الخبر من احد المواقع:
أنصار السنة/ ذبحت شيعيا متهما بالتجسس
ذبحت جماعة "أنصار السنة" المرتبطة بتنظيم القاعدة عراقيا من الشيعية وذلك في بيان وشريط فيديو نشرا على موقعها الالكتروني اليوم الثلاثاء متهمة إياه ب"التجسس" لحساب القوات الأمريكية في العراق. جاء في البيان الذي نشر على موقع "أنصار نت" ..إن مجموعة من أسود التوحيد وحماة العقيدة قامت بإلقاء القبض على أحد أخطر الجواسيس عملا
واسمه علاء المالكي وهو احد الروافض من متبعي ما يسمي بالتيار الصدري، التحق بالجيش الأمريكي منذ سقوط بغداد" في ابريل 2003. وقال النص الموقع من "الهيئة العسكرية لجيش أنصار السنة" إن القتيل "كان يقوم بجمع الأسلحة والذخائر وتسليمها للقوات الأمريكية الصليبية كما كان يقوم بتصفية رؤوس أهل السنة وممن عرفوا بالتوحيد والالتزام الديني وكان قد هيأ له في مقر عمله ما يسمى بـ"مكتب شكاوى المواطنين" سردابا لهذا الغرض". وظهر الرجل على شريط فيديو محاطا برجلين مقنعين يصوبان سلاحهما إلى رأسه، وقد أدلى بـ"اعترافات" عدد فيها بعض المآخذ عليه المذكورة في البيان. ثم انقض المسلحان على الرجل وقطع احدهما رأسه ووضعه على الجثة، في مشهد بات يتكرر في معظم أشرطة الفيديو التي تصور عمليات قتل الرهائن في العراق.
تحدثت الجماعة في بيانها عن "تواطوء القوات الأمريكية مع هذا التيار (تيار رجل الدين الشيعي العراقي المتشدد مقتدى الصدر) رغم إعلاناته الظاهرية بوقوفه ضدهم"، محذرة من "مؤامرة على أهل السنة" فقط. وأضاف البيان "إن الجهاد هو الطريق الوحيد لإعادة حكم الله تعالى". يعتبر هذا الاعلان هو الثالث من هذا النوع الذي تتبناه جماعة أنصار السنة في اقل من 24 ساعة. فقد اعلنت الاثنين إنها قطعت رأسي متعهد تركي وكردي عراقي "اعترفا" بانهما يعملان مع القوات الأمريكية في العراق. وتقدم المجموعة نفسها على إنها تحالف عدد من المجموعات الإسلامية الجهادية الصغيرة، وقد تبنت عددا كبيرا من العمليات في العراق. كما تبنت المجموعة عملية قتل 12 نيباليا في نهاية غشت بعد خطفهم في العراق.
وللمزيد من الجهاد ضد الرافضة والكفار وإعلاء اسم الدين انظر للأعمال الإنسانية والقتل الرحيمملاحظة: الخبر قديم ولكن وضعته لوجود الفيديو
مع التيحة
التوقيع: رافضي يجب ان يقتل
أنصار السنة/ ذبحت شيعيا متهما بالتجسس
ذبحت جماعة "أنصار السنة" المرتبطة بتنظيم القاعدة عراقيا من الشيعية وذلك في بيان وشريط فيديو نشرا على موقعها الالكتروني اليوم الثلاثاء متهمة إياه ب"التجسس" لحساب القوات الأمريكية في العراق. جاء في البيان الذي نشر على موقع "أنصار نت" ..إن مجموعة من أسود التوحيد وحماة العقيدة قامت بإلقاء القبض على أحد أخطر الجواسيس عملا
واسمه علاء المالكي وهو احد الروافض من متبعي ما يسمي بالتيار الصدري، التحق بالجيش الأمريكي منذ سقوط بغداد" في ابريل 2003. وقال النص الموقع من "الهيئة العسكرية لجيش أنصار السنة" إن القتيل "كان يقوم بجمع الأسلحة والذخائر وتسليمها للقوات الأمريكية الصليبية كما كان يقوم بتصفية رؤوس أهل السنة وممن عرفوا بالتوحيد والالتزام الديني وكان قد هيأ له في مقر عمله ما يسمى بـ"مكتب شكاوى المواطنين" سردابا لهذا الغرض". وظهر الرجل على شريط فيديو محاطا برجلين مقنعين يصوبان سلاحهما إلى رأسه، وقد أدلى بـ"اعترافات" عدد فيها بعض المآخذ عليه المذكورة في البيان. ثم انقض المسلحان على الرجل وقطع احدهما رأسه ووضعه على الجثة، في مشهد بات يتكرر في معظم أشرطة الفيديو التي تصور عمليات قتل الرهائن في العراق.
تحدثت الجماعة في بيانها عن "تواطوء القوات الأمريكية مع هذا التيار (تيار رجل الدين الشيعي العراقي المتشدد مقتدى الصدر) رغم إعلاناته الظاهرية بوقوفه ضدهم"، محذرة من "مؤامرة على أهل السنة" فقط. وأضاف البيان "إن الجهاد هو الطريق الوحيد لإعادة حكم الله تعالى". يعتبر هذا الاعلان هو الثالث من هذا النوع الذي تتبناه جماعة أنصار السنة في اقل من 24 ساعة. فقد اعلنت الاثنين إنها قطعت رأسي متعهد تركي وكردي عراقي "اعترفا" بانهما يعملان مع القوات الأمريكية في العراق. وتقدم المجموعة نفسها على إنها تحالف عدد من المجموعات الإسلامية الجهادية الصغيرة، وقد تبنت عددا كبيرا من العمليات في العراق. كما تبنت المجموعة عملية قتل 12 نيباليا في نهاية غشت بعد خطفهم في العراق.
وللمزيد من الجهاد ضد الرافضة والكفار وإعلاء اسم الدين انظر للأعمال الإنسانية والقتل الرحيمملاحظة: الخبر قديم ولكن وضعته لوجود الفيديو
مع التيحة
التوقيع: رافضي يجب ان يقتل
تعليق