إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هذه بعض الأسئلة الموجهة للشيعه ايها الشيعه هل يجوز اللعن للمعين المسلم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    وفي سبل السلام :
    ( وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي<ص> قال إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت أن تجيء فبات غضبان لعنتها الملائكة حتى تصبح

    سبل السلام ج:3 ص:143

    فاللعن هنا واضح على تلك الزوجه بذاتها وهو من باب اللعن المعين
    وفي تاريخ دمشق :
    أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو القاسم بن مسعدة أنا حمزة بن يوسف أنا عبد الله بن عدي نا أحمد بن الحسين الصوفي نا محمد بن منصور الطوسي نا أبو الجواب نا سليمان بن قرم عن الأعمش عن عمرو بن مرة عن عبد الله بن الحارث عن زهير بن الأقمر قال كان الحكم بن أبي العاص يجلس إلى رسول الله <ص> وينقل حديثه إلى قريش فلعنه رسول الله <ص> وما يخرج من صلبه إلى يوم القيامة ح
    أخبرنا أبو القاسم بن الحصين أنا أبو علي بن المذهب لفظا أنا أبو بكر بن مالك نا عبد الله بن أحمد حدثني أبي نا ابن نمير نا عثمان بن حكيم عن أبي أمامة ابن سهل بن حنيف عن عبد الله بن عمرو قال كنا جلوسا عند النبي <ص> وقد ذهب عمرو بن العاص يلبس ثيابه ليحلقني فقال ونحن عنده ليدخلن عليكم رجل لعين فوالله ما زلت وجلا أتشوف داخلا وخارجا حتى دخل فلان يعني الحكم ح


    تاريخ مدينة دمشق ج:57 ص269وص270

    وقال ايضا :
    وأخبرنا أبو بكر وجيه بن طاهر أنا أحمد بن الحسن بن محمد أنا الحسن بن أحمد بن محمد أنا أبو بكر بن حمدون نا أبو عثمان سعيد بن عبد الرحمن بن صفوان المصري نا شعيب عن الليث زاد وجيه بن سعد حدثني أبي عن يعقوب بن إبراهيم عن محمد بن سوقة عن الشعبي عن ابن الزبير قال قال رسول الله <ص> ولد الحكم ملعونون ح
    هذا غريب والمحفوظ ما
    أخبرنا أبو القاسم الحسين بن الحسن بن محمد أنا علي بن محمد بن علي قال قال قرىء على أبي نصر أحمد بن المظفر بن الطوسي الموصلي حدثكم عبد الله بن حيان ابن عبد العزيز الأزدي الموصلي نا عبد الله بن محمد بن ناجية نا علي بن المنذر نا ابن فضيل نا إسماعيل بن أبي خالد عن عامر يعني الشعبي عن عبد الله بن الزبير
    أنه قال وهو على المنبر ورب هذا البيت الحرام والبلد الحرام إن الحكم بن أبي العاص وولده ملعونون على لسان محمد <ص>
    قرأنا على أبي عبد الله بن البنا عن أبي الحسن علي بن محمد بن خزفة
    ح وعن أبي الحسين بن الآبنوسي أنا أبو بكر بن بيري قراءة قالا أنا محمد بن الحسين أنا ابن أبي خيثمة نا عبد الرحمن بن صالح الأزدي نا عمرو بن هاشم الحسني عن إسماعيل بن أبي خالد عن عامر قال سمعت عبد الله بن الزبير وهو مسند ظهره إلى الكعبة وهو يقول ورب هذا البيت الحرام إن الحكم بن أبي العاص وولده ملعونون على لسان رسول الله <ص>
    أنبأنا أبو علي الحسن بن أحمد أنا محمد بن عبد الله بن ريذة أنا سليمان الطبراني نا أحمد بن يحيى بن خالد بن حيان الرقي نا يحيى بن خالد بن حيان الرقي نا يحيى بن سليمان الجعفي نا محمد بن فضيل وأحمد بن بشر عن إسماعيل بن أبي خالد عن عامر الشعبي قال سمعت عبد الله بن الزبير وهو يطوف بالكعبة وهو يقول ورب هذه البينة للعن رسول الله <ص> الحكم وما ولد

    تاريخ مدينة دمشق ج:57 ص:271
    قال وأنا سليمان نا أحمد بن رشدين المصري نا يحيى بن سليمان الجعفي نا ابن فضيل عن ابن شبرمة عن الشعبي عن عبد الله بن الزبير قال أشهد لسمعت رسول الله <ص>يلعن الحكم وما ولد
    أخبرنا أبو الحسن علي بن المسلم الفقيه أنا علي بن محمد بن أبي العلاء قال قرىء على محمد بن عمر بن سليمان النصيبي قيل له حدثكم أحمد بن يوسف بن خالد نا محمد بن عثمان بن أبي شيبة نا عبادة بن زياد نا مدرك بن سليمان الطائي عن إسحاق بن يحيى عن عمته عائشة بنت طلحة عن عائشة أم المؤمنين قالت كان النبي <ص> في حجرته فسمع حسا فاستنكره فذهبوا فنظروا فإذا الحكم كان يطلع على النبي <ص> فلعنه النبي <ص> وما في صلبه ونفاه ح


    تاريخ مدينة دمشق ج:57 ص:272

    وروى الفاكهي من طريق حماد بن سلمة حدثنا أبو سنان عن الزهري وعطاء الخراساني أن أصحاب النبي <ص>
    دخلوا عليه وهو يلعن الحكم بن أبي العاص فقالوا يا رسول الله ماله قال دخل على شق الجدار وأنا مع زوجتي فلانة فكلح في وجهي فقالوا أفلا نلعنه نحن قال كأني أنظر إلى بنيه يصعدون منبري وينزلونه فقالوا يا رسول الله ألا نأخذهم قال لا ونفاه رسول الله <ص>

    الإصابة في تمييز الصحابة ج:2 ص:104

    وعن عبدالله بن عمرو قال كنا جلوسا عند النبي<ص> وقد ذهب عمرو بن العاصي يلبس ثيابه ليلحقني فقال ونحن عنده ليدخلن عليكم رجل لعين فوالله ما زلت وجلا أتشوف خارجا وداخلا حتى دخل فلان يعني الحكم رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح

    مجمع الزوائد ج:1 ص111ص:112

    وبعد أن تبين لنا بأن النبي <ص> قد لعن مجموعة من الصحابة معروفين بأسمائهم وهم من المسلمين فلم يبقى للمدافع أي وسيلة وأي حيلة أمام هذا الكم الكبير من الأدلة على اللعن العام والخاص

    تعليق


    • #17
      وبعد هذا إلى أين سوف تتوجه وما هو الدليل الآخر الذي لديك على جواز اللعن الخاص أو المعين ؟
      الجواب : سو ف يكون توجهي إلى الصحابة فهم قريبين من مصدر التشريع ولديهم إطلاع أكثر من غيرهم على مقاصد الشريعة

      وسوف اتناول مجموعة من المصادر الدالة على لعن الصحابة لبعهم البعض منها .

      قال ابن الاثير :
      وكان علي إذا صلي الغداة يقنت فيقول اللهم العن معاوية وعمرا وأبا الأعور وحبيبا وعبد الرحمن بن خالد والضحاك بن قيس والوليد فبلغ ذلك معاوية فكان إذا قنت سب عليا وابن عباس والحسن والحسين والأشتر
      وقد قيل إن معاوية حضر الحكمين وإنه قام عشية في الناس فقال أما بعد من كان متكلما في هذا الأمر فليطلع لنا قرنه

      الكامل في التاريخ ج:3 ص:210


      وقال الطبري :
      وكان إذا صلى الغداة يقنت فيقول اللهم إلعن معاوية وعمرا وأبا الأعور السلمي وحبيبا وعبدالرحمن بن خالد والضحاك بن قيس والوليد فبلغ ذلك معاوية فكان إذا قنت لعن عليا وابن عباس والأشتر وحسنا وحسينا

      تاريخ الطبري ج:3 ص:113

      ولك ان تراجع المصادر التالية أبو يوسف في الآثار ص71ونصر بن مزاحم في كتاب صفين ص302وص636 ط مصر وابن حزم في المحلى ج4ص 145وغيرها من المصادر

      وقال في وفيات الاعيان :
      فقال معاوية يا أحنف لقد أغضيت العين عن القذى وقلت فيما ترى وايم الله لتصعدن المنبر ولتلعنته طوعا أو كرها
      فقال له الأحنف يا أمير المؤمنين إن تعفني فهو خير لك وإن تجبرني فوالله لا تجري به شفتاي أبدا قال قم فاصعد قال الأحنف اما والله مع ذلك لأنصفنك في القول والفعل قال وما أنت قائل يا أحنف ان انصفتني قال أصعد المنبر فأحمد لله تعالى بما هو أهله وأصلي على نبيه <ص> ثم أقول أيها الناس ان أمير المؤمنين معاوية أمرني أن ألعن عليا ألا وإن عليا ومعاوية اقتتلا واختلفا فادعى كل منهما انه مبغي عليه وعلى فئته فإذا دعوت فأمنوا رحمكم الله ثم اقول اللهم العن أنت وملائكتك وأنبياؤك وجميع خلقك الباغي منهما على صاحبه والعن الفئة الباغية لعنا كثيرا أمنوا رحمكم الله يا معاوية لا ازيد على هذا حرفا ولا انقص منه حرفا ولو كان فيه ذهاب نفسي فقال معاوية إذن نعفيك أبا بحر
      ومثل هذا ما قاله معاوية أيضا لعقيل بن أبي طالب رضي الله عنه ان عليا قد قطعك ووصلتك ولا يرضيني منك إلا أن تلعنه على المنبر قال أفعل قال فاصعد المنبر فصعد ثم قال بعد أن حمد الله وأثنى عليه أيها الناس أمرني أن ألعن علي بن أبي طالب أمير المؤمنين معاوية بن أبي سفيان فالعنوه فعليه لعنة الله والملائكة والناس اجمعين ثم نزل فقال له معاوية انك لم تبين قال والله لا زدت حرفا ولا نقصت آخر والكلام على نية المتكلم

      وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان ج:2 ص:505

      وقال في فضائل الصحابة :
      1136 حدثنا عبد الله بن الحسن الحراني قثنا أبو جعفر النفيلي قثنا بن زياد الثقفي عن السدي قال قال علي اللهم العن كل مبغض لنا قال وكل محب لنا غال

      فضائل الصحابة ج:2 ص:666

      وقال في البدء والتاريخ :
      وروي أن عليا عليه السلام كان يقنت على معاوية إلى أن مات ومعاوية يلعن عليا وولده

      البدء والتاريخ ج:5 ص:234


      وقال ايضا :
      وأما عبد الله بن الزبير فامتنع بمكة ولاذ بالكعبة ودعا الناس إلى الشورى وجعل يلعن يزيد وسماه الفاسق المتكبر وقال لا يرضى الله بعهد معاوية إلى يزيد وإنما ذاك إلى عامة المسلمين فأجابه الناس إلى ذلك ورأوا الحق فيه

      البدء والتاريخ ج:6 ص:13

      وقال في البديه والنهايه :
      فذكر أبو مخنف عن أبي حباب الكلبي أن عليا لما بلغه ما فعل عمرو كان يلعن في قنوته معاوية وعمرو بن العاص وأبا الأعور السلمي وحبيب ابن مسلمة والضحاك بن قيس وعبد الرحمن بن خالد بن الوليد والوليد بن عتبة فلما بلغ ذلك معاوية كان يلعن في قنوته عليا وحسنا وحسينا وابن عباس والأشتر النخعي

      البداية والنهاية ج:7 ص:284


      وقال ايضا :
      وتوفي في هذه السنة محمد بن يوسف الثقفي أخو الحجاج وكان أميرا على اليمن وكان يلعن عليا على المنابر قيل إنه أمر حجر المنذري أن يلعن عليا فقال بل لعن الله من يلعن عليا ولعنة الله على من لعنه الله وقيل إنه ورى في لعنه فالله أعلم


      البداية والنهاية ج:9 ص:80


      وقال في تاريخ ابن خلدون :
      ورجع ابن عباس وشريح إلى علي بالخبر فكان يقنت إذا صلى الغداة ويقول اللهم إلعن معاوية وعمرا وحبيبا وعبدالرحمن بن مخلد والضحاك بن قيس والوليد وأبا الأعور وبلغ ذلك معاوية فكان إذا أقنت يلعن عليا وابن عباس والحسن والحسين والأشتر

      تاريخ ابن خلدون ج:2 ص:637

      تعليق


      • #18
        وقال في الداية والنهاية :
        ووصلت النبال إلى هودج أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها فجعلت تنادى الله الله يا بني اذكروا يوم الحساب ورفعت يديها تدعو على اولئك النفر من قتلة عثمان فضج الناس معها بالدعاء حتى بلغت الضجة إلى علي فقال ما هذا فقالوا أم المؤمنين تدعو على قتلة عثمان وأشياعهم فقال اللهم العن قتلة عثمان
        البداية والنهاية ج:7 ص:243


        وقال في الكامل في التاريخ :
        فقتل عثمان في الثالثة ولقيهم مقتل عثمان فقال حذيفة بن اليمان اللهم العن قتلته وشتامه اللهم إنا كنا نعاتبه ويعاتبنا فاتخذوا ذلك سلما إلي الفتنة اللهم لا تمتهم إلا بالسيوف
        الكامل في التاريخ ج:3 ص:27
        وقال أيضا :
        وكان علي إذا صلي الغداة يقنت فيقول اللهم العن معاوية وعمرا وأبا الأعور وحبيبا وعبد الرحمن بن خالد والضحاك بن قيس والوليد فبلغ ذلك معاوية فكان إذا قنت سب عليا وابن عباس والحسن والحسين والأشتر

        الكامل في التاريخ ج:3 ص:210

        وقال في المنتظم :
        فقالت عائشة خل يا كعب عن البعير وتقدم بكتاب الله عز وجل فادعهم إليه ودفعت إليه مصحفا وأقبل القوم وأمامهم السبئية يخافون أن يجري الصلح فاستقبلهم كعب بالمصحف فرشقوه رشقا واحدا فقتلوه ثم راموا أم المؤمنين في هودجها فجعلت تنادي يا بني البقية البقية ويعلو صوتها اذكروا الله والحساب ويأبون إلا إقداما فقالت أيها الناس العنوا قتلة عثمان وأشياعهم فضجوا بالدعاء فسمع علي فقال ما هذه الضجة قالوا عائشة تدعو ويدعون معها على قتلة عثمان وأشياعهم فأقبل يدعو ويقول اللهم العن قتلة عثمان وأشياعهم

        المنتظم ج:5 ص:89

        وقال الطبري في تاريخه :
        وقالت عائشة خل يا كعب عن البعير وتقدم بكتاب الله عز وجل فادعهم إليه ودفعت إليه مصحفا وأقبل القوم وأمامهم السبئية يخافون أن يجري الصلح فاستقبلهم كعب بالمصحف وعلي من خلفهم يزعهم ويأبون إلا إقداما فلما دعاهم كعب رشقوه رشقا واحدا فقتلوه ورموا عائشة في هودجها فجعلت تنادي يا بني البقية البقية ويعلو صوتها كثرة الله الله اذكروا الله عز وجل والحساب فيأبون إلا إقداما فكان أول شيء أحدثته حين أبوا أن قالت أيها الناس العنوا قتلة عثمان وأشياعهم وأقبلت تدعو
        وضج أهل البصرة بالدعاء وسمع علي بن أبي طالب الدعاء فقال ما هذه الضجة فقالوا عائشة تدعو ويدعون معها على قتلة عثمان وأشياعهم فأقبل يدعو ويقول اللهم العن قتلة عثمان وأشياعهم

        تاريخ الطبري ج:3 ص:43

        وقال أيضا :
        والعنوا من لعنه الله ورسوله وفارقوا من لا تنالون القربة من الله إلا بمفارقته
        اللهم العن أبا سفيان بن حرب ومعاوية ابنه ويزيد بن معاوية ومروان بن الحكم وولده اللهم العن أئمة الكفر وقادة الضلالة وأعداء الدين ومجاهدي الرسول ومغيري الأحكام ومبدلي الكتاب وسفاكي الدم الحرام

        تاريخ الطبري ج:5 ص:624


        وقال في أخبار المدينة :
        2248- حدثنا هارون بن عمر قال حدثنا أسد بن موسى قال حدثنا عبد الرحمن بن محمد المحاربي عن معتمر بن أبي هند عن سالم بن أبي الجعد قال كنا مع محمد بن علي في الشعب فسمع رجلا ينتقص عثمان رضي الله عنه وعنده ابن عباس رضي الله عنهما فقال محمد يا ابن عباس هل شهدت أمير المؤمنين حين سمع الصيحة من قبل المربد فقال ابن عباس رضي الله عنهما نعم عشية بعث فلان بن فلان فقال اذهب فانظر ما هذا فجاء فقال هذه عائشة رضي الله عنها تعلن قتلة عثمان رضي الله عنه
        قال وأنا ألعن قتلة عثمان اللهم العن قتلة عثمان في السهل والجبل قال ثم أقبل علينا محمد فقال أما في وفي ابن عباس لكم شاهدا عدل قلنا بلى قال فانتهوا

        أخبار المدينة ج:2 ص:275


        وقال في اخبار المدينة :
        2250- حدثنا خلاد بن يزيد قال حدثنا هشام بن الغازي عن مكحول قال كان علي رضي الله عنه يلعن قتلة عثمان رضي الله عنه

        أخبار المدينة ج:2 ص:276

        وقال في أخبار المدينة :
        2268- حدثنا محمد بن حاتم قال حدثنا مروان بن معاوية قال حدثنا الربيع بن النعمان البصري عن نعيم بن أبي هند عن سالم بن أبي الجعد أنه سمع محمد بن الحنفية يقول سمعت أبي ورفع يديه حتى يرى بياض إبطيه وقال اللهم العن قتلة عثمان في البر والبحر والسهل والجبل ثلاثاً يرددها

        أخبار المدينة ج:2 ص:279

        وقال في الانساب :
        قال ابن الكلبي كل ما في بني أسد من الأسماء نكرة بالنون منهم نكرة بن جذيمة بن الصيدا ومن ولد شيخ بن عميرة الأسدي كان مع الحسين بن علي رضي الله عنهما فأرسله إلى أهل الكوفة فأخذه ابن زياد فأمره أن يلعن الحسين فلعن ابن زياد فألقاه من فوق القصر فقتله
        هكذا ذكره الدارقطني

        الأنساب ج:5 ص:522


        هذه النقولات التاريخية الواضحة بينت لنا مواقف الصحابة من اللعن للمعين بما لا يد مجال لاي انسان في ذلك

        تعليق


        • #19
          وعندي سؤال هنا للمانعين فأقول عمل الصحابة هذا اما انه صحيح او خطا

          فان كان صحيح فهو المراد والدليل على ما نفعلة

          وان كان غير صحيح فلماذا ؟
          هل لان من لعنوه لا يستحق اللعن أم لان لعن المعين غير جائز ؟
          فأن كان الأول فدل على جواز لعن المعين ولكن لا نلعن كل شخص وإنما فقط من يستحق اللعن
          وان كان عمل الصحابة خطا لأنهم لعنوا المعين ولعن المعين غير جائز
          فأقول هل انتم أعلم من الصحابة في هذه المسألة أم أن الصحابة أعلم منكم جاوبوني ولكم مني الشكر والتقدير على الجواب

          بقي الكلام في النقطة الأخيرة من البحث .
          سؤال وماهي تلك النقطة ياترى ؟
          الجواب : النقطة الأخيره هي موقف الفقهاء من المسألة هل يجوز اللعن للمعين أم لا مع اجماعهم على جواز لعن العنوان والمفهوم

          تعليق


          • #20
            أهلا بعودتك يا أخي و أستاذي الكريم أبو حسام

            أدعوا لك بالتوفيق في حياتك إن شاء الله تعالى

            تعليق


            • #21
              عودة حميدة وبحث قاصم لمن يجري وراء الشبهات !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

              بسم الله الرحمان الرحيم
              اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              تحياتي للأخوة الكرام
              الأخ الكريم : أبو حسام

              عودة حميدة ونشيطة للدفاع عن مذهب أهل البيت ( ع ) ورد شبهات المعاندين والمتبعين للشبهات ابتغاء الفتنة والفساد
              فجزاك الله خيراً على ما خطت يداك من توضيح وتبيين
              وجعله الله في ميزان حسناتك
              وفقكم الله
              والحمد لله الذي هدانا لدينه الحق

              تعليق


              • #22
                سؤال وماهي تلك النقطة ياترى ؟
                الجواب : النقطة الأخيره هي موقف الفقهاء من المسألة هل يجوز اللعن للمعين أم لا مع اجماعهم على جواز لعن العنوان والمفهوم

                قال في كتاب الكبائر :
                إعلم أن لعن المسلم المصون حرام بإجماع المسلمين ويجوز لعن أصحاب الأوصاف المذمومة كقولك لعن الله الظالمين لعن الله الكافرين لعن الله اليهود والنصارى لعن الله الفاسقين لعن الله المصورين ونحو ذلك كما تقدم وأما لعن إنسان بعينه ممن إتصف بشيء من المعاصي كيهودي أو نصراني أو ظالم أو زان أو سارق أو آكل ربا فظواهر الأحاديث إنه ليس بحرام وأشار الغزالي رحمه الله إلى تحريمه إلا في حق من علمنا أنه مات على الكفر كأبي لهب وأبي جهل وفرعون وهامان وأشباههم قال لأن اللعن هو الإبعاد عن رحمة الله وما ندري ما يختم به لهذا الفاسق والكافر قال وأما الذين لعنهم رسول الله<ص> بأعيانهم كما قال اللهم العن رعلا وذكوان وعصية عصوا الله ورسوا وهذه ثلاث قبائل من العرب فيجوز أنه <ص> علم موتهم على الكفر قال ويقرب من اللعن الدعاء على الإنسان بالشر

                الكبائر ج:1 ص:166


                وقال في سبل السلام :
                وله أي الترمذي ( من حديث بن مسعود رفعه ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء وحسنه وصححه الحاكم ورجح الدارقطني وقفه الطعن السب يقال طعن في عرضه أي سبه واللعان اسم فاعل للمبالغة بزنة فعال أي كثير اللعن ومفهوم الزيادة غير مراد فإن اللعن محرم قليلة وكثيرة
                والحديث إخبار بأنه ليس من صفات المؤمن الكامل الإيمان السب واللعن إلا أنه يستثني من ذلك لعن الكافر وشارب الخمر ومن لعنه الله ورسوله



                سبل السلام ج:4 ص:198

                وقال ايضا :
                وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال لعن رسول الله<ص> الراشي والمرتشي رواه أبو داود والترمذي وصححه
                ( وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال لعن رسول الله <ص> الراشي والمرتشي رواه أبو داود والترمذي وصححه )
                ورواه أحمد في القضاء وبن ماجه في الأحكام والطبراني في الصغير وقال الهيثمي رجاله ثقات
                وذكر المصنف هذا الحديث في أبواب الربا لأنه أفاد لعن من ذكر لأجل أخذ المال الذي يشبه الربا كذلك أخذ الربا وقد تقدم لعن آخذه أول الباب
                وحقيقة اللعن البعد عن مظان الرحمة ومواطنها وقد ثبت اللعن عنه<ص> لأصناف كثيرة تزيد على العشرين وفيه دلالة على جواز لعن العصاة من أهل القبلة
                وأما حديث المؤمن ليس باللعان فالمراد به لعن من لا يستحق ممن لم يلعنه الله ولا رسوله أو ليس بالكثير اللعن كما تفيده صيغة فعال


                سبل السلام ج:3 ص:43

                وقال أيضا :
                وأخرج في الأوسط والبيهقي وغيرهما برجال ثقات إلا محمد بن عمرو الأنصاري وقد وثقه بن معين من حديث أبي هريرة سمعت رسول الله<ص> يقول من سل سخيمته على طريق من طرق الناس المسلمين فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين
                والسخيمة بالسين المفتوحة المهملة والخاء المعجمة فمثناة تحتية العذرة
                فهذه الأحاديث دالة على استحقاقه اللعنة

                سبل السلام ج:1 ص:75

                وقال في الامتاع بالاربعين المتبيانة السماع :
                سئل شيخنا رحمه الله عن لعن يزيد بن معاوية وماذا يترتب على من يحبه ويرفع من شأنه فأجاب أما اللعن فنقل فيه الطبري المعروف بالكيا الهراسي الخلاف في المذاهب الأربعة في الجواز وعدمه فاختار الجواز ونقل الغزالي الخلاف واختار المنع وأما المحبة فيه والرفع من شأنه فلا تقع إلا من مبتدع فاسد الاعتقاد فإنه كان فيه من الصفات ما يقتضي سلب الإيمان عمن يحبه لأن الحب في الله والبغض في الله من الإيمان والله المستعان


                الإمتاع بالأربعين المتباينة السماع ج:1 ص:96


                وفي نيل الاوطار:
                وقد عملت عائشة راوية هذا الحديث بذلك في حق من استحق عندها اللعن فكانت تلعنه وهو حي فلما مات تركت ذلك ونهت عن لعنه كما روى ذلك عنها عمر بن شبة في كتاب أخبار البصرة ورواه بن حبان من وجه آخر وصححه

                نيل الأوطار ج:4 ص:163
                وهذا دليل واضح على جواز لعن المعين نعم فيه اشارة لعدم جواز لعن الميت وهذا ليس محل بحثنا الآن وانما محل البحث هل يجوز لعن المعين ولا لا


                وفي تفسير القرطبي :
                وذكر بن العربي أن لعن العاصي المعين لا يجوز إتفاقا لما روي عن النبي<ص> أنه أتى بشارب خمر مرارا فقال بعض من حضره لعنه الله ما أكثر ما يؤتي به فقال النبي <ص> ( لا تكونوا عون الشيطان على أخيكم ( فجعل له حرمة الأخوة وهذا يوجب الشفقة وهذا حديث صحيح قلت خرجه البخاري ومسلم وقد ذكر بعض العلماء خلافا في لعن العاصي المعين قال وإنما قال عليه السلام ( لا تكونوا عون الشيطان على أخيكم ( في حق نعيمان بعد إقامة الحد عليه ومن أقيم عليه حد الله تعالى فلا ينبغي لعنه ومن لم يقم عليه الحد فلعنته جائزة سواء سمي أو عين أم لا لأن النبي <ص> لا يلعن إلا من تجب عليه اللعنة ما دام على تلك الحالة الموجبة للعن فإذا تاب منها وأقلع وطهره الحد فلا لعنة تتوجه عليه وبين هذا قوله <ص> ( إذا زنت أمة أحدكم فليجلدها الحد ولا يثرب

                تفسير القرطبي ج:2 ص:189

                وقال ايضا:
                فدل هذا الحديث مع صحته على أن التثريب واللعن إنما يكون قبل أخذ الحد وقبل التوبة والله تعالى أعلم قال بن العربي وأما لعن العاصي مطلقا فيجوز إجماعا لما روي عن النبي <ص> أنه قال ( لعن الله السارق يسرق البيضة فتقطع يده ( الثالثة قوله تعالى ( أولئك عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ) أي أبعادهم من رحمته وأصل اللعن الطرد والإبعاد وقد تقدم فاللعنة من العباد الطرد ومن الله العذاب وقرأ الحسن البصري والملائكة والناس أجمعون بالرفع وتأويلها أولئك جزاؤهم أن يلعنهم الله ويلعنهم الملائكة ويلعنهم الناس أجمعون

                تفسير القرطبي ج:2 ص:190

                وقال في سبل السلام :
                قيل ويدل على أنه يجوز لعن العاصي المسلم إذا كان على وجه الإرهاب عليه قبل أن يواقع المعصية فإذا واقعها دعي له بالتوبة والمغفرة
                قال المصنف في الفتح بعد نقله لهذا عن المهلب ليس هذا التقييد مستفادا من الحديث بل من أدلة أخرى
                والحق أن من منع اللعن أراد به معناه اللغوي وهو الإبعاد من الرحمة
                وهذا لا يليق أن يدعى

                سبل السلام ج:3 ص:143



                وقال في الآداب الشرعية:
                وهل يجوز لعن كافر معين على روايتين قال الشيخ تقي الدين ولعن تارك الصلاة على وجه العموم جائز وأما لعنة المعين فالأولى تركها لأنه يمكن أن يتوب
                وقال في موضع آخر قيل لأحمد بن حنبل أيؤخذ الحديث عن يزيد فقال لا ولا كرامة أو ليس هو فعل بأهل المدينة ما فعل وقيل له إن أقواما يقولون إنا نحب يزيد فقال وهل يحب يزيد من يؤمن بالله واليوم الآخر فقيل له أولا تلعنه فقال متى رأيت أباك يلعن أحدا
                وقال الشيخ تقي الدين أيضا في موضع آخر في لعن المعين من الكفار ومن أهل القبلة وغيرهم ومن الفساق بالاعتقاد أو بالعمل لأصحابنا فيها أقوال
                أحدها أنه لا يجوز بحال وهو قول أبي بكر عبد العزيز
                والثاني يجوز في الكافر دون الفاسق
                والثالث يجوز مطلقا
                قال ابن الجوزي في لعنة يزيد أجازها العلماء الورعون منهم أحمد بن حنبل وأنكر ذلك عليه الشيخ عبد المغيث الحربي وأكثر أصحابنا لكن منهم من بنى الأمر على أنه لم يثبت فسقه
                وكلام عبد المغيث يقتضي ذلك وفيه نوع انتصار ضعيف ومنهم من بنى الأمر على أن لا يلعن الفاسق المعين وشنع ابن الجوزي على من أنكر استجازة ذم المذموم ولعن الملعون كيزيد قال وقد ذكر أحمد في حق يزيد ما يزيد على اللعنة وذكر رواية مهنا سألت أحمد عن يزيد فقال هو الذي فعل بأهل المدينة ما فعل قلت فيذكر عنه الحديث قال لا يذكر عنه الحديث ولا ينبغي لأحد أن يكتب عنه حديثا قلت ومن كان معه حين فعل فقال أهل الشام قال الشيخ تقي الدين هذا أكثر ما يدل على الفسق لا على لعنة المعين

                الآداب الشرعية ج:1 ص:285

                وقال ايضا :
                وذكر ابن الجوزي ما ذكره القاضي في المعتمد من رواية صالح وما لي لا ألعن من لعنه الله عز وجل في كتابه إن صحت الرواية قال وقد صنف القاضي أبو الحسين كتابا في بيان من يستحق اللعن وذكر فيهم يزيد قال وقد جاء في الحديث لعن من فعل ما لا يقارب معشار عشر ما فعل يزيد وذكر الفعل العام كلعن الواصلة والنامصة وأمثاله وذكر رواية أبي طالب سألت أحمد بن حنبل عمن قال لعن الله يزيد بن معاوية فقال لا تكلم في هذا الإمساك أحب إلي
                قال ابن الجوزي هذه الرواية تدل على اشتغال الإنسان بنفسه على لعن غيره والأولى على جواز اللعنة كما قلنا في تقديم التسبيح على لعنة إبليس وسلم ابن الجوزي أن ترك اللعن أولى وقد روى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قيل يا رسول الله ادع الله على المشركين قال إني لم أبعث لعانا وإنما بعثت رحمة أخرجه مسلم من حديث أبي هريرة
                قال ابن الجوزي وقد لعن أحمد بن حنبل من يستحق اللعن فقال في رواية مسدد قالت الواقفية الملعونة والمعتزلة المعلونة وقال عبيد الله بن أحمد الحلبي سمعت أحمد بن حنبل يقول على الجهمية لعنة الله وكان الحسن يلعن الحجاج وأحمد يقول الحجاج رجل سوء قال الشيخ تقي الدين ليس في هذا عن أحمد لعنة معين لكن قول الحسن نعم


                الآداب الشرعية ج:1 ص:286



                وقال في فتح الباري :
                ( قوله باب ما يكره من لعن شارب الخمر )
                وأنه ليس بخارج من الملة يشير إلى طريق الجمع بين ما تضمنه حديث الباب من النهي عن لعنه وما تضمنه حديث الباب الأول لا يشرب الخمر وهو مؤمن وأن المراد به نفي
                كمال الإيمان لا أنه يخرج عن الإيمان جملة وعبر بالكراهه هنا إشارة إلى أن النهي للتنزيه في حق من يستحق اللعن إذا قصد به اللاعن محض السب لا إذا قصد معناه الأصلي وهو الابعاد عن رحمة الله فأما إذا قصده فيحرم ولا سيما في حق من لا يستحق اللعن كهذا الذي يحب الله ورسوله ولا سيما مع إقامة الحد عليه بل يندب الدعاء له بالتوبة والمغفرة كما تقدم تقريره في الباب الذي قبله في الكلام على حديث أبي هريرة ثاني حديثي الباب
                وبسبب هذا التفصيل عدل عن قوله في الترجمة كراهية لعن شارب الخمر إلى قوله ما يكره من فأشار بذلك إلى التفصيل وعلى هذا التقرير فلا حجة فيه لمنع لعن الفاسق المعين مطلقا وقيل أن المنع خاص بما يقع في حضرة النبي<ص> لئلا يتوهم الشارب عند عدم الإنكار أنه مستحق لذلك فربما أوقع الشيطان في قلبه ما يتمكن به من فتنه والى ذلك الإشارة بقوله في حديث أبي هريرة لا تكونوا عون الشيطان على أخيكم

                وقيل المنع مطلقا في حق من أقيم عليه الحد لأن الحد قد كفر عنه الذنب المذكور وقيل المنع مطلقا في حق ذي الزلة والجواز مطلقا في حق المجاهرين

                وصوب بن المنير أن المنع مطلقا في حق المعين والجواز في حق غير المعين لأنه في حق غير المعين زجر عن تعاطي ذلك الفعل وفي حق المعين أذى له وسب وقد ثبت النهي عن أذى المسلم
                واحتج من أجاز لعن المعين بأن النبي<ص> إنما لعن من يستحق اللعن فيستوي المعين وغيره وتعقب بأنه إنما يستحق اللعن بوصف الإبهام ولو كان لعنه قبل الحد جائزا لاستمر بعد الحد كما لا يسقط التغريب بالجلد وأيضا فنصيب غير المعين من ذلك يسير جدا والله اعلم قال النووي في الأذكار وأما الدعاء على انسان بعينه ممن اتصف بشيء من المعاصي فظاهر الحديث أنه لا يحرم
                وأشار الغزالي إلى تحريمه وقال في باب الدعاء على الظلمة بعد أن أورد أحاديث صحيحة في الجواز قال الغزالي وفي معنى اللعن الدعاء على الإنسان بالسوء حتى على الظالم مثل لا أصح الله جسمه وكل ذلك مذموم انتهى والأولى حمل كلام الغزالي على الأول وأما الأحاديث فتدل على الجواز كما ذكره النووي في قوله <ص> للذي قال كل بيمينك فقال لا أستطيع فقال لا استطعت فيه دليل على جواز الدعاء على من خالف الحكم الشرعي ومال هنا إلى الجواز قبل إقامة الحد والمنع بعد إقامته وصنيع البخاري يقتضي لعن المتصف بذلك من غير أن يعين باسمه فيجمع بين المصلحتين لأن لعن المعين والدعاء عليه قد يحمله على التمادي أو يقنطه من قبول التوبة بخلاف ما إذا صرف ذلك إلى المتصف فان فيه زجرا وردعا عن ارتكاب ذلك وباعثا لفاعله على الإقلاع عنه ويقويه النهي عن التئزيب على الأمة إذا جلدت على الزنا كما سيأتي قريبا
                واحتج شيخنا الامام البلقيني على جواز لعن المعين بالحديث الوارد في المرأة إذا دعاها زوجها إلى فراشه فأبت لعنتها الملائكة حتى تصبح وهو في الصحيح وقد توقف فيه بعض من لقيناه بأن اللاعن لها الملائكة فيتوقف الاستدلال به على جواز التأسي بهم وعلى التسليم فليس في الخبر تسميتها والذي قاله شيخنا أقوى فأن الملك معصوم والتأسي بالمعصوم مشروع
                والبحث في جواز لعن المعين وهو الموجود


                فتح الباري ج:12 ص75ص:76

                وبهذا نصل لنهاية البحث في هذا الموضوع أسأل الله أن يتقبله مني وان يرزقني شفاعة النبي وآله الأطهار


                اكتمل البح في ليلة القد الثالث والعشرين من شهر رمضان 1425هجري الموافق 6-11-2004م

                أبو حسام الكلباني العماني

                تعليق


                • #23
                  سلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  الا يوجد مستشكل على البحث هل خرست الالسن

                  انتظر الرد

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                  أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                  ردود 119
                  18,090 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة وهج الإيمان
                  بواسطة وهج الإيمان
                   
                  أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                  استجابة 1
                  100 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة وهج الإيمان
                  بواسطة وهج الإيمان
                   
                  أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                  استجابة 1
                  71 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة وهج الإيمان
                  بواسطة وهج الإيمان
                   
                  أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                  ردود 2
                  153 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة وهج الإيمان
                  بواسطة وهج الإيمان
                   
                  أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
                  استجابة 1
                  160 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة وهج الإيمان
                  بواسطة وهج الإيمان
                   
                  يعمل...
                  X