إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نقاش حول (ناقصات عقل و دين) هل النساء اقل فهما من الرجال؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نقاش حول (ناقصات عقل و دين) هل النساء اقل فهما من الرجال؟؟

    بسم الله الرحمن الرحيم ..

    والصلاة والسلام على نبينا محمد و على آله الاخيار ..

    قبل أن يتم الغزو الغاشم على المنتدى المبارك كنا قد فتحنا موضوعا للنقاش حول النساء و هل هن ناقصات عقل و دين بالمعنى الحرفي لهذا الحديث ..

    و لقد لفتت انتباهي احدى الاخوات لشيء كتب في التحفه الرضويه قبل دعاء السمات انه لا تعلمه للنساء!! او لا تقرأه النساء شيء من هذا القبيل ..

    وايضا كثيرا ما يرد لا تشاور النساء!! لا تكثر من مجالسة النساء !! و احيانا يحدث حتى الاستشهاد بهذا الحديث المذكور - كما تفعل اختنا الكريمه ماريا - ان النساء ناقصات عقل و دين!!

    و تستدل ماريا ان أكثر الفساد اليوم مرجعه النساء و ان المرأه هي التي تفسد الرجل بل ان الرجل ما فسد الا بسبب المراه!!

    وناقشت الامر مع اختي مرارا و تكرارا و احببنا ان نشرك الاعضاء الكرام في هذا الموضوع لعلها تجد نصيرا لها و لعلي اجد ايضا من ينصرني...


    هل المرأه اليوم اكثر فسادا؟؟ هل فساد الرجل سببه المرأه؟؟

    أم انه كما اقول انا - واعوووذ بالله من انا - ان الطرفين مشتركين في الجريمه و ان المرأه فسدت لاجل الرجل و ليس هي من افسدته ..

    على كل المشاركات السابقه حذفت و لاباس من اعادة المشاركات و كتباتها من جديد ..

    و الفاضله ماريا ستعود و تبين وجهة نظرها ان شاء الله بصورة اوضح ..

    ولا أنسى ان اشكر الاخت الفاضله التي طلبت استعادة هذا الموضوع(بنت الحسين) ..

    والسلام ..

  • #2
    السلام عليكم

    الشكر والحمد لله رب العالمين أخيتي الفاضلة

    ولنا عودة في الموضوع بحول الله

    تعليق


    • #3
      ان شاء الله ..

      ننتظرك انت و ماريا ايضا ...

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله

        كل عام وأنتِ وجميع الأخوات بخير ورمضان مبارك
        تحية طيبة لكِ إيمان

        "و لقد لفتت انتباهي احدى الاخوات لشيء كتب في التحفه الرضويه قبل دعاء السمات انه لا تعلمه للنساء!! او لا تقرأه النساء شيء من هذا القبيل .."
        بالنسبة لهذا الجزء المكتوب لا أعتقد بأنه صحيح أو بهذا المعنى ، لأن أتفقتم سابقاً أن المرأة والرجل سواء عند الله عز وجل ، وعليها مثل الذي عليه فهي في الجانب العبادي لا تنقص أبداً عن الرجل ، فكيف تمنع من تعلم دعاء أو تمنع مناجاة ربها بهذا الدعاء ، الأمر يحتاج الى تحليل أكثر ،،، سنحاول بعون الله

        تعليق


        • #5
          أخت إيمان أين إضافاتكم وكذلك أخت ماريا

          تعليق


          • #6
            سلام عليكم...

            حسناً...

            اعتقد ان الموضوع يجب ان يكون على الاقل جانب من اخواننا الرجال الشباب...

            كي تتم مناقشه الموضوع بحرية تامه..

            تعليق


            • #7
              لو كان للمرأة شاهد على أهليتها التامة
              نماذج
              كالزهراء (ص) والعقيلة الحوراء (ع) وأم المؤمنين خديجة (ع) ومريم العذراء وآسية بنت مزاحم وووووو ....
              لكفى به فخراً

              تعليق


              • #8
                اللهم صل على محمد وآل محمد

                بسم الله الرحمن الرحيم
                اللهم صل على محمد وآل محمد

                النساء ناقصات عقل ودين؟؟!

                لا شك في ذلك..مش محتاجه كلام يعني:p

                لا بجد هو الأمر يحتاج إلى فهم جيد لشئون العقل ومتطلباته وحدوده وحقوقه

                ما هو الدين؟؟
                وما هو العقل؟؟

                لنعرف معنى نقص دينا ونقص عقلها
                وأولا أقول لكي تتضح وجهة نظري
                وهي خاليه تمااااااما من أي جهة تعصب أو تحيز
                أنني مع هذا الحديث الشريف ومع تأكيد الأمير الأقدس (ع) له وزيادة وناقصات الحظوظ أيضا

                الدين هو ما تدان به..وهو من الدَين بفتح الدال والتشديد
                ويدلك إلى هذا تأكيدا وتوكديا ما ورد في الذكر والحكيم:
                (فلولا إن كنتم غير مدينين * ترجعونها إن كنتم صادقين)

                أي لو لم تكن أجسادكم التي قبضت منها أرواحكم كنتم أخذتموها دينا وسلفا لغاية ما خلقناكم إليها ولتجيبوا بها عهدكم لنا في يوم الذر..لأجل محتوم وبقدر معلوم لا رد بعده ولا رجوع لإلى لمن شئنا وأمرنا..لقدرتم على الرجوع إن اقتدرتم وإن شئتم.

                والدَين في العرف العام هو ما تأخذه سلفا لتنتفع به ثم ترده بعد ذلك وتسؤل عن ما أصبت به من ضرر إن ضررته ولو كان دائنك كريما لأجازك على ما فعلت به من خير وما أنزلت به من بركة.
                وكذلك كانت حياتنا في الدنيا دينا..
                وكان الاتفاق على هذا الدين في يوم الذر المعلوم لدى الجميع لما أخذ ذريتهم من ظهورهم وأشهدهم على الايمان به وبنبيه وبأئمتهم بل وبكل فروضه
                ثم بعث لهم أنبياءه ليهدوهم بالشرائع ويذكروهم بما وجب عليهم أن يفعلونه وفاء بعهدهم وتوفية لدينهم , ونضيف نقطة مهمة أتت عن معدن الرسالة وكهف العلم والحكمة أمير المؤمنين (ولكي يستخرجوا دفائن " العقول" )

                كل هذا جزاء ما وهبوا من الحياة التي (محلها وسبيلها ووسيلتها هذا الجسد الذي نمضي به ونسير ونفعل كل شئ وبدونه لا حياة)
                فكانت الفروض موجهة إلى هذا الجسد
                فافترض عليه الصلاة والصيام والزكاة والحج والقول الطيب بكل أشكاله سواء من قرآن أو حكمة أو طيب حديث أو أو أو والانتهاء عن كل ما نهى وكل هذا كله موكول إلى هذا الجسد لا إلى سواه
                بل ولم يحاسبهم بما كتموا ونسخ ما أنزل فيها بأنه سنبلو أخباركم ونمحص ما في قلوبكم لتخرجونه على أجسادكم فنؤاخذكم به..ومن أسر السيئة فلم يفعلها لم تكتب عليه ومن أسر الحسنة ولم يفعلها كتبت له ومن فعلها ضوعفت له..وهذا حديث لا يقضى ختمه.

                المهم فهذا هو الدين
                وليس ما جرى في عرف الناس بأن الدين هو الاعتقاد القلبي فحسب بل الاعتقاد القلبي لا يغني شيئا عن تأدية الفرائض والأوامر والانتهاء عن النواهي..قال (ص): ما وقر في القلب..وصدقه (العمل)....صدق صلى الله عليه وآله وسلم.

                فمن تراخى عمله عن ما كتب عليه وقضي له..فدينه ناقص
                سواء كان بتعمده أو غلفة منه أو من غير مقدرة له.
                ثم بعد ذلك يغفر الله لمن يشاء فيغفر لمن أخطأ سهوا ويغفر لمن قصد الخير فأصاب شرا ويغفر للمضطر كآكل لحم الخنزير مضطرا أو المفطر في رمضان مضطرا لظرف مرضه أو ما شابهه
                وهذا يدخل فيه افطار المرء وتوقفها عن الصلاة فترة الدورة عندها.

                لذا لما أشار إلى هذا القول إمام الموحدين وسيد الوصيين:
                قال أنها ناقصة الدين لأنها تأتي عليها ايام في الشهر لا تصوم ولا تصلي!

                سيقول البعض أن هذا لا يصح أن يكون ذنبا لأنها لم تتقصده قلنا فالأمر ليس كذلك..فانه تعالى لما صرح بأكل الخنزير لما يقل هو حلال للمضطر
                فان الله لا يحلل شيئا ويحرمه أو يحرم شيئا ويحلله
                بل قال: "إلا من اضطر غير باغ ولا عاد فإن الله غفور رحيم"

                ولم يقل فان الله عليم حكيم وبحكمته لن يكتبها عليكم ذنبا!!!!
                بل قال فإن الله (غفورٌ) , (رحيم)
                والغفران لا يكون إلا لذنب!
                والرحمة لا تهبط إلا على مفتقرٍ لها!

                فهي تُكتب عليك ذنبا في كتابك ثم تغفر لك لأنك أتيتها مضطرا.
                فكذلك المفطر بسبب المرض
                والذي يقضي أياما طوييلة لا يصلي بسبب مرضه أيضا
                وإن تذكرنا أن الدين هو ما كان دينا علينا وهو ما كتب علينا من الفرائض
                فكل نقص فيها هو نقصٌ في الدين
                خصوصا أركان الدين التي منها الصوم والصلاة
                واللتان تقصر المرأة فيهما في بعض الأوقات المتناوبة لها دوماً.
                فهذا كله نقص في الدين المفترض تأديته
                ونرجع التأكيد أن الحديث لا يعني أن المرأة ضعيفة من ناحية الايمان القلبي أبدا..وأكبر دليل على هذا وعلى صحة ذاك الذي ذكرناه هو شرح أمير المؤمنين لها في أحدى خطب النهج التي خطبها بعد موقعة الجمل وهو مشهور ومعلوم فمن شاء رجع إليه.

                فذاك نقص الدين.


                أما عن نقص العقل
                فأيضا ما هو العقل
                العقل ليس هو المخ:p
                هذا هو ما اشتهر لدى الناس بأن العقل هو المخ والذي لا يعقل مخه تعبان(Made In China) !!

                العقل هو فعل وليس ذات
                وإن كان للعقل ذات معلومه
                ولكن هذا ليس له دخل بحديثنا
                فعقل الانسان هو فعل من أفعاله
                وللتبيين أكثر العقل هو الربط والتقييد
                (اعقلها وتوكل)
                والعقال الخليجي المشهور الذي تربط به الرأس

                وعقل الانسان للأشياء هو تمييزه لها وتقييده لحدودها وصفاتها ومعانيها وأسمائها وتحديده لمبدأها ومنتهاهاوغايتها وحركتها وسكونها وناموسها وقانونها وربطه لحقيقتها بما ارتطبت به سواء مما ربطت به نفسها من زيادة أو نقصان أو ما ارتبط بها من غيرها من الأشياء

                ونضرب مثال لأبسط أفعال العقل
                فأنت لو مررت في الشارع ويمر مقابلك رجل آخر
                فأنت بتحديدك لصورة الرجل أمامك وعرض كتفيه وعرض الشارع الذي تمرون فيه ووجود أناس آخرون يمرون معكم فأنت ستحدد لنفسك مسار للحركة بحيث أن لا تصطدم به وتمر إلى جواره أو تنحرف بعيدا عنه..فهذا ضرب من العقل
                وهذا أصلا نتج عن عملية عقلية أخرى ألا وهي أنك لم يحركك لهذا سوى وجود محرك عقلي آخر
                وهو خبرتك من قبل أو معرفتك العلمية أنك لو اصطدمت به ربما يحدث لك أذى وتسقط
                أو تاخد علئه ما اخدهاش حُمار في مطلع..مثلا مثلاً يعني:p
                ثم تفاديك لهذا أنك تعقل أن الضرب شئ مؤلم وموجع والسقوط على ألأرض شئ موجع
                وافتعال مشكلة في الشارع أمر محرج ومؤلم لك لو مررت به ووووووو
                كل هذا هو العقل بمعناه الحقيقي
                مبدأ يقود إلى حركة الحركة تنتهي إلى غاية هذه الغاية مبدأ لحركة أخرى لغاية أخرى وهكذا.

                فمجرد تمييزك لهذه الأشياء ومبادئها وأسبابها هو العقل
                والعقل يسري في كل شي كما يسري الماء في الحياه وكما يسري النور في العين فيوجد للمبصر الموجودات بل هو سلطان الوجود ومبدأه ومنتهاه
                ومن أجله خلقت الأملاك ودارت الأفلاك ووجدت الجنة والنار....وبغيره لا وجود لنا وان وجدنا فبغيره لا كمال لأحد.
                وانظر لأي شي كبر أو صغر جفى أو لطف كله بالعقل لا يسير
                حتى مجرد إحساسك يسير بالعقل.

                لكن ما نقص المرأة من العقل؟؟؟؟؟؟؟؟
                وكيف ولما صارت المرأة ناقصة عقل؟؟؟

                خلاااص..ما عاد فيني..بقوم أنام

                بس علشان نعطي فرصة للحوار ولو كلامي فيه شي غلط يتكرم أحد مولاينا الموالين ويصححه لنا
                أو لو في شي مبهم نتناقش فيه
                ثم بعد ذلك ننتقل إلى الحديث في ما سواه
                بس
                بلييييييييز.....من غير شباشب

                وبعد ما ندري وين غايبه أختنا إيمان..عسى خير إن شاء الله..الله يجيبكم بالسلامة

                أخونا الفاضل أبو جعفر البابلي
                بارك الله فيكم وحفظكم
                أحب أعلق بكلمات بسيطة عن جميل ما أوردتم
                أولا:
                الزهراء: تطلع من الحسبه :p.. هذي شئ ثااااااااااني صلوات الله عليها وسلامه.

                أما عن أم المؤمنين خديجة والعقيلة وغيرهم من كاملات النساء
                فنحن نؤيدكم تماما فيما أوردتم
                بل ونقول أنه كمل من الرجال كثييير ولما يكمل من النساء إلا قليل لن يتعدون العشرة..وذكر أربعة في الحديث في عصر النبوة لا أكثر
                والعقيلة خامسة..ووو..
                اذن فحتى الدليل الواقعي واضح وبارز
                أن من اكتمل من النساء قليل
                لماذا كانو قليل؟؟؟
                والكمال كمال العقل
                لماذا نقص عقل النساء..وفي أي شئ نقصوا!!

                هذا ما نتناقش حلوه باذن الله تعالى

                كل عام وأنتم بخير جميعاً ودمتم في حفظ الكريم وأمنه وأمانه

                تعليق


                • #9
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  اللهم صل على محمد وآل محمد
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  المشاركة الأصلية بواسطة أشترُ مذحِج
                  فهي تُكتب عليك ذنبا في كتابك ثم تغفر لك لأنك أتيتها مضطرا.
                  فكذلك المفطر بسبب المرض
                  والذي يقضي أياما طوييلة لا يصلي بسبب مرضه أيضا
                  وإن تذكرنا أن الدين هو ما كان دينا علينا وهو ما كتب علينا من الفرائض
                  فكل نقص فيها هو نقصٌ في الدين
                  خصوصا أركان الدين التي منها الصوم والصلاة
                  واللتان تقصر المرأة فيهما في بعض الأوقات المتناوبة لها دوماً.
                  فهذا كله نقص في الدين المفترض تأديته
                  تشبيه جيد للمفطر في شهر رمضان بسبب المرض ومع هذا فإن المريض لا تسقط الصلاة مباشرة عنه فالاسلام يسلك بالتدرج معه إذا مااستطاع الصلاة وهو واقف فجالس وإذا مااستطاع وهكذا بالتدرج إلا أن يكون به شدة وعسر وحرج لايمكنه لا من جلوس ولا وقوف ولا على جنب
                  بينما المرأة ليس لها تدرج نهائياً في صلاتها مع وجود الدورة لأن ينقصها شرط من شروط الصلاة وهي الطهارة

                  أليس الله بقادر على أن يخلق ويكون جسم المرأة بحيث يصبح مؤهلاً للحمل دون أن يخلق فيها ماينقص من دينها !!
                  الله قدير على ذلك ولا يصعب عليه شيء وأنتم تعلمون
                  فبمقدرة الله عز وجل ان يجعلها مثل الرجل ، ولكن هي من آيات الله سبحانه

                  وطبعاً البنت يفتح وتدون أعمالها في الكتاب في سن مبكر عكس الولد ومحاسبة عند الله ويعني ذاك التساوي مع الرجل بالعبادة طبعاً لسنا هنا مختلفين أعرف ذلك ، لكن ماأعنيه كان من الممكن أن تحاسب البنت في نفس السن الذي يبدأ الولد يحاسب فيه لأن أمر الدورة ليس بيدها هي أنما بيد الله عز وجل وهي لم تخلقه في نفسها حتى تنقص في دينها ولا نغض النظر عن الحكمة الألهية التي أقضت محاسبة البنت قبل الولد
                  فقط أحببنا أن نبين أن هذا الشيء ليس ذماً في المرأة

                  لأن المرأة الوحيدة التي طهرت من الدماء الثلاثة هي السيدة الحوراء الإنسية فاطمة الزهراء صلوات الله وسلامه عليها عدد مأأأحاط به علم الله
                  فالسيدة خديجة سلام الله عليها والسيدة مريم والسيدة آسيا عليهما السلام هن مذكورات في ضمن حديث النساء الكاملات مع عدم طهرهن من الدماء الثلاثة فكيف ذلك !؟
                  أو الأمر غير ذلك
                  فأنا مااعرفه ان السيدة الزهراء هي الوحيدة
                  وإن شاء الله نستكمل الباقي معكم حتى تفكوا التعقيدات ورفع الإشكالات

                  والسلام عليكم

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة بنت الحسين
                    بسم الله

                    لأن المرأة الوحيدة التي طهرت من الدماء الثلاثة هي السيدة الحوراء الإنسية فاطمة الزهراء صلوات الله وسلامه عليها عدد مأأأحاط به علم الله
                    فالسيدة خديجة سلام الله عليها والسيدة مريم والسيدة آسيا عليهما السلام هن مذكورات في ضمن حديث النساء الكاملات مع عدم طهرهن من الدماء الثلاثة فكيف ذلك !؟
                    أو الأمر غير ذلك
                    فأنا مااعرفه ان السيدة الزهراء هي الوحيدة
                    رحت أبحث في الشبكة العنكبوتية فرأيت شيء جميلاً من موقع سني وأحببت نقله هنا ، لأن بعض اهل السنة يستنكرون علينا القول في طهر السيدة الزهراء عليه السلام فقط كتعزيز للكلام المذكور فوق
                    http://www.alnabee.com/ahl_albeet/Fatema.htm
                    والبتول أيضا هي التي لم تحض ولم تر حمرة الدم قط ، وعن أسماء بنت عميس قالت شهدت فاطمة حين ولدت بعض أولادها فلم أر لها دماً ، فسألته صلى الله عليه وسلم فقال : " يا أسماء إن فاطمة خلقت حورية إنسية لم تحض ولم تطمث طاهرة مطهرة " ، ومن صفات الحور : أنها لا تطمث قالوا وكذلك السيدة فاطمة عليها السلام لم تر حيضاً ولا نفاساً وهذه ميزة فريدة امتازت بها على بنات حواء ..

                    ولي مساهمة بالنسبة لنقص العقل

                    تعليق


                    • #11
                      ( أخونا الفاضل أبو جعفر البابلي
                      بارك الله فيكم وحفظكم
                      أحب أعلق بكلمات بسيطة عن جميل ما أوردتم
                      أولا:
                      الزهراء: تطلع من الحسبه )
                      سيدي الفاضل (أشتر مذحج )
                      من المعلوم أن هنالك فروقات بين الرجل والمرأة !
                      ولكن هل هي فروقات تفضيلية، أم تمييزية
                      أعتقد أن الكلام هنا سيكون كالكلام عن تفضيل السمكة على الغزال
                      مع قناعتي بوجود فروقات بيولوجية وفسيولوجية بين الإثنين ( الرجل والمرأة )
                      ولكن لا تكون هذه الفروقات معوقاً لا للرجل ولا للمرأة للإرتقاء والسعي نحو الكمال الإنساني
                      أعتقد أن دور المرأة أعظم في بعض الأحيان
                      ويكفي أن مسؤولية تربية الأجيال منوطة بها
                      نحتاج الى وعي أكبر لدور المرأة الخطير في الحياة وفي التربية وفي نهضات الأمم
                      كما نحتاج الى وعي أكبر للنصوص الدينية ، ووعي أعظم لتوظيف هذه النصوص
                      راجع سيدي الفاضل الخطط الإستعمارية للسيطرة على الشعوب ستجد أن المرأة محورها
                      ولذلك يتم التركيز وبمبالغة على (( تحرير المرأة ))
                      بالمناسبة ما دمت قد إستبعدت الزهراء والعقيلة
                      فلماذا لاتسبعد المصطفى والمرتضى
                      لماذا لانناقش موضوع العصمة أولاً ...
                      هل هي منحة من الله (جل وعلا ) من غير إيجاد المقدمات من العبد أم لا ؟؟؟
                      لو عرفنا ذلك لوجدنا أن الله ( عز وجل ) قد منح كل الناس نفس الطاقة بدون إستثناء .
                      ولكن الفارق أن علي بن أبي طالب قد أستنفذ هذه الطاقة ووصل االى مرحلة العصمة بمنتهى الإستحقاق ، وغيره لا ...
                      تمنيت التفصيل أكثر لولا زحمة المشاغل
                      تقبل الله صيامكم وقيامكم
                      وحشركم مع محمد وآله العترة الطاهرة

                      تعليق


                      • #12
                        الأخت الفاضلة( بنت الحسين )
                        أعتقد أن كمال الإنسان الحقيقي هي في أن يكون طبيعيا ً فسيولوجياً وبيلوجياً
                        إن كرامة الزهراء ( صلوات الله عليها ) هي في حملها هموم الرسالة منذ ميلادها المبارك ودورها مع أبيها (ص) وبعلها (ع) وحملها أعباء الرسالة مع النورين المقدسين ، بكل أبعادها وتشعباتها ، كاف ٍ لبيان حقيقة مكانتها عند الله (جل وعلا ) وعند المعصومين (ع) ، وليس ببعض الروايات الضعيفة ...
                        تقبل الله صيامكم في شهره المبارك

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة أبو جعفر البابلي
                          الأخت الفاضلة( بنت الحسين )
                          أعتقد أن كمال الإنسان الحقيقي هي في أن يكون طبيعيا ً فسيولوجياً وبيلوجياً
                          إن كرامة الزهراء ( صلوات الله عليها ) هي في حملها هموم الرسالة منذ ميلادها المبارك ودورها مع أبيها (ص) وبعلها (ع) وحملها أعباء الرسالة مع النورين المقدسين ، بكل أبعادها وتشعباتها ، كاف ٍ لبيان حقيقة مكانتها عند الله (جل وعلا ) وعند المعصومين (ع) ، وليس ببعض الروايات الضعيفة ...
                          تقبل الله صيامكم في شهره المبارك
                          نعم لاشك فيما تقول أنا أعلم بذلك جيداً ومن أحسن من الله صنعة.
                          ولكن مالم أفهمه، جملة ( ببعض الروايات الضعيفة ؟؟؟!! )
                          ماهي الروايات الضعيفة التي ذكرناها حددها من فضلك .
                          أنا لاأجهل كرامات السيدة الحوراء الإنسية صلوات الله وسلامه عليها

                          تعليق


                          • #14
                            -قال الا مام الباقر علية السلا م كل ما خالف كتا ب اللة فهؤ زخر ف ؤقد تحد ث القر ا ن الكر يم عن مريم (ع) كامراة يمر بها مايمر بالنساء ونقؤل ان كمال الزهراء ع) بكمال عقلهاوبادائها لكل مايريد اللة منها

                            تعليق


                            • #15
                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

                              سيدي الفاضل أبو جعفر البابلي
                              بارك الله فيكم وتقبل منا ومنكم

                              عن دور المرأة في المجتمع فأنا لا أخالفك فيما قلته
                              بل وأزيد أن المرأة في الواقع هي نبراس المجتمع وشعلة حركته بصورة من الصور بانعكاس ذلك من أهميتها في الأسرة
                              وإيجابياتها تنعكس في المجتمع بمثلها وسلبياتها تهبط فيه أيضا وتصبغه بصبغتها وإن لم يكن لها دور تنقلب الآية إلى غيرها
                              أعني أن الطفل عندما ينمو في أسرته أول ما يتطلع إليه أمه ويكتسب منها كل شئ فيها ما دام فيها شئ يكتسبه سلبا أو إيجابا
                              وان انعدم دورها في الأسرة كما هو سار في معظم بلادنا تنقلب الزعامة التربوية للرجل طبعا وخلقا في النشء الانساني لا أكثر ولا أقل.

                              وخطورة دور المرأة لا شك أنه كبييييير
                              ولكن هذا لا يجعلنا أن نقول أن هذا يدل على أن المرأة في عقلها تشبه الرجل أو تساويه أو أنها لها قوامة كقوامته
                              فالخطط الاستعمارية لما تلعب وتخطط عن طريق المرأة إنما ترنو من سبيل الشهوة الانسانية المغروزة في الرجل وليست تستخدم المرأة كسبيل زعامي ومنطق قيادي مؤثر.
                              كما أيضا يستخدمون المال كوسيلة استعمارية أخرى والاغراءات المادية
                              والاغراءات الترفيهية من مسلسلات وأفلام وووووووووووو
                              طبعا المرأة تاج كل هذا لذا كانت رأس المخطط

                              فهم لا يستخدمون المرأة من حيث أنها كائن انساني لطيف وطاهر ولكنهم في الحقيقة يستخدمون شهوات الرجال فحسب..والمرأة بريئة منهم!

                              أما بمناسبة استبعادي للزهراء (ص) فما عنيت به أولا
                              ما تفضلت به أختنا الفاضلة بنت الحسين
                              بأنها ورد فيها الحديث أنها حوراء إنسية ولم تر دم طمث قط!!
                              وهذا حديث مشهور ووراد باستفاضة في أحاديث الفريقين
                              وليس من الأحاديث الضعيفة.

                              وأنا فعلا أدعو لفهم أفضل للنصوص ونقص الدين الوارد في الحديث
                              بينت معناه بما بينه لنا أمير المؤمنين (ع)
                              أن نقص دينها هو لأنها تمر بها أيام لا تصلي ولا تصوم
                              ومعنى نقص الدين ليس نقص الايمان في قلبها ولكنه نقص تأديتها للفروض (وهذا تخرج منه الزهراء صلوات الله عليها وعلى أبيها وبعلها وبنيها كما أشرنا)
                              والمعنى المشهور بين الناس أن المرأة عقيدتها اقل من عقيدة الرجل عامة..وهذا غير صحيح
                              وما أوردناه هو تفصيل ما بينه الأمير الأقدس صلوات الله عليه وسلامه
                              ولم أعرف رأيكم مولانا فيه بوضوح مع موافقتنا لكم على ما أوردتموه.

                              بالنسبة للعقيلة أنا لم أستبعد العقيلة
                              بل قلت فعلا العقيلة جاهدت نفسها حتى اكتملت كما جاهدت من قبلها خديجة ومريم وآسيه عليهم سلام الله ورحماته.
                              ولكني سألت
                              السنا نرى أن الكمل من النساء هم هذا العدد القليل؟؟
                              والكمل من الرجال كثيرون غير النبيين والمرسلين منهم الصديقين العارفين وهم على مر التاريخ مئات وآلاف إن لم يكونوا آلاف مؤلفة.
                              هذا ما عنيته مولانا الفاضل
                              بارك الله فيكم وحفظكم وتقبل منا منكم بحق محمد وآله اللهم آمين.

                              أختنا الفاضلة بنت الحسين
                              نعم بارك الله فيكم معظم المرض لا يمنع الرجل من الصلاة فهو أن لم يقدر على القيام جلس وان لم يجلس استلقى حتى لتكون صلاته رمشا بعينيه إن لم يتوفر غير ذلك.

                              ولكن هناك بعض الأمراض يدخل المريض في غيبوبه تااااامه لمدة أسابيع وشهور لا يصلي ولا يصوم ولا يفعل أي شئ مطلقاً
                              وبالنسبة للصيام فهذا معلوم وبعض المرضى لا تصوم رمضان مطلقا لعذر مرضهم
                              ولا يقدر أن يقضي صيامه فيكتب عليه الكفارة باطعام مساكين أو غير هذا.
                              ولكن لا بد عليه من كفارة وهذا يؤكد ما نقول من أنه وان كان معذور فهو قد وقع عليه بذنب والله غفور رحيم.

                              وبالنسبة أن هذا شئ اقتضته الحكمة الالهية في المرأة فلا شك في ذلك
                              وبالنسبة أنه ليس ذم للمرأة..فهو لا يجعل المرأة مذمومة وأنا لم أقل بذم المرأة عليه
                              كما أيضا لا يمكن ذم المريض على تأخره عن الصيام أو عن الصلاة.
                              ولكن كلاهما ناقصان فيما دوينا به.

                              أما عن بدء محاسبة البنت قبل الولد..فهذا صراحة ليس لدي منه بعلم
                              وإن كان معلوم أن البنت تبلغ جسديا قبل الولد
                              لكن البلوغ العقلي لا يتماشى مع البلوغ الجسدي
                              بل فالرجل لا يصل نضجه العقلي إلا في حدود الثامنة عشر في أغلب الأحيان أو بداية النضوج بالأحرى
                              ولكن هناك حديث أن اضربوهم على الصلاة عند عشر
                              وهذا يقتضي محاسبة الولد على عشر سنوات
                              والله أعلم
                              ليتكم تسعفوننا بتوضيح هذه النقطة إن شاء الله.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X