أخي بو حسام

في هذه الأمور نحن لم نتمسك بأهل البيت،، لأن هذه الأمور أخذناها مباشرة من الرسول صلى الله عليه وسلم والقرآن الكريم وليس من أهل البيت

تخليف النبي عليه السلام للعترته للرعايه بهم


وتخليفه لاقواله وافعاله واقراره للاتباعه وكفاكم تحريفا لنصوص الائمه

لا غرابة كالعاده خروج من صلب الموضوع من قبل المحب...
نسأل السني:
هل صلاة التراويح والاذان الثاني يوم الجمعه اخذوتها من رسول الله صلى الله عليه وآله؟؟؟
قول النبي صلى الله عليه وآله(عليكم بسنتي وسنة الخلافاء الراشدين من بعدي)
اليس فيه امر بالتمسك بسنة من هو بعده؟؟!!
ولو ربطنا حديث الثقلين بهذا الحديث لعرفنا بأن المفصود هم اهل البيت عليهم السلام؟؟
فلماذا تتمسكون بسنة الصحابه وتتركون سنة النبي صلى الله عليه وآله؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الأنبياء والمرسلين نبينا وسيدنا وحبيب قلوبنا وشفيع ذنوبنا ابو القاسم محمد(ص) وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين من الإنس والجن والجن اجمعين من الأولين والأخرين إلى قيام يوم الدين
السلام عليكم زرحمة الله ويركاته
لاادري لماذا تكرر نفس الكلام وكأنك لاتعرف وتجيد إلا تكرار الكلام فقط من دون ان تفقه شيئا

كم مرة علينا ان نعيد لك الكلام حتى تفهمه ...حتى ولو جائك الإمام الكاضم(ع) وافهمك المقصود لما فهمته ولقلت له الكلام نفسه

دعني إفهمك وإوضح واشرح لك قليلا لعلى وعسى...

لو كنت في حفرة عميقة وألقي لك شخصا ما حبلا وقال لك تمسك بهذا الحبل جيدا حتى اخرجك وحتى لا تقع في الحفرة مرة إخرى ماذا ستفهم من قوله تمسك بالحبل الا يعني ان تتشبث به ولا تتركه ولا تحرف يدك عنه

كذلك قول رسول الله(ص): (إني تارك فيكم ما ان تمسكتم ...إفهم المعنى وافهم المقصود
الرسول(ص)لم يقل إني تارك فيكم ما ان تمسكتم به كتاب الله ومودة اهل بيتي حتى يفهم منه ان الرسول(ص)امربالتمسك بالقرآن و بمودة اهل البت(ع) للرعاية بهم بل قال ما ان تمسكتم به ربط القرآن والعترة معاببعضهما البعض من دون اي فاثل بينهما لا كام تفصل ولا شيء آخر
فلماذا ربط العترة بالقرآن وجعل العترة عديلا للقرآن واوصى بالتمسك بهما معا
ولماذا يربط العترة بالقرآن هناإذا كان هدفه مودة أهل البيت(ع) والرعاية بهم فقط
الله عزوجل آمر بمودة اهل البيت(ع) في القرآن كأجر للرسول(ص) على الرساله وهو آجر معنوي وليس مادي والرسول(ص)امر بمودة أهل بيته(ع) مرات وكرات عديدة من دون ان يربطها بالقرآن فما معنى ان يربط القرآن بالعترة ويقول ما ان تمسكتم....تمسكتم....حاول ان تفهم ماذا تعني تمسكتم...تمسكتم...تمسكتم
تحياتي
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

6 وبهذا الاسناد، عن ابن أبي عمير، عن بعض أصحابه قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: من خالف كتاب الله وسنة محمد صلى الله عليه وآله فقد كفر.

الكافي باب اختلاف الحديث


وكفاكم تحريف للنصوص الكلام واضح جدا

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد و آل محمد

عزيزي محب

من عجيب القول في اللغة العربية التي نحن عليها و هي لغة الله تعالى
أن يأتي من هو كأنت في الفهم و المستوى العلمي

فيقول استخلفت عليكم فلانا بمعنى جعلتكم عليهم خلفاء لترعوهم!
فما بال ابن الخطاب لما قيل له استخلف علينا قال

إن أستخلف فقد استخلف من هو أفضل مني و..

أكانوا يوصونه بأن يجعل لهم رعية!؟
و الإجابة من عمر واضحة

قال ربي و مولاي عز وجل:

وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (55) سورة النور

هذا و لن أناقشك باللغة العربية بعد القول بما هو أرفعها شأنا في فهمها قول الله تعالى

و لاحظ من طعنت إذ قلت ما قلت بتحريف الكلم

(..و استغفري لربّك)

و السلام على من اتبع الهدى

نحن على ذمه الامام

قال كتاب الله وسنه نبيه عليه السلام

اللهم صلي على النبي الهادي المختار واله الأطهار
يعطيكم الله العافية شيعة موالين

(((والأخ محب والأخ سني موالي )))

أتمنى مرة وحدة في حياتي أشوف السني أو الوهابي يناقش من غير عناد الأطفال عشان إحنا بعد نقتنع بكلامكم يعني الإخوة الشيعة يشرحون ويفهمونكم ولكن ما في فايدة الله يهديكم إنشاء الله ،،، والأخ محب بالذات أحس من كثر مناقشته انه في أمل يقتنع في الأخير ويعرف انه الله حق والقران حق والنبي حق وأئمة آل البيت حق


اسأل الله الهداية للجميع

بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الأنبياء والمرسلين نبينا وسيدنا وحبيب قلوبنا وشفيع ذنوبنا ابو القاسم محمد(ص) وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين من الإنس والجن والجن اجمعين من الأولين والأخرين إلى قيام يوم الدين
السلام عليكم زرحمة الله ويركاته
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي الغظيم وإنا لله وإناإليه راجعون
اولاً الحديث الذي ذكرته منقطع السند(عن بعض اصحابه) فمن هم؟
ثانيا:ليست مشكلتك بإنك لا تفهم مشكلتك بإنك لا تريد ان تفهم فهذا شيء صعب عليك جدا لذلك لم اطلب منك ان تفهم بل طلبت منك ان تحاول ان تفهم
ثالثا: على فرض صحة هذا الحدبث اخبرني من الذين الذين يمثلون ويجسدون ويوضحون ويشرحون سنة رسول الله(ص) إلى الناس بعد رحيله(ص): هل هم الصحابة ام التابعين ام ائمتكم الأربعة ام عترة النبي(ص) وأهل بيته(ع) الذين وصانا بهم والذين أحلّهم محلّ نفسه الشريفة في القيام بتفسير القرآن وبيانه، وجعلهم قُرناء القرآن، فكانوا بمنزلته صلّى الله عليه و آله و سلّم في المعادلة بين القرآن والرسول، في حياته:
ففي حياته: كتاب الله مع الرسول صلّى الله عليه و آله و سلّم
وبعد وفاته: كتاب الله مع العترة أهل البيت عليهم السّلام
وضرورة هذه المعادلة تنبع من أنّ كلّ رسول من رسل الله جاء معه كتاب، يدلّ على رسالته، ويقوم الرسول مقام المبلّغ لما يحتويه الكتاب من أنوار، ومفسّراً لما ينطوي عليه من أسرار، فلا بدّ لكلّ كتاب مُنْزَلٍ من عِدْلٍ وقرينٍ، معصومٍ ينطق عنه، ويبيّنه للناس، وينشر نبأه بينهم، ولا بدّ أنْ يكون فصيحاً، ناطقاً بالحقّ، ليُباشر المرسَل إليهم، ويقوم بالتفاهم معهم، فلا بدّ لكلّ كتاب من ناطقٍ عنه، مبيّنٍ له.
وإذا كان رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم هو الناطق عن القرآن في حياته، وأراد أن يستخلفَ، ويخلّف الكتاب من بعده في اُمته، فلا بُدّ أن يخلّف معه ناطقاً عنه، بَشَراً يخلُفونه نفس المشاهد والمواقف في تفسير الكتاب وتأويل متشابهه، فقد جعل «عترته» قريناً للكتاب في أداء هذه المهمّة، ونصبهم بمنزلته في تلك المعادلة، من بعد وفاته، لتتمكّن الاُمّة من الردّ إلى الكتاب والعترة، عند التنازع في شي ء، بعد وفاته، كما كان عليهم الردّ في حياته. وقد أفصح العترة الطاهرة عن هذه المنزلة ـ أعني النطق عن القرآن ـ في نصوص كثيرة، منها:
قول أمير المؤمنين الإمام عليّ عليه السّلام : «النور المُقْتدى به، ذلك القرآنُ، فاستنطقوهُ ولن ينطقَ! ولكن اُخبركم عنه: إنّ فيه علم ما مضى، وعلم ما يأتي إلى يوم القيامة، ودواء دائكم، ونظم ما بينكم، وبيان ما أصبحتُم فيه تختلفون، فلو سألتموني عنه؟ لأخبرتُكم عنه، لأنّي أعلمكم
نهج البلاغة، الخطبة (156) ص(180)
وإنّ عموم المنزلة في المعادلة، يقتضي بوضوح أنّ العترة الطاهرة هم ـ كما كان الرسول صلّى الله عليه و آله و سلّم الحاكم على المسلمين في حياته ـ فهم الولاة على الناس من بعده، وإلّا لم يكونوا منزّلين منزلته في كونهم عُدلاء للقرآن، وفي مرجعيّتهم للناس يردّون إليهم أمر الدين، فهم الخلفاء عن الرسول، بهذا النصّ الصحيح المقبول.
وأخيراً: فإنّ مقارنة العترة بالكتاب في الخلافة، فيها الدلالة الواضحة على وجوب الرجوع إليهم في أخذ معالم الدين، وعلى أنّ الأمر ليس مجرّد مسألة الحبّ والودّ، بل هو أمر مرجعيّةٍ واتّباعٍ والتزامٍ واجب لا محيص عنه، كما هو في اتّباع القرآن من عدم جواز النكول والردّ، أو الإعراض عنه، ووجوب اتّباع أحكامه ومراجعة آرائه.
وليس تحديد المعنيّين بالعترة، وبأهل البيت عليهم السّلام ، بعد هذه القيود والأوصاف، أمراً مُشْكلاً، إذ لا تجتمع إلّا في الأئمة الاثني عشر، فليس المعصوم غيرهم، وليس الأعلم بالمعارف الإسلامية، سواهم، حتى لو كان من أهل البيت والذريّة الشريفة.
وهم ملاك الحجيّة في إجماع أهل البيت عليهم السّلام على شي ء إن حصل، كما أنّه لا يضرّهم خلاف غيرهم لو وقع، فإنّ الحقّ يدور مدارهم، كما هو المفهوم من الحديث، بل هو منطوقه.
كما أنّ مقتضى اقترانهم بالقرآن إلى يوم القيامة، وعدم افتراقهما المصرّح به في نصوص الحديث، هو وجود الحجة منهم في كلّ عصر، والإمام منهم في كلّ زمان، وإن غاب شخصُه بين الأعيان، ولم يظهر للعيان.

رابعافي كل مشاركة ترد علينا فيها كفاكم تحريفا للنص من الذي حرف النص منا نحن ام انتم الذين لجأتْم إلى تحريف الحديث الشريف بما يؤدّي إلى إخراج «أهل البيت» من تلك المعادلة، واضعين اسم «السنّة» بدل «العترة»، فافتعلتم حديث الثقلين، بلفظ «كتاب الله، وسُنّتي» بَدَلَ «كتاب الله وعترتي» والغرض تحطيم تلك المعادلة، وإسقاط استدلال الشيعة بها، بدعوى أنّ الرسول خلّف الكتاب والسنّة من بعده، مرجعين للاُمة في الأحكام، فألغيتم دور أهل البيت عليهم السّلام في الخلافة عن الرسول صلّى الله عليه و آله و سلّم في الشريعة، كما ألغيتم ـ من قبل ـ دور أهل البيت عليهم السّلام في الخلافة والولاية والحكم؟
ولكن هذه المحاولة اليائسة، فاشلة، لعدة اسباب وقد ذكرتها ووضحتهالك وإعيدها مرة إخرى لعلك تفهم:
اولا: لأنّ المفروض حاجةُ النصّ ـ سواء كتاباً أو حديثاً ـ إلى ناطقُ يُبلّغه ويُبيّنه، والسُنّة ليست ناطقةً، بل هي مُحتاجة إلى شارح ومبلّغ، فلا بدّ أنْ يكونَ عِدْلُ القرآن ـ بعد الرسول ـ شخصاً يحلّ محلّ الرسول صلّى الله عليه و آله و سلّم في أداء هذه المهمّة، وهم العترة، كما تدلّ عليه أحاديث الثَقَلين، المعروفة.
(وثانياً): إنّ السُنّة، لم تكن في عصره ولا في القريب العاجل من بعد وفاته، مسجّلةً ولا محفُوظةً في محلٍّ معيّن، حسب ما هو المعروف ، حتّى تكون أمراً حاضراً كالكتاب الكريم، للخلافة عن الرسول(ص)، والقيام مقامه، مباشرة بعد وفاته، بل كانت مفرّقةً في صدور رجال الرسول(ص) وصحابته المنتشرين هُنا وهُناك، مع المنع الأكيد من نشرها وتداولها وتسجيلها وتدوينها حتى آخر القرن الأوّل
فكيفَ تُرشّح السنّةُ، وهذا حالُها، للخلافة عن الرسول صلّى الله عليه و آله و سلّم من بعده، لتكونَ قريناً للقرآن، وعديلاً له؟

ثالثاً: إنّ المنقول بلفظ «وسُنّتي» مخدوش الأسانيد وليس فيها ما يرتقي إلى الصحّة، فلا يُعارَض به حديثُ الثقلين المتّفق على صحّته

رابعاً: إنّ الالتزام بلفظ «وسُنّتي» لا يُنافي حديث الثَقَلين الدالّ على حُجيّة العترة، لأنّ أحاديث السُنّة الصحيحة المتواترة منها، والمتضافرة، والمشهورة، تدلّ بوضوح على ولاية العترة، وحجيّتها، بعد الرسول صلّى الله عليه و آله و سلّم ، فالتمسّك بالعترة هو أخذٌ بمؤدّى السُنّة، والإعراض عن العترة هو تركٌ للسُنّة، التي منها حديث الثَقَلين المتّفق على صحّته، أفَهل الالتزام بلفظ «وسُنّتي» ـ على فرض وروده وصحّته ـ يُسقطُ حديثَ الثَقَلين، المجمع عليه؟!
بل، إنّ «السُنّة» لا بدّ أنْ تؤخذ بشكلٍ مباشِر من أهل البَيْت(ع)، لأنّهم «الأعلم» بها من غيرهم، بنصّ حديث الثَقَلين، ولأنّهم أحرص الناس على حفظها وحراستها، وقد كانوا روّاداً لتدوينها ونشرها، بلا هوادة، وعلى الرغم من منع الآخرين وتشديدهم وتهديدهم لرُواتها وكُتّابها، وإبادتهم وحرقهم لكُتُبها ومدوّناتها، من قبل من كتبها من الصحابة فكانت السُنّة أضْبَطَ شي ء عند أهل البيت(ع) وأصْحابهم منذ العصر الأوّل في صدر الإسلام وحتى هذه العصور.
ولقد كان أهل البيت عليهم السّلام هم الرُعاة للسُنّة دائماً، والدُعاة إلى إحيائها والعمل بها أبداً، ولقد أصبحوا هم الضحايا المعارضين للمخالفات التي جوبهت بها، وتحمّلوا الأذى من الحكّام في سبيل حمايتها.

فكيف تحاولون أنْ تجعلوا لفظ «وسُنّتي» بديلاً عن لفظ وعترتي أهل بيتي، في تلك المعادلة، وتعتبروا التمسّك بالعترة يَتنافى بالتمسّك بالسُنّة؟!
وكيف تتشبّثون بوضع «السنّة»موضع المعارضة مع أهل البيت لإسقاطهم عن المعادلة التي نصّ عليها الرسول (صلّى الله عليه و آله و سلّم) في حديث الثقلين؟

تحياتي
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته