أن الخيانة لم تكن منهما بالزنا ، بل كانت إحداهما تخبر الناس بأنه مجنون ، والأخرى تدل على الأضياف

من الذي دفع لعائشه رضي الله عنها الاربعين دينار؟؟

مَا قَالُوا فِي الْجَارِيَةِ تُشَوَّفُ وَيُطَافُ بِهَا .حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ : نَا وَكِيعٌ عَنْ الْعَلَاءِ بْنِ عَبْدِ الْكَرِيمِ الْيَامِيِّ عَنْ عَمَّارِ بْنِ عِمْرَانَ رَجُلٍ مِنْ زَيْدِ اللَّهِ عَنْ امْرَأَةٍ مِنْهُمْ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا شَوَّفَتْ جَارِيَةً وَطَافَتْ بِهَا وَقَالَتْ : لَعَلَّنَا نَصْطَادُ بِهَا شَبَابَ قُرَيْشٍ


]نريد الحزب يخبرنها من هذه المرأه[/color]

اخي الكريم يا من تدافع عن عائشه هل قرات البخاري عنده روايت كثيره يتهم عائشة وهذا هو اصح الكتب عندكم

عزيزي محب ابن معين
نحن لسنا في صدد تصحيح الرواية و تضعيفها
نحن في صدد من ذكر هذه الرواية و قبل بها و لم يفندها و يرفضها
فهذه الرواية موجودة في ستة مصادر من كتب أهل السنة و الجماعة
و لكن العزيز ( اصدقوني ) غضب كل الغضب عندما ذكرها صاحب الملف الصوتي

أما رفضك لها فهو يوافق رفضي لها
و أشكرك على اتحادك معي في الدفاع

مع تحيات
الحــــزب ،،،

اخي الحزب لم تجبني الى الان


وهل تنكر بوجود روايات تصف الائمه بأأبشع من هذا؟؟ هل من الامانه الاستدلال عليكم بشي لا تعتقدون صحته



اكرر السؤال لك وللبرسي


من الذي دفع لعائشه رضي الله عنها الاربعين دينار؟؟ وهل دفعها لها لكي تقول ان النبي عليه السلام مجنون؟؟


اثبت بالدليل

المشاركة الأصلية بواسطة محب ابن معين

اكرر السؤال لك وللبرسي
من الذي دفع لعائشه رضي الله عنها الاربعين دينار؟؟ وهل دفعها لها لكي تقول ان النبي عليه السلام مجنون؟؟

عفواً عزيزي محب ابن معين
لقد أخبرتك سابقاً بأنني أحب الدقة في الموضوع و لا أحيد عنه شمالاً و لا يميناً

هل قرأت عنوان الموضوع
هو دفاع عن الأعراض

فما دخل سؤالك عن الذي دفع و أسبابه بمسألة الأعراض !!!؟
إن كان لديك شيئاً فقله و كن في صميم الموضوع ،،،

و تقبل تحياتي
الحــــزب ،،،

اللهم صل على محمد و آل محمد
اللهم صل على محمد و آل محمد
اللهم صل على محمد و آل محمد

سمعنا بأن اصدقوني ذهب يفرح ببطولاته في منتدى الدفاع
بينما لا نراه هنا
عسى المانع خيراً



الحــــزب ،،،

الرد على موضوع دفاعا عن أعراض زوجات الأنبياء

إن الحمد لله نحمده ونستعين به ونستهديه ونستغفره ........................ وبعد

ها نحن نتطلع إلى تهذيب تلك الألسن التى تطعن في زوجات الأنبياء صلى الله عليه وسلم ونخص بالذكر منهم زوجات نبينا محمد صلوات الله عليه على وعلى آله وصحبه وسلم سواءا كان سنيا أو شيعيا او حتى بوذياًوأشكر الزميل الحزب على كلمته الأخيرة وأتمنى ان تكون ( ذات صلة )



نأتى لصلب الموضوع وبغض النظر عن صاحبه إلا أن إشكالاته تقع عند الشيعة فقط ودعوني أبرر اتهامي بهذا

أولا: القول ( دعوى الشيعة ) أن اهل السنة في مصادرهم اتهام
ثانيا : عدم تعقيب كتب السنة على روايات ( إدانة ) فى كتبهم

اما الرد فى أولا :

وهنا ما يهمنى هو إيراد قول زميلنا الحزب حول رواية ( وليس حديث ) شوفت جارية وطافت بها

أولا : تلك الرواية لم تُذكر حسب قوله فى ستة مصادر وكما ادعى الزميل بل ذكر فى إثنين فقط وهما ( المصنف ) و ( غريب الحديث ) أما المعجم فليس دليل على السنة ولا على الشيعة مطلقا وخاصة في علم الحديث وإلا حق على أهل السنة أن يستدلوا على صحة حديث فى كتب الشيعة من كتاب ( النوادر ) او كشكول البحريني ولا يخفى عليك زميلي الكريم أن وضع الحديث فى صفة النوادر ( عند علماء الشيعة ) يضعه فى دائرة الشك !!!! اتمنى ان تكون على علم بهذا



فهي كتب مرتبة على الأبواب لكنها تشتمل على الحديث الموقوف والحديث المقطوع، بالإضافة إلى الحديث المرفوع والضعيف والمتروك .......و هلم جرا .
ومن أشهر المصنفات: مصنف عبد الرزاق بن همام الصنعاني (المتوفى سنة 211 هـ) ومصنف أبي بكر بن أبي شيبة (المتوفى سنة 235 هـ) وهو المعنى بحديثك .

نأتى للحديث الغريب والمشار إليه فى كتاب غريب الحديث

فالحديث الغريب : هو لغة المنفرد ، وسمي بذلك لانفراد راويه عن غيره ، واصطلاحاً ، هو ( ما ) أي : الحديث الذي ( روى راوٍ ) واحد ( فقط ) أي : تفرد في المتن أو الإسناد بأمر لا يذكره غيره من الرواة ، وحكمه : أن فيه الصحيح والحسن والضعيف وهوالغالب / قال الإمام أحمد رحمه الله تعالى : لا تكتبوا الغرائب ، فإنها مناكير ، وغالبها عن الضعفاء ( شرح المنظومة البيقونية في مصطلح الحديث للشيخ حسن المشاط ) .

إذا نلاحظ من أولا وثانيا أن أى طعن فى الرواية قابل وخاصة أن شبهة الوضع والضعف وغيرها موجودة ويمكن التفيكر فيها ... لكن ... لا مناص أن نأخذ بسند الرواية وأنت تعرف اهتمام اهل السنة بالسند خلاف الشيعة ..... وكلُ حسب طريقته


دعك من صاحب المصنف وصاحب غريب الحديث ولكن تعالى للسند مباشرة

أولا : العلاء بن عبد الكريم مذكور فى العلل وبغض النظر عن سبب وضعه فى العلل وقبول بعض رواياته فانه فى العلل وهذا ما درج عليه نقضكم هنا بعض رواة اهل السنة كما فعل الزميل حسين – إيران فى نقضه ( الخاطئ ) لأبي الزبير محمد بن مسلم .
الشاهد هو أن الرجل ( العلاء بن عبد الكريم ) مذكور فى العلل (موسوعة الدارقطني في رجال الحديث تحت رقم 1735 ج2 )

ثانيا : (عَمَّارِ بْنِ عِمْرَانَ رَجُلٍ مِنْ زَيْدِ اللَّهِ ) بالله عليك هل هذا ( سند ) ( رجل من زيد الله ) طبعا هذا غير عمار بن عمران الهمداني المذكور فى كتب الحديث وخاصة أن وكيع كان يروي عن أبي حنيفه عن عمار بن عمران الهمداني
ورجل من زيد الله لا تعني أنه من ( ملائكة الله ) ولا ( أولياء الله ) فهي غامضة كما ترى وحتى إن كان يقصد ( عن ) رجل من زيد الله فقد جمع مجهولين في رواية مجهولة أصلا .

ثالثا : (عَنْ امْرَأَةٍ مِنْهُمْ ) من هي تلك المرأة ومن هم ( منهم ) ...وكيف يصح أن يقال أن اهل السنة يأخذون حديثا بهذه الصفة وخاصة وكما سبق لك فى تعريف الحديث الغريب أنه يغلب عليه ( الضعف ) وطبعا بشروط ألا يوجد له طريق آخر يقويه ( راجع فتح الباري فى شرح صحيح البخاري )

رابعا : قوله : ( عائشة رضي الله عنها )........ من هي تلك المرأة التي كانت مع عائشة وذكرت انها وعائشة زينوا ( شوفوا ) فتاة ودارو بها
بفرض وجود السند ( ولا أقول بصحته ) أقول بوجود هؤلاء الأفراد فعلا
من هي عائشة :
هل هي عائشة : عائشة بنت سعد ابن أبي وقاص
عائشة بنت سعد بصرية
عائشة بنت طلحة ابن عبيد الله
عائشة بنت مسعود ابن الأسود

ولعلك تقرأ فى كتب أهل السنة وتدري أولا ان كلمة رضي الله عنها لا تعني أبدا أنها( فقط ) عائشة بنت أبي بكر الصديق
ولعلك تدري ما هو الأحرى بالحديث أن بعض رجال أهل السنة أخطأوا فى نسب رجل إلى رجل كما اخطؤا فى ذكر طلحة بن عبيد الله أنه أحد المنافقين فوقع منهم السهو والخطأ وتبعهم كثيرمن الشيعة رغم وجود تدارك للخطأ وتصحيح له فى كتب السنة ( راجع كتاب الأسرار الفاطمية لمحمد فاضل المسعودي وطعنه فى عائشة وطلحة بن عبيد الله )

خامسا : أين هذا السند فى كل كتب الحديث عن أهل السنة ؟


إذا يتضح ما أود قوله أن هذه ( الرواية ) لا يجب الأخذ بها مطلقا ومثلها من كثير من الروايات التى تمتلئ بها كتب السنة والتى لا اصل لها ويسهل الطعن فيها ويسري عليها ما يسري على كثير من الروايات الشيعية التى ترفضونها برفض السند أو المتن .
وعليه فإن قبولكم للسند والرواية يحمل عليكم بوجوب قبول رواياتنا والتى أوردنا الكثير منها ورفضتم متنها أو سندها بميزان ( المثل بالمثل ) وهذا طبعا قياس باطل ولايجب أن يؤخذ به فى الحوار لأنه بهذا سيدخل ضمن نطاق العناد والنفاق لا للحوار والوصول إلى حقيقة ترضي ( الطرفين ) ..

سادسا: تساؤل البعض عن سبب عدم دفاع السنة عن الحديث وهو المعني بقولي (ثانيا : عدم تعقيب كتب السنة على روايات ( إدانة ) فى كتبهم ) المذكور فى أول المشاركة ....

أعتقد أن هذا السؤل فيه بعض الجهل وعذرا للوصف لكنه فعلا به جهل حيث أنه لا يجب أن يتم القول بصحة هذه وضعف تلك ما دام ( درج ) على رفض سند بهذه الطريقة أو رجل ضعيف ومتروك وإلا أخذنا بحديث ( عليكم بالهريسة فإنها تقوي الظهر ) ..
ووضعنا فيه كتاب عن رفضه وهذا ما دعى رجال الحديث عند أهل السنة رفض كثير من الأحاديث رغم أنها تمدح فى الصحابة ولكن أمانة الإستدلال أبت إلا الحق وهذا ظاهر مثلا فى حديث أصحابي كالنجوم
وحديث خضراء الدمن
إلخ


أما استدلال الزملاء الشيعة هنا أن علماؤهم رفضوا الطعن فى زوجات الأنبياء وزوجات نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وخاصة عائشة وحفصة
فإن كان هذا فعلا حقيقة وصدق عند الشيعة فإنه يكون حسنا ويجب أن يكون هناك إقرار رسمي به وليس فقط عبر المنتديات حتى لا نحمل عليهم به وبهذا نقول أن من شذ عنهم يجب زجره حتى وإن كان ( سيد ) ....

وأقصد كلمة رسمي هو منشور من النجف وقم المركزين المعنين للشيعة بوثيقة تقول أن الشيعة الإثنى عشرية يرفضون القول أن إحدى زوجات النبي خانته بالزنى وأنه لا يجوز القول عليهم به .... وبالتالي يقوم العلماء الشيعة بتفنيد أكثر لمعاني الخيانة المذكور لديهم وخاصة انه حسب القراءة فإن المأخوذ على عائشة ( مثلا ) هو الخروج من بيتها وقتال علي .. فقط والباقي تداعيات النصوص لدى مفسري الشيعة وبهذا لا يترك الشيعة للسنة مجالا للقول بمعنى الخيانة وكذا لا تترك الساحة لبعض خطباء الشيعة بإلصاق تهمة فى عقيدة الشيعة


والله الموفق

اخي الكريم يا من تدافع عن عائشه هل قرات البخاري عنده روايت كثيره يتهم عائشة وهذا هو اصح الكتب عندكم

بسم الله الرحمن الرحيم

أشكر عزيزي ( أعلى المئذنة ) على مروره الجميل و توافقه معي في الدفاع عن أعراض زوجات الأنبياء عليهم السلام و ذلك بحديثه عن تفنيد حديث اصطياد عائشة لشباب قريش !!

و أما طلبكم الموقر بخصوص قرار رسمي فهذا مرفوض بلا شك لأنه لا داعي له ، حيث نحن لم نثبت لكي ننفي
و نكتفي بهذا الدفاع للاستدلال على ما نراه

الحـــزب ،،،

اللهم صل على محمد وآل محمد
وعجل فرجهم
{وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا} (81) سورة الإسراء