أخي ابن معين لا داعي لتشتيت الموضوع
سبقني الأخوة بالرد على تخبط النووي في الدفاع عن هذا الحديث المناقض للتاريخ وتأويلة ب 100 طريقة وطريقة وظاهر النص لا يرقى مجال للشك أنه يعرض عليه الزواج حين ذكر خصائصها ومميزاتها وقال له "أزوجكها" وليس بدعة تجديد الزواج (متى سمعت بهذه التسمية!؟)
رحم الله ابن حزم نطق بالحق ولكن البعض يأبى إلا تقديس الموضوع
1-لقد قلنا لك أخي أن الأخوة سبق وشرحوا لك تخبط النووي في الشرح...
2-(((...يا نبي الله ثلاث أعطنيهن قال نعم قال عندي أحسن العرب وأجمله أم حبيبة بنت أبي سفيان أزوجكها قال نعم...)))
أين بدعة تجديد الزواج؟
الرجل يرغب النبي بابنته حتى يقبل زواجها...
كله في سبيل عدم تخطئة مسلم؟
مجنون يحكي وعاقل يفهم
حرام عليك
شوية مراجعة حسابات بس..
قوله: (أحمد بن جعفر المعقري) هو بفتح الميم وإسكان العين المهملة وبكسر القاف منسوب إلى معقر وهي ناحية من اليمن. قوله: (حدثنا أبو زميل قال حدثني ابن عباس قال: كان المسلمون لا ينظرون إلى أبي سفيان ولا يقاعدونه فقال للنبي صلى الله عليه وسلم: يا نبي الله ثلاث أعطنيهن قال نعم، قال عندي أحسن العرب وأجمله أم حبيبة بنت أبي سفيان أزوجكها قال نعم، قال: ومعاوية تجعله كاتباً بين يديك، قال نعم، قال وتؤمرني حتى أقاتل الكفار كما كنت أقاتل المسلمين، قال نعم، قال أبو زميل: ولولا أنه طلب ذلك من النبي صلى الله عليه وسلم ما أعطاه ذلك لأنه لم يكن يسأل شيئاً إلا قال نعم) أما أبو زميل فبضم الزاي وفتح الميم وإسكان الياء واسمه سماك بن الوليد الحنفي اليمامي ثم الكوفي. وأما قوله أحسن العرب وأجمله فهو كقوله: كان النبي صلى الله عليه وسلم أحسن الناس وجهاً وأحسنه خلقاً وقد سبق شرحه في فضائل النبي صلى الله عليه وسلم، ومثله الحديث بعده في نساء قريش أحناه على ولد وأرعاه لزوج، قال أبو حاتم السجستاني وغيره: أي وأجملهم وأحسنهم وأرعاهم لكن لا يتكلمون به إلا مفرداً، قال النحويون: معناه وأجمل من هناك. واعلم أن هذا الحديث من الأحاديث المشهورة بالإشكال ووجه الإشكال أن أبا سفيان إنما أسلم يوم فتح مكة سنة ثمان من الهجرة وهذا مشهور لا خلاف فيه، وكان النبي صلى الله عليه وسلم قد تزوج أم حبيبة قبل ذلك بزمان طويل، قال أبو عبيدة وخليفة بن خياط وابن البرقي والجمهور: تزوجها سنة ست وقيل سنة سبع. قال القاضي عياض: واختلفوا أين تزوجها فقيل بالمدينة بعد قدومها من الحبشة وقال الجمهور بأرض الحبشة، قال: واختلفوا فيمن عقد له عليها هناك فقيل عثمان وقيل خالد بن سعيد بن العاصي بإذنها، وقيل النجاشي لأنه كان أمير الموضع وسلطانه، قال القاضي:
قال: ولا نعلم أحداً من أئمة الحديث نسب عكرمة بن عمار إلى وضع الحديث وقد وثقه وكيع ويحيـى بن معين وغيرهما وكان مستجاب الدعوة، قال: وما توهمه ابن حزم من منافاة هذا الحديث لتقدم زواجها غلط منه وغفلة لأنه يحتمل أنه سأله تجديد عقد النكاح تطييباً لقلبه لأنه كان ربما يرى عليها غضاضة من رياسته ونسبه أن تزوج بنته بغير رضاه أو أنه ظن أن إسلام الأب في مثل هذا يقتضي تجديد العقد ]( هل هناك خيار ثالث )[/color]، وقد خفى أوضح من هذا على أكبر مرتبة من أبي سفيان ممن كثر علمه وطالت صحبته، هذا كلام أبي عمرو رحمه الله، وليس في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم جدد العقد ولا قال لأبي سفيان أنه يحتاج إلى تجديده فلعله صلى الله عليه وسلم أراد بقوله نعم أن مقصودك يحصل وإن لم يكن بحقيقة عقد والله أعلم
هل فرغت؟؟
اقتباس من حسين_إيران
طبعا حديث خرافة...بل تعتير عالآخر وهل في صحاحهم غير خرافات ومناكير؟
...وكالعادة لا كلام بعد قول الهشام يأتي النووي بعد 600 سنة من وفاةمسلم ويبدأ بالتبصير مع أن الواضح السافر الجلي أن بوسفيان يسوق لإبنته حتى تحصل على شرف الزواج...كيف فهم ذلك النووي التعتير أنه يحتمل ويحتمل ويحتمل...نتساءل هل من العيب أن تعترفوا بالخطأ؟!
قبلة على جبينكم أخونا الباعث
ان كلام ابن معين يجعل المرء يفكر
اهؤلاء مسلمين محبين و متبعين للرسول الكريم
هذه هدية رمضان " يحتمل " !!!!
اذن قوله الأول يحتمل
و قوله الثاني "الا يحتمل " ايضا " تجديده فلعله صلى الله عليه وسلم أراد بقوله نعم أن مقصودك يحصل وإن لم يكن بحقيقة عقد والله أعلم "
و قوله الثالث " ألا يحتمل " و الرد " تجديده فلعله صلى الله عليه وسلم أراد بقوله نعم أن مقصودك يحصل وإن لم يكن بحقيقة عقد والله أعلم "
و قوله السابق " من دخل بيت ابي سفيان " التي يطنطن بها اتباعه
" الا تحتمل " و لم تكن حقيقة كما قال النووي " تجديده فلعله صلى الله عليه وسلم أراد بقوله نعم أن مقصودك يحصل وإن لم يكن بحقيقة عقد والله أعلم "
و اذا دخلنا في الإحتمالات
نجد الفضائل كلها " تحتمل " !!!!!
فماذا تحمل هذه " تحتمل " من هدم لدينك كله يا ابن معين
لو انك " تحتمل " ان الحديث مكذوب لكان " احتمالك " اخف وطأة
و لكن الهوى مردي للنفس
فانت لا " تحتمل " ان يكون حديثا مكذوبا في صحاحك
و لكنك " تحتمل " ان يكون نبيك احمقا منافقا لا يفقه من الشرع شيئا
تعليق