يعني انت مو عديم الفهم حتى تسألهذا السؤال

(( إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذهِبَ عَنكُمُ الرِّجسَ أَهلَ البَيتِ وَيُطَهِّرَكُم تَطهِيرًا ))

هذه نزلت في اهل الكساء الخمسة
هذه نزلت وحدها
الخصال للشيخ الصدوق ص 403 قال:
113 - أبي رضي الله عنه قال: حدثنا عبد الله بن الحسن المؤدب، عن أحمد ابن علي الأصبهاني، عن إبراهيم بن محمد الثقفي قال: أخبرنا مخول بن إبراهيم قال: حدثنا عبد الجبار بن العباس الهمداني، عن عمار بن معاوية الدهني، عن عمرة بنت أفعي قالت: سمعت أم سلمة رضي الله عنها تقول: نزلت هذه الآية في بيتي (( إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذهِبَ عَنكُمُ الرِّجسَ أَهلَ البَيتِ وَيُطَهِّرَكُم تَطهِيرًا )) قالت: وفي البيت سبعة رسول الله وجبرئيل وميكائيل وعلي وفاطمة والحسن والحسين صلوات الله عليهم، قالت: وأنا على الباب فقلت: يا رسول الله ألست من أهل البيت ؟ قال: إنك من أزواج النبي صلى الله عليه وآله. وما قال: إنك من أهل البيت

اذا قيل لكم قال الله او قال الرسول
لماذا تتركه
وتقول قال عمر وقال وابن تيمية (ثم تقول اقوالهم من اقوال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله

بكل هذه اقوالك لم تستطيع ان تثبت ان عمر لم يحبط عمله
فقد وعدالله ابوبكر وعمر ان يحبط اعمالهم ما ان رفعوا اصواتهم فوق صوت النبي ، او جهروا له كما يجهر بعضعم لبعض
وقد فعلها عمر في رزيةالخميس


صحيح البخاري
6872 حدثنا محمد بن مقاتل أخبرنا وكيع أخبرنا نافع بن عمر عن ابن أبي مليكة قال كاد الخيران أن يهلكا أبو بكر وعمر لما قدم على النبي صلى الله عليه وسلم وفد بني تميم أشار أحدهما بالأقرع بن حابس التميمي الحنظلي أخي بني مجاشع وأشار الآخر بغيره فقال أبو بكر لعمر إنما أردت خلافي فقال عمر ما أردت خلافك فارتفعت أصواتهما عند النبي صلى الله عليه وسلم فنزلت يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَن تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ ، قال ابن أبي مليكة قال ابن الزبير فكان عمر بعد ولم يذكر ذلك عن أبيه يعني أبا بكر إذا حدث النبي صلى الله عليه وسلم بحديث حدثه كأخي السرار لم يسمعه حتى يستفهمه

فقال ابن الأثير معنى قوله " كأخي السرار " كصاحب السرار
يعني لم يقل ان ابوبكر تاب ، وقال عن عمر انه تاب

لكن في رزية الخميس ماذا فعل كان رسول الله صلى الله عليه وعلى آله مريض وصوته منخفض ، وعمر لغط ورفع صوته فوق صوت رسول الله وتنازعوا ولغطوا ، حتى نبههم رسول الله ولا ينبغي عند النبي تنازع
وجهر لرسول الله صلى الله عليه وعلى آله بانه يهجر ويهذي
فكيف لا يحبط عمله
حتى طردهم رسول الله وقال لهم قوموا عني

لكن نلاحظ في قضية الاقرع بن حابس التميمي لم يتجاسروا على رسول الله ولم يتهم.ه بالهجر ، ولم يكن رسول الله مريض ولم يطردهم
فقط تنازعوا ورفعوا اصواتهم فوق صوته
فهددهم الله ان تحبط اعمالهم
لكن في رزية الخميس كان رسول الله مريض وصوته منخفض ورفعوا اصواتهم اعلى ولغطوا وتنازعوا واتهموا رسول الله بالهجر والهذيان ومنعوه من كتابة وصيته واذوه حتى طردهم
فقد حبطت اعمالهم لا شك ولا ريب في ذلك
كما وعدهم الله ان تحبط اعمالكم وانتم لا تشعرون
لكن في رزية الخميس ربما يشعرون سوف يحبط الله اعمالهم

بسم الله الرحمن الرحيم
هسه إيش اللي ما عرفته؟؟؟؟
ول ول ول ول ول
أيش هاظ
الله يتكلم عن اهل البيت سلام الله عليهم بأنه اذهب الرجس عنهم وطهرهم تطهيرا..
فما دخل اهل البيت سلام الله عليهم ب بيوت النبي صلى الله عليه وسلم ونسائه...
نساء النبي من اهل بيته ولكنهن لسن من اهل البيت سلام الله عليهم...
والأحاديث في هذه كثيرة مشهورة متواترة...
كف عن نصبك
.
أما اصطلاح الصحابي شرعا فبله واشرب ماؤه.
عندنا قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
وعندكم في المقابل قال ابو بكر وعمر وإبن تيمية
ومقولة إبن عباس وأبن عمر تغني عن البحث
اخاف ان تقع السماء عليكم
أقول لكم قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
وتقولون قال ابو بكر وعمره
ولو كانوا متفقين في أقوالهم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم لما قال عبدالله وإبن عمر ما قالوا
ولكن قالوه لهم لأنهم تكلموا او حكموا بخلاف قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
تماما كما فعلتم في رزية يوم الخميس
فهم لا يقولون قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم...
عجيب...
.
يا ناصبي من قال لك أن قتلى صفين او الجمل او النهروان كفار؟؟؟؟ط
هل سمعت شيعيا قال بهذا الشيئ...
.
--------------------------------------
يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَن تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ . سورة الحجرات
.
وَلَا تُصَلِّ عَلَىٰ أَحَدٍ مِّنْهُم مَّاتَ أَبَدًا وَلَا تَقُمْ عَلَىٰ قَبْرِهِ ۖ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ (84) سورة التوبة
حدثنا يعقوب ، حدثنا أبي ، عن ابن إسحاق ، حدثني الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن ابن عباس قال : سمعت عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - يقول : لما توفي عبد الله بن [ أبي دعي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - للصلاة عليه ، فقام إليه ، فلما وقف عليه يريد الصلاة تحولت حتى قمت في صدره ، فقلت : يا رسول الله ، أعلى عدو الله عبد الله بن ] أبي القائل يوم كذا : كذا وكذا - يعدد أيامه - قال : ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - يتبسم ، حتى إذا أكثرت عليه قال : أخر عني يا عمر ، إني خيرت فاخترت ، قد قيل لي : ( استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم ) [ التوبة : 80 ] لو أعلم أنى إن زدت على السبعين غفر له لزدت . قال : ثم صلى عليه ، ومشى معه ، وقام على قبره حتى فرغ منه - قال : فعجب لي وجراءتي على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والله ورسوله أعلم ! قال : فوالله ما كان إلا يسيرا حتى نزلت هاتان الآيتان : ( ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره إنهم كفروا بالله ورسوله وماتوا وهم فاسقون ولا تعجبك ) فما صلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعده على منافق ، ولا قام على قبره ، حتى قبضه الله ، عز وجل .
((( المنافق عمر بن صاهاك يقول أن الأية نزلت في المنافقين. يريد أن يبرر فعلته الشنيعة تلك. لأن الأيات نزلت بعد موت إبن سلول في المنافقين المتخلفين عن غزوة تبوك. فهؤلاء المنافقين اسسوا مسجد ضرار ليصلوا فيه. يعني التفصيل هو إبن ابي سلول لم يكن رأس النفاق بل كان هناك من هو اعتى وادهى منه )))
--------------------------
وكما قال الأخ ابو محمد
طاح فيها ربكم عمر بن الخطاب

ثكلتك أمك من منافق
أين قال هم كفار؟؟؟

وهل يدخل النار الكافر فقط يا منافق
ألا لعنة الله على الكاذبين

.
.
منافق مدعي
.
بَلَىٰ مَن كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (81)
وَعَدَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ هِيَ حَسْبُهُمْ ۚ وَلَعَنَهُمُ اللَّهُ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ
ألم يعلموا أنه من يحادد الله ورسوله فأن له نار جهنم خالدا فيها
وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا
وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ
ومَن يَعْصِ الله ورسوله، بإنكاره لأحكام الله، وتجاوزه ما شرعه الله لعباده بتغييرها، أو تعطيل العمل بها، يدخله نارًا ماكثًا فيها، وله عذاب يخزيه ويهينه.
أطيعوا الله وأطيعوا الرسول واولي الأمر منكم
.
.والمسكين عمر بن الخطاب عندما لم يطع الرسول صلى الله عليه واله وسلم كان يظن انه يهذي.
حتى لو كان النبي صلى الله عليه واله وسلم بنظر عمر بن الخطاب يهذي ويهجر ولا يدري من يخرج من رأسه كان على إبن الخطاب أن يطيع الرسول صلى الله عليه وماله وسلم. فهو الإمر الأولى بالمؤمنين من أنفسهم وعمر هو المأموم.. لكن صاحبكم لم يكتف بإن النبي صلى الله عليه واله وسلم يهجر بل دخل في مشادات كلاميه مع حزبه ضد من اراد ان يقدم الكتاب لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم.
هذا لا يسمى معذورا
هذا يسمى جريمة مع سبق الإصرار والترصد.. الرجل كان قاصدا أن لا تتم كتابة الكتاب... لأنه يعلم يقينا ما في الكتاب.. لأنه وصاحبه ابا بكر كانا تحت إمرة أسامة بن زيد وفي جيشه..
.

أما ادعؤكم نفاقا انك تحب أهل البيت سلام الله عليهم فقد قاله إبن تيمية وعمر بن الخطاب ولكنه في نفس الوقت ذهب ليحرق بيت الزهراء
أما إبن تيمية فنصبه اشهر من نار على علم ومع هذا يقول ما تقوله انت. إبن تيمية قال غاية ما يقال في كبس بيت الزهراء هو لينظروا هل فيه مال للمسلمين أم لا....
وإدعاؤك هو نفس إدعاء ابو بكر قرابة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم احب إليه من قرابته
ولكنه مع هذا ارسل من يحرق بيت الزهراء وكشفه ولم يكتف بهذا بل كذب كتاب الله في نحن معاشر الأنبياء لا نورث.
مرة تقولون ان الحديث يؤخذ ويرد إذا خالف اربابكم من دون الله
وإذا كان هناك اية صريحة في التوريث كذلك تضربون بها عرض الحائط إكراما لأربابكم من دون الله..
ثم يقول لنا
لا هم بشر يصيبون ويخطؤن ولكن ليس عندهم أخطأ
أما رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فيهذي ويبول واقفا ويسحر ولا يؤخذ برأيه مش مشكلة
هو بشر
أما ابو بكر وعمر وإن كانوا بشرا إلا انهم لا يخطئون...
.
.
حبك لأهل البيت سلام الله عليهم كحب إبليس لأدم سلام الله عليه عندما قال لهما " وَقَاسَمَهُمَا إِنِّي لَكُمَا لَمِنَ النَّاصِحِينَ"

جاء في : دروس من صحيح البخاري جمع وإعداد الشيخ فؤاد بن يوسف أبوسعيد
***************
[1])) الأعلام للزركلي (3 / 316) (ابن عديس البلوي) (...- 36 هـ =...- 657 م) عبد الرحمن بن عديس بن عمرو، البلوي: شجاع صحابي، ممن بايع تحت الشجرة. شهد فتح مصر. ثم كان قائد الجيش الذي بعثه ابن أبي حذيفة (والي مصر) إلى المدينة لخلع عثمان.
ولما قتل عثمان، عاد إلى مصر، فطلبه معاوية ابن أبي سفيان وقبض عليه وسجنه في لد (بفلسطين) ففر، فأدركه صاحب فلسطين فقتله
وفي تاريخ الإسلام قال الذهبي: [عبد الرحمن بن عديس أبو محمد البلوي. له صحبة. وبايع تحت الشجرة. وله رواية. سكن مصر.
وكان ممن خرج على عثمان وسار إلى قتاله، نسأل الله العافية. ثم ظفر به معاوية فسجنه بفلسطين في جماعة، ثم هرب من السجن، فأدركوه بجبل لبنان فقتل. ولما أدركوه قال لمن قتله: ويحك اتق الله في دمي، فإني من أصحاب الشجرة، فقال: الشجر بالجبل كثير، وقتله.
قال ابن يونس: كان رئيس الخيل التي سارت من مصر إلى عثمان]. اه