السلام عليكم
يقول ربنا مخاطباً النبي صلى الله عليه و سلم:
وَلَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا يُرِيدُ اللَّهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (آل عمران)
ينهى الله النبي عن الحزن على من يسارع في الكفر
و حزن النبي إما طاعة أو معصية
فإن كان طاعة فإن الله لا ينهى عن الطاعات بل يأمر بها،
و إن كان الحزن معصية فقد نهاه الله عنها و قد شهدت الآية بعصيان النبي بدليل نهي الله.
2-
يقول ربنا مخاطباً النبي صلى الله عليه و سلم:
يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَذَا فَخُذُوهُ وَإِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ
(المائدة)
ينهى الله النبي عن الحزن على من يسارع في الكفر
و حزن النبي إما طاعة أو معصية
فإن كان طاعة فإن الله لا ينهى عن الطاعات بل يأمر بها،
و إن كان الحزن معصية فقد نهاه الله عنها و قد شهدت الآية بعصيان النبي بدليل نهي الله.
3-
يقول ربنا مخاطباً النبي صلى الله عليه و سلم:
وَلَا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
ينهى الله النبي عن الحزن على قولهم،
و حزن النبي إما طاعة أو معصية
فإن كان طاعة فإن الله لا ينهى عن الطاعات بل يأمر بها،
و إن كان الحزن معصية فقد نهاه الله عنها و قد شهدت الآية بعصيان النبي بدليل نهي الله.
في سورة يس:
فَلَا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ إِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ
ينهى الله النبي عن الحزن على قول الكافرين،
و حزن النبي إما طاعة أو معصية
فإن كان طاعة فإن الله لا ينهى عن الطاعات بل يأمر بها،
و إن كان الحزن معصية فقد نهاه الله عنها و قد شهدت الآية بعصيان النبي بدليل نهي الله.
6-
وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ.. سورة النحل
الله ينهى الرسول عن معصية هنا أيضاً فالحزن و الضيق ليس طاعة فلو كان طاعة لأمره الله بها ..
7-
و من كفر فلا يحزنك كفره سورة لقمان
نفس المنطق .. فرسولهم عصى بالحزن.
________________________________
ليس فقط محمد صلى الله عليه و سلم،
بل بهذا المنطق فموسى عاصي و أمه عاصية و الآيات كثيرة،
ليس هذا فقط ،
بل كل من قال ربي الله فهو عاصي بمذهب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يقول ربنا:
إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ
كل هؤلاء ..
خافوا و حزنوا بمنطق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و الخوف و الحزن لو كان طاعة لما نهاهم الله عنها ،
لذلك فكل من قال ربي الله ثم استقام فهو عاصي ..
و لعنة الله على التيجاني الزنديق
يقول ربنا مخاطباً النبي صلى الله عليه و سلم:
وَلَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا يُرِيدُ اللَّهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (آل عمران)
ينهى الله النبي عن الحزن على من يسارع في الكفر
و حزن النبي إما طاعة أو معصية
فإن كان طاعة فإن الله لا ينهى عن الطاعات بل يأمر بها،
و إن كان الحزن معصية فقد نهاه الله عنها و قد شهدت الآية بعصيان النبي بدليل نهي الله.
2-
يقول ربنا مخاطباً النبي صلى الله عليه و سلم:
يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَذَا فَخُذُوهُ وَإِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ
(المائدة)
ينهى الله النبي عن الحزن على من يسارع في الكفر
و حزن النبي إما طاعة أو معصية
فإن كان طاعة فإن الله لا ينهى عن الطاعات بل يأمر بها،
و إن كان الحزن معصية فقد نهاه الله عنها و قد شهدت الآية بعصيان النبي بدليل نهي الله.
3-
يقول ربنا مخاطباً النبي صلى الله عليه و سلم:
وَلَا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
ينهى الله النبي عن الحزن على قولهم،
و حزن النبي إما طاعة أو معصية
فإن كان طاعة فإن الله لا ينهى عن الطاعات بل يأمر بها،
و إن كان الحزن معصية فقد نهاه الله عنها و قد شهدت الآية بعصيان النبي بدليل نهي الله.
في سورة يس:
فَلَا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ إِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ
ينهى الله النبي عن الحزن على قول الكافرين،
و حزن النبي إما طاعة أو معصية
فإن كان طاعة فإن الله لا ينهى عن الطاعات بل يأمر بها،
و إن كان الحزن معصية فقد نهاه الله عنها و قد شهدت الآية بعصيان النبي بدليل نهي الله.
6-
وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ.. سورة النحل
الله ينهى الرسول عن معصية هنا أيضاً فالحزن و الضيق ليس طاعة فلو كان طاعة لأمره الله بها ..
7-
و من كفر فلا يحزنك كفره سورة لقمان
نفس المنطق .. فرسولهم عصى بالحزن.
________________________________
ليس فقط محمد صلى الله عليه و سلم،
بل بهذا المنطق فموسى عاصي و أمه عاصية و الآيات كثيرة،
ليس هذا فقط ،
بل كل من قال ربي الله فهو عاصي بمذهب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يقول ربنا:
إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ
كل هؤلاء ..
خافوا و حزنوا بمنطق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و الخوف و الحزن لو كان طاعة لما نهاهم الله عنها ،
لذلك فكل من قال ربي الله ثم استقام فهو عاصي ..
و لعنة الله على التيجاني الزنديق
تعليق