نعم يا أخي تهامة عسير


طلع كتاب اثبات الرجعة مغالطة كبرى

أخذه عزيزنا حبيب لأنه ذكره الحر العاملي المتوفى سنة 1104 هـ

بينما صاحب الكتاب الفضل بن شاذان توفي سنة 260 هـ

هكذا بدون سند بينهما ولا غيره

والعجيب أن الأحاديث المدعاة لم ترد في اي من مراجع القوم الرئيسية ومن ضمنها وسائل الشيعة للحر العاملي نفسه


ومع ذلك يعتبرها الزميل حبيب دليلا ويصححها


بإنتظار أن تتسلى يا عزيزي حبيب على الرد




اللهم اهدنا و اهد بنا

افا يا حبيب

كل هالوقت وانا اثق فيك وفي امانتك

اللهم اغفر لعبدك الجمال واحشره مع الصديقين والشهداء

الاخ الجمال

هل تذكر حبيب عندما كان يتبجح بانه لا ياخذ من المتاخرين ولا ياخذ بنقولاتهم

طلع مو قد كلمته ............

لكن الغاية تبرر الوسيلة

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد

أولا: عزيزنا تهامة عسير: أنت قد اعترفت بأنه لا علم لك بعلم الرجال الشيعي، فتفضل واجلس، كي تكون مستمعا أفضل لك!!

أخذه عزيزنا حبيب لأنه ذكره الحر العاملي المتوفى سنة 1104 هـ

بينما صاحب الكتاب الفضل بن شاذان توفي سنة 260 هـ

الزميل العزيز الجمال: تفضل واجلس لكي أعطيك درسا في ثبوت الكتب على الطريقة الإمامية، فتفضل واجلس تلميذا، وللأسف: توقعت أن ما سوف أذكره مما تعلمه، أو مما تعرفه، ولكن للأسف: ظهرت دون العلم الذي توقعته فيك، فاجلس متعالما تحت كرسي الأستاذ حبيب:
أقول:
اتفق أعلام الإمامية لاشتراط صحة كتاب أو أصل على شرطين، واختلفوا في شرط ثالث، وعمد بعضهم إلى زيادة شرط رابع، نذكره عند النقاش:
1-الشرط الأول: وجود طريق صحيح أو بالأصح إجازة صحيحة للذي ذكر الكتاب (من المتأخرين) إلى الشيخ الطوسي قدس الله نفسه الطاهرة أو الشيخ الصدوق قدس الله نفسه الطاهرة أو الشيخ النجاشي قدس الله نفسه الطاهرة.
2-الشرط الثاني: وجود طريق من الشيخ الطوسي أو النجاشي أو الصدوق (تبعا للإجازة) لصاحب الأصل.
هذا ما اتفق عليه أعلام الأمامية أنار الله برهانهم وأعلى الله في درحة الخلد مقامهم.
أما ما اختلفوا فيه، فهو الشرط الثالث: وهو أن يكون الكتاب صحيح النسبة، بمعنى أن يذكره الشيخ النجاشي أو الطوسي قدس الله نفسهما الطاهرة في فهرستهما، وهو كما قلنا ليس محل اتفاق.
أما الشرط الرابع، وهو ما تفرد به البعض، هو أن يكون المجلسي أو الحر العاملي، ذكروا هذا الكتاب، فكل ما لم يذكروه وأعرضوا عنه، فهو مشكوك، وليس صحيح النسبة، لأنهما تتبعا كل الكتب!!
هذه هي الشروط الأربعة، وهي جميعها موجودة في كتاب الفضل بن شاذان:

فقد ذكر المتقدمون كتاب الفضل بن شاذان، وهذا هو الشرط الثالث!!
كما أن للشيخ الطوسي قدس الله نفسه الطاهرة طريقا صحيحا إلى الفضل بن شاذان، ذكره في المشيخة!!
وللحر العاملي طريق صحيح إلى الشيخ الطوسي قدس الله نفسه الطاهرة، وقد ذكره، ولمزيد من التوضيح نضيف هذه الفائدة:

قال الحر العاملي قدس الله نفسه الطاهرة في خاتمة الوسائل:
الفائدة الخامسة، قال قدس الله سره بعد ذكر طريقه، ووصله إلى الشيخ
الطوسي قدس الله سره: ... كلهم عن الشيخين أبي علي، الحسن بن محمد بن
الحسن الطوسي، وأبو الوفاء، عبد الجبار بن علي المقرئ، عن الشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي قدس الله أرواحهم، بأسانيده المذكورة سابقا، إلى من روى عنهم.
وقد عرف من ذلك الطريق إلى: الكليني والصدوق والحسن بن محمد، الطوسي، وأحمد بن أبي عبد الله البرقي، ومحمد بن الحسن الصفار، وعبد الله بن جعفر، الحميري، وسعد بن عبد الله، والفضل بن شاذان، ومحمد بن مسعود، العياشي، وعلي بن جعفر، والحسين بن سعيد، ومحمد بن أبي القاسم، الطبري، وجعفر بن محمد بن قولويه، وعلي بن إبراهيم، والشيخ المفيد، والمحقق، جعفر بن الحسين بن سعيد، وغيرهم ممن تقدم على الشيخ، أو تأخر عنه، وقد ذكر في هذا السند.
فإنا نروي كتبهم ورواياتهم، بالسند المذكور، إليهم، أو إلى الشيخ،
بأسانيده السابقة – في طرق التهذيب والإستبصار، وفي الفهرست، وفي رق
الصدوق السابقة وغير ذلك إلى المشايخ المذكورين - كلهم – بطرقهم إلى الأئمة عليهم السلام. انتهى.

فما رأيك يا عزيزي الجمال!!
قلنا لكم مرارا وتكرارا: تعلموا أصول الإثني عشرية وشروطهم، قبل أن تأتوا وتناقشوهم!!

والعجيب أن الأحاديث المدعاة لم ترد في اي من مراجع القوم الرئيسية ومن ضمنها وسائل الشيعة للحر العاملي نفسه

يكفينا أن الحر العاملي، قد ذكر ذلك في كتابه إثبات الهداة، وقد ذكرنا الشروط وطبقناها على إثبات الرجعة، فلا خدش في ذلك أبدا!!

9774 عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن عروة عن عائشه أن فاطمة والعباس اتيا ابا بكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله صلى الله عليه وسلم وهما حينئذ يطلبان أرضه من فدك وسهمه من خيبر

ما شاء الله، ما أجمل أن تنكمش رواية الطبري الطويلة، لتصبح عبارة عن سطرين فقط!!
فأين حصل الخطأ!!
ثم لا تنس وصية يحيي بن معين، لأبي صالح الضراري، وإن نسيتها ذكرتك بها.

وكتاب الكليني تصنيف محمد بن يعقوب الكليني المسمى بالكافي ، وهو خمسون كتابا بالاسانيد المذكورة في هذه الكتب كل رواية برجالها على حدتها ، باسنادي عن أبي جعفر الطوسي ره عن رجاله المذكورين في كتبه

لديك كتاب مرآة العقول، خذه طولا وعرضا وارتفاعا، وأعطني حديثا واحدا فيه، ليس في الكافي!!
اختلاف العدد هنا، هو في اختلاف التسمية فقط، وإلا فعدد الأحاديث واحد، وأتحداك أن تأتيني باختلاف في عدد الأحاديث!!
أما أصحاب البتر، و (الكذا والكذا)، فيعرفون أنفسهم جيدا!!

ختاما: أوجه لك سؤال: من هو راوي أصل أبو هاشم!!




مع تحيتي.

عزيزي حبيب

للإنصاف


هل أنت مصر على ردودك أم تريد التعديل عليها ؟

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد

هناك فترة لتعديل المشاركة، والإضافة عليها، ولو كان لدي أي تعديل، لقمت به!!




مع تحيتي.

جيد

سنبدأ باضعف الحلقات

قلت

المشاركة الأصلية بواسطة Habib-2

9774 عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن عروة عن عائشه أن فاطمة والعباس اتيا ابا بكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله صلى الله عليه وسلم وهما حينئذ يطلبان أرضه من فدك وسهمه من خيبر

ما شاء الله، ما أجمل أن تنكمش رواية الطبري الطويلة، لتصبح عبارة عن سطرين فقط!!
فأين حصل الخطأ!!

هل أنت متأكد أن رواية الطبري عن عبدالرزاق لم ترد في مصنف عبدالرزاق كاملة

قد أعطيتك المرجع ورقم الصفحة وذكرت لك جزءا من الحديث تجنبا للتطويل

فهل تعتذر عن هذا التدليس في قولك أم لا ؟

سآتي لبقية تدليساتك لاحقا فلا تقلق



اللهم اهدنا و اهد بنا

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد

أولا: أنا لم أراجع الرواية، ولكني اعتمدت على نقلك لها، فليتك تنقلها لنا كاملة، من مصنف عبد الرزاق!!

ثانيا: أنت من قصصت الرواية، وأنا من أتهم بالتدليس!!

الحمد لله على نعمة العقل، والولاية!!




مع تحيتي.

اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل اللهم فرجهم يا كريم