السلام عليكم

الله يعطيك العافية أخوي حسين إيران

السؤال الوجيه هنا

14-حدثنا نعيم بن حماد حدثنا هشيم عن حصين عن عمرو بن ميمون قال رأيت في الجاهلية قردة اجتمع عليها قردة قد زنت فرجموها فرجمتها معهم

شو عرفهم أن القردة زنت ؟؟؟ ربما تكون المسكينة متزوجة زواج مسياررررر!!!!!

راحت ضحية التسرع يا للهول والعجب 00

قردة زنت 00 شو عرفو أنها زنت ؟؟ يمكن حكى مع القردة علم بعدها أ نها زنت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ولا المأذون ما أعطاها عقد النكاح حتى تدافع عن نفسها 00 بس ما خبرناالرواي كم كانت مهور القردة في ذاك الزمان ؟
وأين يقيموا حفلات عقد القران للقرود ؟؟

شايفلي قردة في المرتفعات لدينا حا طة عينها على واحد مسبسب شعره ومكحل عينه ولابس شورت :p بس المضروبه على عينها ( طالبه مهر كبير ) خلت المسكين لا ليلوا ليل ولا نهارو نهار 00


تحياتي

السلام والرحمة
الأخ مسلم وبس هداه الله وإيانا للحق وثبتنا عليه

سمعتكم تضعون إحتمالات كثيرة لما قاله أبو هريرة ومنها كذا وكذا ولكن للأسف كلها إحتمالات وليس لها قرائن من حديثه هو يفسر ماهو نصف العلم المحفوظ عن رسول الله ص والذي كان يكتمه.

بل إن الأكيد المؤكد الذي أتى به أبو هريرة هو أنه كتم نصف العلم لأنه بكتمانه إياه حفظ رأسه من السيف كما صرح بما لا يرقى مجال للشك

لم يقل أبو هريرة أني كتمت من العلم ما ليس في الفقه والعقائد
لم يقل أبو هريرة أني كتمت من العلم ما يتعلق بالملاحم والفتن في آخر الزمان
لم يقل أبو هريرة أني كتمت من العلم ما يتعلق بفساد أهل الجور والظلم
لم يقل أبو هريرة أنه كتم العلم لأن النبي أمره بذلك!!! لأنه من الطبيعي في مثل هذه الحالة أن لا يقدم حفظ رأسه على أمر النبي ص...بل أن يتجاهل ذكر سبب قول النبي وأمره إياه بكتمه.

قال أني كتمت من العلم أحد وعائين بعدم قوله أكون قد حفظت رأسي.

أعود وأسألك


هل نفهم من قول أبي هريرة أن كتم العلم جائز إن خاف المكلف على نفسه من الهلاك أو خاف من الفتنة؟


أظنك فهمت الآن ما أقصد أخي العزيز...

والسلام

أخي حسين ..

١- قال الله تعالى: ((و لا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة)) ، معنى ذلك أنك إن كنت تحمل علماً - غير الأحكام الشرعية و ما شابهه - و تعلم أن نشره قد يسبب الفتنة و قد يؤدي إلى هلاكك فعند ذلك يجوز كتمه.

و هذا هو المقصود من قول الله (( إلا أن تتقوا منهم تقاه ))

ولعل مما يؤكد ذلك رواية ابن سعد في الطبقات والتي يقول فيها : " لو حدَّثتكم بكل ما في جوفي لرميتموني بالبعر ، فقال الحسن : " صدق والله ، لو أخبرنا أن بيت الله يهدم ويحرق ما صدقه الناس " .

و أيضاً ، قال الإمام ابن كثير في " البداية والنهاية " : " وهذا الوعاء الذي كان لا يتظاهر به ، هو الفتن والملاحم ، وما وقع بين الناس من الحروب والقتال ، وما سيقع ، التي لو أخبر بها قبل كونها ، لبادر كثير من الناس إلى تكذيبه ، وردوا ما أخبر به من الحق " أهـ .

فإذاً .. كان الإخبار بمثل هذه الأمور سيسبب فتناً و قد يتسبب في مقتل أبي هريرة فرأى أنه من غير المناسب بث ذلك العلم.

٢- سيدنا أبو هريرة هو راوي حديث ذم كتم العلم و ليس غبياً بهذه الدرجة حتى يقول ما قاله قاصداً كتم الأحكام الشرعية.