

الضابط جيرمان مارين، مسؤول الرادار، تحدث عن شعوره عندما شاهد تلك الاجسام المضيئة فقال :
لقد شعرت ببعض الخوف عندما شاهدتها، لأننا كنا نواجه شيئا لم يسبق لنا أن صادفناه من قبل.
وعن غموض تلك الأجسام، قال الضابط ماريو ادريان :
لم أستطع أن أحدد ماهيتها، ولكني أعتقد أنها حقيقية تماما
السلام عليكم..
لا نعلم منذ متى وفكرة الاجسام الفضائية تدور ، هل هي حادثة روزويل؟ ام كانت هناك حوادث سابقة ظهرت قبل الإعلام؟

هل فعلا ان هناك مخلوقات أخرى في الفضاء اللامنتهي المجهول؟
أتحاول ان تسيطر على الارض وتخرب كل شئ فيها .. واستغلال ثرواتها .. وانهم قد يكونون متقدمين عنا علمياً بالآف المرات عن البشر .. فمثلاً يمتلكون السيارات الطائرة.. بينما تسير سياراتنا على الارض.. ويمتلكون المسدسات الليزر المتطوره .. بينما نحن نمتلك المسدسات ذو الطلفات المطاطية..إلخ. و قد صورت عدة أفلام تحمل نفس المضمون .. مثلاً سفينة التورتان .. أو رجال السوداء .. إلخ

هل تعتقدون حقاً بوجود هذه الاجسام الفضائية.؟؟!!
هل هناك أحد يعيش في آلاف المجرات ام هي محض خيال فقط؟؟
هل سنراهم يوماً ما على أرضنا face 2 face؟؟!!
بصــراحه ,,
دائما ما أؤمن بوجود المستحيل ,,
فأجسام الفضائيه والتي تكلمت عنها الأعلام في سنوات الأخيره
بوجودها وهجومها لبعض الأماكن؟؟
أعتقد برأيي ان نوع من الإثاره لكن لا ينفي صحة وجودها
والذي جعلني أقتنع اكثر بحث علمي لأحد العلماء المسلمين
وقد نوقشت في مؤتمرللإعجاز العلمي في القران
حيث ان الله جل في علاه قد أخبرنا بوجود حياة الكون والسماوات حيث قال سبحانه الايَسْجُدُوا للهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ" (سورة النمل، آية 25)
والخَبْءُ: هو النبات؛
لأن الحبة تختبئ في الأرض، ثم تخرج زرعا، أي أن الله أخرج النبات في الأرض، وكذلك أخرجه في السماء، ومعنى هذا وجود الحياة النباتية فيها
وهناك دليل قرآني آخر، ولكن عن وجود دواب في السماء؛ حيث يقول عزَّ مِن
قائل: "وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ" (الشورى، آية 29)
حيث تؤكد الآية الكريمة وجود دواب في السماء، وليس في الأرض فقط.
هذا شي يسير من الأدله والإكتشافات العلميه ,,
ولكن هزليه الإثارة الأمريكة في هوليود
هو ما جعل البعض يعده نوع من الخرافات تقتصر على حدود الأفلام
وأيضا حقائق من القرآن
بسم الله الرحمن الرحيم
﴿و ما اوتيتم من العلم الا قليلا﴾
سورة الاسراء
____________________
"العلم كالارض لا يمكن ان تمتلك منه الا القليل القليل"
(فولتير)
____________________
"انني كمن يلعب بالقواقع على شاطىء العلم"
"اروع عاطفة ممكن ان يجربها الانسان هي الاحساس بالغموض , فهي مصدر كل العلوم الحقيقية"
(اينشتين)
______________
نبدأ بموضوعنا
و هو من كتابتي انا نقلا عن كتاب خلف اسوار العلم
_____________
هل كوكب الارض هو الكوكب الوحيد الذي تعيش عليه مخلوقات عاقلة؟!
لا شك ان هذا السؤال هو اكثر الاسئلة التي تؤرق العلماء و تشغل عقول الكثير من الناس, و لا شك ايضا في ان هناك العديد من الحوادث التي اثارت جدلا واسعا و اعتبرها الكثيرون دليلا لا يقبل الشك على وجود كائنات عاقلة في هذا الكون الواسع , و من اشهر تلك الحوادث حادثة (روزويل) و (زوار اومو) و حادثة اختطاف الزوجين (بارني و بيتي هيل). و في كثير من الاحيان نجد هواة الاطباق الطائرة يتهمون الحكومات بالتكتم على اتصالها بالمخلوقات الفضائية , و قد طرح بعض المشككين سؤالا بالغ الاهمية و هو : ان كانت الحكومات على اتصال بالفعل بمخلوقات عاقلة من كواكب اخرى , فلماذا تخفي الامر كما حدث في حادثة (روزويل) على سبيل المثال كونها من اكثر القضايا التي اتهم فيها الناس الحكومة الامريكية في اخفاء تفاصيلها؟!
و قد اجاب على هذا السؤال الدكتور (كارل سيجان) الذي ذكر انه لو كان ما سقط في (روزويل) هو طبق طائر بالفعل , فمن المؤكد انه كان يحمل تكنلوجيا متطورة للغاية ساعدت فيما بعد في تطور التكنلوجيا و الصناعات الامريكية , و ان ذلك كان سببا رئيسيا في قفز (الولايات المتحدة الامريكية) الى التفوق لتكون اقوى قوة في العالم , و قد اخفت الحكومة الامريكية امر تلك الحادثة حتى تتجنب مطالبة دول اخرى بحقها في معرفة تلك التكنلوجيا و الاستفادة منها!! و يرى الكثير من الباحثين ان هذا الرأي وجيه جدا , في حين يرى اخرون ان سبب اخفاء الحكومة الامريكية للحقائق المتعلقة بالاطباق الطائرة عموما هو حتى لا يتسبب هذا الامر في اثارة هلع الشعوب التي قد تخشى ان تأتي هذه الكائنات يوما لتحتل كوكبنا , و هذا الرأي -و على الرغم من غرابته- له من يدعمه و بتحمس له.
و السؤال الاهم من كل ما ذكرناه هو : ماذا يقول لنا الدين عن وجود كائنات حية عاقلة غير الانس و الجن و الملائكة و الشياطين؟!
____________________________
ركز معاي هني
في الواقع ان القران الكريم يحوي بالفعل بعض الايات القرانية التي تشير الى وجود كائنات حية عاقلة غير التي ذكرناها!!!! فقد قال تعالى ﴿و لقد كرمنا بني ادم و حملناهم في البر و البحر و رزقناهم من الطيبات و فضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا﴾
(سورة الاسراء / اية 70)
و الاية الكريمة تقول : (ممن) خلقنا و ليس (مما) و هناك فرق شاسع بين الكلمتين , اذ ان كلمة (ممن) تفيد العاقل , في حين ان (مما) تفيد غير العاقل .
ركز هني بعد
ليس هذا فحسب , فقد وردت في الاية كلمة (كثير) و هذه الكلمة تفيد ما هو اكثر من (9) -لاحظ ان الكائنات العاقلة المعروفة هي الانس و الجن و الشياطين و الملائكة فقط - لان الاعداد من (3 - 9) تسمى (بضع) و ليس (كثير) , و من المؤكد ان الله (سبحانه و تعالى) لم يذكر تلك الكلمات بالتحديد عبثا , لذا يرى الكثيرون ان تلك الاية تحمل دليلا واضحا على وجود كائنات عاقلة غير التي نعرفها .
و هناك ايضا اية اخرى حيث قال تعالى
﴿و يخلق ما لا تعلمون﴾
(سورة النحل/8)
و يرى البعض ان تلك الاية تحمل اضا دلالة على وجود كائنات اخرى نجهلها , فهل الكائنات الفضائية هي المقصودة بالايات التي ذكرناها!؟
الله سبحانه و تعالى اعلم
من الدراسات التي يمكن بواسطتها معرفة وجود كائنات فضائية من عدمه دراسة الإشارات الآتية من الفضاء وتوجد الآن في جزيرة بورتوريكو وفي صحراء نيومكسيكو مراصد ضخمة للتصنت على الفضاء ومحاولة إلتقاط أي إشارة يحتمل أن تكون صادرة من مصدر اصطناع
:وقد وجد من هذا النوع إلى الآن ثلاث حوادث تمّ رصدهما من قبل بعض العلماء وهماا
لأولى: في عام 1927م
حين كان الراديو في بداية عهده حيث كان هناك مجموعة من المهندسين على جانبي الأطلسي تقوم بتجارب لارسال وإلتقاط الموجات اللاسلكية وكانت هذه الموجات من النوع الذي ينعكس على الغلاف الجوي العلوي ويعود نحو الجانب الآخر للإرض ولكن المهندس فان دربل حاول ارسال موجات راديوية تنطلق بعيداًنحو الفضاء ولاتعود أبداً إلا أنها عادت إليه مجدداً وكأنها اصطدمت بجسم صلب حولها نحوه مباشرة وبمعاونة مهندس من شركة فيليبس يدعى هانز تابعا طوال عامين مراقبة تلك الإشارات وسجلا مصدرها والمسافة التي قطعتها ثم لاحظا أنها سرعان ما اتخذت شكلاً ذكياً ومقصوداً وكأن هناك من يبلغهما شيئا في وقت لم يكن في العالم كله أي قمر صناعي يحتمل انعكاس الإشارات عليه ولا أي تلسكوب راديوي يستطيع تأكيد الحادثة ولكن يحسب لهانز ودربل توثيقهما لتلك الإشارات وتنظيمها في جداول يومية
والغريب أنهما حين حاولا اثبات وجودها بعد سنتين أي في عام 1929 م لم يحظيا بأي نتائج مشابهة
:
الثانية في عام 1976م
مدير أكبر محطة لأبحاث الذرة والفضاء في الولايات المتحدة الأمريكية وجه رسالة مقتضبة لحكومة أمريكا عام 1976جاء فيها في هذه اللحظة يلتقط راديو المحطة على الأرض إشارات موجهة من مخلوقات خارج كوكبنا
: الثالثة في عام 1977م
في 15 أغسطس من عام 1977م ألتقط العلماء إشارة قادمة من الفضاء مدتها 27 ثانية وسميت هذه الإشارة باسم ووه
(wow)وسميت بهذا الاسم لأنه عندما سجلها الفلكي جيري ايهمان كتب على ورقة التسجيل
وذلك لشدة دهشته وعرفت فيما بعد بهذا الاسم ووه
وألتقطت هذه الإشارة بواسطة تلسكوب جامعة أيوا والذي يقوم تلقائيا بتسجيل البيانات والصور البيانية مما لا يدع مجال للشك في تكذيب هذه الإشارة
وقد كانت الإشارة مصطنعة ومنسقة بشكل مقصود كإشارات مورس وقد تفاجأ العالم بهذه الإشارة فوجهت التلسكوبات نحو هذه المنطقة ولكن لم تتكرر هذه الإشارة مرة اخرى وظلت المحاولات حتى وقت قريب
ومما سبب للعلماء ارتباك أن هذة الإشارة لم تتكرر مرة أخرى فجعل البعض يكذب المعلومة ويدعي خطأ وقع من التلسكوب والبعض توقع الخطأ في تحديد المكان الصحيح وهناك من توقع أنها من صنع الأنسان انعكست بطريقة أو أخرى على الأرض وهناك من توقع إنها من مركبة فضائية خارجية تحركت إلى مكان آخر بعد أرسال إشارتها
وقد حاول أحد العلماء فك رموز هذه الإشارة وهو العالم دنكن دونان وجاء في ترجمة بعض الرسائل
ابتديء من هنا /إنه عالمنا إيسيلون المزدوج /نحن نقطن الكوكب السادس من أصل سبعة كواكب أعتباراً من شمس؟؟؟ إن جرمنا الفضائي يدور الآن حول قمركم ورسالتنا هذه تصحيح لموقع اركتوس المعطى سابقاً
وقد أثارت هذه الترجمة ضجة مابين مصدق ومكذب إلا إنه لم يستطع أحد إثبات عدم صحتها
ومع كثرة الأقوال في هذه الإشارة إلا أنه لم ينفي أحد أنها غير مصطنعة ومقصودة
!!!!وأنها إشارة ذكية
تجدر الإشارة هناك إشارات طبيعية صادرة من بعض النجوم والتي تسمى النجوم النابضة حيث يمكنها ارسال اشارات عبارة عن نبضات منتظمة كما حدث عام 1960م ولكن كما يتضح إن الإشارة المسماة إشارة ووه كانت بعد اكتشاف النجوم النابضة وكذلك الإشارة التي ذكر مدير مركز أبحاث الذرة بأمريكا
يقوم تلسكوب متطور بالبحث عن إشارات تبث بأشعة ليزر يمكن أن تكون قادمة من مخلوقات فضائية
ويجري حاليا تصنيع التلسكوب الذي أطلق عليه التلسكوب البصري ستي نسبة إلى مختصر أسمه بالإنجليزية، في جامعة هارفارد في ولاية ماسشوسيتس الأمريكية
ويصادف عام 2001الذكرى الأربعين لانطلاق مشروع ستي الآخر الذي يبحث عن إشارات لاسلكية محتملة من العالم الخارجي، باعتبار أن الموجات اللاسلكية هي أفضل أنواع الطاقة في مجال إرسال إشارات عبر الكواكب الفضائية ويقول البروفيسور بول هورويتز من جامعة هارفرد، وهو أحد المشاركين في المشروع، إن تكنولوجيا القرن الحادي والعشرين جعلت إقامة اتصالات ليزرية ما بين الكواكب بحثا عن حياة في الفضاء الخارجي أمرا ممكن التطبيق
ايدي تكسرت ساعه وأنا أكتب
تعليق