إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أشقى من إبليس !!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    مؤذن ....

    بسم الله الرحمن الرحيم

    انتم هكذا لا تعرفون الرد المقنع تقولون الكلام لكي تتهربوا
    فتقول عندما تعرف جبل عامل تحدث عنده ولا يوجد عندك غير الكلام هذا
    وكلكم ايها الشيعة لا تعرفون الا الكلام نفسه وتتهربون دائما

    والسلام عليكم

    تعليق


    • #62
      الله أكبر

      بسمه تعالى
      والسلام على من اتبع الهدى

      ايضا وايضا
      اعيد قول امامنا جعفر الصادق صلوات الله وسلامه عليه
      لله درّك جبل عامل ما أدراك جبار ما أرادك ظالم بسوء الا وقصم الله ظهره نصفين
      ويل لك من انت لكي لا يقنعك قول للإمام الصادق عليه السلام
      لا ملامة عليك ...
      على قدر أهل العزم تأتي العزائم
      اما ما قلته بأنه لا يوجد عندنا الا الكلام
      نقول : اذا لم تفهم بلغة الكلام يوجد لغة الاشارة
      لكن نصيحة تعلم لغة الكلام
      طالما أنك لا تعرفها

      والسلام على من اتبع الهدى

      تعليق


      • #63
        إن كنت يا (عبد الله علي) تفتخر بحوار أصدقائك، وكان مستواك كمستواهم، فلا داعي للنقاش معك كما قال الأخ (النجم الساطع)

        والحق يقال، من كان هكذا فالأولى له أن يدفن راسه في التراب..

        تعليق


        • #64
          لجميع الشيعة

          بسم الله

          حفظ الله مؤلف كتاب (لله ثم للتاريخ)


          الذي فظح الشيعة وتصرفاتهم لان المؤلف كان منكم والذي يريد التزود
          عليه مراجعة الكتاب . وكذللك برهان الدين الغيلي على البريد


          burhanko83@hotmail.com

          والله ان الكتاب فظح الشيعة فظيحة كبيره وامنى من الجميع البحث عن
          هذا الكتاب فهو قصم ظهور الشيعة وخرج اخباركم وفظح كبسيركم
          عليه من الله ما يستحق.

          والسلام

          تعليق


          • #65
            ما أسهل هذا الكلام

            ما أسهل الكلام..
            وما أصعب أن يأتي المخطئ بدليل ..

            إن كان هذا الكتاب دليلا على مدعاك

            فهذا الكتاب (اصل الشيعة واصولها) دليل على صحة مذهب التشيع :
            http://www.yahosein.net/maktaba/asel/index.html

            وهذا كتاب (الشيعة هم أهل السنة) دليل على ان الشيعة هم اتباع النبي الأكرم صلى الله عليه وآله :
            http://www.yahosein.net/maktaba/alshia/index.html

            فأين أنتم من هذا ؟

            وأين مواليكم منه ؟

            والسلام على من اتبع الهدى

            تعليق


            • #66
              افهم الموضوع

              بسم الله

              اولا انتم الشيعة لا تفهمون الكلام
              مؤلف الكتاب فضحكم وذكر كل شئ عنكم وانتم اقمتم عليه
              كل انواع الردة و ابحتم دمه وانشاء الله
              اذكر لك بعض ما في الكتاب لاحقا.
              لابين لكم حقيقتكم.

              تعليق


              • #67


                الله يبارك له في الشقاوة

                ويحشر أتباعه معه

                بس مش في قعر جهنم

                أخف شوي




                تعليق


                • #68
                  الصحابه في القرآن

                  اختار الله سبحانه وتعالى لصحبة نبيه الخاتم والإيمان به خير أصحاب الأنبياء ديناً وجهاداً، وعلماً وتقوى فكانوا أنصاره والمجاهدين في سبيل الله، قدموا أنفسهم وأموالهم في سبيل الله، وأذلَّ الله بهم دول الكفر كلها في سنوات قليلة ومكن لهم في الأرض، ونشر بهم الإسلام في عامة المعمورة، ودخل الناس في دين الله أفواجاً، وتحولت شعوب كثيرة إلى الإسـلام في زمن قياسي، ولم يحدث هذا لنبي صلى الله عليه وسلم قبل رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم.

                  قال تعالى: {هو الذي أيدك الله بنصره وبالمؤمنين وألف بين قلوبهم لو انفقت ما في الأرض جميعاً ما ألفت بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم أنه عزيز حكيم} (الأنفال:62-63)

                  وقد أثنى الله سبحانه وتعالى على إيمانهم وجهادهم وإحسانهم في آيات كثيرة من كتابه منها قوله تعالى: {آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله، لا نفرق بين أحد من رسله، وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير} (البقرة:285).. فشهد لهم بالإيمان مع الرسول صلى الله عليه وسلم..

                  وقال: {محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم، تراهم ركعاً سجداً يبتغون فضلاً من الله ورضـواناً سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار، وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجراً عظيماً} (الفتح:29)...

                  وهذه الآية من أعظم المدح لهم والشهادة لهم بالإيمان وإخلاص الدين لله، وأنهم أشداء على الكفار رحماء بينهم وأنهم أهل طاعة وصلاة، وأنهم ممدوحون بذلك في التـوراة والإنجيل، وأن أوائلهم هم بذرة الدين، ونبتة الإسلام التي كبرت وتفرعت حتى أصبحت شجرة الإسلام قوية باسقةً تستعصي على الرياح {يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار} (الفتح:29)..

                  ومن ذلك أيضاً قوله تعالى: {لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلـم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحاً قريباً ومغانم كثيرة يأخذونها وكان الله عزيزاً حكيماً} (الفتح :18-19)

                  وهذه الآية نزلت في غزوة الحديبية، وكان الصحابة فيها ألفاً وأربعمائة رجل.

                  وقال تعالى: {لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم ثم تاب عليهم إنه بهم رؤوف رحيم} (التوبة:117)

                  وهذه الآية نزلت في غزوة تبوك وكانوا ثلاثين ألفاً مع رسول الله صلى الله عليه وسلم.

                  ونزل على الرسول وهو في حجة الوداع في أعظم حشد تجمع له وكانوا أكثر من مائة ألف قول الله تبارك وتعالى: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً} (المائدة:3)...

                  فهؤلاء الأصحاب الأطهار الأبرار سادة هذه الأمة وعنوان مجدها، وسر خلودها، ونموذجها الفريد في الإيمان والجهاد والعمل الصالح، وهم أسوة الأمة وقدوتها، ومنبعها الذي لا ينضب من المُثُل والعطاء والخير...

                  ولكل منـهم من المناقب والفضل والسابقة ما هو محل القدوة والأسوة، ففيهم الذي انفق ماله كله في سبيل الله، وفيهم الذي قتل أباه في الله، وفيهم الذي آثر ضيفه على نفسه، وأهله، وعياله، حتى عجب الـرب من صنيعه من فـوق سبع سمواته، وفيهم الأبطال الصناديد فرسـان الحروب، وفيهم رهبان الليل، فرسان النهار، وكلهم قد تحمل في سبيل الله ما لم تتحمله الجبال، وكلهم كان يفتدي الرسول بأبويه ونفسه وماله، وقد عظموا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأحبـوه كما لم يُعظَّم عظيم قط أو يحب، ولم ينصر أتباع رسول رسولهم كما نصر أصحاب محمدٍ صلى الله عليه وسلم محمداً صلى الله عليه وسلم.. ومناقبهم وفضائلهم أكثر من أن تحصر.

                  وقد أحبهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان أبو بكر الصديق أحب أصحابه إليه، وقال فيه: لو كنت متخذاً خليلاً لاتخذت أبا بكر خليلاً ولكنه أخي وصاحبي وقد اتخذ الله صاحبكم خليلاً
                  (رواه مسلم)..

                  وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يدعو لهم، ويواسيهم ويزور مريضهم، ويتبع جنائزهم، ويسعى في حاجاتهم ويصلح بين المتخاصمين منهم، ويحوطهم كما يحـوط الأب أبناءه وأعظم. كيف وهو في الكتاب أولى بكل مؤمن من نفسه وهو أب لهم {النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم} (الأحزاب:6) وهو أب لهم -قراءة-..

                  وكان منهم بطانته وخاصته الذين يطلعهم على أسراره، ويشاورهم في أموره، فلا يخرج إلا وهو معهم، ولا يدخل إلا وهم معـه، ولم يفارقوه في موقف شدة قط.. وأول هؤلاء هو الصديق الصادق، وأخو النبي في الدين وقريبه في النسب، تزوج رسول الله ابنته فكانت أفضل زوجاته، وأحب الناس جميعاً إليه كما قال صلى الله عليه وسلم عندما سئل: من أحبُّ الناس إليك؟ قال: عائشة.. قال من الرجال؟ قال: أبوها
                  (متفق عليه)

                  ولم يمت رسول الله إلا ورأسه مسند إلى صدرها رضي الله عنها وأرضاها...

                  وفي هذه الزوجة وسائر زوجاته الطاهرات المطهرات نزل قـول الله تعالى: {وَقَرْنَ في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً، واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله والحكمة إن الله كان لطيفاً خبيراً}.. (الأحزاب:33-34)

                  ولما بشرهم الله سبحانه وتعالى برضوانه، وتوبته عليهم، وشهد لهم بالإيمان والإحسان كان هذا بشرى لهم بالجنة كذلك. قال تعالى: {والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه، وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً ذلك الفوز العظيم} (التوبة:100)

                  وبشر الرسول صلى الله عليه وسلم رجالاً منهم بأعيانهم بالجنة فقال: عشرة في الجنة: النبي في الجنة، وأبو بكر في الجنة، وعمر في الجنة، وعثمان في الجنة، وعلي في الجنة وطلحة في الجنة، والزبير بن العوام في الجنة، وسعد بن مالك في الجنة، وعبدالرحمن بن عوف في الجنة، وسعيد بن زيد في الجنة
                  (رواه أحمد وأبو داود وصححه الألباني في صحيح الجامع (4010))

                  وقال صلى الله عليه وسلم: لا يدخل النار أحد ممن بايع تحت الشجرة
                  ( رواه أحمد وأبو داود والترمذي وصححه الألباني في صحيح الجامع (7680))

                  ولا شك أن من أخبر الله سبحانه وتعالى أنه رضى عنهم فهم من أهل الجنة، ولا يمكن أن يكون من أعلن رضاه عنهم أنهم يرتدون ويكفرون...

                  * موقف المؤمن من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم:

                  ومن أجل هذا الفضل والإيمان والإحسان الذي كان لأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أوجب الله على كل مسلم يأتي بعدهم أن يعترف بفضلهم وأن يدعو الله لهم بالمغفرة: {والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولأخواننا الذين سبقونا بالإيمان، ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا ربنا إنك رؤوف رحيم} (الحشر:10)

                  وأن يحبـهم ويواليهم: {إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون، ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون} (المائدة:55-56)..

                  وأن يعترف أنـه لم يصبح مسلماً إلا بفضل جهادهم وفتوحهم (ولا يشكر الله من لا يشكر الناس)

                  وأن يأتسي بهم في جهادهـم وصبرهم كما أرشدنا الله إلى ذلك حيث قال سبحانه في بيان صبر الرسول صلى الله عليه وسلم وصبرهم في غزوة الخندق: {لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً* ولما رأى المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله وما زادهم إلا إيماناً وتسليماً* من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه، منهم من ينتظر وما بدلوا تبديلاً} (لأحزاب:21-23)

                  وفي هذه الآيات رفع الله من شأن نبيه صلى الله عليه وسلم وأصحابه الصادقين، وأبان الصورة العظيمة التي كان عليها النبي صلى الله عليه وسلم في هذه الغزوة العصيبة من الصبر والإيمان والتوكل، فقد ربط صلى الله عليه وسلم الحجر على بطنه من الجوع وكان ينقل التراب من الخندق، ويحفر مع أصحابه وكان واثقاً من نصر الله ثابت القلب بالرغم من تألب الأحزاب واجتماعهم جميعاً -قريش وغطفان وقريظة-... وثبت مع رسول الله أهل الإيمان واليقين الذين وصفهم الله بقوله {من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه} (الأحزاب:23) وقد عاهدوه على نصر رسوله والموت في سبيله.

                  وما ذكر الله لنا هذا إلا ليكون هؤلاء الأصحاب الأطهار الأقوياء في الدين قدوة لنا وأسوة، وأن نحبهم ونجلهم، ونثني على جهادهم وصبرهم.

                  * الصحابة أسوة في العلم كما هم أسوة في الجهاد:

                  ولا شك أنهم كانوا في العلم واليقين والفهم الصحيح للدين كما كانوا في الجهاد والبذل.. فكما أثنى الله سبحانه على جهادهم وصبرهم، أثنى على إيمانهم وإحسانهم وعبادتهم، ولا غرو فقد كانوا هم الفوج الأول الذي تلقى التعليم والتربية من فم الرسول صلى الله عليه وسلم، وكانت القدوة المثلى، والمثل الكامل ماثلاً أمامهم ليس بينهم واسطة. فهذا رسول الله الإنسان الكامل، والقدوة المثلى أمامهم، يتلو عليهم الكتاب ويبينه لهم، ويعلمهم الكتاب والحكمة ويزكيهم ويربيهم بالأسوة والموعظة الحسنة، ولفت النظر، والهجر والزجر أحياناً، ولا يقر أحداً منهم على باطل، ويختار فريقاً منهم فيوجب عليهم ما ليس واجباً على العامة ليحوزوا قَصَبَ السَّبْق، ويكونوا مثلاً لمن وراءهم كما أخـذ على بعضهم ألا يسأل الناس شيئاً فكان إذا وقع السوط منه وهو على بعيره لا يسأل أحداً أن يناوله إياه.. وكل ذلك ليخرج منهم جبلاً يكون مثلاً لكل الأجيال في العلم والعمل والجهاد والصبر.

                  وبث فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم كل ما يحتاجونه من علم كما قال أبو ذر: (ما مات رسول الله وفي الأرض من طائر يطير بجناحيه إلا عندنا علم منه)..

                  ولم يكتم عنهم شيئاً من الدين، فكانوا بهذا كله كما قال ابن مسعود رضي الله عنه: "أولئك أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كانوا أبر الناس قلوباً وأعمقهم علماً وأقلهم تكلفاً".

                  ومن أجل ذلك كله كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم هم الجيل المثالي الذي يجب أن تحتذيه كل أجيال الأمة في الإيمان،والجهاد، والعمل، والعلم، وأن يقدم تفسيرهم للكتاب والسنة على كل تفسير، وأن كل ما جاء مخالفاً لما قالـوه فليس من الهدى والدين، فما لم يعرفه أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم من الدين فلا شك أنه ليس ديناً..

                  ولذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديث العرباض بن سارية: أوصيكم بتقوى الله، والسمع والطاعة، وأن تأمر عليكم عبد حبشي، فإنه من يعش منـكم بعدي فسيرى اختلافاً كثيراً فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، تمسكوا بها، وعضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة
                  (رواه أحمد وأبو داود والترمذي وصححه الألباني في صحيح الجامع (2549))

                  ولا شك أن أفضلهم بإطلاق هو أبو بكر الصديق ثم عمـر بن الخطاب، ثم عثمان بن عفان، ثم علي بن أبي طالب رضي الله عنهم أجمعين، وفضلهم كترتيبهم في الخلافة.

                  تعليق


                  • #69
                    هل في هذا جواب ؟

                    السلام عليكم
                    هل في هذا الموضوع جواب لفضيحة عدالة الصحابة :
                    http://www.yahosein.net/vb/showthrea...DA%CF%C7%E1%C9

                    تعليق


                    • #70
                      السلام لمن اتبع الهدى

                      الاخ خمادة الخمش
                      اتضح انك لاتملك الدليل والمصادر ولا تملك الحجة علينا,فقمت بالشتم والالفاظ البذيئة , ولا لك المقدرة على المناظرة وانصحك بالسكوت ولا تحشر نفسك بشيء تجهلة وانصحك بطلب العلم واترك هذا الاسلوب
                      اسلوب السلف الطالح.

                      وبالنسبة لحديث العشرة المبشرون بالجنة فاذهب الى قسم العقائد
                      واقراء موضوع اكذوبة هذا الحديث.


                      بارك الله فيكم يا الاخوة الكرام على هذة المصادر


                      والسلام عليكم

                      تعليق


                      • #71
                        اعتذر عن هذا الرد

                        انه ليس في موضعه (خطا في النقل)

                        تعليق


                        • #72
                          أنا من سيعطيك يا mom الرد والدليل ولسنا جبناء .

                          وأكد النبي على تحرك جيش أسامة ولعن من تخلف عنه ... وتخلفوا !!

                          ــ تاريخ خليفة بن خياط / ص : 64 :

                          حدثنا علي وموسى بن اسماعيل عن حماد بن سلمة عن هشام بن عروة عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في مرضه الذي توفي فيه : ( نفذوا جيش أسامة ) . فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسامة بالجرف ، فكتب أسامة إلى أبي بكر ( إنه قد حدث أعظم الحدث وما أرى العرب إلا ستكفر ، ومعي وجوه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وحدهم فإن رأيت أن نقيم ) . فكتب إليه أبو بكر فقال : ( ما كنت لأستفتح بشيءٍ أول من رد أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم . ولأن تخطفني الطير أحب إلي من ذلك ، ولكن إن رأيت أن تأذن لعمر ) فأذن له . ومضى أسامة لوجهه . فحدثنا بكر عن ابن إسحق أن أبا بكر أمر الناس أن ينفذوا جيش أسامة فقال له الناس : إن العرب قد انتقضت عليك وإنك لا تصنع بتفريق الناس عنك شيئاً . فقال : ( والذي نفس أبي بكر بيده لو ظننت أن السباع أكلتني بهذه القرية لنفذ هذا البعث الذي أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذه ) .

                          لماذا أفرغ النبي المدينة من قريش وهو مريض .. وأرسلهم تحت إمرة أسامة !

                          ــ كنز العمال / ج: 10 ص : 571 :

                          30265 ـ عن عروة قال : كان أسامة بن زيد قد تجهز للغزو وخرج ثقله إلى الحرب فأقام تلك الأيام لوجع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم على جيش عامتهم المهاجرون فيهم عمر بن الخطاب أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يغير على أهل مؤتة وعلى جانب فلسطين حيث أصيب زيد بن حارثة ، فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى ذلك الجذع ، فاجتمع المسلمون يسلمون عليه ، ويدعون له بالعافية فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد فقال : اغد على بركة الله والنصر والعافية ، ثم اغز حيث أمرتك أن تغير ، قال أسامة : بأبي أنت وأمي قد أصبحت مفيقا وأرجو أن يكون الله قد شفاك ، فأذن لي أن أمكث حتى يشفيك الله ، فإني إن خرجت على هذه الحال خرجت وفي قلبي قرحة من شأنك وأكره أن أسأل عنك الناس ، فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يراجعه وقام فدخل بيت عائشة ( كر ) .

                          أول عصيان قريش انتقادهم لتأمير أسامة .. وناطقهم الرسمي عمر !!

                          ــ كنز العمال / ج: 10 ص : 572 :

                          30266 ـ ( مسند الصديق ) الواقدي حدثني عبدالله بن جعفر بن عبدالرحمن بن أزهر بن عوف عن الزهري عن عروة عن أسامة بن زيد أن النبي صلى الله عليه وسلم أمره أن يغير على أهل أبني صباحاً ، وأن يحرق قالوا ، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأسامة : امض على اسم الله ، فخرج بلوائه معقودا فدفعه إلى بريدة بن الحصيب الأسلمي ، فخرج به إلى أسامة وأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أسامة فعسكر بالجرف ، وضرب عسكره في موضع سقاية سليمان اليوم ، وجعل الناس يأخذون بالخروج إلى العسكر فيخرج من فرغ من حاجته إلى معسكره ، ومن لم يقض حاجته فهو على فراغ ولم يبق أحد من المهاجرين الأولين إلا انتدب في تلك الغزوة : عمر بن الخطاب وأبوعبيدة وسعد ابن أبي وقاص وأبو الأعور سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل في رجال من المهاجرين والأنصار وكان أشدهم في ذلك عدة قتادة بن النعمان وسلمة بن أسلم بن حريش فقال رجال من المهاجرين وكان أشدهم في ذلك قولاً عياش بن أبي ربيعة : يستعمل هذا الغلام على المهاجرين الأولين ! فكثرت القالة في ذلك فسمع عمر بن الخطاب بعض ذلك القول فرده على من تكلم به وجاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره بقول من قال ، فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم غضباً شديداً فخرج وقد عصب على رأسه بعصابة وعليه قطيفة ثم صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : أما بعد أيها الناس فما مقالة بلغتني عن بعضكم في تأميري أسامة فوالله لئن طعنتم في إمارتي أسامة لقد طعنتم في إمارتي أباه من قبله ، وأيم الله إن كان للإمارة لخليق وإن ابنه من بعده لخليق للإمارة ، وإن كان لمن أحب الناس إلي وإن هذا لمن أحب الناس إلى وإنهما لمخيلان لكل خير فاستوصوا به خيرا ، فإنه من خياركم ثم نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل بيته وذلك يوم السبت لعشر ليال خلون من ربيع الأول ، وجاء المسلمون الذي يخرجون مع أسامة يودعون رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيهم عمر بن الخطب ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : أنفذوا بعث أسامة ودخلت أم أيمن فقالت : أي رسول الله لو تركت أسامة يقيم في معسكره حتى تتماثل فإن أسامة إن خرج على حاله هذه لم ينتفع بنفسه ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أنفذوا بعث أسامة فمضى الناس إلى العسكر فباتوا ليلة الأحد ونزل أسامة يوم الأحد ورسول الله صلى الله عليه وسلم ثقيل مغمور ، وهو اليوم الذي لدوه فيه فدخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعيناه تهملان وعنده العباس والنساء حوله فطأطأ عليه أسامة فقبله ورسول الله صلى الله عليه وسلم لا يتكلم فجعل يرفع يديه إلى السماء ثم يصبهما على أسامة ، فأعرف أنه كان يدعو لي قال أسامة : فرجعت إلى معسكري ، فلما أصبح يوم الاثنين غدا من معسكره وأصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم مفيقا ، فجاءه أسامة فقال اغد على بركة الله ، فودعه أسامة ورسول الله صلى الله عليه وسلم مفيق مريح وجعلت نساءه يتماشطن سروراً براحته ، ودخل أبو بكر الصديق فقال : يا رسول الله أصبحت مفيقا بحمد الله ، واليوم يوم ابنة خارجة فأذن لي فأذن له فذهب إلى السنح وركب أسامة إلى معسكره وصاح في أصحابه باللحوق إلى العسكر فانتهى إلى معسكره ونزل وأمر الناس بالرحيل وقد منع النهار ، فبينا أسامة بن زيد يريد أن يركب من الجرف أتاه رسول أم أيمن وهي تخبره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يموت ، فأقبل أسامة إلى المدينة ومعه عمر وأبو عبيدة بن الجراح فانتهوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يموت فتوفي صلى الله عليه وسلم حين زاغت الشمس يوم الاثنين لاثنتي عشرة ليلة خلت من ربيع الأول ، ودخل المسلمون الذين عسكروا بالجرف إلى المدينة ، ودخل بريدة بن الحصيب بلواء أسامة معقودا حتى أتى به باب رسول الله صلى الله عليه وسلم فغرزه عنده ، فلما بويع لأبي بكر أمر بريدة أن يذهب باللواء إلى بيت أسامة ولا يحله حتى يغزوهم أسامة فقال بريدة : فخرجت باللوء حتى انتهيت به إلى بيت أسامة ثم خرجت به إلى الشام معقودا مع أسامة ، ثم رجعت به إلى بيت أسامة فما زال معقودا في بيت أسامة حتى توفي أسامة ، فلما بلغ العرب وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم وارتد من ارتد منها عن الإسلام قال أبوبكر لأسامة أنفذ في وجهك الذي وجهك فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخذ الناس بالخروج وعسكروا في موضعهم الأول ، وخرج بريدة باللواء حتى انتهى إلى معسكرهم الأول ، فشق على كبار المهاجرين الأولين ودخل على أبي بكر عمر وعثمان وأبوعبيدة وسعد ابن أبي وقاص وسعيد بن زيد فقالوا يا خليفة رسول الله إن العرب قد انتقضت عليك من كل جانب وإنك لا تصنع بتفريق هذا الجيش المنتشر شيئا اجعلهم عدة لأهل الردة ترمي بهم في نحورهم ، وأخرى لا تأمن على أهل المدينة أن يغار عليها وفيها الذراري والنساء فلو استأنيت بغزو الروم حتى يضرب الإسلام بجرانه ويعود أهل الردة إلى ما خرجوا منه أو يفنيهم السيف ، ثم تبعث أسامة حينئذ فنحن نأمن الروم أن تزحف إلينا ؟ فلما استوعب أبوبكر كلامهم قال هل منكم أحد يريد أن يقول شيئا ؟ قالوا : لا قد سمعت مقالتنا فقال : والذي نفسي بيده لو ظننت أن السباع تأكلني بالمدينة لأنفذت هذا البعث ولا بدأت بأول منه كيف ورسول الله صلى الله عليه وسلم ينزل عليه الوحي من السماء يقول : أنفذوا جيش أسامة ! و لكن خصلة أكلم بها أسامة أكلمه في عمر يخلفه يقيم عندنا فإنه لا غنى بنا عنه ، والله ما أدري يفعل أسامة أم لا، والله إن أبى لا أكرهه فعرف القوم أن أبا بكر قد عزم على إنفاذ بعث أسامة ، ومشى أبو بكر إلى أسامة في بيته فكلمه في أن يترك عمر ففعل أسامة ، وجعل يقول له : أذنت ونفسك طيبة ؟ فقال أسامة نعم ، قال : وخرج فأمر مناديه ينادي : عزمة مني أن لا يتخلف عن أسامة من بعثه من كان انتدب معه في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم فإني لن أوتى بأحد أبطأ عن الخروج معه إلا ألحقته به ماشياً ، وأرسل إلى النفر من المهاجرين الذين كانوا تكلموا في إمارة أسامة فغلظ عليهم وأخذهم بالخروج ، فلم يتخلف عن البعث إنسان واحد ، وخرج أبو بكر يشيع أسامة والمسلمين ، فلما ركب أسامة من الجرف في أصحابه وهم ثلاثة آلاف رجل ، وفيهم ألف فرس ، فسار أبو بكر إلى جنب أسامة ساعة ثم قال : استودع الله دينك وأمانتك وخواتيم عملك ، إني سمعت رسول الله يوصيك فانفذ لأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم فإني لست آمرك ولا أنهاك عنه ، إنما منفذ لأمرٍ أمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم فخرج سريعاً فوطئ بلاداً هادئة لم يرجعوا عن الإسلام مثل جهينة وغيرهما من قضاعة ، فلما نزل وادي القرى قدم عيناً لهم من بني عذرة يدعى حريثاً فخرج على صدر راحلته أمامه منفذاً حتى انتهى إلى أبنى فنظر إلى ما هناك وارتاد الطريق ، ثم رجع سريعاً حتى لقي أسامة على مسيرة ليلتين من أبنى ، فأخبره أن الناس غارون ولا جموع لهم وأمره أن يسرع السير قبل أن تجتمع الجموع وأن يشنها غارة ( كر ) .

                          30267 ـ عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال حين أمر أسامة بن زيد وبلغه أن الناس عابوا إمارته ، فطنوا فيها فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم في الناس فقال : ألا إنكم تعيبون أسامة وتطعنون في إمارته وقد فعلتم ذلك بأبيه من قبل ، وإن كان لخليقا بالإمارة وإن كان لأحب الناس كلهم إلي ، وإن ابنه من بعده لأحب الناس إلي فاستوصوا به خيراً ، فإنه من خياركم . قال سالم : ما سمعت عبد الله بن عمر يحدث بهذا الحديث قط إلا قال : والله ما حاشا فاطمة ( كر ) .

                          تعليق


                          • #73
                            وعدنا إليكم من جديد

                            السلام عليكم

                            لقد عدنا اليكم اخواني من جديد
                            بارك الله بكم ووفقكم لما يحب ويرضى وحشركم مع محمد وآل محمد

                            اللهم العن كل ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك..

                            تعليق


                            • #74
                              ونرجو من الشيعة الاطلاع على الكتاب...هنا

                              تعليق


                              • #75
                                يمكن ما سمعت شو صار يا حفيد معازية

                                تم القبض على كاتب هذا الكتاب بإسم مزور!!!!!
                                ما تقلي ما سمعت هالنباء بالله عليك
                                يا أخ هذا دليل أخر على أن كل ما تقذفون فيه الشيعة هو تزوير ودس .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X