الكبار: شباب صايع ضايع خايب ... هايف !!
الشباب: اباؤنا يعتقدون أنهم لم يخلق مثلهم في البلاد !!
السؤال الأكبر:
هل لا زالت نظرة الشباب الى كبار السن على أنهم دقة قديمة قد عفى عليها الزمن.
هل لا يزال كبار السن ينظرون للشباب على أتهم شباب هايف ليس له من هدف في الحياة.
الشباب الذي ينظر كبار للحياة بتفاؤل, ويطالب بمزيد من الحرية, وعينه على كل جديد يخرج للنور.
وكبار السن الذين يحاولون المحافظة ما أمكنهم, على أعرافهم وتقاليدهم التي عاشوا عليها.
الشباب الذين لا يجدون فرصة في الحياة لاثبات وجوده.
كبار السن الذين يزعمون دائما بان هذه الحياة الجديدة, لا يمكن مقارنتها ابدا بصعوبة الحياة السابقة, حين كانت لقمة العيش تعني الارهاق والتعب والعمل الشاق.
ترى هل لا يزال الطرفان يفكران بنفس الطريقة, أم أن التطور والتغير الكبيرين اللذين حدثا للدنيا قد غيرا من نظرتيهما.
* ما ينقص شبابنا هو الدافعية والقدوة !
* شبابنا لا يمكن الوثوق بهم فأفكارهم صغيرة وعواطفهم متقلبة!
* ليس أدل على انهزام الشباب, من تسكعهم في الشوارع !
* يظل كبار السن متعلقون بالماضي, وتفكيرهم قاصر عن مواكبة التطور!
* كيف لنا أن نقنع كبار السن بأننا قادرون على العطاء!
تحياتي
الشباب: اباؤنا يعتقدون أنهم لم يخلق مثلهم في البلاد !!
السؤال الأكبر:
هل لا زالت نظرة الشباب الى كبار السن على أنهم دقة قديمة قد عفى عليها الزمن.
هل لا يزال كبار السن ينظرون للشباب على أتهم شباب هايف ليس له من هدف في الحياة.
الشباب الذي ينظر كبار للحياة بتفاؤل, ويطالب بمزيد من الحرية, وعينه على كل جديد يخرج للنور.
وكبار السن الذين يحاولون المحافظة ما أمكنهم, على أعرافهم وتقاليدهم التي عاشوا عليها.
الشباب الذين لا يجدون فرصة في الحياة لاثبات وجوده.
كبار السن الذين يزعمون دائما بان هذه الحياة الجديدة, لا يمكن مقارنتها ابدا بصعوبة الحياة السابقة, حين كانت لقمة العيش تعني الارهاق والتعب والعمل الشاق.
ترى هل لا يزال الطرفان يفكران بنفس الطريقة, أم أن التطور والتغير الكبيرين اللذين حدثا للدنيا قد غيرا من نظرتيهما.
* ما ينقص شبابنا هو الدافعية والقدوة !
* شبابنا لا يمكن الوثوق بهم فأفكارهم صغيرة وعواطفهم متقلبة!
* ليس أدل على انهزام الشباب, من تسكعهم في الشوارع !
* يظل كبار السن متعلقون بالماضي, وتفكيرهم قاصر عن مواكبة التطور!
* كيف لنا أن نقنع كبار السن بأننا قادرون على العطاء!
تحياتي
تعليق