ردا على زهر الشوق
اولا من قال لك اننا ننفي العصمة عن الانبياء ونثبتها لعمر بدات تختلط عليك الاوراق نوعا ما مع احترامي لك
وتسالين هل رايته مزبدا شاهرا سيفه وهل رايته انت ايضا فنحن في هذا سواء يا زهر الشوق؟
انا لم اقل لك ان فعل عمر جيد بما فيه بل قلت انه سها في قولته بسبب الصدمة تم تراجع عنها فلا تقوليني ما لم اقل يرحمك الله
اما ذكرك للاية التي تقولين ان عمر انكرها وانها نزلت في احد فعلى فمرة كتبكم تقول انها نزلت في الصحابة الدين تزعمون انهم انقلبوا على وصية الرسول بعد وفاته هنا اسالك هل ادا اذنب الانسان مهما كان ذنبه واستغفر منه وتاب هل يبقى مذنبا في نظرك؟
اما دموع الغربة
فاهلا بعودتك للحوار معنا في الموضوع رغم انني قد رددت على اسئلتك انت واميري حسين ولم تعقبوا عليها بل انا شخصيا رددت على تساؤلاتكم نقطة نقطة فراجعي ردودي السابقة.
اما قضية تشتيت الموضوع فانتم من فعلها فمرة تتحدثون عن موقف عمر من موت الرسول ثم تدخلون موضوع حروب الردة وقضية ما يسمى بمظلومية الزهراء ثم موضوع السقيفة ثم تتحدثون عن ان عمر لم يقتل مشركا فانتم من يشتت الموضوع بينما انا شخصيا التزم به وارد في سياقه ولا اتجاهل اي سؤال او نقطة وليس من صفاتنا تحريف الامور عن مسارها.
اما قضية المقارنة بين موت الرسول واشاعة مقتله في احد فلامر الجامع بينهما هو موت الرسول ففي احد كان الموت اشاعة كاذبة كادت ان تضعف صف المسلمين اما في الثانية فالخبر صحيح ولكنه لم يبلغ الجميع عند الوهلة الاولى بل وصلهم بالتدريج لهذا اختلفت ردود الافعال حوله.
نعم عمر ليس الوحيد الخائف على مستقبل الاسلام ولكن درجة الخوف عنده اعلى لان هذه هي طبيعته التي جبله الله عليها فعاطفته جياشة اكثر من الاخرين وهذا بالتاكيد لا ينقص من الاخرين.
وللاسف البعض يدين الناس على الهواجس والنوايا والله لا يدين عباده الا اذا ارتكبوا الذنب فعلا وحتى اذا ارتكبوه وندموا وتابوا عنه فهو غفور رحيم ولكن الشيعة للاسف يرون في الله انه شديد العقاب ولا يرون فيه انه ايضا غفور رحيم ورحمته وسعت كل شيء
اولا من قال لك اننا ننفي العصمة عن الانبياء ونثبتها لعمر بدات تختلط عليك الاوراق نوعا ما مع احترامي لك
وتسالين هل رايته مزبدا شاهرا سيفه وهل رايته انت ايضا فنحن في هذا سواء يا زهر الشوق؟
انا لم اقل لك ان فعل عمر جيد بما فيه بل قلت انه سها في قولته بسبب الصدمة تم تراجع عنها فلا تقوليني ما لم اقل يرحمك الله
اما ذكرك للاية التي تقولين ان عمر انكرها وانها نزلت في احد فعلى فمرة كتبكم تقول انها نزلت في الصحابة الدين تزعمون انهم انقلبوا على وصية الرسول بعد وفاته هنا اسالك هل ادا اذنب الانسان مهما كان ذنبه واستغفر منه وتاب هل يبقى مذنبا في نظرك؟
اما دموع الغربة
فاهلا بعودتك للحوار معنا في الموضوع رغم انني قد رددت على اسئلتك انت واميري حسين ولم تعقبوا عليها بل انا شخصيا رددت على تساؤلاتكم نقطة نقطة فراجعي ردودي السابقة.
اما قضية تشتيت الموضوع فانتم من فعلها فمرة تتحدثون عن موقف عمر من موت الرسول ثم تدخلون موضوع حروب الردة وقضية ما يسمى بمظلومية الزهراء ثم موضوع السقيفة ثم تتحدثون عن ان عمر لم يقتل مشركا فانتم من يشتت الموضوع بينما انا شخصيا التزم به وارد في سياقه ولا اتجاهل اي سؤال او نقطة وليس من صفاتنا تحريف الامور عن مسارها.
اما قضية المقارنة بين موت الرسول واشاعة مقتله في احد فلامر الجامع بينهما هو موت الرسول ففي احد كان الموت اشاعة كاذبة كادت ان تضعف صف المسلمين اما في الثانية فالخبر صحيح ولكنه لم يبلغ الجميع عند الوهلة الاولى بل وصلهم بالتدريج لهذا اختلفت ردود الافعال حوله.
نعم عمر ليس الوحيد الخائف على مستقبل الاسلام ولكن درجة الخوف عنده اعلى لان هذه هي طبيعته التي جبله الله عليها فعاطفته جياشة اكثر من الاخرين وهذا بالتاكيد لا ينقص من الاخرين.
وللاسف البعض يدين الناس على الهواجس والنوايا والله لا يدين عباده الا اذا ارتكبوا الذنب فعلا وحتى اذا ارتكبوه وندموا وتابوا عنه فهو غفور رحيم ولكن الشيعة للاسف يرون في الله انه شديد العقاب ولا يرون فيه انه ايضا غفور رحيم ورحمته وسعت كل شيء
تعليق