بسمه تعالى اعزي كل مؤمن ومؤمنه بالمصاب الجلل لمولانتا امير المؤمنين روحي له الفدا ابو الحسن ع
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة فاضا الطاءىبسمه تعالى الى الاداره في هذا الموقع الكريم متي يكون المشتلرك معكم عضو دائمي او فعال ارجو الرد على ذلك لاني ومنذ اكثر من سنتان وانا اراسل هذا الموقع والرد الي اني عضو جديد ولكم من الله التوفيق وني فائق الشكر والامتنان
على حسب عدد مشاركاتك
تعليق
-
سؤال لسماحة الكوراني حفظه الله في اختلاف اراء العلماء الأثني عشريين
يقول الامام المعصوم علي بن ابي طالب عليه السلام في خطبته رقم 18 من كتاب نهج البلاغة
يذمّ اختلاف العلماء في الفتيا
((تَرِدُ عَلَى أحَدِهِمُ القَضِيَّةُ في حُكْم مِنَ الاَْحْكَامِ فَيَحْكُمُ فِيهَا بِرَأْيِهِ، ثُمَّ تَرِدُ تِلْكَ القَضِيَّةُ بِعَيْنِهَا عَلَى غَيْرِهِ فَيَحْكُمُ فِيها بِخِلافِ قَوْلِهِ، ثُمَّ يَجْتَمِعُ القُضَاةُ بِذلِكَ عِنْدَ إمامِهِم الَّذِي اسْتَقْضَاهُ، فَيُصَوِّبُ آرَاءَهُمْ جَمِيعاً، وَإِلهُهُمْ وَاحِدٌ! وَنَبِيُّهُمْ وَاحِدٌ! وَكِتَابُهُمْ وَاحِدٌ!
أَفَأَمَرَهُمُ اللهُ ـ سُبْحَانَهُ ـ بِالاخْتلاَفِ فَأَطَاعُوهُ! أَمْ نَهَاهُمْ عَنْهُ فَعَصَوْهُ! أَمْ أَنْزَلَ اللهُ سُبْحَانَهُ دِيناً نَاقِصاً فَاسْتَعَانَ بِهِمْ عَلَى إِتْمَامِهِ! أَمْ كَانُوا شُرَكَاءَ لَهُ فَلَهُمْ أَنْ يَقُولُوا وَعَلَيْهِ أَنْ يَرْضِى؟ أَمْ أَنْزَلَ اللهُ سُبْحَانَهُ دِيناً تَامّاً فَقَصَّرَ الرَّسُولُ(صلى الله عليه وآله) عَنْ تَبْلِيغِهِ وَأَدَائِهِ؟ وَاللهُ سُبْحَانَهُ يَقُولُ: (مَا فَرَّطْنَا في الكِتَابِ مِنْ شَيْء) وَفِيهِ تِبْيَانٌ لِكُلِّ شَيْء، وَذَكَرَ أَنَّ الكِتَابَ يُصَدِّقُ بَعْضاً، وَأَنَّهُ لاَ اخْتِلافَ فِيهِ، فَقَالَ سُبْحَانَهُ: (وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً).
وَإِنَّ القُرآنَ ظَاهِرُهُ أَنِيقٌ، وَبَاطِنُهُ عَمِيقٌ، لاَ تَفْنَى عَجَائِبُهُ، وَلاَتَنْقَضِي غَرَائِبُهُ، وَلاَ تُكْشَفُ الظُّلُمَاتُ إلاَّ بِهِ.))
فهل هذا الكلام للإمام علي تنطبق على علماءنا حيث يوجد أختلاف كبير بين السيد السيستاني والخامنائي والشيرازي
والأختلاف في مسائل الحج كمثال على ذلك؟؟؟؟
...
تعليق
-
سؤال لسماحة الشيخ الكوراني حفظه اللهيقول الإمام علي (ع) في نهج البلاغه
(إنَّ فِي أَيْدِي النَّاسِ حَقّاً وَبَاطِلاً، وَصِدْقاً وَكَذِباً، وَنَاسِخاً وَمَنْسُوخاً، وَعَامّاً وَخَاصّاً، وَ مُحْكَماً وَمُتَشَابِهاً، وَحِفْظاً وَوَهْماً)
فكيف نعرف الدليل أو الخبر ينقسم لأي قسم من الأقسام التي ذكرها الإمام علي (ع) ونحن الأن منقطعين بالإتصال بصاحب الزمان بسبب الغيبه
وعلماً إن العلماء ليسوا معصومين
فبالتالي تصنيفهم لدليل لأي قسم يحتمل الخطأ
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق