السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مولاي خادم السجاد وللمتابعين معه
مولاي خادم السجاد أقبل جبينك الطيب على مواضيعك المتميزة
ومن سوف يتجراء ان يدخل الموضوع ويشارك بهكذا رزية لتكون رزيته أعظم بتبرأت أصحابه وتأكيده لهجرة الرسول صلوات ربي عليه وعلى آله والعياذ بالله من أن يكون الرسول يهجر
لذلك من المتابعين معكم مولاي لعل أحد من الأخوة المخالفين يحاول أن يدخل ويناقش بكل موضوعية وعقلانية إن وجٍد العقل
114 - حدثنا يحيى بن سليمان قال: حدثني ابن وهب قال: أخبرني يونس، عن ابن شهاب، عن عبيد الله بن عبد الله، عن ابن عباس قال:
لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال: (اتئوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا من بعده). قال عمر: إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع، وعندنا كتاب الله حسبنا. فاختلفوا وكثر اللغط، قال: (قوموا عني، ولا ينبغي عندي التنازع). فخرج ابن عباس يقول: إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه.
[2888، 2997، 4168، 4169، 5345، 6932].
صحيح البخاري كتاب المرضى 17
- باب: قول المريض قوموا عني.
5345 - حدثنا إبراهيم بن موسى: حدثنا هشام، عن معمر. وحدثني عبد الله بن محمد: حدثنا عبد الرزاق: أخبرنا معمر، عن الزُهري، عن عبيد الله بن عبد الله، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال:
لما حُضِرَ رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال، فيهم عمر بن الخطاب، قال النبي صلى الله عليه وسلم: (هَلُمَّ أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده). فقال عمر: إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع، وعندكم القرآن، حسبنا كتاب الله. فاختلف أهل البيت فاختصموا، منهم من يقول: قرِّبوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتاباً لن تضلوا بعده، ومنهم من يقول ما قال عمر، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (قوموا).
قال عبيد الله: فكان ابن عباس يقول: إن الرَّزيَّة كل الرَّزيَّة ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب، من اختلافهم ولغطهم.
[ر: 114].
صحيح البخاري كتاب الإعتصام بالكتاب والسنَّة
6932 - حدثنا إبراهيم بن موسى: أخبرنا هشام، عن معمر، عن الزُهري، عن عبيد الله بن عبد الله، عن ابن عباس قال:
لما حُضِرَ النبي صلى الله عليه وسلم قال، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب، قال: (هلمَّ أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده). قال عمر: إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع، وعندكم القرآن. فحسبنا كتاب الله. واختلف أهل البيت، اختصموا: فمنهم من يقول: قرِّبوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتاباً لن تضلوا بعده، ومنهم من يقول ما قال عمر، فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال: (قوموا عني).
قال عبيد الله: فكان ابن عباس يقول: إن الرَّزيَّة كل الرَّزيَّة ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب، من اختلافهم ولغطهم.
[ر: 114]
مسند أحمد مسند أهل البيت رضوان الله عليهم أجمعين- حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثني وهب بن جرير حدثنا أبي قال: سمعت يونس يحدث عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال:
-لما حضرت رسول الله صلى الله عليه وسلم الوفاة قال: هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال عمر: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله قال: فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم أو قال قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والاختلاف وغم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: قوموا عني
فكان ابن عباس يقول:إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.
سميت هذه الحادثة النصية برزية يوم الخميس، لعدم تمكن النبي من كتابة الرسالة. هل يعرف أحدكم ماذا جرى يوم الجمعة و السبت و الأحد ؟ لأن رسول الله مكث بعد ذلك اليوم أياما.
تعليق