قال الأخ فاضح اللندني عندما أردت أن أجره إلى محاورتي عبر مسألة الصلاة خلف الملكة البريطانية - و طبعا أنا لا أؤمن بجواز الصلاة خلف امرأة- القول التالي ((ليس غريبة على اتباع العاهر ياسر الخبيث الصلاة خلف امرأة عجوز كل شي جائز ما دام يحضى برعايتها))
فإذا كما نرى الأخ فاضح اللندني يستشيط غضبا من الأمور الجنسية المخالفة للشرع حتى يصف المصلي خلف امرأة بالعهر.
لنرى الآن مدى استشاطة غضبه من أقوال الخميني الجنسية طبعا إن استجاب و انجر إلى محاورتي
نقول للأخ فاضح اللندني ما رأيك في أقوال الخميني الجنسية التالية.
الخميني يقر على نفسه بأنه ابن الكأس
((نحن إذ أبناء العشق و أبناء الكأس
في السكر و التضحية للمحبوبة كاملون
مغرمون بالحانة و فداء للشراب
و في بلاط شيخ المجوس شيوخ عبيد
مضاجعون للمحبوبة و من هجرها في عذاب))(ص161 من ديوان إمام)
الخميني يمزق ثيابه أو خرقته عند الوصول لباب المرقص
(( خرقتي الملوثة هذي و سجادة الرياء
أيجوز أن أمزقها عند باب الحانة؟
إن سقتني المحبوبة جرعة من كوز العشق
لأخرجت روحي الثملة من خرقة الوجود
إني طاعن في السن غير أني بغمزة عين أصبح شابا
فأعطفي علي لكي أتجاوز سرادق الآفاق))(ص144 من ديوان إمام)
الخميني يتعرى على خرقة بالية و يرونه الشيوخ و الشباب عيانا و يضحكون عليه
(( خرقة الفقر
(( سوف تراني مصفقا على باب الحانة
و سوف تنظر إلي أتراقص كالدراويش
و سوف أثمل ثانية من كأس الخمر تلك
و ستراني غائبا عن الوعي أضحوكة للشيوخ و الشباب
و سوف أعدو خارجا عن المدرسة و الدير
و سوف تجدني معتكفا في ظل تلك السروة الحيية
و لسوف أغادر مقام خرقة الفقر
و ستراني في طريق العدم ممزق الثياب
سأفرغ خرقة الفقر بالمرة
و ستراني عيانا عار على هذه الخرقة البالية
و سأشرب الخمر من كأس تلك الفاتنة
و ستراني مرتاح البال من ملك الدارين )) ص109 من ديوان إمام
الخميني يتحدث عن أسرار المضاجعة الزوجية بينه و بين أنثاه و عن الوطئ
(( ارفع الحجاب فأنا حبيبك
أنا عاشق متيم بوجهك
تدللي تغنجي و افتحي ثغرك
فيا روحي إني مغرم بكلامك
طئي بقدمك عند سريري
فأنا مكروب الفؤاد مرضت بك
بوصالك فك العقدة عن قلبي
و تجلي لي فأنا متعلق لك
إني مغرم ضيعت نفسي
سكران و أموت للقائك
إن قتلتني أو أكرمتني يا محبوبتي
فأنا لك عاشق و محب و وفي لك
كل من نرى يروم شراءك
و أنا أروم شراء من يشتريك)) (ص127 من ديوان إمام)
ننتظر بفارغ الصبر.
فإذا كما نرى الأخ فاضح اللندني يستشيط غضبا من الأمور الجنسية المخالفة للشرع حتى يصف المصلي خلف امرأة بالعهر.
لنرى الآن مدى استشاطة غضبه من أقوال الخميني الجنسية طبعا إن استجاب و انجر إلى محاورتي
نقول للأخ فاضح اللندني ما رأيك في أقوال الخميني الجنسية التالية.
الخميني يقر على نفسه بأنه ابن الكأس
((نحن إذ أبناء العشق و أبناء الكأس
في السكر و التضحية للمحبوبة كاملون
مغرمون بالحانة و فداء للشراب
و في بلاط شيخ المجوس شيوخ عبيد
مضاجعون للمحبوبة و من هجرها في عذاب))(ص161 من ديوان إمام)
الخميني يمزق ثيابه أو خرقته عند الوصول لباب المرقص
(( خرقتي الملوثة هذي و سجادة الرياء
أيجوز أن أمزقها عند باب الحانة؟
إن سقتني المحبوبة جرعة من كوز العشق
لأخرجت روحي الثملة من خرقة الوجود
إني طاعن في السن غير أني بغمزة عين أصبح شابا
فأعطفي علي لكي أتجاوز سرادق الآفاق))(ص144 من ديوان إمام)
الخميني يتعرى على خرقة بالية و يرونه الشيوخ و الشباب عيانا و يضحكون عليه
(( خرقة الفقر
(( سوف تراني مصفقا على باب الحانة
و سوف تنظر إلي أتراقص كالدراويش
و سوف أثمل ثانية من كأس الخمر تلك
و ستراني غائبا عن الوعي أضحوكة للشيوخ و الشباب
و سوف أعدو خارجا عن المدرسة و الدير
و سوف تجدني معتكفا في ظل تلك السروة الحيية
و لسوف أغادر مقام خرقة الفقر
و ستراني في طريق العدم ممزق الثياب
سأفرغ خرقة الفقر بالمرة
و ستراني عيانا عار على هذه الخرقة البالية
و سأشرب الخمر من كأس تلك الفاتنة
و ستراني مرتاح البال من ملك الدارين )) ص109 من ديوان إمام
الخميني يتحدث عن أسرار المضاجعة الزوجية بينه و بين أنثاه و عن الوطئ
(( ارفع الحجاب فأنا حبيبك
أنا عاشق متيم بوجهك
تدللي تغنجي و افتحي ثغرك
فيا روحي إني مغرم بكلامك
طئي بقدمك عند سريري
فأنا مكروب الفؤاد مرضت بك
بوصالك فك العقدة عن قلبي
و تجلي لي فأنا متعلق لك
إني مغرم ضيعت نفسي
سكران و أموت للقائك
إن قتلتني أو أكرمتني يا محبوبتي
فأنا لك عاشق و محب و وفي لك
كل من نرى يروم شراءك
و أنا أروم شراء من يشتريك)) (ص127 من ديوان إمام)
ننتظر بفارغ الصبر.
تعليق