إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الدعاء آخر ليلة من شعبان لدخول شهر رمضان

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الدعاء آخر ليلة من شعبان لدخول شهر رمضان

    الدعاء آخر ليلة من شعبان لدخول شهر رمضان


    كان الصادق عليه السلام يقول في آخر ليلة من شعبان واول ليلة من شهر رمضان:
    اللهم ان هذا الشهر المبارك، الذي انزلت فيه القرآن وجعلته هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان قد حضر، فسلمنا فيه وسلمنا منه، وسلمه لنا وتسلمه منا، في يسر منك وعافية، يا من اخذ القليل وشكره، وستر الكثير وغفره، اغفر لي الكثير من معصيتك واقبل مني اليسير من طاعتك. اللهم اني اسألك ان تجعل لي الى كل خير سبيلا، ومن كل ما لا تحب مانعا، يا ارحم الراحمين، يا من عفا عني وعما خلوت به من السيئات، يا من لم يؤاخذني بارتكاب المعاصي، عفوك عفوك عفوك يا كريم، الهي وعظتني فلم اتعظ، وزجرتني عن المعاصي فلم انزجر، فما عذري، فاعف عني يا كريم عفوك عفوك. اللهم اني اسألك الراحة عند الموت، والعفو عند الحساب، عظم الذنب من عبدك فليحسن العفو من عندك، يا اهل التقوى ويا اهل المغفرة، عفوك عفوك. اللهم اني عبدك وابن عبدك، ابن امتك، ضعيف فقير الى رحمتك، وانت منزل الغنى والبركة على العباد، قاهر قادر مقتدر، احصيت اعمالهم وقسمت ارزاقهم، وجعلتهم مختلفة السنتهم والوانهم، خلقا من بعد خلق، لا يعلم العباد علمك، ولا يقدر العباد قدرك، وكلنا فقير الى رحمتك، فلا تصرف وجهك عني، واجعلني من صالح خلقك في العمل والامل والقضاء والقدر.
    اللهم ابقني خير البقاء، وافنني خير الفناء، على موالاة اوليائك ومعاداة اعدائك، والرغبة اليك والرهبة منك،
    والخشوع والوقار، والتسليم لك والتصديق بكتابك، واتباع سنة رسولك صلواتك عليه وآله. اللهم ما كان في قلبي من شك أو ريبة، أو جحود أو قنوط، أو فرح أو مرح، أو بذخ أو بطر، أو فخر أو خيلاء، أو رياء أو سمعة، أو شقاق أو نفاق، أو كبر أو فسوق، أو عصيان أو عظمة، أو شئ لا تحب. فاسألك يا رب ان تبدلني مكانه ايمانا بوعدك، ووفاء بعهدك ورضا بقضائك، وزهدا في الدنيا ورغبة فيما عندك، واثره وطمأنينة وتوبة نصوحا، اسألك ذلك يا رب بمنك ورحمتك يا ارحم الراحمين ويا رب العالمين. الهي انت من حلمك تعصى، فكأنك لم تر، ومن كرمك وجودك تطاع، فكأنك لم تعص، وانا ومن لم يعصك سكان ارضك، فكن علينا بالفضل جوادا وبالخير عوادا يا ارحم الراحمين، وصلى الله على محمد وآله صلاة دائمة لا تحصى ولا تعد، ولا يقدر قدرها غيرك يا ارحم الراحمين.




    زيارة الحسين عليه السلام في اول ليلة من شهر رمضان وليلة النصف منه وآخر ليلة منه

    سئل عن جعفر بن محمد عليهما السلام عن زيارة أبي عبد الله عليه السلام فقيل: هل في ذلك وقت هو أفضل من وقت ؟ فقال: زوروه صلى الله عليه في كل وقت وفي كل حين فان زيارته عليه السلام خير موضوع، فمن أكثر منها فقد استكثر من الخير ومن قلل قلل له، وتحروا بزيارتكم الأوقات الشريفة، فان الأعمال الصالحة فيها مضاعفة، وهي أوقات مهبط الملائكة لزيارته. قال الراوي: فسئل عن زيارته في شهر رمضان ؟ فقال: من جاءه عليه السلام خاشعا محتسبا مستقيلا مستغفرا، فشهد قبره في احدى ثلاث ليال من شهر رمضان: اول ليلة من الشهر أو ليلة النصف أو آخر ليلة منه، تساقطت عنه ذنوبه وخطاياه التي اجترحها، كما يتساقط هشيم الورق بالريح العاصف، حتى انه يكون من ذنوبه كهيئة يوم ولدته امه، وكان له مع ذلك من الأجر مثل أجر من حج في عامه ذلك واعتمر، ويناديه ملكان يسمع نداءهما كل ذي روح الا الثقلين من الجن والإنس، يقول أحدهما: يا عبد الله طهرت فاستأنف العمل، ويقول الآخر: يا عبد الله أحسنت فابشر بمغفرة من الله وفضل.
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
x

رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

صورة التسجيل تحديث الصورة

اقرأ في منتديات يا حسين

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

يعمل...
X