عباس بن نخي أحد الوجوه الكالحة في تاريخنا المعاصر هذا المجرم هو الشقي ( سعيد السماوي ) الذي كتب مقالا في حق أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وأرضاها تحت عنوان ( أم المتسكعين ) وقد تضافرت الأقوال الشيعية تؤكد ذلك في مواقعها على الإنترنت لاعنة هذا الذي تسبب في الخروج عن مسار الشيعة العام في هذا الزمن

هذا المجرم هو أحد مؤسسي حزب الله الكويت فقد تم ( طرد ه من إيران إلى سوريا وأغلق مكتبه الذي كان في مدينة قم وذلك مقابل سكوت الحكومة الكويتية عن المطالبة بستة من عملاء استخبارات الحرس الثوري الذين كان محكوم عليهم بالإعدام لاشتراكهم في محاولة اغتيال أمير الكويت في 25/5/1985 وقد فروا من السجن المركزي عند غزو القوات العراقية للكويت عام1990 ثم عادوا إلى طهران بمساعدة السفارة الإيرانية التي لجئوا إليها بعد هربهم من السجن وكان هؤلاء العملاء وهم من مجموعة عراقية كانت تعمل مع الحرس الثوري الإيراني ويتزعمها شخصا عراقي كان يعرف باسم أبو حيدر الخرمشهري واسمه الحقيقي محمد جواد الاسدي وعندما طالبت الحكومة الكويتية ايران بتسليمها السجناء الهاربين عرضت ايران ما يسمى حزب الله الكويت على بساط المفاوضات وقبلت الكويت أن تتنازل عن مطالبتها بالجنات الهاربين مقابل تفكيك إيران لحزب الله الكويت.
وهكذا ضحي بعباس بن نخي وحزبه الذي كان قد أقدم على ارتكاب عدة تفجيرات في مكة المكرمة في احد مواسم الحج في الثمانينيات وألقت السلطات السعودية القبض على المجرمين آنذاك وتم إعدام أكثر من عشرة أشخاص منهم وجميعهم كويتيون ينتمون للحزب المذكور ) . جزء من مقال لصباح الموسوي . وهذا المجرم تم ضبطه بمدينة قم في إيران بصحبة بغي عام 1997م ونقلت الخبر آنذاك مجلة الشراع اللبنانية ..
هل هذا يمثل الفكر الشيعي لاعضاء هذا المنتدي ؟
أسأل الله عز وجل أن ينتقم من هذا المسخ وأن يرينا فيه عجائب قدرته .

هذا المجرم هو أحد مؤسسي حزب الله الكويت فقد تم ( طرد ه من إيران إلى سوريا وأغلق مكتبه الذي كان في مدينة قم وذلك مقابل سكوت الحكومة الكويتية عن المطالبة بستة من عملاء استخبارات الحرس الثوري الذين كان محكوم عليهم بالإعدام لاشتراكهم في محاولة اغتيال أمير الكويت في 25/5/1985 وقد فروا من السجن المركزي عند غزو القوات العراقية للكويت عام1990 ثم عادوا إلى طهران بمساعدة السفارة الإيرانية التي لجئوا إليها بعد هربهم من السجن وكان هؤلاء العملاء وهم من مجموعة عراقية كانت تعمل مع الحرس الثوري الإيراني ويتزعمها شخصا عراقي كان يعرف باسم أبو حيدر الخرمشهري واسمه الحقيقي محمد جواد الاسدي وعندما طالبت الحكومة الكويتية ايران بتسليمها السجناء الهاربين عرضت ايران ما يسمى حزب الله الكويت على بساط المفاوضات وقبلت الكويت أن تتنازل عن مطالبتها بالجنات الهاربين مقابل تفكيك إيران لحزب الله الكويت.
وهكذا ضحي بعباس بن نخي وحزبه الذي كان قد أقدم على ارتكاب عدة تفجيرات في مكة المكرمة في احد مواسم الحج في الثمانينيات وألقت السلطات السعودية القبض على المجرمين آنذاك وتم إعدام أكثر من عشرة أشخاص منهم وجميعهم كويتيون ينتمون للحزب المذكور ) . جزء من مقال لصباح الموسوي . وهذا المجرم تم ضبطه بمدينة قم في إيران بصحبة بغي عام 1997م ونقلت الخبر آنذاك مجلة الشراع اللبنانية ..
هل هذا يمثل الفكر الشيعي لاعضاء هذا المنتدي ؟
أسأل الله عز وجل أن ينتقم من هذا المسخ وأن يرينا فيه عجائب قدرته .
تعليق