لابد وان يكون هناك توثيق لتاريخ الشيعة خصوصا في الخليج اليوم يوجد كثير من ينعق بأن شيعة الخليج العرب أبا عن جد إيرانيون أو أعاجم وهذا محض إفتراء وتلفيق هم عرب أقحاح وكانوا شيعة قبل أن تكون إيران شيعية ولكن الكذب دينهم
X
-
اخوتي الكرام
نحن كمسلمين قد اهملنا تراثنا الذي من شانه اثبات الكثير من الحقائق التاريخية
بالنسبة لي قبل اكثر من 10 سنوات رايت ومسكت بيدي قطعة نقدية قديمة وجدها احد الاخوة في الكوفه في موقع قصر الامارة وكانت القطعة النقدية من الفضة لكن للاسف الشديد قام الاخ بازالة الصدء الموجود على القطعة النقدية بطريقة سيئة مما تسبب باضاعة بعض النقوش وكل ما استطعة قراته من القطعة
عبارة ( لا اله الا الله )
وفي اسفل القطعة كان قد كتبت عبارة لم استطع قراتها سوى مقطع ( في زمن الخليفة علي ابن ابي طالب )
قد تكون نفس القطعة الت تحدث عنها الاخ
لكن المهم من الامر ان التاريخ سجل ان العملات النقدية صكت بزمن الامويين
وان دلت هذه الاثار على شئ فانها تدل على وجود مصكوكات نقدية قبل هذا التاريخ
(( فمن زور التاريخ ))
(( ومسؤلية من بتصحيح المسار ))
دمتم برعاية الله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
العملة التي وجدت في عمان على ماعتقد واكثر التوقعات تعود لزمن ماكانت تحكم قبيلة العيونيون منطقة الخليج التي تنسب لقبيلة عبدالقيس التي كانت تساند الامام علي في حرب الجمل وصفين ونهروان وبعض هلقبيلة كان تواجدهم مع الحسين في كربلا واغلبهم التحق بعد مقتل الحسين في جيش المختار الثقفي وقبيلة عبدالقيس اسلمة على يد رسول الله
وتشيعة للامام علي
أطلقت تسمية البحرين على إقليم الساحل الجنوبي و الجنوبي الغربي للخليج العربي ، الذي يشمل بالتحديد المنطقة الممتدة من البصرة في جنوب العراق و حتى عمان . و قد ذكر ذلك ياقوت الحموي في معجمه حيث قال :( البحرين اسم جامع لبلاد على ساحل بحر الهند بين البصرة و عمان )
و أشار ابن خلدون لهذه الحقيقة في كتابه ( العبر ) فقال :
( البحرين بلاد واسعة على بحر فارس من غربيه ، و تتصل باليمامة من شرقيها ، و البصرة من شمالها و بعمان من جنوبها )
كانت جزيرة البحرين الحالية في تلك الأثناء تعرف باسم جزيرة أوال ، وتشكل جزءا من إقليم البحرين المذكور آنفا ، و اختلف في أصل تسمية البحرين ، فالريحاني في كتابه ( ملوك العرب ) يرى أن أصل التسمية ارتبط بطبيعة المنطقة التي أطلق عليها هذا الاسم ، و التي تمتد من البصرة حتى عمان ، وتشرف من خلال امتدادها هذا على بحرين هما : الخليج العربي و خليج عمان ، ويعتقد الادريسي أن التسمية جاءت من وجود بحر بين جزيرة أوال ( جزيرة البحرين ) و بين فارس ، و وجود بحر آخر بينهما و بين ساحل الجزيرة العربية الشرقي ، وهناك رأي آخر يعزي سبب التسمية إلى وقوع جزيرة البحرين في بحر من الماء المالح الذي يجثم فوق بحر آخر من الماء العذب ، و الرأي الغالب هو أن التسمية أطلقت بسبب كثرة ينابيع المياه في المنطقة ، والتي يشبه بعضها في غزارة مياهه بحرا من الماء العذب الذي يجاور بحرا من الماء المالح
نقود الدولة العيونية في بلاد البحرين (نايف الشرعان) دراسة وصفية تحليلية لنقود الدولة العيونية النقود العيونية ذات دلائل وإشارات مذهبية واقتصادية
http://www.alwahamag.com/?act=artc&id=1214
عملات البحرين كانت تحمل شعار علي ولي الله في عام 544 هـ
معلومات عامة:
هذه عملات سكها العيونيون من بني عبد القيس لأوال خاصة كما هو مبين في الصورة ، وتاريخ سكها عام 544ه أي قبل .9 قرون تقريبا ، وهو دليل الرخاء في تلك الفترة ، وكان طابعها المميز هو شعار " علي ولي الله " وهو يعني الكثير ؛؛؛؛
هذه النماذج من النقود موجودة في المتحف البريطاني بلندن ، وقد عرضها نايف الشرعان في كتابه "نقود الدولة العيونية في بلاد البحرين ، نشر هذا الكتاب مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات ا.الاسلامية ولا أعتقد انّ هذه الوثائق تحتاج مني الى تعليق ، وهذه نماذج فقط .
This image has been resized. Click this bar to view the full image. The original image is sized 600x982 and weights 97KB.
http://www.aqaed.com/shia/world/bahrain/
منقول من موقع العصفور
قيام ونهاية إمارة العصفوريين
قيام إمارة العصفوريين العامرية
نستطيع القول على وجه التقريب أن عام (636هـ – 1238م) هو نهاية دولة العيونيين وبداية دولة بني عصفور التي دامت قرابة 150 عاماً. والتواريخ المذكورة هنا هي أقرب التواريخ إلى التاريخ الحقيقي وإذا كان هناك فارق فلن يتجاوز السنوات الثلاث أو الخمس.
إن حالة التمزق والتداعي التي أخذت تهدد إمارة العيونيين بالسقوط ، قد أثارت كما يبدو حالة قلق واسعة بين أعيان بلاد البحرين ، بعد أن أدركوا تمام الإدراك عجز الحكام العيونيين بما هم عليه من الضعف عن حماية الأمن ، الأمر الذي سوف يهدد مصالحهم التجارية للخطر من قبل بني عامر إذا لم يسارعوا لكسب رضاهم، فأخذ أغنياء البحرين وأعيانهم يتسابقون لإرضائهم بالأموال والهدايا ويقيمون معهم صلات شخصية وثيقة، بل ويتواطأوا معهم ضد العيونيين، وعلى رأس المتواطئين كان إبراهيم بن عبدالله بن أبي جروان أبرز أعيان الإحساء وأثريائها، وقد تطور الأمر أخيراً إلى اتفاق معظم أعيان الإحساء ووجهائها على تسليم السلطة في البلاد إلى زعيم بني عامر المحنك الشيخ عصفور بن راشد بن عميرة، وانتهى له الأمر على ما تم التخطيط له دون إراقة دماء وهتك حرمات وقبض على الأمير العيوني الفضل بن محمد بن مسعود وطرده من الإحساء بعد أن استولى على كافة أمواله وأموال أسرته وكف عن أموال الآخرين.
علاقات وطيدةوقد أنشأ العصفوريون علاقات وطيدة وأواصر سياسية قوية مع القوى والدول المحيطة بهم وتمكنوا من عقد روابط سياسية متينة ووشائج من الاحترام المتبادل على امتداد تاريخ دولتهم وعلى رأس أولئك السلغريون (أتابكة فارس) ومماليك مصر ومغول العراق وإيران والطيبيون حكام فارس وجزيرة قيس وكذلك مع مملكة هرمز.
نهاية الإمارة العصفورية
لقد امتد حكم العصفوريين في بلاد البحرين لمدة تقارب من القرن ونصف القرن ، وأن زوال حكمهم قد تم في العقد الثامن أو التاسع من القرن الثامن / الرابع عشر ، ومن العوامل التي أدت إلى التفكك السياسي والانحلال لسلطتهم ، هي:
العامل الأول: انفجار النزاعات حول السلطة خلال حكم أبناء الشيخ مانع بن عصفور في النصف الأول من القرن الثامن / الرابع عشر.العامل الثاني: ظهور القوى البحرية التجارية في مياه الخليج العربي كالطيبين في مقاطعة فارس وجزيرة قيس وكذلك مملكة هرمز.
العامل الثالث: خشية الحكام من بعضهم البعض والتنافس حول السلطة ربما دفعهم إلى التسابق في طلب الدعم الخارجي من تلك القوى التي سوف ترحب بالتأكيد بمثل هذا الطلب لبسط نفوذها على بلاد البحرين.
العامل الرابع: إن مثل هذه القوى تعد مصدر تهديد لكيان بلاد البحرين ولازدهارها اقتصادياً فيما إذا لم يقم حكامها علاقة سياسية مع هذه القوى.
وقد حدثت انتكاسة مروعة في تاريخ إمارة العصفوريين بعد ما يزيد على مائة وخمسين عاماً على نشأتها ، إذ قام شخص يدعى جروان باقتطاع جزء من دولتهم والاستقلال به عن طريق القوة العسكرية ، كما اقتسم فيروز شاه الجزء الأعظم منها واستمر سلطانه فيها وفي الاحساء والقطيف وهرمز حتى سنة (819هـ – 1417م) ثم أعقبه ابنه سيف الدين مهار الذي استمر حكمه إلى سنة (840هـ – 1436م).
وعلى الرغم من أن بني عصفور خاصة وبني عامر عامة قد فقدوا سلطتهم السياسية إلا أنهم بقوا محتفظين بنفوذهم الاقتصادي الواسع ، ولا يزالون يتمتعون بهيبة واحترام في جزيرة العرب ، بل أنهم أخذوا يتحينون الفرصة لاسترجاع مجدهم الآفل ومكانتهم السياسية السابقة ، وقد تم لهم ذلك أخيراً على يد أحد أفخاذهم وهم بنو جبر الذين تمكنوا من استرجاع سلطة بني عامر على بلاد البحرين في حدود منتصف القرن التاسع / الخامس عشر الميلادي ، واستمر حكمهم هو الآخر ما يقارب من قرن ونصف القرن.
أما ذرية الأمير عصفور مؤسس الدولة العصفورية السالفة الذكر فقد ارتحلوا في تلك الأثناء إلى جزيرة أوال (مملكة البحرين باصطلاحها الحديث) واستوطنوا قرية الدراز كمركز لنشاطهم الاقتصادي ومحط لرحالهم وتمكنوا بعد تنامٍ متأصل للروح الدينية في نفوسهم من الاختصاص بمرحلة علمية مشرفة على يد خلص رجالها انتهت إلى أوج مجد السؤدد والعظمة، في عهد العلمين الكبيرين المحقق البحراني الشيخ يوسف وابن أخيه العلامة البحراني الشيخ حسين قدس سرهما، وقد هاجر الأول منهما إلى إيران والعراق وأصبح الثاني زعيم عشيرة آل عصفور، وقد تمكن الغزاة العمانيون من قتله في إحدى الغارات[1].
---
[1] اعتمدنا في كتابة هذه النبذة على كتاب المقدمة الفاخرة ومجلة الوثيقة العدد الثالث
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
|
استجابة 1
10 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق