الشهادات على مرجعيته
وهنا نأتي على ذكر أسماء بعض العلماء من أهل الخبرة الذين شهدا بمرجعية الإمام القائد (دام ظله).
1- آية الله السيّد جعفر الحسيني الكريمي.
2- أية الله الشيخ محمد يزدي.
3- آية الله الشيخ محمد علي التسخيري.
4- آية الله الشيخ محمد إبراهيم جناتي.
5- آية الله الشيخ أحمد جنتي.
6- آية الله السيد عباس خاتم يزدي.
7- آية الله السيد محمود الهاشمي.
8- آية الله السيد راستي كاشاني.
9- آية الله السيد محمد باقر الحكيم.
10- آية الله الشيخ محمد واعظ الخراساني.
11- آية الله السيد جلال الدين الطاهري.
12- آية الله مرتضى بني فضل.
13- آية الله الشيخ عبّاس محفوظي.
14- آية الله السيد علي أكبر قرشي.
15- آية الله أحمد صابري الهمداني.
16- آية الله الشيخ رضا أستادي.
17- آية الله أسد الله إيماني.
18- آية الله الشيخ عبّاس واعظ طبسي.
19- آية الله إسماعيل فردوسي بور.
20- جماعة العلماء المجاهدين.
21- جامعة مدرّسي الحوزة العلميّة في قم المقدّسة.
من أقواله التي تدل على زهده
(إذا قيل للخامنئي: إنّ وجودك في مكان تنظيم الأحذية في الحسينية الفلانية أكثر فائدة من رئاسة الجمهورية، فسأذهب إلى هذا العمل مباشرة، اعلموا جيّداً أنني لو وجدت عملاً أعمل فيه بمجهولية تامة (لا أحد يعرفني) ويكون وجودي فيه أكثر فائدة للإسلام من المسؤولية التي أتحمَّلها الآن، فإنّني، والله لن أتردد لحظة واحدة، إنّني إذا أدركت ذلك سأقوم بهذا العمل فوراً).
الأسوة الحسنة
يقول الأخ شوشتري: (جاء السيد الخامنئي) إلى مقرّ عمليّات والفجر، حسناً، إن مجيء رئيس الجمهورية إلى مقرٍّ ما مُفرح ويعتبر توفيقاً ونجاحاً في الوقت نفسه، ولهذا أراد الإخوة في المقر إظهار فرحهم، فذهبوا لإحضار طعام الغذاء، وكنّا في الخيمة التي أعدّت للسيد (الخامنئي) ستّة أشخاص..
أحضروا طعام الغداء زائداً عن المعتاد.
فقال السيد (الخامنئي) حسناً يا فلان، بما أنكم تجاهدون وتعملون وتبذلون جهوداً، فأبدانكم تحتاج إلى طاقة، ولا أقول لكم لماذا تتناولون هذا الطعام؟ ولكن هل العناصر التي تحت إمرتكم يتناولون مثل هذا الطعام أيضاً؟ فسكت الجميع.
ثمّ قال السيد (الخامنئي):
(طبعاً سأتناول معكم الآن لتعلموا أنّني أرغب بأن تعتنوا بأنفسكم، ولكن اعلموا أن لكلّ شيء مكان، فيقال: الآن بما أنَّ رئيس الجمهورية قد حضر إلى هنا فأعدّوا له كلّ ذلك، اذهبوا وأحضروا لي الغداء الذي يتناوله الجنود ليعلموا أنّني رئيس الجمهورية أتناول مثلما يتناولون ولا فرق بيني وبينهم، وإلاَّ فسوف يكون حضوري هنا فخريّاً).
وهنا نأتي على ذكر أسماء بعض العلماء من أهل الخبرة الذين شهدا بمرجعية الإمام القائد (دام ظله).
1- آية الله السيّد جعفر الحسيني الكريمي.
2- أية الله الشيخ محمد يزدي.
3- آية الله الشيخ محمد علي التسخيري.
4- آية الله الشيخ محمد إبراهيم جناتي.
5- آية الله الشيخ أحمد جنتي.
6- آية الله السيد عباس خاتم يزدي.
7- آية الله السيد محمود الهاشمي.
8- آية الله السيد راستي كاشاني.
9- آية الله السيد محمد باقر الحكيم.
10- آية الله الشيخ محمد واعظ الخراساني.
11- آية الله السيد جلال الدين الطاهري.
12- آية الله مرتضى بني فضل.
13- آية الله الشيخ عبّاس محفوظي.
14- آية الله السيد علي أكبر قرشي.
15- آية الله أحمد صابري الهمداني.
16- آية الله الشيخ رضا أستادي.
17- آية الله أسد الله إيماني.
18- آية الله الشيخ عبّاس واعظ طبسي.
19- آية الله إسماعيل فردوسي بور.
20- جماعة العلماء المجاهدين.
21- جامعة مدرّسي الحوزة العلميّة في قم المقدّسة.
من أقواله التي تدل على زهده
(إذا قيل للخامنئي: إنّ وجودك في مكان تنظيم الأحذية في الحسينية الفلانية أكثر فائدة من رئاسة الجمهورية، فسأذهب إلى هذا العمل مباشرة، اعلموا جيّداً أنني لو وجدت عملاً أعمل فيه بمجهولية تامة (لا أحد يعرفني) ويكون وجودي فيه أكثر فائدة للإسلام من المسؤولية التي أتحمَّلها الآن، فإنّني، والله لن أتردد لحظة واحدة، إنّني إذا أدركت ذلك سأقوم بهذا العمل فوراً).
الأسوة الحسنة
يقول الأخ شوشتري: (جاء السيد الخامنئي) إلى مقرّ عمليّات والفجر، حسناً، إن مجيء رئيس الجمهورية إلى مقرٍّ ما مُفرح ويعتبر توفيقاً ونجاحاً في الوقت نفسه، ولهذا أراد الإخوة في المقر إظهار فرحهم، فذهبوا لإحضار طعام الغذاء، وكنّا في الخيمة التي أعدّت للسيد (الخامنئي) ستّة أشخاص..
أحضروا طعام الغداء زائداً عن المعتاد.
فقال السيد (الخامنئي) حسناً يا فلان، بما أنكم تجاهدون وتعملون وتبذلون جهوداً، فأبدانكم تحتاج إلى طاقة، ولا أقول لكم لماذا تتناولون هذا الطعام؟ ولكن هل العناصر التي تحت إمرتكم يتناولون مثل هذا الطعام أيضاً؟ فسكت الجميع.
ثمّ قال السيد (الخامنئي):
(طبعاً سأتناول معكم الآن لتعلموا أنّني أرغب بأن تعتنوا بأنفسكم، ولكن اعلموا أن لكلّ شيء مكان، فيقال: الآن بما أنَّ رئيس الجمهورية قد حضر إلى هنا فأعدّوا له كلّ ذلك، اذهبوا وأحضروا لي الغداء الذي يتناوله الجنود ليعلموا أنّني رئيس الجمهورية أتناول مثلما يتناولون ولا فرق بيني وبينهم، وإلاَّ فسوف يكون حضوري هنا فخريّاً).
تعليق