشيطان في ربيعة ومضر
وفي شرح الحديث للنووي
قال وفي رواية
رأس الكفر نحو المشرق ، والفخر والخيلاء في أهل الخيل والإبل الفدادين أهل الوبر ، والسكينة في أهل الغنم
وهذا جوابي كان
الذين خرجوا على علي ،(والذي يظهر من أسماء هؤلاء القادة أنهم من رجال القبائل البدوية كبكر بن وائل وبني تميم، ولم يكن فيهم من مشاهير العراقيين أحد
كما في الانساب للبلاذيري)
انظر الى هذا الرابط
https://d.top4top.net/p_55858wrt1.jpg
كما في الانساب للبلاذيري)
انظر الى هذا الرابط
https://d.top4top.net/p_55858wrt1.jpg
عبد الله بن عمر لما راى اهل العراق قتلوا الحسين وراى الخوارج خرجوا بالعراق
قال واشار الى العراق بينما ابو سعيد الخدري قال وانتم قتلتموهم يا اهل العراق
كان عليك ان تكتفي بما وصفه رسول الله صلى الله عليه وعلى آله للمشرق
حيث قال ما بين المشرق والمغرب قبلة
فاذا توجهنا الى القبلة من المدينة المنورة كان على يسارنا المشرق
وانظر في الخريطة على يسارك ترى الرياض
وكذلك قوله صلى الله عليه وعلى آله في التغوط والتبول لا تستقبل القبلة ولا تستدبرها ولكن شرقا او غربا
فيتضح ان القبلة جنوب المدينة ،فاذا توجهت لها فيكون المشرق على يسارك
يعني الرياض كما في الخريطة
وكان يكفيك كذلك
ما رواه البخاري في صحيحه
عَنْ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ : ( اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي شَأْمِنَا وفِي يَمَنِنَا . قَالُوا : وَفِي نَجْدِنَا ؟ قَالَ : اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي شَأْمِنَا وفِي يَمَنِنَا . قَالُوا : وَفِي نَجْدِنَا ؟ قَالَ : هُنَاكَ الزَّلاَزِلُ وَالْفِتَنُ ، وَبِهَا يَطْلُعُ قَرْنُ الشَّيْطَانِ )
هو هذا حديث النبي الذي رواه بن عمر
والبعض فير حديث اشار نحو مسكن عائشة وقا من ها هنا الفتة من حيث يطلع قرني الشيطان
قال يعني باتجاه مسكن عائشة
واذا كان النبي في مسجده واشار نحو مسكن عائشة
فيكون هذا باتجاه الرياض
اما اعتراف الوهابية فهذا
يقول عثمان ابن بشر الوهابي [واعلم رحمك الله أن هذه الجزيرة النجدية هي موضع الاختلاف والفتن، ومأوى الشرور والمحن، والقتل والنهب والعدوان بين أهل القرى والبلدان، ونخوة الجاهلية بين قبائل العربان..] عنوان المجد، 2/3
– يصرح مقبل بن هادي الوادعي في كتاب مقتل الشيخ جميل الرحمن [السؤال33: ما المقصود بنجد التي ورد ذكرها في الحديث أهي نجد الحجاز أم نجد العراق؟ الجواب: الذي يظهرأنّها تشمل هذا وهذا فنجد عبارة عما ارتفع من الأرض، والعراق مرتفع ويسمى نجدًا، وهكذا أيضًا اليمامة وغيرها فهو مرتفع ويسمى نجدًا، ولكن إخواننا النجديين يريدون أن يرموا به أهل العراق، فالظاهر أنه يشمل هذا وهذا]
وفي صحيح مسلم
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا أبو أسامة ح وحدثنا ابن نمير حدثنا أبي ح وحدثنا أبو كريب حدثنا ابن إدريس كلهم عن إسمعيل بن أبي خالد ح وحدثنا يحيى بن حبيب الحارثي واللفظ له حدثنا معتمر عن إسمعيل قال سمعت قيسا يروي عن أبي مسعود قال أشار النبي صلى الله عليه وسلم بيده نحو اليمن فقال ألا إن الإيمان ههنا وإن القسوة وغلظ القلوب في الفدادين عند أصول أذناب الإبل حيث يطلع قرنا الشيطان في ربيعة ومضر
وفي شرح الحديث للنووي
قال وفي رواية
رأس الكفر نحو المشرق ، والفخر والخيلاء في أهل الخيل والإبل الفدادين أهل الوبر ، والسكينة في أهل الغنم
تعليق