إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سلمان العودة يوقع على بيان يحض الشباب على(الجهاد) في العراق ويطلب من السلطات منع ابنه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سلمان العودة يوقع على بيان يحض الشباب على(الجهاد) في العراق ويطلب من السلطات منع ابنه



    "الوطن" تنفرد بقصة سلمان العودة مع ابنه معاذ وإيقافه في "جبة "حائل
    الابن ترك رسالة للأب يقول فيها: (موعدنا الجنة سأسافر للعراق للجهاد)
    سلمان العودة يستنجد بالمسؤولين لإيقاف ابنه ومنعه من السفر إلى بغداد
    الأمن يعثر على الابن ويسلمه خلال 24 ساعة والابن يفاجئ الجميع: إنها "مزحة العيد"



    حائل, الرياض: الوطن
    استنجد الداعية الشيخ سلمان بن فهد العودة بالسلطات السعودية أول من أمس طالبا البحث معه عن ابنه معاذ الذي خلف رسالة يفيد فيها بنيته التوجه للعراق للمشاركة في الجهاد. وأمام ذلك تحركت الأجهزة الأمنية لتلقي القبض على الابن في مدينة جبة 100 كلم شمال حائل.
    وبين لـ"الوطن" مصدر موثوق أن الشيخ العودة فوجئ برسالة تركها ابنه في البيت يقول له فيها: "موعدنا الجنة بإذن الله.. سأسافر إلى العراق للجهاد".
    وفي بادرة قوية أبلغ الشيخ سلمان كبار المسؤولين في الدولة طالبا التدخل والمساعدة في البحث عن ابنه وإعادته. وقد ظل الشيخ العودة قلقا ومتوترا طوال الوقت قبل أن تتمكن الأجهزة الأمنية بنجاح كبير من توقيف الابن في مدينة جبة وإعادته إلى والده في نفس اليوم.
    ولم تتوقف المفاجآت عند هذا الحد فقد أبلغ الابن جهات التحقيق بأنه لم يكن يفكر في الإقدام على خطوة السفر إلى العراق والمشاركة في الجهاد, وإنما كان الأمر مجرد مزحة مع الأب بمناسبة العيد - على حد قول الابن.
    يذكر هنا أن الشيخ سلمان بن فهد العودة أحد أهم الموقعين على بيان ما سمي بعلماء السعودية والذي يحثون فيه الشباب على الجهاد في العراق.


    (يا زمان العجائب)!

    http://www.alwatan.com.sa/daily/200...irst_page01.htm


    دعائي .

  • #2
    خير الكلام ما قل ودل


    شر البلية ما يضحك

    تعليق


    • #3
      هههههههههههه

      وهابي ملعون لازم نضحك عليه

      هههههههههههههه

      تسلم ابو هادي

      تعليق


      • #4
        ثمن خطابات التطرف

        ) 21 نوفمبر 2004 م) ... ممارسات العودة وأشباهه من مشايخ التطرف والإرهاب جعلني أتذكر قصة طريفة عن شخص جار لأحد رجال الدين، أتى الشيخ يستفتيه قائلاً: إن كلباً بال على جدار المنـزل، فماذا أفعل؟ قال له الشيخ: يجب هدم ذلك الجدار ولا خيار آخر، فرد الجار بأن الجدار بيني وبينك يا شيخ. حينها قال له الشيخ: قليلٌ من الماء يطهره.

        تعوّدنا على الخطب الرنانة في المساجد والدعوات التي تقصم الظهر وتهلك الحرث والنسل لو أن الله استجاب لها، تعودّنا على رؤية خطباء المسجد الحرام والمساجد الأخرى وهم يتباكون على حال المسلمين ليعودوا بعد انتهاء الخطبة إلى بيوتهم ضاحكين وقد استلموا رواتبهم الكبيرة مقابل تلك الجعجعة والضحك على البسطاء من الناس.

        تعودنا على سماع دعوات الجهاد في أفغانستان والآن في العراق والدفاع عن الإسلام هناك ضد "الكفار"، ضد القتلة من "قوات الاحتلال"، وكأن العراق قبل احتلاله كان جنة الخلد؛ حينها تم قتل مئات الألوف من الشعب العراقي في مقابر جماعية يندى لها جبين الإنسانية وتم تهجير عدة ملايين منه ولم نسمع أحد يبكي على هذا الشعب. كما هو الآن الحادث في دارفور، حيث تم تهجير ما يزيد على مليون ونصف مسلم وقتل ما يزيد على 70 ألف منه في عملية تطهير عرقي قذرة قامت بها حكومة "السودان الإسلامية"، أي بمعدل 10 آلاف إنسان يتم قتلهم شهرياً منذ بدء حرب الإبادة.

        هؤلاء المتأسلمين بحثوا ولازالوا يبحثون عن تبريرات لما يحصل أو تكذيب الأخبار جملة وتفصيلاً، كما قال يوسف القرضاوي المتطرف في تصريح له بأن ما ذكره الإعلام عن دار فور هو تضخيم فليس هناك قتل واغتصاب وحرق الناس أحياء الخ. هؤلاء المشايخ بدون شك يقومون بعمل خبيث فهم يكذبون ليل نهار مما يشوّه صورة الإسلام. إضافةً إلى ذلك فهؤلاء المشايخ يدعمون الإرهاب والعمليات الإرهابية في العراق ويتباكون على الفلّوجة لما قُتل فيها من بشر، ولم يذكروا ولو للحظة وجود تلك الأسلحة والذخائر الكثيرة في المساجد، ولم يعترفوا بوجود المذابح الزرقاوية والأوصال المقطعة التي وجدت في مقرات الزرقاوي الفلوجية، بل أن مشايخ الإرهاب لم يدينوا ما حدث قبل حوالي شهر ونصف عندما قاما انتحاريان من فلول القاعدة، أتباع الزرقاوي، قاما بتفجير سيارتيهما عند احتفال بافتتاح محطة ضخ مياه جديدة، وكان من القتلى ما يزيد على 43 طفلاً عراقيا.

        إذا ما حاولنا البحث عن عذر لبعض المشايخ في دول العالم العربي، لربما وجدنا لهم ذلك، فهم مشايخ الدولار من نظام البعث البائد، لكن أن يقوم شيخ "يحظى بمصداقية" كبيرة لدى العديد من الناس بالكذب والتعامل بوجهين، فهذا شيء آخر. بالنسبة للعديد منّا فإن ما حدث من الشيخ سلمان العودة ليس بمستغرب، فقبله الكثير من الأفّاقين المتأسلمين الذين دعوا ولازالوا يدعون "للجهاد" خارج السعودية، في الشيشان وأفغانستان وكوسوفو والبوسنة والفلبين، حيث لم تخلُ دولة على سطح هذا الكوكب إلاّ وطالتها دعاوي الفتنة والشر والتطرف والإرهاب الوهابي. هؤلاء المشايخ يدعون للجهاد في كل بقعة وآخرها العراق، لكنهم لا يستطيعوا دعوة الشباب للجهاد والذهاب لفلسطين، فهاهي فلسطين لها أكثر من 50 عاماً تحت الاحتلال، وكأن الأمر لا يعنيهم، بل لازالت هضبة الجولان السورية أيضاً تحت الاحتلال ولم نسمع عنهم يوماً أن دعوا إلى الشباب للجهاد هناك وتفجير أنفسهم في "اليهود".



        لنا عودة مع العودة

        الشيخ العودة انكشف كذبه وبشكل سافر حين حاول منع ابنه من الذهاب للعراق خلافاً لدعواته الكثيرة السابقة للجهاد، وموقعه يزخر بتلك "الأريحية" التي تتحدث عن العراق وكأنه جزء من السعودية يريد تحريره. بل زاد على كذبه كذبات أخرى حين ادعى تأخر ابنه ودخوله منطقة لا يوجد بها بث لشبكة الجوال، مما أقلق زوجة ابنه وحاول التواصل مع الجهات الأمنية، الأمير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية تحديداً لمساعدته، فتوجهت طائرة هيلوكبتر للبحث عن ابنه وصديقيه. الملفت للنظر هنا هو الاتصال بمحمد بن نايف بدل الاتصال بالشرطة مباشرةً، ولو أن كل أب تأخر ابنه أو لم يستطع الاتصال به اتصل أو استطاع الاتصال بمحمد بن نايف لعُدّ ذلك طفرة في التواصل بين الحكومة والشعب ولأصبح عمل الشرطة ليل نهار فقط البحث عن الشباب في البر.

        لو صدّقنا أن العودة تحرك بهذا الشكل الكبير واتصل بمحمد بن نايف لأن ابنه بعد انقطاع اتصاله معه لمدة ساعات، لكم أن تتصوروا ردة فعل العودة لو أن ابنه معاذ قُتِل في العراق. إن العودة لم يؤمن يوماً بذهاب أيٍ من أقاربه أو أولاده "للجهاد" في العراق أو غير العراق، مثله مثل كل مشايخ "التطرف والإرهاب" الذين نسمع فتاويهم وتباكيهم على الإسلام والمسلمين عند كل صلاة وقنوتهم بتلك الأصوات المجلجلة التي يُخيّل لسامعها بأن هذا الشيخ أو ذاك من المجاهدين الجاهزين للذهاب والدفاع عن الدين. هل حصل أن استشهد أو قُتل ولد لهؤلاء المشايخ في مكانٍ ما دفاعاً عن "الإسلام وجهاداً" في سبيل الله؟



        العودة والزرقاوي يشوهان صورة السنة العراقيين

        هؤلاء المشايخ حلفاء الزرقاوي لم يسيئوا لأنفسهم فقط، بل أساءوا للمذهب السني بشكل كبير لما لهم من ظهور بارز على الساحة الإسلامية وتحدّثهم باسم المسلمين السنة. هؤلاء أيضاً أساؤوا للاقلية السنية في العراق بالتحديد فأظهروهم على أنهم قتلة وسفّاحين وبعثيين عملاء للنظام السابق يتعاونون مع أقذر خلق الله من الإرهابيين، فأعملوا ذبحاً وقتلاً في الأطفال والنساء، المسلمين منهم والمسيحيين، ففجروا الكنائس والمساجد، قتلوا رجال الأمن العراقي وقتلوا رجال ونساء المؤسسات الإغاثية. هذه الأعمال لا يمكن تبريريها بأي حال من الأحوال، وكان من الأجدى والأنسب والأصح دعوة الشعب العراقي للانخراط في العملية السياسية السلمية والانتخابات بدل الدعوة للفوضى والقتل والدمار.

        كذب العودة وصل إلى أكثر من ذلك، بل زاد عليه بتشويه صورة الشعب متهماً إياه بأنه يدعم الإرهاب حيث قام موقع العودة – الإسلام اليوم – بتزوير نتيجة الاستبيان حول بيان مشايخ السعودية الستة وعشرون الداعمين للإرهاب في العراق، ولأن نتيجة التصويت كانت ضد البيان، قام الموقع بتزوير الأرقام ليظهر أن الأغلبية تؤيد التطرف والإرهاب في العراق؛ وقد نشر الدكتور صادق الجبران مقالة بعنوان "لماذا نزور الحقائق.. شعبنا ضد الإرهاب" تبين فيه كذب موقع الإسلام اليوم وكذب العودة أيضاً.



        محاكمة العودة لدعوته للإرهاب

        عندما نسمع أو نقرأ عن رجال الأمن السعوديين الذين طالتهم يد الإرهاب، مثل الشهيد الجندي الشاب فهد العليان الذي طالته يد الغدر والخيانة والإرهاب، تأتي المقارنة واضحة أمامنا، فالشهيد العليان من عائلة فقيرة يعيل الكثير من الأخوة، أمّا الشيخ العودة فهو غني مُترف يستطيع بماله وأولاده أن يخدم الوطن بشكل أكثر، فهل فعل ذلك؟ الحقيقة التي لا مراء فيها هي أن هؤلاء الأغنياء يبيعون الفقراء من خلف الشاشات والبيانات وميكرفونات المساجد ليعودوا إلى منازلهم بين أبنائهم وأهاليهم سالمين ليدفع ثمن أفكارهم الآخرين. لا يجب أن يستمر الوضع بهذه الصورة، بل يجب تقديم دعاة الإرهاب، فكم من إنسان بريء ذهب إلى جحيم الحرب لاقتناعه بدعوات الكذب التي تحثهم على "الجهاد في العراق وأنه فرض عين على كل مسلم" وما فعله المواطن ماجد شبيب العتيبي من تقديم دعوة قضائية ضدّ هؤلاء الدعاة إلاّ منهجاً يجب أن يستمر وأن يُفسح له المجال بشكل علني وواضح، وأن يحذو حذوه الآخرين ممن فقدوا عزيزاً عليهم في العراق أو غيرها، فالعتيبي فقد ابناً له في العراق بدعوى الذهاب للجهاد بعد أن تم التغرير به على يد أناس يحملون الخبث في نفوسهم ويحلمون بإعادة دولة طالبان في العراق.

        إن العودة ليس أهلاً للثقة، مثل الكثير من زملائه من التيار الوهابي، فهم على نفس الشاكلة، وكان الأجدر به أن يدع ابنه يذهب "للجهاد" أو يكف عن الهراء والتحريض وخاصةً في موقعه المتطرف. عليه أن يبتعد عن المحاضرات العامة، بل عليه أن يختفي عن الأنظار بعد أن يعتذر لعموم الناس الذين ضللهم بأكاذيبه وراح ضحية افتراءاته العشرات وربما المئات من الشباب الذين أصبح العديد منهم مفقوداً أو جثة تم دفنها في مكان ما غير معلوم، إماّ في الشيشان أو أفغانستان أو الفلوجة. العودة يدعو للجهاد بعيداً بأرواح الآخرين، لكن ما أن يكون الأمر قريباً منه، إلاّ وتعذّر، حتى بعد أن وصله ابنه سالماً، لم يتحدث ولو من باب المجاملة أو النفاق، بأنه لن يقف في وجه ابنه إن أراد الذهاب للجهاد في العراق.

        الرسالة التي على العودة قراءتها والانتباه لها هي: إياك واللعب بالنار، ترى الجدار بيني وبينك!
        وصلني على الإيميل

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
        ردود 2
        12 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
        بواسطة ibrahim aly awaly
         
        يعمل...
        X