وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ
من عشق شيئاً أو شخصا، ليسأل نفسه عن المبررات الموضوعية لذلك من دون أن يخادع نفسه!.. وليسأل عن إمكانية الوصول لما عشقه بحسب مقتضيات الواقع!.. وليسأل نفسه عن السبب في الإصرار على شيء لا يقطع جزما بجدواه!.. وليبحث أخيرا عن البدائل الأخرى، مع عدم اليقين الحقيقي بانحصار تحقيق الهدف فيما عشقه وفيمن عشقه.. أوليس الإصرار فرع اليقين دائماً؟!..
من عشق شيئاً أو شخصا، ليسأل نفسه عن المبررات الموضوعية لذلك من دون أن يخادع نفسه!.. وليسأل عن إمكانية الوصول لما عشقه بحسب مقتضيات الواقع!.. وليسأل نفسه عن السبب في الإصرار على شيء لا يقطع جزما بجدواه!.. وليبحث أخيرا عن البدائل الأخرى، مع عدم اليقين الحقيقي بانحصار تحقيق الهدف فيما عشقه وفيمن عشقه.. أوليس الإصرار فرع اليقين دائماً؟!..
تعليق