المشاركة الأصلية بواسطة حيران
اذا وجد الاختلاف بين من ادعى انه يتبع العترة ثم ادى ذلك الى ضلالهم فهل معنى ذلك ان العيب فى العترة وان من يتبع العترة لابد وان يضل ام العيب فى المتبع للعترة وذلك فى سوء اتباعه وسوء تلقيه وسوء تطبيقه ومادام الرسول صلى الله عليه واله وسلم قال : ( لن تضلوا) فقوله هو الحق لماذا ؟
لانك فى حالة عدم اتباعك للعترة ومخالفة قول الله والرسول فانك قد ضللت ولو انك تسير فى الطريق الصحيح .
لانك بعدم اتباعك لامر الله والرسول فقد ضللت كما وان من يتبع كلام الله والرسول فى العترة ثم لسوء الاتباع ولسوء التطبيق ولسوء التلقى ولسوء امانة النقل عن العترة يؤدى الى الضلال كمن خالف قول الله والرسول صلى الله عليه واله وسلم وساضرب لك مثالا وفى حياة الرسول :
من يقول ان من يتبع الرسول صلى الله عليه واله وسلم وياخذ من المنبع الاصلى مباشرة فى النهاية يضل ، مع انه متبع للرسول وفى حياة الرسول ومصاحب للرسول ومع ذلك فهو ضال وفى النار والرسول صلى الله عليه واله وسلم اخبرنا بذلك وقوله حق لانه من الله ، نعم صحابى ونهايته فى النار اذن اللوم يرمى على من على الرسول ام على الصحابى ان الصحابى لسوء فى نواياه ولسوء فى تطبيق ما تلقاه من رسول الله ولسوء فى الغلو الدينى والتطرف الدينى ادى الى ان هذا الصحابى يدخل النار والامثلة كثيرة والصحابى هذا جر وراءه من الصحابة والتابعين الى النار وذلك لسوء التفكير وسوء التطبيق والعناد وعدم اطاعة الاوامر والتقيد بها هذا الصحابى هو : ذو الخويصرة
فى يوم من الايام دخل مسجد رسول الله ليصلى واستغرق فى الصلاة فقال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم من يقتل هذا الرجل فقال ابو بكر انا يا رسول الله فلما ذهب اليه وهم بقتله توقف لان الرجل منقطع الى صلاته وعبادته وخشوعه فتردد فى قتله ورجع فقال رسول الله من يقتل هذا الرجل فقال عمر انا له يارسول الله ولكنه رجع كما رجع ابى بكر فقال رسول الله من يقتل هذا الرجل فقال علي عليه السلام انا له يارسول الله ولكنه لم يلحق به لانصرافه فقال له رسول الله لو قتلته ياعلى لما ضل كثير من المسلمين على يديه وهو زعيم الخوارج الذين خرجوا على اميرهم علي ين ابى طالب وقال رسول الله انكم تحقرون صلاتكم امام صلاتهم وقراءتكم للقران امام قراءتهم ومع ذلك يمرقون من الدين كمايمرق السهم من القوس .
اذن هنا هل نضع اللوم على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ام على من تلقى وخالف التقدير فى الحكم على الاشياء والعناد والاصرار على الراى واسباب اخرى كل ذلك يؤدى الى الضلال والخسران والله ورسوله بريئان من ذلك .
كذلك من يتبع العترة ويضل فلالوم على العترة فى ضلاله وقول الرسول حق وصدق ( من يطع الرسول فقد اطاع الله ) هنا مربط الفرس .
تحياتى
لانك فى حالة عدم اتباعك للعترة ومخالفة قول الله والرسول فانك قد ضللت ولو انك تسير فى الطريق الصحيح .
لانك بعدم اتباعك لامر الله والرسول فقد ضللت كما وان من يتبع كلام الله والرسول فى العترة ثم لسوء الاتباع ولسوء التطبيق ولسوء التلقى ولسوء امانة النقل عن العترة يؤدى الى الضلال كمن خالف قول الله والرسول صلى الله عليه واله وسلم وساضرب لك مثالا وفى حياة الرسول :
من يقول ان من يتبع الرسول صلى الله عليه واله وسلم وياخذ من المنبع الاصلى مباشرة فى النهاية يضل ، مع انه متبع للرسول وفى حياة الرسول ومصاحب للرسول ومع ذلك فهو ضال وفى النار والرسول صلى الله عليه واله وسلم اخبرنا بذلك وقوله حق لانه من الله ، نعم صحابى ونهايته فى النار اذن اللوم يرمى على من على الرسول ام على الصحابى ان الصحابى لسوء فى نواياه ولسوء فى تطبيق ما تلقاه من رسول الله ولسوء فى الغلو الدينى والتطرف الدينى ادى الى ان هذا الصحابى يدخل النار والامثلة كثيرة والصحابى هذا جر وراءه من الصحابة والتابعين الى النار وذلك لسوء التفكير وسوء التطبيق والعناد وعدم اطاعة الاوامر والتقيد بها هذا الصحابى هو : ذو الخويصرة
فى يوم من الايام دخل مسجد رسول الله ليصلى واستغرق فى الصلاة فقال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم من يقتل هذا الرجل فقال ابو بكر انا يا رسول الله فلما ذهب اليه وهم بقتله توقف لان الرجل منقطع الى صلاته وعبادته وخشوعه فتردد فى قتله ورجع فقال رسول الله من يقتل هذا الرجل فقال عمر انا له يارسول الله ولكنه رجع كما رجع ابى بكر فقال رسول الله من يقتل هذا الرجل فقال علي عليه السلام انا له يارسول الله ولكنه لم يلحق به لانصرافه فقال له رسول الله لو قتلته ياعلى لما ضل كثير من المسلمين على يديه وهو زعيم الخوارج الذين خرجوا على اميرهم علي ين ابى طالب وقال رسول الله انكم تحقرون صلاتكم امام صلاتهم وقراءتكم للقران امام قراءتهم ومع ذلك يمرقون من الدين كمايمرق السهم من القوس .
اذن هنا هل نضع اللوم على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ام على من تلقى وخالف التقدير فى الحكم على الاشياء والعناد والاصرار على الراى واسباب اخرى كل ذلك يؤدى الى الضلال والخسران والله ورسوله بريئان من ذلك .
كذلك من يتبع العترة ويضل فلالوم على العترة فى ضلاله وقول الرسول حق وصدق ( من يطع الرسول فقد اطاع الله ) هنا مربط الفرس .
تحياتى
هل حديث الكتاب والسنة (ضعيف - مرسل - موضوع - لا اصل له ) ؟
من هو المتواتر فيهما ؟
ممكن مصادر الحديثين ؟
تحياتى
تعليق