تويت
زعيم الإلحاد يقول: انا آسف، آمنت بالله بعد كل شيئ
الخروف الضائع عاد الى القطيع، واحد من اشهر الملحدين في النصف من القرن الماضي غير رأئيه ليقرر بعد كل ما كتب ان هناك إله.
انطوني فلو 81 عاماً، فيلسوف فخري ( اعتقد انها تعني انه متقاعد ولكنه يحمل لقب شرفي ) في جامعة ( Reading )، الذي ناظر وحاجج للإلحاد والذي تأثر به الكثير من التلامذة حول العالم قد اهتدى الى نظرت المذاهب التي تعتمد على ان الله هو خالق هذا الكون
( فلو ) ابن الكاهن البروتستنتيني قاطع نفسه على التوبة يقول: الى الناس الذين تأثروا بي بلا شك اريد ان اجرب ان اصحح الاضرار الشنيعة التي قد اكون فعلتها.
ولكن من المستبعد ان يعلن ( فلو ) ولائه على المنبر، وهو ما زال ليس نصرانياً وتفكيره مازال يرفض بعض الاشكال التقليدية للألوهية مثل " المتوحشون الشرقيون الذين يستبدون الاديان المسيحية والإسلامية"
وهو يؤمن ان العلوم الحديثة المكتشفة تثبت وجود قوة منظمة عاقلة وعن اكتشاف الـ DNA يقول: لقد اظهر التعقيدات الهائلة المنظمة والتي تحتاج الى صنع حياة والتي تؤكد ان هناك قوة عاقلة فعلت ذلك
نظرية دارون التطورية لا تشبع رغبة ( فلو ) في شرح اصل الحياة ويقول في ذلك: لقد اقتنعت انه من المستحيل تماماً ان المادة الاولى انبثقت من مادة ميتة ومن ثم تطورت لتكون مخلوقات استثنائية معقدة.
( فلو ) يرى ان الشرح القديم لمسألة الخلق والذي تقول بالحساء الكيميائي البدائي غير محتملة وفي حججه انتهى الى انه يجب ان يكون هناك قوة عاقلة.
تغيره الكامل جدير بالملاحظة نظراً لرفضه الشديد للإشاعات التي ظهرت في عام 2001 في الانترنت والتي تقول بأنه يشجب الإلحاد والتي كان جوابه عليها: ( آسف لإحباطكم، انا لازلت ملحداً )
ودائماً يصف ( فلو ) نفسه بـ ( الملحد السلبي ) مما يؤكد استحالة كونه اثبت او اثبت عدم وجود الله، واما وضعيته وافكاره فقد بينها في 1950 ورقة عن النظام اللاهوتي ودحضه والتي طبعت 40 مرة بلغات متعددة.
ربما يكون تغيير وجهة نظر ( فلو ) بسبب الهيجان الكبير الذي يحدث كأفكار عالم الفلك الكبير مؤخراً ان العالم قد يكون ليس اكثر من شيئ مشابهاً لجهاز الحاسوب والبشر هم الاجزاء الصغيرة من برامج الحاسب الإلكتروني المصغرة.
السيد ( مارتن ريز ) استاذ علم الفلك في جامعة ( Cambridge ) يقول في القناة الرابعة: في الفترة الحاضرة ان الكمبيوتر قد يكون قادراً على محاكاة العالم كالتعقيد مثلاً.
وهذا ما يزيد من استفسار الفلاسفة : هي يمكن ان نكون نحن انفسنا في مثل هذه المحاكاة و هل يمكن ان يكون الكون مجرد خيال وليس شيئاً حقيقياً.
لقد اصبح ( فلو ) ملحداً عندما كان في 15 من عمره واعلن عدم انتمائه للعقائد عندما كان يدرس في اوكس فورد في اباردين في كلي حيث تقع الجامعة، وقد عدل الاستاذ مقدمة 23 كتاب له، وكتابه الله والفلسفة ( God and Philosophy ) يشتمل الآن على تعديلاته وافكاره الجديدة.
ويقول ( فلو ) : بالتأكيد تفاجئ بعض الناس من قراري .
اما بيتر اتكنس عالم الكيمياء الملحد في جامعة ( Oxford ) فهو غير متأثر بأسباب ( فلو ) ويقول: "من المضحك ان نعتقد بإستحالة الشيئ لأنه غير محتمل" واما عن ابداع الطبيعة فيبدو ان ( اتكنس ) لا يراه ابداعاً فهو يقول في هذا الصدد: هناك عدة اخطاء في الطبيعة، ولو كنت الآله لتوقعت الشكل الانسب للطبيعة لأحسنه
ترجمة: Al gadeer للخبر كما ورد في صحيفة التايمز البريطانية
وبالنسبة الى الاخبار الاخرى فأنقل لكم ما كتبه استاذ جامعة Biola للفلسفة R. Douglas Geivett
A New Deist Controversy in the Offing? Flew's Conversion and What It Means
You've probably heard the news about Antony Flew's recent public
announcement that he now believes in God. I've been following this
development for several years, and the past year especially. Flew and I
have corresponded about theism and Christianity for some time. We have a
good friendship, and I have deep respect for him. He's been in our home,
and I've met him in Reading, England, for conversation. I also contributed
a chapter to the book, now about a year old, called Does God Exist? The
Craig-Flew Debate (Ashgate, 2003). Before that, Gary Habermas and I
invited Flew to write a new article on miracles for our book, In Defense
of Miracles (InterVarsity Press, 1997). Flew later
Said to me that he thought it was the best current book on the topic.
We’ve traded perspectives on what he calls “the presumption of atheism”
(see our two articles in God Matters: Readings in the Philosophy of
Religion [Longman, 2003]). More recently, almost exactly a year ago, I
received an unexpected letter from him stating that he now accepts the
kalam cosmological argument for the existence of God. Out of respect for
him and the privacy of our communications, I have not announced this in
any public way, other than to share it with a few colleagues.
Now a video has come out with Flew making it plain that he thinks there
must be some sort of divine entity after all. This hit the news with ABC.
I've been bombarded with numerous e-mail memos from people around the
country posting me with web URLs about this, and on my way home from the
office last night I even heard it on the radio. So the word is out.
I've noticed that most of the news broadcasting about this event
understates the significance of it, and glosses it with comments from
nonbelievers, like the atheist, Richard Carrier. Carrier had heard of my
letter from Flew and wrote me asking for a copy. I didn't send it to him,
not knowing how it would be used. But he mentions it in an article he
wrote online, and follows up with a comment from Flew about it (see
[ http://www.secweb.org/asset.asp?AssetID=369
]http://www.secweb.org/asset.asp?AssetID=369). It's clear that there's
some damage control at work here. It's also clear that nonbelievers are
doing what they can to exploit this news to emphasize the minimalist
character of Flew's volte-face. They're wrong about this.
Movement from atheism to deism is huge, though it is a far cry from
conversion to historic Christian belief. In comparison, halting movement
along the same trajectory toward Christian belief is more like hitting
speed bumps after leaping a chasm. Deism is an inherently unstable
worldview, and the direction of movement toward deism for Flew is entirely
different than it was for 18th century deists. For them, deism was, in
effect, Christianity minus miracles and special revelation. In other
words, it was a parasite on Christianity, a weigh station between
Christian belief and agnosticism or atheism. And it was as much a reaction
to social conditions within the church in Great Britain as it was an
intellectual movement fueled by Enlightenment thought. For Flew (whose
father was a Christian minister), the trajectory has been from atheism to
deism.
Most people today don't know what deism is, or why it's supposed to be an
attractive alternative to theism, or what I call "revelational theism" (of
which Christianity is one version). Ironically, many of the same people
who profess to believe in God are "functional deists." They now have an
influential new advocate in Flew, though they probably don't all realize
it. So in addition to opportunity, this recent event also portends a
challenge. (C. S. Lewis, in The Screwtape Letters, has much to say about
this sort of challenge.)
Gary Habermas has interviewed Flew for a forthcoming issue of the journal
Philosophia Christi. You'll see that he expresses doubts about the kalam
argument in that interview. It seems to me that Flew's views are somewhat
fluid at the moment. That, I believe, is a good thing.
مع التقدير والتحية
الخروف الضائع عاد الى القطيع، واحد من اشهر الملحدين في النصف من القرن الماضي غير رأئيه ليقرر بعد كل ما كتب ان هناك إله.
انطوني فلو 81 عاماً، فيلسوف فخري ( اعتقد انها تعني انه متقاعد ولكنه يحمل لقب شرفي ) في جامعة ( Reading )، الذي ناظر وحاجج للإلحاد والذي تأثر به الكثير من التلامذة حول العالم قد اهتدى الى نظرت المذاهب التي تعتمد على ان الله هو خالق هذا الكون
( فلو ) ابن الكاهن البروتستنتيني قاطع نفسه على التوبة يقول: الى الناس الذين تأثروا بي بلا شك اريد ان اجرب ان اصحح الاضرار الشنيعة التي قد اكون فعلتها.
ولكن من المستبعد ان يعلن ( فلو ) ولائه على المنبر، وهو ما زال ليس نصرانياً وتفكيره مازال يرفض بعض الاشكال التقليدية للألوهية مثل " المتوحشون الشرقيون الذين يستبدون الاديان المسيحية والإسلامية"
وهو يؤمن ان العلوم الحديثة المكتشفة تثبت وجود قوة منظمة عاقلة وعن اكتشاف الـ DNA يقول: لقد اظهر التعقيدات الهائلة المنظمة والتي تحتاج الى صنع حياة والتي تؤكد ان هناك قوة عاقلة فعلت ذلك
نظرية دارون التطورية لا تشبع رغبة ( فلو ) في شرح اصل الحياة ويقول في ذلك: لقد اقتنعت انه من المستحيل تماماً ان المادة الاولى انبثقت من مادة ميتة ومن ثم تطورت لتكون مخلوقات استثنائية معقدة.
( فلو ) يرى ان الشرح القديم لمسألة الخلق والذي تقول بالحساء الكيميائي البدائي غير محتملة وفي حججه انتهى الى انه يجب ان يكون هناك قوة عاقلة.
تغيره الكامل جدير بالملاحظة نظراً لرفضه الشديد للإشاعات التي ظهرت في عام 2001 في الانترنت والتي تقول بأنه يشجب الإلحاد والتي كان جوابه عليها: ( آسف لإحباطكم، انا لازلت ملحداً )
ودائماً يصف ( فلو ) نفسه بـ ( الملحد السلبي ) مما يؤكد استحالة كونه اثبت او اثبت عدم وجود الله، واما وضعيته وافكاره فقد بينها في 1950 ورقة عن النظام اللاهوتي ودحضه والتي طبعت 40 مرة بلغات متعددة.
ربما يكون تغيير وجهة نظر ( فلو ) بسبب الهيجان الكبير الذي يحدث كأفكار عالم الفلك الكبير مؤخراً ان العالم قد يكون ليس اكثر من شيئ مشابهاً لجهاز الحاسوب والبشر هم الاجزاء الصغيرة من برامج الحاسب الإلكتروني المصغرة.
السيد ( مارتن ريز ) استاذ علم الفلك في جامعة ( Cambridge ) يقول في القناة الرابعة: في الفترة الحاضرة ان الكمبيوتر قد يكون قادراً على محاكاة العالم كالتعقيد مثلاً.
وهذا ما يزيد من استفسار الفلاسفة : هي يمكن ان نكون نحن انفسنا في مثل هذه المحاكاة و هل يمكن ان يكون الكون مجرد خيال وليس شيئاً حقيقياً.
لقد اصبح ( فلو ) ملحداً عندما كان في 15 من عمره واعلن عدم انتمائه للعقائد عندما كان يدرس في اوكس فورد في اباردين في كلي حيث تقع الجامعة، وقد عدل الاستاذ مقدمة 23 كتاب له، وكتابه الله والفلسفة ( God and Philosophy ) يشتمل الآن على تعديلاته وافكاره الجديدة.
ويقول ( فلو ) : بالتأكيد تفاجئ بعض الناس من قراري .
اما بيتر اتكنس عالم الكيمياء الملحد في جامعة ( Oxford ) فهو غير متأثر بأسباب ( فلو ) ويقول: "من المضحك ان نعتقد بإستحالة الشيئ لأنه غير محتمل" واما عن ابداع الطبيعة فيبدو ان ( اتكنس ) لا يراه ابداعاً فهو يقول في هذا الصدد: هناك عدة اخطاء في الطبيعة، ولو كنت الآله لتوقعت الشكل الانسب للطبيعة لأحسنه
ترجمة: Al gadeer للخبر كما ورد في صحيفة التايمز البريطانية
وبالنسبة الى الاخبار الاخرى فأنقل لكم ما كتبه استاذ جامعة Biola للفلسفة R. Douglas Geivett
A New Deist Controversy in the Offing? Flew's Conversion and What It Means
You've probably heard the news about Antony Flew's recent public
announcement that he now believes in God. I've been following this
development for several years, and the past year especially. Flew and I
have corresponded about theism and Christianity for some time. We have a
good friendship, and I have deep respect for him. He's been in our home,
and I've met him in Reading, England, for conversation. I also contributed
a chapter to the book, now about a year old, called Does God Exist? The
Craig-Flew Debate (Ashgate, 2003). Before that, Gary Habermas and I
invited Flew to write a new article on miracles for our book, In Defense
of Miracles (InterVarsity Press, 1997). Flew later
Said to me that he thought it was the best current book on the topic.
We’ve traded perspectives on what he calls “the presumption of atheism”
(see our two articles in God Matters: Readings in the Philosophy of
Religion [Longman, 2003]). More recently, almost exactly a year ago, I
received an unexpected letter from him stating that he now accepts the
kalam cosmological argument for the existence of God. Out of respect for
him and the privacy of our communications, I have not announced this in
any public way, other than to share it with a few colleagues.
Now a video has come out with Flew making it plain that he thinks there
must be some sort of divine entity after all. This hit the news with ABC.
I've been bombarded with numerous e-mail memos from people around the
country posting me with web URLs about this, and on my way home from the
office last night I even heard it on the radio. So the word is out.
I've noticed that most of the news broadcasting about this event
understates the significance of it, and glosses it with comments from
nonbelievers, like the atheist, Richard Carrier. Carrier had heard of my
letter from Flew and wrote me asking for a copy. I didn't send it to him,
not knowing how it would be used. But he mentions it in an article he
wrote online, and follows up with a comment from Flew about it (see
[ http://www.secweb.org/asset.asp?AssetID=369
]http://www.secweb.org/asset.asp?AssetID=369). It's clear that there's
some damage control at work here. It's also clear that nonbelievers are
doing what they can to exploit this news to emphasize the minimalist
character of Flew's volte-face. They're wrong about this.
Movement from atheism to deism is huge, though it is a far cry from
conversion to historic Christian belief. In comparison, halting movement
along the same trajectory toward Christian belief is more like hitting
speed bumps after leaping a chasm. Deism is an inherently unstable
worldview, and the direction of movement toward deism for Flew is entirely
different than it was for 18th century deists. For them, deism was, in
effect, Christianity minus miracles and special revelation. In other
words, it was a parasite on Christianity, a weigh station between
Christian belief and agnosticism or atheism. And it was as much a reaction
to social conditions within the church in Great Britain as it was an
intellectual movement fueled by Enlightenment thought. For Flew (whose
father was a Christian minister), the trajectory has been from atheism to
deism.
Most people today don't know what deism is, or why it's supposed to be an
attractive alternative to theism, or what I call "revelational theism" (of
which Christianity is one version). Ironically, many of the same people
who profess to believe in God are "functional deists." They now have an
influential new advocate in Flew, though they probably don't all realize
it. So in addition to opportunity, this recent event also portends a
challenge. (C. S. Lewis, in The Screwtape Letters, has much to say about
this sort of challenge.)
Gary Habermas has interviewed Flew for a forthcoming issue of the journal
Philosophia Christi. You'll see that he expresses doubts about the kalam
argument in that interview. It seems to me that Flew's views are somewhat
fluid at the moment. That, I believe, is a good thing.
مع التقدير والتحية
تعليق