أما في الدنيا فلأنك ستبين قذفك للمؤمنين و عدم عدالتك و أما في الآخرة فستحشر على تل من نار.
الآن تجرعوا من نفس الكاس الذي قدمتموه للمؤمنين بشتم الاولياء الصالحين مع الاصرار وعدم التوبة ،
تشتمون المؤمنين بلا حياء ولا رادع من دين وبعدها تتلكلمون مثل هذا الكلام ،
والله الدنيا عجائب وغرائب ،
تستطيع ان تبحث في النت بوضع :
ياسر الحبيب يسرى ،
حيث كان شيخك معروف بهذا الاسم في السجن ،
رحلة موفقة ،
شكرا ،
تعليق