بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خير المرسلين محمد ابن عبد الله وعلى وصية بحق امير المؤمنين على ابن ابي طالب وعلى الصديقة الطاهرة المطهرة فاطمة الزهراء وعلى سيدا شباب اهل الجنة الحسنين سلام الله عليهم وعلى التسعة المعصومين من بنو الحسين وعلى اتباعهم واصحابهم والتابعين وللعن الدائم على اعداهم الى قيام يوم الدين
اخونى
قد يراء بعض الاشخاص او بعض المؤمنين الذين يتابعون اخبار عراقنا الجريح وبالاخص ازمتى النجف الاشرف وكربلاء المقدسة بان هناك حرب وحرب شرسة بين السيد السيستانى والسيد مقتدى الصدر (دام عزهم)
وفي الحقيقة ههذة الحرب غير موجودة ولا اصل لة وانما هية وسائل الاعلام التابعة للصهاينة والامريكان وحدة من يروج لة
قد يكون هناك اختلاف في طريقة المقاومة وقد يكون هناك تباين بين السيدين دام عزهم ولكن لا اساس للحرب فالسيد السيستانى هو ابو الشيعة وزعيم المرجعة وقائد الامة الاسلامية وكلمة هية السيف القاطع
والسيد الصدر هو ابن العلماء وحفيد الاوصياء والقوة الضاربة للسيد السيستانى
والا كيف تبررون تدخل السيد السيستانى في كل مرة لنصرة ابناء التيار الصدري وكيف تفسرون انصياع السيد مقتدى الصدر بكل سرور وطيب خاطر الى اوامر السيد السيستانى
ماحدث في ازمة كربلاء المقدسة في شهر ابريل كان نتيجة الاستفزازات الغير مقبولة من قبل قوات الاحتلال وقد تدخلت المرجعيةفي وقتة قالت المرجعية كلمتة (النجف وكربلاء خطوط حمراء) وعندما راء السيد السيستانى بان الاحتلال لا يوجد لة رادع ارسل رسالة خطية الى احد اعضاء مجلس الحكم ( موفق الربيعى ) وقال لة بالعربي الفصيح (((ان لم تقف امريكا عدوانة عن النجف وكربلاء وتدع ابناء التيار الصدري وشئنهم سوف تكون ايامة في العراق معدودة )))
فماكان من الكلب بريمر الا ان يوقف العمليات العسكرية على الفور
وماحدث في ازمة النجف الاخيرة في شهر اغسطس فالاحتلال استغل خروج السيد السيستانى للعلاج واستعد بمساعدة الكلب المائجور علاوي للهجوم على ابناء التيار الصدري وقد استبسل ابناء الصدر في الدفاع عن المدينة الى حين عودة القائد لكى يدخلة دخول الفاتحين ويحر ابناء التيار الصدري من الحصار ويعلن انتصار جيش المهدى
فاين هية الحرب بين السيدين
ولكن المشكلة هية بنن نحن وانى اعتب على بعض ابناء الشعة من الذين يتهمون السيد الصدر بانة شق صفوف الشيعة ولى عتب اخر هو على ابناء التيار الصدري الذين يتهمون السيد السيستانى بالعمالة
وكلمة اخيرة
((( المرجعية فوق الشبهات )))
والصلاة والسلام على خير المرسلين محمد ابن عبد الله وعلى وصية بحق امير المؤمنين على ابن ابي طالب وعلى الصديقة الطاهرة المطهرة فاطمة الزهراء وعلى سيدا شباب اهل الجنة الحسنين سلام الله عليهم وعلى التسعة المعصومين من بنو الحسين وعلى اتباعهم واصحابهم والتابعين وللعن الدائم على اعداهم الى قيام يوم الدين
اخونى
قد يراء بعض الاشخاص او بعض المؤمنين الذين يتابعون اخبار عراقنا الجريح وبالاخص ازمتى النجف الاشرف وكربلاء المقدسة بان هناك حرب وحرب شرسة بين السيد السيستانى والسيد مقتدى الصدر (دام عزهم)
وفي الحقيقة ههذة الحرب غير موجودة ولا اصل لة وانما هية وسائل الاعلام التابعة للصهاينة والامريكان وحدة من يروج لة
قد يكون هناك اختلاف في طريقة المقاومة وقد يكون هناك تباين بين السيدين دام عزهم ولكن لا اساس للحرب فالسيد السيستانى هو ابو الشيعة وزعيم المرجعة وقائد الامة الاسلامية وكلمة هية السيف القاطع
والسيد الصدر هو ابن العلماء وحفيد الاوصياء والقوة الضاربة للسيد السيستانى
والا كيف تبررون تدخل السيد السيستانى في كل مرة لنصرة ابناء التيار الصدري وكيف تفسرون انصياع السيد مقتدى الصدر بكل سرور وطيب خاطر الى اوامر السيد السيستانى
ماحدث في ازمة كربلاء المقدسة في شهر ابريل كان نتيجة الاستفزازات الغير مقبولة من قبل قوات الاحتلال وقد تدخلت المرجعيةفي وقتة قالت المرجعية كلمتة (النجف وكربلاء خطوط حمراء) وعندما راء السيد السيستانى بان الاحتلال لا يوجد لة رادع ارسل رسالة خطية الى احد اعضاء مجلس الحكم ( موفق الربيعى ) وقال لة بالعربي الفصيح (((ان لم تقف امريكا عدوانة عن النجف وكربلاء وتدع ابناء التيار الصدري وشئنهم سوف تكون ايامة في العراق معدودة )))
فماكان من الكلب بريمر الا ان يوقف العمليات العسكرية على الفور
وماحدث في ازمة النجف الاخيرة في شهر اغسطس فالاحتلال استغل خروج السيد السيستانى للعلاج واستعد بمساعدة الكلب المائجور علاوي للهجوم على ابناء التيار الصدري وقد استبسل ابناء الصدر في الدفاع عن المدينة الى حين عودة القائد لكى يدخلة دخول الفاتحين ويحر ابناء التيار الصدري من الحصار ويعلن انتصار جيش المهدى
فاين هية الحرب بين السيدين
ولكن المشكلة هية بنن نحن وانى اعتب على بعض ابناء الشعة من الذين يتهمون السيد الصدر بانة شق صفوف الشيعة ولى عتب اخر هو على ابناء التيار الصدري الذين يتهمون السيد السيستانى بالعمالة
وكلمة اخيرة
((( المرجعية فوق الشبهات )))
تعليق