العمامة السوداء وحقيقة الانتساب
العادة المعروفة عند علماء الشيعة أن من كان هاشمياً فإنه يلبس العمامة السوداء ، ومن كان من غير بني هاشم فإنه يلبس العمامة البيضاء .وهذه العادة سارية مثل القانون في جميع البلاد التي يكون فيها للشيعة علماء مثل إيران والعراق وغيرها من البلاد .
ولكننا نجد هؤلاء الهاشميين فيما زعموا ألقابهم منسوبة إلى مدن من مدن البلاد الأعجمية مثل الميلاني واللأردبيلي والخميني والخوئي .وهذه الحقيقة المرة يقف الباحث إزاءها ويتعجب من كثرة من ينتسب إلى النسب الهاشمي بهذه الكثرة العظيمة من علماء الشيعة ، ثم بعد ذلك هم ينتسبون إلى مدينة من مدن إيران مما يدل على عدم قناعة أحدهم بهذا النسب .
التقيا هي السبب
من شعارات الشيعة المعروفة : التقية ديني ودين آبائي ومن لا تقية له لا دين له . ( فإذا عرف هذا لاح لنا أن الكذب في هذه القضية له نصيب كبير ) .
الهاشميين عرباً وليس فُرساً
رغبة علماء الشيعة في اللغة الفارسية واهتمامهم العظيم بها ، حتى أن الخوئي كان بالنجف يُدرس باللغة الفارسية ، وبنو هاشم هم عرب ولغتهم العربية وسيدهم محمد صلى الله عليه وسلم خير وأفصح من نطق بالضاد .فكيف لا يدعوهم هذا إلى الاهتمام بلغة القرآن ولغة سيدهم ( سيد بني هاشم ) والإنسان ميال إلى أصله .
سهولة الحصول على النسب
من المضحكات في هذه الدعوى أن المدعو (التيجاني) التونسي مؤلف كتاب ( ثم اهتديت ) الذي زعم أنه كان تيجانياً صوفياً ثم صار شيعياً جلداً قال وهو يتكلم عن نفسه ( وأبي أخبرني بأننا أصولنا من العراق وأن نسبنا ينتهي إلى علي بن أبى طالب رضي الله عنه .....
سبحان الله وبهذه السهولة بحث في ذكرياته القديمة ودفاتره العتيقة ...إن كان صادقاً .. فإذا به سيد هاشمي يستطيع أخذ الخمس وتأوي إليه كل راغبة ببركة المتعة لعلو أرومته ونصاعة نسبه .
الخميني لا يصل أقاربه
شكك الدكتور موسى الموسوي بنسب الخميني (النسب الهاشمي) وذلك لأن أصله من الهند فقد جاء جده من الهند وأستقر في مدينة خومين ...
فلماذا قطع الخميني صلته بأقاربه ؟؟؟؟ والعهد ليس ببعيد فعلام يدل هذا ؟؟؟؟
إلا يدل هذا على سر سعي الخميني إلى إخفائه تلك الصلة ، وأن وراء الأكمة ما وراءها .
ذكر الأستاذ أحمد الكاتب : أن الخوئي كان أبوه يلبس العمامة البيضاء فلما صعد الخوئي بدأ يلبس العمامة السوداء !!!!!!!!!!!!!!
العادة المعروفة عند علماء الشيعة أن من كان هاشمياً فإنه يلبس العمامة السوداء ، ومن كان من غير بني هاشم فإنه يلبس العمامة البيضاء .وهذه العادة سارية مثل القانون في جميع البلاد التي يكون فيها للشيعة علماء مثل إيران والعراق وغيرها من البلاد .
ولكننا نجد هؤلاء الهاشميين فيما زعموا ألقابهم منسوبة إلى مدن من مدن البلاد الأعجمية مثل الميلاني واللأردبيلي والخميني والخوئي .وهذه الحقيقة المرة يقف الباحث إزاءها ويتعجب من كثرة من ينتسب إلى النسب الهاشمي بهذه الكثرة العظيمة من علماء الشيعة ، ثم بعد ذلك هم ينتسبون إلى مدينة من مدن إيران مما يدل على عدم قناعة أحدهم بهذا النسب .
التقيا هي السبب
من شعارات الشيعة المعروفة : التقية ديني ودين آبائي ومن لا تقية له لا دين له . ( فإذا عرف هذا لاح لنا أن الكذب في هذه القضية له نصيب كبير ) .
الهاشميين عرباً وليس فُرساً
رغبة علماء الشيعة في اللغة الفارسية واهتمامهم العظيم بها ، حتى أن الخوئي كان بالنجف يُدرس باللغة الفارسية ، وبنو هاشم هم عرب ولغتهم العربية وسيدهم محمد صلى الله عليه وسلم خير وأفصح من نطق بالضاد .فكيف لا يدعوهم هذا إلى الاهتمام بلغة القرآن ولغة سيدهم ( سيد بني هاشم ) والإنسان ميال إلى أصله .
سهولة الحصول على النسب
من المضحكات في هذه الدعوى أن المدعو (التيجاني) التونسي مؤلف كتاب ( ثم اهتديت ) الذي زعم أنه كان تيجانياً صوفياً ثم صار شيعياً جلداً قال وهو يتكلم عن نفسه ( وأبي أخبرني بأننا أصولنا من العراق وأن نسبنا ينتهي إلى علي بن أبى طالب رضي الله عنه .....
سبحان الله وبهذه السهولة بحث في ذكرياته القديمة ودفاتره العتيقة ...إن كان صادقاً .. فإذا به سيد هاشمي يستطيع أخذ الخمس وتأوي إليه كل راغبة ببركة المتعة لعلو أرومته ونصاعة نسبه .
الخميني لا يصل أقاربه
شكك الدكتور موسى الموسوي بنسب الخميني (النسب الهاشمي) وذلك لأن أصله من الهند فقد جاء جده من الهند وأستقر في مدينة خومين ...
فلماذا قطع الخميني صلته بأقاربه ؟؟؟؟ والعهد ليس ببعيد فعلام يدل هذا ؟؟؟؟
إلا يدل هذا على سر سعي الخميني إلى إخفائه تلك الصلة ، وأن وراء الأكمة ما وراءها .
ذكر الأستاذ أحمد الكاتب : أن الخوئي كان أبوه يلبس العمامة البيضاء فلما صعد الخوئي بدأ يلبس العمامة السوداء !!!!!!!!!!!!!!
تعليق