[QUOTE=محب ابن معين][size=3][font=Simplified Arabic][I][align=center]هذه المقومات ومن كتبنا لان القاعده الذي يأتي بااصل من اصوله لا يعاب
وأيضاً فأبو بكر، وعمر : كان اختصاصهما بالنبي صلى الله عليه وسلّم فوق اختصاص غيرهما. وأبو بكر كان أكثر اختصاصاً. فإنه كان يسمر عنده عامة الليل يحدثه في العلم، والدين، ومصالح المسلمين. كما روى أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة عن عمر قال : «كان رسول الله صلى الله عليه وسلّم يسمر عند أبي بكر في الأمر من أمور المسلمين وأنا معه».
وفي الصحيحين : عن عبد الرحمن بن أبي بكر : أن أصحاب الصفة كانوا ناساً فقراء؛ وأن النبي صلى الله عليه وسلّم قال : «من كان عنده طعام اثنين فليذهب بثالث، ومن كان عنده طعام أربعة فليذهب بخامس، أو بسادس» وأن أبا بكر جاء بثلاثة، وانطلق نبي الله صلى الله عليه وسلّم بعشرة؛ وأن أبا بكر تعشى عند النبي صلى الله عليه وسلّم ثم لبث حتى صليت العشاء ثم رجع فلبث حتى نعس رسول الله صلى الله عليه وسلّم فجاء بعدما مضى من الليل ما شاء الله قالت امرأته ما حبسك عن أضيافك قال أو ما عشيتهم قالت أبوا حتى تجيء : عرضوا عليهم العشاء فغلبوهم. وذكر الحديث. وفي رواية : «كان يتحدث إلى النبي صلى الله عليه وسلّم إلى الليل».
اقول انا اميري حسين
دليل كذب هذه الروايات هو
جهل ابو بكر معنى كلمة ابا
للاية الكريمه وفاكهة وابا
وجهل عمر للكلاله
****************************** والان انقل المتعلق بالعشاء لمعرفة اخلاق ابو بكر النورانيه
منقول
وأما في حديث العشاء الذي لم يذكره بالتفصيل فها هو: حدثني محمد بن المثنى: حدثنا ابن أبي عدي، عن سليمان، عن أبي عثمان: قال عبد الرحمن بن أبي بكر رضي الله عنهما: جاء أبو بكر بضيف له أو بأضياف له، فأمسى عند النبي صلى الله عليه وسلم، فلما جاء، قالت أمي: احتبست عن ضيفك أو أضيافك الليلة، قال: ما عشيتهم؟ فقالت: عرضنا عليه أو عليهم فأبوا أو فأبى، فغضب أبو بكر، فسب وجدع، وحلف لا يطعمه، فاختبأت أنا، فقال يا غنثر، فحلفت المرأة لا نطعمه حتى يطعمه، فحلف الضيف أو الأضياف أن لا يطعمه أو يطعموه حتى يطعمه، فقال أبو بكر: كأن هذه من
الشيطان، فدعا بالطعام، فأكل وأكلوا، فجعلوا لا يرفعون لقمة إلا ربا من أسفلها أكثر منها، فقال: يا أخت بني فراس، ما هذا؟ فقالت: وقرة عيني، إنها الآن لأكثر قبل أن نأكل، فأكلوا، وبعث بها إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فذكر أنه أكل منها. البخاري.
أنظروا كيف أن أبو بكر يحلف ثم يترك حلفه ويقول هو من الشيطان، وكيف يسب. وأين هذا من علمه بالقضاء؟ وأين هذا من الكفارات في الحلف؟
وفي قضية عمر فها هو يقول بقتل حاطب وهو ممن شهد بدر، ورسول الله يعارضه: قال عمر: يا رسول الله، دعني أضرب عنق هذا المنافق، قال:
(إنه قد شهد بدرا، وما يدريك لعل الله أن يكون قد اطلع على أهل بدر فقال: اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم). البخاري.
وفي قضية أخرى حصلت بين المهاجرين والأنصار: فقام عمر فقال: يا رسول الله، دعني أضرب عنق هذا المنافق، فقال النبي صلى الله عليه وسلم:
(دعه، لا يتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه). البخاري.
وأين أنت من حديث رزية يوم الخميس الذي كان فيه عمر معارضا لقول رسول الله؟ أهذا الذي تدعون علمه؟ حدثنا يحيى بن سليمان قال: حدثني ابن وهب قال: أخبرني يونس، عن ابن شهاب، عن عبيد الله بن عبد الله، عن ابن عباس قال: لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال: (ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا من بعده). قال عمر: إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع، وعندنا كتاب الله حسبنا. فاختلفوا وكثر اللغط، قال: (قوموا عني، ولا ينبغي عندي التنازع). فخرج ابن عباس يقول: إن
الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه.
البخاري.
وأين إقرار الرسول (ص) بكلام عمر، هل نستدل بذلك على طرده له مع المعارضين الذين صنعهم عمر؟!
وأين فقهه وعلمه من قول الله: (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب)؟
وأين قضاء عمر في الجنابة؟ فاقرأ الحديث في صحيح مسلم: حدثني عبد الله بن هاشم العبدي، حدثنا يحيى (يعني ابن سعيد القطان) عن شعبة قال: حدثني الحكم عن ذر، عن سعيد بن عبد الرحمن بن أبزى، عن أبيه، أن رجلا أتى عمر فقال: إني أجنبت فلم أجد ماء. فقال: لا تصل. فقال عمار: أما تذكر، يا أمير المؤمنين! إذ أنا وأنت في سرية فأجنبنا. فلم نجد ماء. فأما أنت فلم تصل. وأما أنا فتمعكت في التراب وصليت. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إنما كان يكفيك أن تضرب بيديك الأرض. ثم تنفخ ثم تمسح بهما وجهك وكفيك. فقال عمر: إتق الله يا عمار! قال: إن شئت لم أحدث به. قال الحكم: وحدثنيه ابن عبد الرحمن بن أبزي عن أبيه، مثل حديث ذر. قال: وحدثني سلمة عن ذر، في هذا الإسناد الذي ذكر الحكم.
فقال عمر: نوليك ما توليت. (مسلم).
هذا هو قضاء عمر!! فهو لا يعرف حتى أبسط الأمور مثل التيمم، في أيام رسول الله، وحتى بعد وفاته (ص). فأين علمه الذي مصه من إصبع رسول الله؟! فأين موافقة الرسول (ص) لأبي بكر وعمر؟!!
وهناك مزيد ان شاء الله
وأيضاً فأبو بكر، وعمر : كان اختصاصهما بالنبي صلى الله عليه وسلّم فوق اختصاص غيرهما. وأبو بكر كان أكثر اختصاصاً. فإنه كان يسمر عنده عامة الليل يحدثه في العلم، والدين، ومصالح المسلمين. كما روى أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة عن عمر قال : «كان رسول الله صلى الله عليه وسلّم يسمر عند أبي بكر في الأمر من أمور المسلمين وأنا معه».
وفي الصحيحين : عن عبد الرحمن بن أبي بكر : أن أصحاب الصفة كانوا ناساً فقراء؛ وأن النبي صلى الله عليه وسلّم قال : «من كان عنده طعام اثنين فليذهب بثالث، ومن كان عنده طعام أربعة فليذهب بخامس، أو بسادس» وأن أبا بكر جاء بثلاثة، وانطلق نبي الله صلى الله عليه وسلّم بعشرة؛ وأن أبا بكر تعشى عند النبي صلى الله عليه وسلّم ثم لبث حتى صليت العشاء ثم رجع فلبث حتى نعس رسول الله صلى الله عليه وسلّم فجاء بعدما مضى من الليل ما شاء الله قالت امرأته ما حبسك عن أضيافك قال أو ما عشيتهم قالت أبوا حتى تجيء : عرضوا عليهم العشاء فغلبوهم. وذكر الحديث. وفي رواية : «كان يتحدث إلى النبي صلى الله عليه وسلّم إلى الليل».
اقول انا اميري حسين
دليل كذب هذه الروايات هو
جهل ابو بكر معنى كلمة ابا
للاية الكريمه وفاكهة وابا
وجهل عمر للكلاله
****************************** والان انقل المتعلق بالعشاء لمعرفة اخلاق ابو بكر النورانيه
منقول
وأما في حديث العشاء الذي لم يذكره بالتفصيل فها هو: حدثني محمد بن المثنى: حدثنا ابن أبي عدي، عن سليمان، عن أبي عثمان: قال عبد الرحمن بن أبي بكر رضي الله عنهما: جاء أبو بكر بضيف له أو بأضياف له، فأمسى عند النبي صلى الله عليه وسلم، فلما جاء، قالت أمي: احتبست عن ضيفك أو أضيافك الليلة، قال: ما عشيتهم؟ فقالت: عرضنا عليه أو عليهم فأبوا أو فأبى، فغضب أبو بكر، فسب وجدع، وحلف لا يطعمه، فاختبأت أنا، فقال يا غنثر، فحلفت المرأة لا نطعمه حتى يطعمه، فحلف الضيف أو الأضياف أن لا يطعمه أو يطعموه حتى يطعمه، فقال أبو بكر: كأن هذه من
الشيطان، فدعا بالطعام، فأكل وأكلوا، فجعلوا لا يرفعون لقمة إلا ربا من أسفلها أكثر منها، فقال: يا أخت بني فراس، ما هذا؟ فقالت: وقرة عيني، إنها الآن لأكثر قبل أن نأكل، فأكلوا، وبعث بها إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فذكر أنه أكل منها. البخاري.
أنظروا كيف أن أبو بكر يحلف ثم يترك حلفه ويقول هو من الشيطان، وكيف يسب. وأين هذا من علمه بالقضاء؟ وأين هذا من الكفارات في الحلف؟
وفي قضية عمر فها هو يقول بقتل حاطب وهو ممن شهد بدر، ورسول الله يعارضه: قال عمر: يا رسول الله، دعني أضرب عنق هذا المنافق، قال:
(إنه قد شهد بدرا، وما يدريك لعل الله أن يكون قد اطلع على أهل بدر فقال: اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم). البخاري.
وفي قضية أخرى حصلت بين المهاجرين والأنصار: فقام عمر فقال: يا رسول الله، دعني أضرب عنق هذا المنافق، فقال النبي صلى الله عليه وسلم:
(دعه، لا يتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه). البخاري.
وأين أنت من حديث رزية يوم الخميس الذي كان فيه عمر معارضا لقول رسول الله؟ أهذا الذي تدعون علمه؟ حدثنا يحيى بن سليمان قال: حدثني ابن وهب قال: أخبرني يونس، عن ابن شهاب، عن عبيد الله بن عبد الله، عن ابن عباس قال: لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال: (ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا من بعده). قال عمر: إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع، وعندنا كتاب الله حسبنا. فاختلفوا وكثر اللغط، قال: (قوموا عني، ولا ينبغي عندي التنازع). فخرج ابن عباس يقول: إن
الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه.
البخاري.
وأين إقرار الرسول (ص) بكلام عمر، هل نستدل بذلك على طرده له مع المعارضين الذين صنعهم عمر؟!
وأين فقهه وعلمه من قول الله: (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب)؟
وأين قضاء عمر في الجنابة؟ فاقرأ الحديث في صحيح مسلم: حدثني عبد الله بن هاشم العبدي، حدثنا يحيى (يعني ابن سعيد القطان) عن شعبة قال: حدثني الحكم عن ذر، عن سعيد بن عبد الرحمن بن أبزى، عن أبيه، أن رجلا أتى عمر فقال: إني أجنبت فلم أجد ماء. فقال: لا تصل. فقال عمار: أما تذكر، يا أمير المؤمنين! إذ أنا وأنت في سرية فأجنبنا. فلم نجد ماء. فأما أنت فلم تصل. وأما أنا فتمعكت في التراب وصليت. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إنما كان يكفيك أن تضرب بيديك الأرض. ثم تنفخ ثم تمسح بهما وجهك وكفيك. فقال عمر: إتق الله يا عمار! قال: إن شئت لم أحدث به. قال الحكم: وحدثنيه ابن عبد الرحمن بن أبزي عن أبيه، مثل حديث ذر. قال: وحدثني سلمة عن ذر، في هذا الإسناد الذي ذكر الحكم.
فقال عمر: نوليك ما توليت. (مسلم).
هذا هو قضاء عمر!! فهو لا يعرف حتى أبسط الأمور مثل التيمم، في أيام رسول الله، وحتى بعد وفاته (ص). فأين علمه الذي مصه من إصبع رسول الله؟! فأين موافقة الرسول (ص) لأبي بكر وعمر؟!!
وهناك مزيد ان شاء الله
تعليق