بسمه تعالى
والصلاة على سيد الولين والأخرين محمد واله الطيبين
اسرد مابين هذة السطور قصة انسانة عاشة الم طيبتها وصفاء نيتها
تعيش هذة الأنسانة في كنف عائلتها المكونه من أم واب وعددمن الأخوة
هي الكبرى من بين البنات اكثر ما كانت تعانيه حو الأحتقار من والدتها والأهانه بألألفاظ الجارحه ولأتفه الأسباب رغم انها تحاول ان
ترضي والدتها بشتى الطرق عاشت طفوله حزينه تشعر فيها ان ذويها افضل منها وكيف لا تحس بذلك وهي لا تشعر بالأحترام من أقرب الناس لديها ولا أنساأن اخبركم بأنه تتعرض لضرب أحيانناعلى الرغم من ذلك بقيت هذة الأنسانة حالمة بيوم استغلاليتها وارتباطها بفارس احلامها
ولاكن دارت الأيام وكبرت الأنسانة وكنت تكبر معها الامها صارت جامعيه
ولن تصدقو انها مازالت تضرب من قبل امها لا تجد من تشتكي له هل تشتكي لأخوتها؟؟؟ كيف ومعاملة امها جهلت اخوتها يحتقرونها ويعاملونها بضعف ولاكنها تكتم في قلبها وترجو الفرج من الله هل تشتكي لوالدها؟؟؟؟ كيف وهو يقف في صف امها بحجة ان الأم لا يجوز ان نقول لها أف. صارت تحاول جاهدة ارضاء امهافعندما تخرج والدتها تؤدي كل أعمالها بجهد وتقول في مكنون قلبها سوف تسعد امي بعملي ولاكن تكون الصاعقه عندما تأنبها بسب ذنب أرتكبة غيرها بحجة انها الكبرى
وهكذا تدور الأيام وتصل الأنسانه الى المرحلة النهائيه من الدراسة
وجميع من هم في عمرها من بنات عائلتها تزوجوا وانجبوا وتزداد اما في تعذيبه ولاكن هذة المرة بطريقة نفسيه وتشعرها بأن النقص فيها
وليس رزقا بيد الله
وما سيثير استغرابكم ان اختها الصغرى التي تدرس في المرحلة المتوسطةنعتتها بكلنة (عانس)
وخاصه ان اختها التي تصغرها بأعوام قليله خطبت قبلها فها هي تعيش
الأيام تترقب المستقبل وتعيش اختبار الله وتصبر على قضائه
اخوتي في الله لا تبخلواعليها بالدعاء
كتبت بأمر من صاحبتها فأرادت ان تفضي لكم بأحزانها فقد تجد بينكم
ما فقدته من حب واحترام
فأنتم عائلتنا
والصلاة على سيد الولين والأخرين محمد واله الطيبين
اسرد مابين هذة السطور قصة انسانة عاشة الم طيبتها وصفاء نيتها
تعيش هذة الأنسانة في كنف عائلتها المكونه من أم واب وعددمن الأخوة
هي الكبرى من بين البنات اكثر ما كانت تعانيه حو الأحتقار من والدتها والأهانه بألألفاظ الجارحه ولأتفه الأسباب رغم انها تحاول ان
ترضي والدتها بشتى الطرق عاشت طفوله حزينه تشعر فيها ان ذويها افضل منها وكيف لا تحس بذلك وهي لا تشعر بالأحترام من أقرب الناس لديها ولا أنساأن اخبركم بأنه تتعرض لضرب أحيانناعلى الرغم من ذلك بقيت هذة الأنسانة حالمة بيوم استغلاليتها وارتباطها بفارس احلامها
ولاكن دارت الأيام وكبرت الأنسانة وكنت تكبر معها الامها صارت جامعيه
ولن تصدقو انها مازالت تضرب من قبل امها لا تجد من تشتكي له هل تشتكي لأخوتها؟؟؟ كيف ومعاملة امها جهلت اخوتها يحتقرونها ويعاملونها بضعف ولاكنها تكتم في قلبها وترجو الفرج من الله هل تشتكي لوالدها؟؟؟؟ كيف وهو يقف في صف امها بحجة ان الأم لا يجوز ان نقول لها أف. صارت تحاول جاهدة ارضاء امهافعندما تخرج والدتها تؤدي كل أعمالها بجهد وتقول في مكنون قلبها سوف تسعد امي بعملي ولاكن تكون الصاعقه عندما تأنبها بسب ذنب أرتكبة غيرها بحجة انها الكبرى
وهكذا تدور الأيام وتصل الأنسانه الى المرحلة النهائيه من الدراسة
وجميع من هم في عمرها من بنات عائلتها تزوجوا وانجبوا وتزداد اما في تعذيبه ولاكن هذة المرة بطريقة نفسيه وتشعرها بأن النقص فيها
وليس رزقا بيد الله
وما سيثير استغرابكم ان اختها الصغرى التي تدرس في المرحلة المتوسطةنعتتها بكلنة (عانس)
وخاصه ان اختها التي تصغرها بأعوام قليله خطبت قبلها فها هي تعيش
الأيام تترقب المستقبل وتعيش اختبار الله وتصبر على قضائه
اخوتي في الله لا تبخلواعليها بالدعاء
كتبت بأمر من صاحبتها فأرادت ان تفضي لكم بأحزانها فقد تجد بينكم
ما فقدته من حب واحترام
فأنتم عائلتنا
تعليق