إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بيع وشراء الشيعة في اللطيفية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بيع وشراء الشيعة في اللطيفية

    http://www.karbalanews.net/artc.php?id=1457

    علمت شبكة كربلاء للأنباء من سواق عراقيين لسيارات الأجرة التي تعمل على نقل المسافرين من كربلاء إلى بغداد أنه تم توزيع منشورات في منطقة اللطيفية التي يتخذها الإرهابيين مكمنا ومأمنا لهم،مكتوب في المنشورات مخاطباً للسواق العراقيين:
    1- تسليم عالم دين شيعي:10000$
    2- تسليم مجند عراقي= 3000$
    3- تسليم شرطي عراقي= 2000$
    4- تسليم شيعي عراقي عادي= 1000$

    و على صعيد متصل قال رهينة مصري سابق يؤكد انه كان محتجزا مع رهينتين فرنسيين في اللطيفية اكد رهينة مصري سابق في العراق السبت لوكالة فرانس برس انه كانا محتجزا مع رهينتين فرنسيين هما على الارجح الصحافيان الفرنسيان المخطوفان في العراق منذ أكثر من شهرين في احد المنازل في اللطيفية (جنوب بغداد) وانهما كانا لا يزالان هناك حتى السبت الماضي حين اطلق الخاطفون سراحه.

    وقال احمد عبد العزيز محمد (47 عاما) "اختطفت في 20 تشرين الاول/اكتوبر وتم احتجازي في منزل في اللطيفية (جنوب بغداد) حيث كنت اسمع صوت فرنسيين محتجزين في الغرفة المجاورة".
    وقال "كنت اسمع الخاطفين وهم يتكلمون مساء في الغرفة المجاورة. قال احدهم +لننقل الفرنسيين الى الفلوجة+ ورد اخر +لا. سيكون ذلك خطرا+" واضاف "هكذا تأكدت من انهما فرنسيان".

    واكد انه كان يسمع صوت الرهينتين الفرنسيتين عبر الحائط الذي يفصل غرفتيهما.

    يشار الى ان اللطيفية تشهد عمليات خطف شبه يومية لعراقيين واجانب وهجمات على القوافل العسكرية فضلا عن عمليات قتل لمسافرين وزوار منها إغتيال الشيخ الساعدي قبل يومين فقط .
    وكان الرهينة المصري السابق معصوب العينين دائما ولم يرفع الخاطفون العصبة عن عينيه الا لكي يؤدي الصلاة. وقال "كذلك سمعتهم مرة يتكلمون عن قتلهم لتسعة من عناصر الشرطة العراقية".

    ولم يعط الخاطفون اسم مجموعتهم لاحمد لكنه يؤكد انهم "اسلاميون من الطائفة السنية" وفق مواقيت الصلاة وطريقتها وبحسب طقوس الصوم والافطار التي كانوا يتبعونها خلال شهر رمضان، مما يؤكد صحة الفرضيات التي وظعت من قبل علماء على أنه تم تخطيط لإبادة عرقية ودينية للطائفة الشيعية.
    حيث يتم بعد ذلك إما ذبحهم أو إطلاق العيارات النارية في رأسهم.

  • #2
    دعك من هذا الهراء وخصوصاً هذا الموقع الذي همه الاول طائفي ذو رائحه كريهه ..

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم
      لقد سمعنا البارحة لقاء السيد عبد العزيز الحكيم على قناة العربية وهو يرد على سؤال لمقدمة البرنامج حول طبيعة العلاقات بين الطوائف في العراق
      وقد اكد سماحة السيد ان جميع طوائف الشعب العراقي يد واحدة ... فالعلاقة ما بين السني والشيعي والاشوري والمسيحي والكردي ... ممتازة ومتينة وهذه من النعم التي من بها الباري على هذا الشعب
      وكما قال السيد فان تلك العصابات الارهابية تضم ازلاما من النظام السابق والمتحالفين معهم وهي تتلقى الدعم من عدة اطراف داخلية وخارجية ...
      وللاسف ان هؤلاء المختطفون ينتحلون الطائفة السنية وهو ان دل على شيىء
      فبرأيي المتواضع
      يدل على سعي المخربين الى اشعال فتيلة الفتنة الطائفية واشعال حرب داخلية ....
      ندعو الله ان يفرج هم جميع اخواننا في العراق الحبيب..
      والسلام عليكم
      حوراء

      تعليق


      • #4
        اللهم دمرهم كل مدمر، اللهم لا تبقي و لا تذر

        تعليق


        • #5
          للأسف هؤلاء الأشخاص يريدون الفتك بالعراق عن طريق بث روح الطائفية

          فمرة يقتلون شيعي ومرة سني وهكذا مما يؤدي إلى توتر العلاقات بينهم

          لكن الله سبحانه وتعالى يحميهم ويحفظهم بحفظه


          هؤلاء الأشخاص تتبرأ منهم جميع الطزائف والأديان فهم دخلاء على المجتمع

          الإسلامي

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            ألف شكر لك على هذا الموضوع

            اللهم دمرهم كل مدمر، اللهم لا تبقي و لا تذر

            تعليق


            • #7
              http://www.annabaa.org/nbanews/41/104.htm


              اللطيفية: الموت على قارعة الطريق..


              "خذهم هناك واقتلهم" .. هكذا أمر القائد.

              وعلى الفور قام اتباعه المسلحون بانزال ثلاثة رجال من سيارتهم واوثقوا أيديهم خلف ظهورهم وأوقفوهم في صف بجانب الطريق واطلقوا النار على صدورهم.

              بلا تردد ولا كلمات ولا صوت .. فقط دوي الرصاص من بندقيتي كلاشنيكوف.

              وكان محرك سيارة القتلى الثلاثة لم يزل دائرا.

              هذا هو قانون السلاح في العراق كما شاهده صحفي عراقي يعمل لحساب رويترز شاهد الحادث قرب بلدة اللطيفية عندما أوقفه مسلحون عند نقطة تفتيش اقاموها بمنطقة تعرف "بمثلث الموت". وبسبب شبح الخوف الذي يسود المنطقة طلب عدم وضع اسمه على هذه القصة.

              وابتعد المسلحون تاركين الجثث الثلاث ملقاة على الارض واتجهوا نحو العربة التالية في الصف. وكانت سيارة الصحفي.

              وسأل أحد المسلحين وهو ينظر من نافذة السيارة التي بجوار السائق شاهرا بندقيته الهجومية "من أنتم .. وماذا تشتغلون."

              وهو سؤال مشحون في هذا الجزء من العراق الذي يقع جنوب بغداد مباشرة اذ يمكن لاجابة خاطئة ان تكلف المرء حياته.

              كان الرجال الثلاثة في السيارة الامامية - كما تبين - شرطيا واثنين من عناصر الحرس الوطني العراقي.

              وقع الحادث عندما كان الصحفي متجها الى الشمال قاصدا العاصمة العراقية بغداد يوم السبت في صباح مشمس رائع فيما بدت أشجار النخيل وبساتين وادي الفرات في أبهى صورها.

              وفجأة وقرب اللطيفية أحصى الصحفي 17 مسلحا يغطون وجوههم بأقنعة أو بالكوفية العربية التقليدية يمنعون عبور السيارات باستخدام سيارة أوقفوها بعرض الطريق.

              نزل رجل وامرأة وطفل من السيارة الاولى ومشوا الى الحاجز في حين قام المسلحون بتفتيش سيارتهم. وتوجه بضعة مسلحين اخرين الى سيارة ثانية وكانت شاحنة محملة باجهزة كهربائية فيما تحدث اخرون مع الركاب داخل السيارة الثالثة.

              ووجدوا ضالتهم في الصندوق الخلفي للسيارة الرابعة وهي التي سيقتل ركابها بعد لحظات امام أعين سائقي السيارات الاخرى الذين تملكهم الرعب .. ملابس رسمية لاثنين من عناصر الحرس الوطني وأحد أفراد الشرطة.

              كان الرجال الثلاثة فيما يبدو يأملون في العبور بسلام كمدنيين .. لكن الملابس العسكرية كشفت أمرهم.

              وينصب على قوات الامن العراقية الناشئة الجزء الاكبر من الهجمات التي ينفذها المسلحون العازمون على الاطاحة بالحكومة التي تدعمها الولايات المتحدة.

              وبلغ الامر بالكثيرين من افراد الشرطة حد خلع ملابسهم العسكرية وارتداء ملابس مدنية قبل العودة الى منازلهم ليلا. ويضع عناصر الحرس الوطني أقنعة على وجوههم اثناء ارتداء ملابسهم العسكرية ويبقون أمر وظيفتهم سرا عن جيرانهم خوفا من تعرضهم للانتقام.

              والمنطقة السنية التي تقع شرق نهر الفرات واحدة من أخطر المناطق في البلاد بالنسبة لقوات الامن العراقية حيث تتعرض لاكمنة بشكل متكرر. ويطارد المسلحون الذين يحكمون الشوارع هناك رجال الشرطة المحلية ويثأرون أيضا من العراقيين الذي يشتبه بأنهم يعملون مع القوات التي تقودها الولايات المتحدة أو الشركات الاجنبية.

              وقتل المسلحون وخطفوا أجانب في المنطقة بمن فيهم الصحفيان الفرنسيان والمحتجزان منذ اغسطس اب. كما قتلوا ايضا حجاجا شيعة كانوا متجهين الى كربلاء والنجف بجنوب البلاد.

              ففي حين اعتبر الشيعة العراقيون الحرب التي قادتها الولايات المتحدة العام الماضي بداية جديدة بعد طول اضطهاد فان كثيرين من السنة يشعرون بالتهميش وبأنهم فقدوا نفوذهم بالاطاحة بالرئيس السني صدام حسين.

              واثناء انتظاره خلف سيارة القتلى الثلاثة كان مراسل رويترز يلتزم أقصى درجات الحرص والحذر وهو يرد على أسئلة المسلحين رافضا الاعتراف بأنه يعمل لاي وسيلة اعلام اخرى غير عربية. واستولى المسلحون على هاتفه المحمول وكاميرا كانت معه وقالوا له عندما أبدى قدرا من الاحتجاج ان وسائل الاعلام منحازة الى جانب الامريكيين وهي بذلك هدف مشروع.

              ولم يجد المراسل أمامه سوى أن يدير محرك سيارته ويعود الى بيته.

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X