إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هذه بعض الأسئلة الموجهة للشيعه الشيعة والصحابة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    ففي البخاري :
    3842 حدثنا يحيى بن عبد الله السلمي أخبرنا عبد الله أخبرنا معمر عن الزهري حدثني سالم عن أبيه أنه سمع رسول الله <ص> إذا رفع رأسه من الركوع من الركعة الآخرة من الفجر يقول اللهم العن فلانا وفلانا وفلانا بعد ما يقول سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد فأنزل الله ليس لك من الأمر شيء إلى قوله فإنهم ظالمون وعن حنظلة بن أبي سفيان سمعت سالم بن عبد الله يقول كان رسول الله<ص> يدعو على صفوان بن أمية وسهيل بن عمرو والحارث بن هشام فنزلت ) ليس لك من الأمر شيء ( إلى قوله ) فإنهم ظالمون (

    صحيح البخاري ج:4 ص:1493


    وفي البخاري ايضا :
    4283 حدثنا حبان بن موسى أخبرنا عبد الله أخبرنا معمر عن الزهري قال حدثني سالم عن أبيه أنه سمع رسول الله <ص> إذا رفع رأسه من الركوع في الركعة الآخرة من الفجر يقول اللهم العن فلانا وفلانا وفلانا بعد ما يقول سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد فأنزل الله ) ليس لك من الأمر شيء ( إلى قوله ) فإنهم ظالمون ( رواه إسحاق بن راشد عن الزهري

    4284 حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا إبراهيم بن سعد حدثنا بن شهاب عن سعيد بن المسيب وأبي سلمة بن عبد الرحمن عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله<ص> كان إذا أراد أن يدعو على أحد أو يدعو لأحد قنت بعد الركوع فربما قال إذا قال سمع الله لمن حمده اللهم ربنا لك الحمد اللهم أنج الوليد بن الوليد وسلمة بن هشام وعياش بن أبي ربيعة اللهم أشدد وطأتك على مضر واجعلها سنين كسني يوسف يجهر بذلك وكان يقول في بعض صلاته في صلاة الفجر اللهم العن فلانا وفلانا لأحياء من العرب حتى أنزل الله ) ليس لك من الأمر شيء ( الآية
    ( 68 باب ) والرسول يدعوكم في أخراكم ( وهو تأنيث آخركم وقال بن عباس ) إحدى الحسنيين ( فتحا أو شهادة )




    صحيح البخاري ج:4 ص:1661


    2059 الليث اللهم العن بني لحيان ورعلا وذكوان وعصية عصوا الله ورسوله

    2060 ابن عمر
    اللهم العن أبا سفيان اللهم العن الحارث ابن هشام اللهم العن صفوان بن أمية

    الفردوس بمأثور الخطاب ج:1 ص:503


    وعن بن عمر أنه سمع رسول الله <ص> إذا رفع رأسه من الركوع في الركعة الآخرة من الفجر يقول اللهم العن فلانا وفلانا وفلانا بعد ما يقول سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد فأنزل الله تعالى ) ليس لك من الأمر شيء ( إلى قوله ) فإنهم ظالمون ( 821 رواه أحمد والبخاري
    الحديث أخرجه أيضا النسائي

    قوله إذا رفع رأسه من الركوع هكذا وردت أكثر الروايات كما تقدم قريبا
    قوله فلانا وفلانا زاد النسائي يدعو على أناس من المنافقين وبهذه الزيادة يعلم أن هؤلاء الذين لعنهم رسول الله <ص> غير قتلة القراء
    وفي رواية للبخاري من حديث أنس قال كان رسول الله <ص> يدعو على صفوان بن أمية وسهيل بن عمرو والحرث بن هشام فنزلت
    وفي رواية للترمذي قال قال رسول الله <ص> يوم أحد اللهم العن أبا سفيان اللهم العن الحرث بن هشام اللهم العن صفوان بن أمية فنزلت
    وفي أخرى للترمذي قال كان رسول الله <ص> يدعو على أربعة نفر فأنزل الله تعالى الآية


    ( والحديث ) يدل على نسخ القنوت بلعن المستحقين وأن الذي يشرع عند نزول النوازل إنما هو الدعاء لجيش المحقين بالنصرة وعلى جيش المبطلين بالخذلان والدعاء برفع المصائب ولكنه يشكل على ذلك ما سيأتي في حديث أبي هريرة من نزول الآية عقب دعائه للمستضعفين وعلى كفار مضر مع أن ذلك مما يجوز فعله في القنوت عند النوازل

    وعن أبي هريرة أن النبي <ص> كان إذا أراد أن يدعو على أحد أو يدعو لأحد قنت بعد الركوع فربما قال إذا قال سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد اللهم أنج الوليد بن الوليد وسلمة بن هشام وعياش بن أبي ربيعة والمستضعفين من المؤمنين اللهم اشدد وطأتك على مضر واجعلها عليهم سنين كسني يوسف قال يجهر بذلك ويقول في بعض صلاته في صلاة الفجر اللهم العن فلانا وفلانا حيين من أحياء العرب حتى أنزل الله تعالى ) ليس لك من الأمر شيء ( الآية

    نيل الأوطار ج:2 ص:398

    من هم فلان وفلان لا نعلمهم ولكن يكفي منهم ابو سفيان
    فهل يجوز لنا ان نترضى عمن لعنه النبي <ص> ام اننا نلعنه كما لعنه النبي <ص> او نسكت عن الترضي على أقل التقادير

    تعليق


    • #17
      النقطة قبل الأخيرة موجز عن الصحابة والتاريخ

      نأخذ موقف واحد فقط وهو الصحابة والعقبة يقول أهل التأريخ
      ففي صحيح مسلم :
      2779 حدثنا محمد بن المثنى ومحمد بن بشار واللفظ لابن المثنى قالا حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن قتادة عن أبي نضرة عن قيس بن عباد قال قلنا لعمار أرأيت قتالكم أرأيا رأيتموه فإن الرأي يخطىء ويصيب أو عهدا عهده إليكم رسول الله <ص> فقال ما عهد إلينا رسول الله <ص>شيئا لم يعهده إلى الناس كافة وقال إن رسول الله<ص> قال إن في أمتي قال شعبة وأحسبه قال حدثني حذيفة وقال غندر أراه قال في أمتي اثنا عشر منافقا ) ولا يدخلون الجنة ( ولا يجدون ريحها ) حتى يلج الجمل في سم الخياط ( ثمانية منهم تكفيكهم الدبيلة سراج من النار يظهر في أكتافهم حتى ينجم من صدورهم

      صحيح مسلم ج:4 ص:2143
      وفيه ايضا :
      2779 حدثنا زهير بن حرب حدثنا أبو أحمد الكوفي حدثنا الوليد بن جميع حدثنا أبو الطفيل قال كان بين رجل من أهل العقبة وبين حذيفة بعض ما يكون بين الناس فقال أنشدك بالله كم كان أصحاب العقبة قال فقال له القوم أخبره إذ سألك قال كنا نخبر أنهم أربعة عشر فإن كنت منهم فقد كان القوم خمسة عشر وأشهد بالله أن أثنى عشر منهم حرب لله ولرسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد وعذر ثلاثة قالوا ما سمعنا منادي رسول الله <ص> ولا علمنا بما أراد القوم وقد كان في حرة فمشى فقال إن الماء قليل فلا يسبقني إليه أحد فوجد قوما قد سبقوه فلعنهم يومئذ


      صحيح مسلم ج:4 ص:2144
      وفي مجمع الزوائد :
      وعن صلة بن زفر قال قلنا لحذيفة كيف عرفت أمر المنافقين ولم يعرفه أحد من أصحاب رسول الله<ص> ولا أبو بكر ولا عمر رضي الله عنهم قال إني كنت أسير خلف رسول الله<ص> فنام عل راحلته فسمعت ناسا منهم يقولون لو طرحناه عن راحلته فاندقت عنقه فاسترحنا منه فسرت بينهم وبينه وجعلت أقرأ وأرفع صوتي فانتبه رسول الله<ص> فقال من هذا فقلت حذيفة قال من هؤلاء قلت فلان وفلان حتى عددتهم قال وسمعت ما قالوا قلت نعم ولذلك سرت بينك وبينهم قال فإن هؤلاء فلانا وفلانا حتى عد أسماءهم منافقون لا تخبرن أحدا رواه الطبراني في الكبير وفيه مجالد بن سعيد وقد اختلط وضعفه جماعة
      وعن حذيفة قال كنت آخذا بزمام ناقة رسول الله<ص> أقود وعمار يسوق أو عمار يقود وأنا أسوق به إذ استقبلنا اثنا عشر رجلا متلثمين قال هؤلاء المنافقون إلى يوم القيامة قلت يا رسول الله ألا تبعث إلى كل رجل منهم فتقتله فقال أكره أن يتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه وعسى يكفينيهم الدبيلة قلنا وما الدبيلة قال شهاب من نار يوضع على نياط قلب أحدهم فيقتله قلت في الصحيح بعضه رواه الطبراني في الأوسط وفيه عبدالله بن سلمة وثقه جماعة

      مجمع الزوائد ج:1 ص:109
      وقال ايضا :
      وعن حذيفة قال أخذ رسول الله <ص> بطن الوادي وأخذ الناس العقبة فجاء سبعة نفر متلثمين فلما رآهم رسول الله <ص> وكان حذيفة القائد وعمار السائق قال شدوا ما بينكما فلم يصنعوا شيئا فنظر إليهم رسول الله <ص> فقال يا حذيفة هل تدري من القوم قلت ما أعرف منهم إلا صاحب الجمل الأحمر فإني أعلم أنه فلان قلت له حديث في الصحيح بغير هذا السياق رواه الطبراني في الأوسط وفيه تليد بن سليمان وثقه العجلي وقال لا بأس به كان يتشيع ويدلس وضعفه جماعة
      وعن جابر قال كان بين عمار بن ياسر ووديعة بن ثابت كلام فقال وديعة لعمار إنما أنت عبد أبي حذيفة بن المغيرة ما أعتقك بعد قال عمار كم أصحاب العقبة قال الله أعلم قال أخبرني عن علمك فسكت وديعة قال من حضره أخبره وإنما أراد عمار أن يخبره أنه كان فيهم قال كنا نتحدث أنهم أربعة عشر فقال عمار فإن كنت فيهم فإنهم خمسة عشر فقال وديعة مهلا يا أبا اليقظان أنشدك الله أن تفضحني اليوم فقال عمار ما سميت أحدا ولا أسميه أبدا ولكني أشهد أن الخمسة عشر رجلا اثنا عشر رجلا منهم حزب الله ورسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد رواه الطبراني في الكبير وفي الصحيح طرف منه وفيه الواقدي وهو ضعيف
      وعن أبي الطفيل قال خرج رسول الله<ص> إلى غزوة تبوك فانتهى إلى عقبة فأمر مناديه فنادى لا يأخذن العقبة أحد فإن رسول الله <ص> يسير يأخذها وكان رسول الله<ص> يسير وحذيفة يقوده وعمار بن ياسر يسوقه فأقبل رهط متلثمين على الرواحل حتى غشر النبي<ص> فرجع عمار فضرب وجوه الرواحل فقال النبي <ص> لحذيفة قد قد فلحقه عمار فقال سق سق حتى أناخ فقال لعمار هل تعرف القوم فقال لا كانوا متلثمين وقد عرفت عامة الرواحل قال أتدري ما أرادوا برسول الله <ص> قلت الله ورسوله أعلم قال أرادوا أن ينفروا برسول الله <ص> فيطرحوه من العقبة فلما كان بعد ذلك نزع بين عمار وبين رجل منهم شيء ما يكون بين الناس فقال أنشدك بالله كم أصحاب العقبة الذين أرادوا أن يمكروا برسول الله <ص> قال نرى أنهم أربعة عشر قال فإن كنت فيهم فكانوا خمسة عشر ويشهد عمار أن اثنى عشر حزبا لله ورسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد رواه الطبراني في الكبير ورجاله ثقات

      مجمع الزوائد ج:1 ص:110
      وقال أيضا :
      وعن حذيفة قال خرج النبي <ص> يوم غزوة تبوك فبلغه أن في الماء قلة فأمر مناديا فنادى في الناس أن لا يسبقني في الماء احد فأتى الماء وقد سبقه قوم خلفهم رواه أحمد والبزار بنحوه ورجال أحمد رجال الصحيح
      وعن أبي الطفيل قال لما أقبل رسول الله <ص> من غزوة تبوك أمر مناديا فنادى ان رسول الله <ص> آخذ العقبة فلا يأخذها أحد فبينا رسول الله <ص> يقوده عمار ويسوقه حذيفة إذ أقبل رهط متلثمون على الرواحل حتى غشوا عمارا وهو يسوق برسول الله <ص> وأقبل عمار يضرب وجوه الرواحل فقال رسول الله <ص> لحذيفة قد حتى هبط رسول الله <ص> فلما هبط رسول الله<ص> نزل ورجع عمار فقال يا عمار هل عرفت القوم قال قد عرفت عامة الرواحل والقوم متلثمون قال هل تدري ما أرادوا قال الله ورسوله أعلم قال أرادوا أن ينفروا برسول الله<ص> ويطرحوه قال فسار عمار رضي الله عنه رجلا من أصحاب رسول الله <ص> فقال نشدتك بالله ما كان أصحاب العقبة قال أربعة عشر فقال إن كنت فيهم فقد كانوا خمسة عشرة فعد رسول الله<ص> منهم ثلاثة قالوا والله ما سمعنا منادى رسول الله<ص> وما علمنا ما أراد القوم فقال عمار أشهد أن الاثنى عشر الباقين منهم حرب لله ولرسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد قال أبو الوليد وذكر أبو الطفيل في تلك الغزوة أن رسول الله <ص>قال للناس وذكر له أن في الماء قلة فأمر رسول الله <ص>مناديا فنادى لا يرد الماء أحد قبل رسول الله <ص> فورده رسول الله<ص> فوجد رهطا قد وردوه قبله فلعنهم رسول الله <ص> يومئذ رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح

      مجمع الزوائد ج:6 ص:195
      وفي تاريخ دمشق :
      أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو القاسم بن معاوية أنا حمزة بن يوسف أنا أبو احمد بن عدي نا احمد بن الحسين الصوفي نا محمد بن علي بن خلف العطار نا حسين الأشقر عن قيس عن عمران بن ظبيان عن أبي تحيى حكيم قال
      كنت جالسا مع عمار فجاء أبو موسى فقال ما لي ولك قال الست أخاك قال ما ادري إلا أني سمعت رسول الله <ص> يلعنك ليلة الجمل قال انه قد استغفر لي قال عمار قد شهدت اللعن ولم اشهد الاستغفار

      تاريخ مدينة دمشق ج:32 ص:93

      بقي أن نعرف من هم هؤلاء للأسف التاريخ متناقض فتارة يقول فلان وفلان وأخرى يسمي بعضا منهم

      فمثلا في المحلى لابن حزم الأندلسي في الجزء 11ص225 طبع دار الفكر يذكر عن حذيفة أن فيهم أبو بكر وعمر وعثمان وطلحة وسعد بن أبي وقاص والأشعري وان حذيفة لم يصلي عليهم ولقد حاول صاحب المحلى أن يضعف الرواية لان فيها الوليد بن جميع ولقد وثقه الذهبي في ميزان الاعتدال ج4ص337رقم9362ط دار المعرفة بيروت الرازي في كتاب الجرح والتعديل ج9ص8 ط دار الكتب العلمية ووثقه ابن كثير في رواته الثقاة كتاب البداية والنهاية ج4ص362 وابن حجر في الإصابة ج2ص454 واخرج له مسلم في صحيحة
      ونجد هنا الطبراني ينقل أسماء وفيهم من أهل بدر كما ذكر ذلك عنه الهيثمي :
      الطبراني حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا الزبير بن بكار قال تسمية أصحاب العقبة معتب بن قشير بن مليل من بني عمرو بن عوف شهد بدرا وهو الذي قال يعدنا محمد كنوز كسرى وقيصر وأحدنا لا يأمن على خلائه وهو الذي قال لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا هاهنا قال الزبير وهو الذي شهد عليه الزبير بهذا الكلام ووديعة بن ثابت بن عمرو بن عوف وهو الذي قال إنما كنا نخوض ونلعب وهو الذي قال مالي أرى قرانا هؤلاء أرغبنا بطونا وأجبنا عند اللقاء وجد بن عبدا لله بن نبتل بن الحارث من بني عمرو بن عوف وهو الذي قال جبريل عليه السلام يا محمد من هذا الأسود كثير شعر عيناه كأنهما قدران من صفر ينظر بعيني شيطان وكبده كبد حمار يخبر المنافقين بخبرك وهو المخبر بخبره والحارث بن يزيد الطائي حليف لبني عمرو بن عوف وهو الذي سبق إلى الوشل يعني البئر التي نهى رسول الله <ص> أن يسبقه أحد فاستقى منه وأوس بن قبطي وهو من بني حارثة وهو الذي قال إن بيوتنا عورة وهو جد يحيى بن سعيد بن قيس والجلاس بن سويد بن الصامت وهو من بني عمرو بن عوف وبلغنا أنه تاب بعد ذلك وسعد بن زرارة من بني مالك بن النجار وهو المدخر على رسول الله <ص> وهو أصغرهم سنا وأخبثهم وسويد وراعش وهما من بلحبلى وهما ممن جهز ابن أبي في غزوة تبوك لخذلان الناس وقيس بن عمرو بن فهد وزيد بن اللصيب وكان من يهود قينقاع فأظهر الإسلام وفيه غش اليهود ونفاق من نافق وسلالة بن الحمام من بني قينقاع فأظهر الإسلام رواه الطبراني في الكبير من قول الزبير بن بكار كما ترى
      وعن ابن عباس قال يقول أحدهم أبي صحب رسول الله <ص> وكان مع رسول الله <ص> ولنعل<الظاهر ولعن > خلق خبر من أبيه رواه البزار ورجاله رجال الصحيح
      وعن الحسن بن علي أنه قال لأبي الأعور السلمي ويحك ألم يلعن رسول الله<ص> رعلا وذكوان وعمرو بن سفيان رواه أبو يعلى ورجاله رجال الصحيح غير عبدا لرحمن بن أبي عوف وهو ثقة وذكر سندا آخر إلى الحسن قال دخل رسول الله <ص> علينا بيت فاطمة قال وذكر الحديث وكتبناه في أحاديث ابن نمير في الإملاء وعن سفينة أن النبي <ص> كان جالسا فمر رجل على بعير وبين يديه قائد وخلفه سائق فقال لعن الله القائد والسائق والراكب رواه البزار ورجاله ثقات وعن المهاجر بن قنفذ قال رأى رسول الله<ص> ثلاثة على بعير فقال الثالث ملعون رواه الطبراني في الكبير ورجاله ثقات وعن سعد بن حذيفة قال قال عمار بن ياسر يوم صفين وذكر أمرهم وأمر الصلح فقال والله ما أسلموا ولكن استسلموا وأسروا الكفر فلما رأو عليه أعوانا أظهروه

      مجمع الزوائد ج:1 ص:113


      وفي الإكمال في رفع الارتياب عن المؤتلف والمختلف في الأسماء والكنى والأنساب تأليف الأمير الحافظ علي بن هبة الله أبي نصر بن مأكولا

      وأما معتب بضم الميم وفتح العين المهملة وتشديد التاء المعجمة باثنتين من فوقها وبعدها باء معجمة بواحدة فهو معتب بن قشير بن مليل من بني عمرو بن عوف شهد بدرا وهو من أصحاب العقبة يقال إنه الذي قال لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا ههنا

      الإكمال ج:7 ص:216


      وعبد الله بن نبتل بن الحارث الذي تقدم ذكره كان من أصحاب العقبة كان منافقا

      الإكمال ج:7 ص:254


      وبهذا تنتهي هذه الأجوبة بتاريخ 3/7/2003م الموافق3/5/1424هجري
      ابو حسام العماني

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
      استجابة 1
      11 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
      بواسطة ibrahim aly awaly
       
      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
      ردود 2
      12 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
      بواسطة ibrahim aly awaly
       
      يعمل...
      X