تويت
الخيم الرمضانية.............. (( الشيطانية ))
[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]قال الرسول الاعظم (ص):قد أطل عليكم افضل الشهور عند الله فيه تغفر الذنوب وتضاعف الحسنات وتصفد الشياطين، انفاسكم فيه تسبيح ونومكم فيه عبادة الا وهو شهر الله شهر رمضان)0
ولكن الناظر الى حال المسلمين مغايرة ومناقضة لهذا الحديث بكل معنى الكلمة، الا من رحم ربي، وكأن الحديث عنى غيرهم ويخص امة غير امته (ص)00فالناظر الى المسلمين في بلاد المسلمين ليتألم لما يحصل في مجتمعاتها من غفلة ومعاصي قد لا يرتكبونها ولا تخطر ببالههم في الشهور الاخرى الا في شهر رمضان وكأنهم لا يعلنون الحرب علىمولاهم الا في شهره العظيم0000 وكأن شهر رمضان له حرمة في نهاره فقط، فلا يكاد الشهر العظيم يهل الاواستعدت المحطات الفضائية التي تتدعي كدولها الاسلام بحفلات المجون والرقص والغناء والابتذال الاخلاقي امام الجماهير الصائمة في المفترض،وشمرت المقاهي سواعدها لما لا يقل هدما عن اختها الفضائيات وللاسف،والطامة الكبرى الا وهي الخيم الشيطانية والمسمات بالخيم الرمضانية ويا لها من جرئة على الله بأن تسمى بما يرتكب فيها من معاصي وفجوربأسم الشهر الفضيل (الذي انزل فيه القرآن فيه هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان) كما قال عزمن قائل00فالجدول اليومي معروف ككل عام 00جوع وعطش00اكل وشبع00ركوع وسجودعلى عجل00ثم هجوووووم على المحطات الفضائية والمقاهي والخيم الشيطانية للاغاني والرقص الخليع والاراجيل ولعب الورق و(الغبقات)والسمر مع الاصدقاء باللهو واللعب وانتضار لمن يفوز بالملايين في هذا البرنامج اوذاك ،الى ان ينادي داعي الله ( الله اكبر )00
ياأيها الاخوة اسألكم بالله ابهذا امرنا ويراد منا؟اهكذا يستقبل ويقضى ايام وساعات شهر رمضان الكريم الذي كما ورد عنه (ص)ان ساعاته افضل الساعات وايامه افضل الايام ولياليه افضل الليالي00فالمغبون من حرم ثوابه ومغفرته في هذا الشهر العظيم كما قال (ص)00ولكن ادعوالله ان يهدي كل موحد وكل اهل القبلة ان يبصرهم بما يجنون على انفسهم ليوم لا ينفع فيه مال ولا بنون الا من أتى الله بقلب سليم00فنحن لنا في النبي الاعظم(ص) واهل بيته الكرام اسوة حسنة0000فهذه الحسينيات ومجالس الدعاء في بيوت المؤمنين الابواب (ابواب الجنة)مفتحة للراغبين بالتزود بذكر الله والتضرع مايفتقر اليه الاخوة في المذاهب الاسلامية الاخرى ،وبيوتنا عامرة بأذن الله بكتب الادعية والزيارات مما يجعلنا ايضا والحمدلله مميزين عن الآخرين بكثرة الطرق الموصلة الى رضوانه عزوجل من صلاة اودعاء اوزيارة وما اكثرها فنحن مميزين والحمدلله(بكنوزاهل بيت النبوة)بما تركوه للامة من علم وتراث تستعين فيه على مر العصور، لكن القليل من استفاد منهم(ع) (وهم الشيعة الابرار) ،فهي امضى الاسلحة في مقارعة ابليس وجنوده (لعنهم الله)وللتقرب الى ساحة عفوه ورضوانه فاوصي نفسي واخوتي في العقيدة بالتأسي بنور اهل البيت(ع) في هذا الشهر العظيم وعدم حتى الالتفات الى الملهيات التي من حولنا وهي كالزبد يذهب جفاء، وان نتواصى بالحق ونتواصى بالصبر،ونتعاهد مجالس الحسين(ع) ومجالس الدعاء والذكرفي كل ارجاء الدول الاسلامية (وما اكثرها في بلاد الاسلام)والحمدلله وخاصة ليالي الجمعة وليالي القدر00فرزقنا الله عفوه وغفرانه وجعلنا من الذين انعم عليهم مليكهم بعتق رقابهم من النار بالنبي وآله الطاهرين00 آمين رب العلمين 00وآخر دعوانا ان الحمدلله رب العالمين وعجل لوليك الفرج[/grade]
ولكن الناظر الى حال المسلمين مغايرة ومناقضة لهذا الحديث بكل معنى الكلمة، الا من رحم ربي، وكأن الحديث عنى غيرهم ويخص امة غير امته (ص)00فالناظر الى المسلمين في بلاد المسلمين ليتألم لما يحصل في مجتمعاتها من غفلة ومعاصي قد لا يرتكبونها ولا تخطر ببالههم في الشهور الاخرى الا في شهر رمضان وكأنهم لا يعلنون الحرب علىمولاهم الا في شهره العظيم0000 وكأن شهر رمضان له حرمة في نهاره فقط، فلا يكاد الشهر العظيم يهل الاواستعدت المحطات الفضائية التي تتدعي كدولها الاسلام بحفلات المجون والرقص والغناء والابتذال الاخلاقي امام الجماهير الصائمة في المفترض،وشمرت المقاهي سواعدها لما لا يقل هدما عن اختها الفضائيات وللاسف،والطامة الكبرى الا وهي الخيم الشيطانية والمسمات بالخيم الرمضانية ويا لها من جرئة على الله بأن تسمى بما يرتكب فيها من معاصي وفجوربأسم الشهر الفضيل (الذي انزل فيه القرآن فيه هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان) كما قال عزمن قائل00فالجدول اليومي معروف ككل عام 00جوع وعطش00اكل وشبع00ركوع وسجودعلى عجل00ثم هجوووووم على المحطات الفضائية والمقاهي والخيم الشيطانية للاغاني والرقص الخليع والاراجيل ولعب الورق و(الغبقات)والسمر مع الاصدقاء باللهو واللعب وانتضار لمن يفوز بالملايين في هذا البرنامج اوذاك ،الى ان ينادي داعي الله ( الله اكبر )00
ياأيها الاخوة اسألكم بالله ابهذا امرنا ويراد منا؟اهكذا يستقبل ويقضى ايام وساعات شهر رمضان الكريم الذي كما ورد عنه (ص)ان ساعاته افضل الساعات وايامه افضل الايام ولياليه افضل الليالي00فالمغبون من حرم ثوابه ومغفرته في هذا الشهر العظيم كما قال (ص)00ولكن ادعوالله ان يهدي كل موحد وكل اهل القبلة ان يبصرهم بما يجنون على انفسهم ليوم لا ينفع فيه مال ولا بنون الا من أتى الله بقلب سليم00فنحن لنا في النبي الاعظم(ص) واهل بيته الكرام اسوة حسنة0000فهذه الحسينيات ومجالس الدعاء في بيوت المؤمنين الابواب (ابواب الجنة)مفتحة للراغبين بالتزود بذكر الله والتضرع مايفتقر اليه الاخوة في المذاهب الاسلامية الاخرى ،وبيوتنا عامرة بأذن الله بكتب الادعية والزيارات مما يجعلنا ايضا والحمدلله مميزين عن الآخرين بكثرة الطرق الموصلة الى رضوانه عزوجل من صلاة اودعاء اوزيارة وما اكثرها فنحن مميزين والحمدلله(بكنوزاهل بيت النبوة)بما تركوه للامة من علم وتراث تستعين فيه على مر العصور، لكن القليل من استفاد منهم(ع) (وهم الشيعة الابرار) ،فهي امضى الاسلحة في مقارعة ابليس وجنوده (لعنهم الله)وللتقرب الى ساحة عفوه ورضوانه فاوصي نفسي واخوتي في العقيدة بالتأسي بنور اهل البيت(ع) في هذا الشهر العظيم وعدم حتى الالتفات الى الملهيات التي من حولنا وهي كالزبد يذهب جفاء، وان نتواصى بالحق ونتواصى بالصبر،ونتعاهد مجالس الحسين(ع) ومجالس الدعاء والذكرفي كل ارجاء الدول الاسلامية (وما اكثرها في بلاد الاسلام)والحمدلله وخاصة ليالي الجمعة وليالي القدر00فرزقنا الله عفوه وغفرانه وجعلنا من الذين انعم عليهم مليكهم بعتق رقابهم من النار بالنبي وآله الطاهرين00 آمين رب العلمين 00وآخر دعوانا ان الحمدلله رب العالمين وعجل لوليك الفرج[/grade]
تعليق