المرأة.. نظير الرجل
--------------------------------------------------------------------------------
قال الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام
(الإنسان.. أما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق)
بأي زمن كنا
وفي أي مكان فالمرأة تبقى هي المرأة ولا يفرقها شيء عن الرجل
سوى بعض الفروقات البايولوجية في تركيبة جسم كل منهما
إذ يمثلان بتواجدهما معاً طرق ديمومة الحياة
ولعل أصعب ما يواجه الإنسان المعاصر ..
رجلاً كان أو امرأة
حين يجعل أحدهما من نفسه وقوداً ليحرق الآخر
بعد أن يزله عن موقع الخطيئة
وأن الاستهانة بالمرأة من قبل الرجل
شأن يدل إلى اعتباره (مرض نفسي)
في الحد الأدنى للتفسير والرأي العام
في كل مكان الآن يجتمع على حقيقة
أن يكون من خصال الناس الأسوياء
عدم إتباع سلوك العنف الكلامي
أو باليد مع النساء
عموماً داخل الأسرة والزوجة بشكل خاص ..
وإن خلق الشخصية الفذة للمرأة
تأتي أولاً من خلال احترامها وهي طفلة صغيرة
إذ ستنشأ على أساسيات إنسانية بعيداً عن أي عملية مصادرة
أو ابتزاز وهذا ما سيساهم أن تكون المرأة
ذات صفات أولية مقبولة عند أبويها أولاً
ثم المجتمع ثانياً
وقبل هذا وذاك هو مرضاة الله سبحانه وتعالى
وبذاك فقط ممكن أن تكون الحياة ذات معنى
حيث يكون العدل سائداً بين الناس دون تمييز امرأة كانت أو رجل ..
دعواتي للجمــــــــيع بالسعادة
--------------------------------------------------------------------------------
قال الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام
(الإنسان.. أما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق)
بأي زمن كنا
وفي أي مكان فالمرأة تبقى هي المرأة ولا يفرقها شيء عن الرجل
سوى بعض الفروقات البايولوجية في تركيبة جسم كل منهما
إذ يمثلان بتواجدهما معاً طرق ديمومة الحياة
ولعل أصعب ما يواجه الإنسان المعاصر ..
رجلاً كان أو امرأة
حين يجعل أحدهما من نفسه وقوداً ليحرق الآخر
بعد أن يزله عن موقع الخطيئة
وأن الاستهانة بالمرأة من قبل الرجل
شأن يدل إلى اعتباره (مرض نفسي)
في الحد الأدنى للتفسير والرأي العام
في كل مكان الآن يجتمع على حقيقة
أن يكون من خصال الناس الأسوياء
عدم إتباع سلوك العنف الكلامي
أو باليد مع النساء
عموماً داخل الأسرة والزوجة بشكل خاص ..
وإن خلق الشخصية الفذة للمرأة
تأتي أولاً من خلال احترامها وهي طفلة صغيرة
إذ ستنشأ على أساسيات إنسانية بعيداً عن أي عملية مصادرة
أو ابتزاز وهذا ما سيساهم أن تكون المرأة
ذات صفات أولية مقبولة عند أبويها أولاً
ثم المجتمع ثانياً
وقبل هذا وذاك هو مرضاة الله سبحانه وتعالى
وبذاك فقط ممكن أن تكون الحياة ذات معنى
حيث يكون العدل سائداً بين الناس دون تمييز امرأة كانت أو رجل ..
دعواتي للجمــــــــيع بالسعادة
تعليق