إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تساؤل قرآني من يجيبني عليه ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد سابق لي على نفس الشبهه وأظن الكاتب نفسه يدخل لنا بمعرفاته المتعدده :
    المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان

    لاحظ أخي القارئ كلام الأخ يقول أنه أثبت أن لفظة أهل يمكن أن تحوي النساء فقط ولم يستطع أن يفند ردي عليه فقد كان ردي عليه لاشائبه فيه ووضحت أن عكرمه لايمكنه أن يخرج الرسول صلى الله عليه واله وسلم من الآيه الكريمه ويخالف ماأثبت في المصحف لأنه سيقرأ بعنكن ويطهركن وإستدللت على كلامي من كتبه وجاء رده علي بالعناد تشوبه الطرافه في إختلاف المفسرين وذلك لإنحراجه كل هذه الإستماته والعناد ليحصر الآيه بالزوجات حتى يجعل قول عكرمه موافق للقرآن الكريم كما توهم وجره هذا الفهم الى إخراج رسول الله صلى الله عليه واله وسلم من الآيه واعترف بخروجه منها !!!
    لنجعل الشيخ عثمان الخميس يرد عليه :

    قال الشيخ عثمان الخميس في مقالته آيات يستدل بها الشيعة :
    وأما قوله تعالى:[لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ]ولم يَقُلْ : عَنْكُنَّ)وقولِه سبحانه وتعالى:[ وَيُطَهِّرَكُمْ]ولم يَقُلْ: (وَيُطَهِّرَكُنَّ)،لأنَّ النِّسَاءِ دخلَ مَعهنَّ النَّبِيُّ (وهو رأسُ أهلِ بيتهِ)،ولهذا نظائرُ في كتابِ الله تعالى منها :
    - ما جاءَ عن زَوْجةِ إبراهيمَ صلى الله عليه وسلم:[ قَالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللهِ رَحْـمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَـمِيدٌ مَجِيدٌ ][هُود:73]،والمرادُ هنا بأَهْلِ الْبَيْتِ :إبراهيمُ وزوجتهُ )

    .


    أقول : الأخ أخرج حتى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم من الآيه فقط خصها بالنساء ليفسرلنا الميم بربطها بأهل والتي قال أنها تعني النساء فقط في القرآن الكريم فهل كلامه صحيح :



    جاء في البداية والنهاية للعلامه ابن كثير :
    وقوله: {وسار بأهله} أي من عند صهره ذاهبا فيما ذكره غير واحد من المفسرين وغيرهم أنه اشتاق إلى أهله فقصد زيارتهم ببلاد مصر في صورة مختف، فلما سار بأهله ومعه ولدان منهم، وغنم قد استفادها مدة مقامه.
    قالوا: واتفق ذلك في ليلة مظلمة باردة وتاهوا في طريقهم فلم يهتدوا إلى السلوك في الدرب المألوف، وجعل يوري زناده فلا يرى شيئا، واشتد الظلام والبرد.
    فبينما هو كذلك إذ أبصر عن بعد نارا تأجج في جانب الطور - وهو الجبل الغربي منه عن يمينه - فـ {قال لأهله امكثوا إني آنست نارا}، وكأنه والله أعلم رآها دونهم، لأن هذه النار هي نور في الحقيقة، ولا يصلح رؤيتها لكل أحد {لعلي آتيكم منها بخبر} أي لعلي أستعلم من عندها عن الطريق {أو جذوة من النار لعلكم تصطلون} فدل على أنهم كانوا قد تاهوا عن الطريق في ليلة باردة ومظلمة لقوله في الآية الأخرى {وهل أتاك حديث موسى، إذ رأى نارا فقال لأهله امكثوا إني آنست نارا لعلي آتيكم منها بقبس أو أجد على النار هدى} فدل على وجود الظلام وكونهم تاهوا عن الطريق وجمع الكل في سورة النمل في قوله {إذ قال موسى لأهله إني آنست نارا سآتيكم منها بخبر أو آتيكم بشهاب قبس لعلكم تصطلون}. وقد أتاهم منها بخبر، وأي خبر ووجد عندها هدى، وأي هدى واقتبس منها نورا، وأي نور.
    http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=52&idto=52&bk_no=59&ID=65
    [ أحكام القرآن - الجصاص ]
    الكتاب : أحكام القرآن
    المؤلف : أحمد بن علي الرازي الجصاص أبو بكر
    الناشر : دار إحياء التراث العربي - بيروت ، 1405
    تحقيق : محمد الصادق قمحاوي
    عدد الأجزاء : 5

    يدل على أن الأهل يعبر به عن الأولياء والورثة لأن قوله فدية مسلمة إلى أهله معناه إلى ورثته وقال محمد بن الحسن فيمن أوصى لأهل فلان أن القياس أن يكون لزوجاته إلا أني قد تركت القياس وجعلته لكل من كان في عياله قال أبو بكر الأهل اسم يقع على الزوجة وعلى جميع من يشتمل عليه منزله وعلى أتباع الرجل وأشياعه قال الله تعالى إنا منجوك وأهلك إلا امرأتك فكان ذلك على جميع أهل منزله من أولاده وغيرهم وقال فأنجيناه وأهله أجمعين ويقع على من اتبعه في دينه كقوله ونوحا إذ نادى من قبل فاستجبنا له ونجيناه وأهله من الكرب العظيم فسمى أتباعه في دينه أهله وقال في ابنه إنه ليس من أهلك إنه عمل غير صالح فاسم الأهل يقع على معان مختلفة وقد يطلق اسم الأهل ويراد به الآل وهو قراباته من قبل الأب كما يقال آل النبي وأهل بيت النبي ص - وهما سواءاهـ

    التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 05-04-2018, 06:56 PM.

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
      قال المفسر مكي بن أبي طالب القيسي : نزول آية التطهير في رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وعلي وفاطمة والحسن والحسين هو قول جماعة من الصحابة
      وأنت أخرجت حتى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم من الآيه !! بسبب تلهفك على حصر الآيه بالزوجات
      التفسير المطول - سورة الأحزاب 033 - الدرس (10-18): تفسير الآيتان 34-35
      لفضيلة الدكتور محمد راتب النابلسي بتاريخ: 1991-11-29

      لو كان أهل بيت النبي زوجاته الطاهرات حصراً لجاءت الآية: إنما يريد الله ليذهب عنكنَّ الرجس أهل البيت، لكن الله عزَّ وجل قال: إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ (33)
      من استبدال ضمير كنَّ بكم فَهِم العلماء أن أهل البيت هم أقرباء النبي ذكوراً وإناثاً، وكل من يلوذ به من النساء أو الرجال، صغاراً وكباراً، ذكوراً وإناثاً . اهـ
      جاء في التفسير الكبير المسمى البحر المحيط لأثير الدين أبو عبد الله محمد بن يوسف الأندلسي ج7 التالي :

      ولما كان أهل البيت يشملهن وآباءهن ، غلب المذكر على المؤنث في الخطاب في : ( عنكم ) ( ويطهركم ) . وقول عكرمة ، ومقاتل ، وابن السائب : أن أهل البيت في هذه الآية مختص بزوجاته عليه السلام ليس بجيد ، إذ لو كان كما قالوا ، لكان التركيب : عنكن ويطهركن ، وإن كان هذا القول مرويا عن ابن عباس ، فلعله لا يصح عنه . وقال أبو سعيد الخدري : هو خاص برسول الله وعلي وفاطمة والحسن والحسين . وروي نحوه عن أنس وعائشة وأم سلمة . اهـ
      وهذا الثابت عن ابن عباس كما هو الثابت عن تلميذه عكرمه في شأن آية التطهير :
      - - إنِّي لجالسٌ إلى ابنِ عباسٍ إذْ أتاهُ تسعةُ رهطٍ فقالوا : يا أبا عباسٍ إمَّا أن تقومَ معنا وإمَّا أن تخْلونا هؤلاءِ قال : فقال ابنُ عباسٍ : بلْ أقومُ معكم قال : وهوَ يومئذٍ صحيحٌ قبلَ أن يَعْمَى قال : فابتدأوا فتحدَّثوا فلا نَدري ما قالوا قال : فجاءَ يَنْفُضُ ثوبَهُ ويقولُ : أُفَّ وتَفَّ وقعوا في رجلٍ لهُ عشرٌ .. وأخذَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ثوبَه فوضعهُ على عليٍّ وفاطمةَ وحسَنٍ وحسينٍ فقالَ : { إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا } قال : وشَرَى علِيٌّ نفسَه لبِسَ ثوبَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ثم نامَ مكانَهُ ..
      الراوي : عمرو بن ميمون | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : مسند أحمد
      الصفحة أو الرقم: 5/25 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
      من هم أهل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم :
      - أمر معاويةُ بنُ أبي سفيانَ سعدًا فقال : ما منعك أن تسُبَّ أبا التُّرابِ ؟ فقال : أما ما ذكرتُ ثلاثًا قالهنَّ له رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ، فلن أَسُبَّه . لأن تكون لي واحدةٌ منهنَّ أحبُّ إليَّ من حُمْرِ النَّعمِ . سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقول له ، خلَّفه في بعضِ مغازيه ، فقال له عليٌّ : يا رسولَ اللهِ ! خلَّفتَني مع النساءِ والصِّبيانِ ؟ فقال له رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ " أما ترضى أن تكون مني بمنزلةِ هارونَ من موسى . إلا أنه لا نُبُوَّةَ بعدي " . وسمعتُه يقول يومَ خيبرَ " لأُعطينَّ الرايةَ رجلًا يحبُّ اللهَ ورسولَه ، ويحبُّه اللهُ ورسولُه " قال فتطاولْنا لها فقال " ادعوا لي عليًّا " فأُتِيَ به أرْمَدُ . فبصقَ في عينِه ودفع الرايةَ إليه . ففتح اللهُ عليه . ولما نزلت هذه الآيةُ : فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ [ 3 / آل عمران / 61 ] دعا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عليًّا وفاطمةَ وحسنًا وحُسَينًا فقال "اللهمَّ ! هؤلاءِ أهلي " .
      الراوي : سعد بن أبي وقاص | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
      الصفحة أو الرقم: 2404 | خلاصة حكم المحدث : صحيح |
      هم أهل بيته وخاصته من طهرهم الله وليس الزوجات أو غيرهن :
      - أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كان في بيتِها على منامةٍ لهُ عليهِ كِساءٌ خَيْبَرِيٌّ فجاءتْ فاطمةُ ببُرْمَةٍ فيها خَزِيرَةٌ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ادعي زوجَكِ وابنَيْكِ حسنًا وحسينًا فدعتْهُمْ فبينما هم يأكلونَ إذ نزلتْ على النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ { إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا } فأخذَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بفضلَةِ كِسائِهِ فغشَّاهم إياها ثم أخرجَ يدَهُ من الكِساءِ وألْوَى بها إلى السماءِ ثم قال اللهمَّ هؤلاءِ أهلُ بيتي وخاصَّتي فأَذْهِبْ عنهم الرِّجْسَ وطَهِّرْهُمْ تطهيرًا قالها ثلاثَ مراتٍ قالت أمُّ سلمةَ فأدخلتُ رأسي في السِّتْرِ فقلتُ يا رسولَ اللهِ وأنا معَكم فقال إنكَ إلى خيرٍ مرتينِ
      الراوي : أم سلمة هند بنت أبي أمية | المحدث : الشوكاني | المصدر : فتح القدير
      الصفحة أو الرقم: 4/392 | خلاصة حكم المحدث : يصلح للتمسك به
      وماأكثر معرفاتك

      تعليق


      • #18
        أنقل التالي :
        1 ـ إن لفظ الأهل يذكر ويؤنث، كما نص عليه الزمخشري في تفسير آية: " هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا "(1).. فكان الأولى هنا الجري على سياق الآيات، وإيراد الضمير مؤنثاً أيضاً.
        2 ـ إن اللفظ قد يكون مفرداً ومعناه مثنى وقد يكون معناه جمعاً.. وتارة يلاحظ المعنى وأخرى يلاحظ اللفظ، وقد جمعها الشاعر في كلمة «كلا»، حيث راعى لفظها تارة، ومعناها أخرى، حين قال في وصف جوادين يتسابقان:
        كلاهما حين جدّ الجري بينهما قـد أقلعا وكِـلا أنفيهمـا رابـي
        والأمر ها هنا كذلك، فإن لفظ «الأهل» في الآية مفرد، وإن كان معناه الجمع، فهل الأولى مراعاة ذلك أيضاً؟! فلماذا إذاً أتى بضمير الجمع، وقال: عنكم، ويطهركم، ولم يراع جهة الإفراد، فيرجع الضمير إليه كذلك؟!
        3 ـ إن كلمة «أهل» في آية التطهير تابعة لكلمة «عنكم»، والتابع لا يؤثر في المتبوع لا تذكيراً ولا تأنيثاً.
        والقول: بأن كلمة عنكم أيضاً تابعة لـ«أهلٍ» آخر منتزع من النساء.
        لا يصح، إذ لو صح لاقتضى أن تكون الضمائر السابقة في الآية أيضاً بالتذكير، مع أنها كلها قد جاءت بالتأنيث. فما هو وجه العدول في ذيل الآية إلى التذكير؟!([2]).
        __________
        (1) الآية 75 من سورة النساء وكلام الزمخشري في الكشاف ج1 ص535.
        (2) ذكر الأجوبة الثلاثة المتقدمة السيد محمد علي القاضي في حاشيته على جوامع الجامع ص372.
        التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 05-04-2018, 07:10 PM.

        تعليق


        • #19
          - جمعَ أَهلَهُ ونساءَهُ والنَّاسَ فقامَ بنا حتَّى خشِينا أن يفوتَنا الفلاحُ. قالَ قلتُ وما الفلاحُ قالَ السُّحورُ ثمَّ لم يقم بقيَّةَ الشَّهرِ
          الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود
          الصفحة أو الرقم: 1375 | خلاصة حكم المحدث : صحيح |
          التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 06-04-2018, 01:20 AM.

          تعليق


          • #20
            الغريب في ردود الاخت وهج هو انها مجرد تنسخ وتلصق الكلام من الكتب ولاتبين الغاية او المراد
            وهذا انما يكون ممن لايمتلك ثقة بحجته فينقل كلام الغيرويتحاشى النقاش فيه لئلا يقع في احراج النقاس
            كل ماذكرته الاخت يؤيد ماقلناه انلفظة اهل لفظة مذكر تجمع تحتها معنى المؤنث
            وبالتالي يمكن ان تأتي بصمير المذكر الجمع وضمير المذكر المفرد ويمكن ان تاتي مع الضمير المؤنث بالجمع والمفرد كذلك
            فموسى خاطب اهله ولم يكن معهسوى زوجته فقال لاهله (زوجته) امكثوا فاستعمل القران ضمير المذكر الجمع العائد للفظ اهل الذي ضم تحت معناه الزوجة المؤنث
            فموسى يقول لاهله امكثوا ساتيكم من النار بقبس وهو بخاطب زوجته المرنث تحت معنى الاهل

            وكذلك القران خاطل زوجات النبي مجتمعات تحت معنى اهل بيت النبي فقال انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت فاستعمل ضمير المذكر الجمع لمخاطبة الزوجات مجتمعات تحت لفظ الاهل المذكر

            والان حصص الحق وعليكم الاقرار به

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
              - جمعَ أَهلَهُ ونساءَهُ والنَّاسَ فقامَ بنا حتَّى خشِينا أن يفوتَنا الفلاحُ. قالَ قلتُ وما الفلاحُ قالَ السُّحورُ ثمَّ لم يقم بقيَّةَ الشَّهرِ
              الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود
              الصفحة أو الرقم: 1375 | خلاصة حكم المحدث : صحيح |
              ماهي الغاية من نقل الحديث يااخت وهج

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة بيت الله
                العجيب والغريب اننا نجد ان المفسرين الشيعة يعتمدون على قراءة حمزة والكيائي ولايجدون قراءة لاهل البيت
                فمفسري الشيعة عيال على اهل السنة في التفسير

                للاية قرائتين احدهما شاذة
                الشيخ الطوسي شرح القرائتين احسن شرح في اللغة
                وبين ان القراءة المحمولة على المعنى هي من الشواذ
                وما ادري كيف جعلت حمزة الزيات والكسائي الذي قراء عليه من اهل السنة
                وما ادري هل يحس اهل السنة بنقص (حتى يحاولون جعل القراء الشيعة من اهل السنة)

                والزيات هو تلميذ الامام الباقر وقرء عليه

                وكذلك عبد الرحمن السلمي اخذ قراءة الامام علي ورواها عنه عاصم وعن عاصم حفص
                وكذلك ابوالاسود الدؤلي اخذها عن الامام علي ونسخها على مئة كاتب بالحركات (على شكل نقاط)
                ثم نسخت المصاحف منه

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة بيت الله
                  الغريب في ردود الاخت وهج هو انها مجرد تنسخ وتلصق الكلام من الكتب ولاتبين الغاية او المراد
                  وهذا انما يكون ممن لايمتلك ثقة بحجته فينقل كلام الغيرويتحاشى النقاش فيه لئلا يقع في احراج النقاس
                  كل ماذكرته الاخت يؤيد ماقلناه انلفظة اهل لفظة مذكر تجمع تحتها معنى المؤنث
                  وبالتالي يمكن ان تأتي بصمير المذكر الجمع وضمير المذكر المفرد ويمكن ان تاتي مع الضمير المؤنث بالجمع والمفرد كذلك
                  فموسى خاطب اهله ولم يكن معهسوى زوجته فقال لاهله (زوجته) امكثوا فاستعمل القران ضمير المذكر الجمع العائد للفظ اهل الذي ضم تحت معناه الزوجة المؤنث
                  فموسى يقول لاهله امكثوا ساتيكم من النار بقبس وهو بخاطب زوجته المرنث تحت معنى الاهل
                  وكذلك القران خاطل زوجات النبي مجتمعات تحت معنى اهل بيت النبي فقال انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت فاستعمل ضمير المذكر الجمع لمخاطبة الزوجات مجتمعات تحت لفظ الاهل المذكر
                  والان حصص الحق وعليكم الاقرار به
                  هذا لأنك لاتفهم مايكتب لك بل لاتقرأ مانقلته لك !!!
                  زعمت أن الأهل في الآيات التي نقلتها الزوجه ونقلنا لك من كتبكم أن موسى عليه السلام مع ولديه
                  وأنت قلت أهله زوجته فكيف يصح مدعاك ونقلنا لك عن ابن القيم أن الخطاب لابراهيم ولم يكن لزوجته كما زعمت ونقلنا لك أن لفظ أهل يذكر ويؤنث وليس مذكر فقط كما زعمت ، أنت زعمت أن آية التطهير بسبب لفظ أهل أتى مابعدها بالتذكير وهذا مالم تثبته الى الان ونسفت مدعاك ونقلت لك أيضا أقوال علماء سنه في سبب قوله عنكم وليس عنكن أنت أخرجت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم !! والموضوع ليس عن آية التطهير لكن تحبون تحريف المواضيع

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة بيت الله
                    ماهي الغاية من نقل الحديث يااخت وهج
                    فيه أن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم جمع أهله ونساءه فرق بين أهله ونساءه

                    تعليق


                    • #25
                      صحح الحافظ ابن عساكر هذا الحديث وقال أن الآية نزلت في هؤلاء خاصه وفيه أم سلمه تقول أن أهل البيت في آية التطهير رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وعلي وفاطمة والحسن والحسين
                      ابن عساكر في " الأربعين " ( ص / 105 ) ح / 36 أخبرنا الشيخ الإمام الزاهد صدر الدين شيخ الشيوخ أبو القاسم عبد الرحيم بن إسماعيل بن أبي سعد الصوفي ، والشيخ الإمام عبد الوهاب بن علي بن علي بن الأمين قالا : أنا أبو القاسم هبة الله بن الحصين ، أنا أبو طالب محمد بن محمد بن غيلان ، أنا أبو بكر محمد بن عبد الله بن إبراهيم الشافعي نا إسحاق بن ميمون الحربي ، نا أبو غسان ، نا فضيل ، عن عطية ، عن أبي سعيد الخدري ، عن أم سلمة قالت : نزلت هذه الآية في بيتي : " إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا " قلت : يا رسول الله ! ألست من أهل البيت ؟ قال : إنك إلى خير إنك من أزواج النبي قالت : " وأهل البيت : رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلي وفاطمة والحسن والحسين رضي الله عنهم أجمعين " .

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X