مقالات في كلمات
قال النبي الكريم (ص) : عجبت ممن يحتمي عن الطعام مخافة المرض ، كيف لايحتمي من الذنوب مخافة النار .
من صفات القائم (ع)
الا فاعتبروا
مصادفات
ماعيبها
دعاء وحكاية
(
ساعتا الغفلة
موقف مشرف
ضاع رأسي
اسطورة
اسطورة هندية قديمة تقول :
نقوش من ذهب
ايتها المرأة .. .. اذا كان مئزرك ابيض اللون فلا تتحدثي الى بائع الزيت .
مسك الختام
قال الامام علي (ع) : ( غاية الادب ان يستحي الانسان من نفسه )
عطروا افواهكم بالصلاة على محمد وال محمد
تحياتي
قال النبي الكريم (ص) : عجبت ممن يحتمي عن الطعام مخافة المرض ، كيف لايحتمي من الذنوب مخافة النار .
من صفات القائم (ع)
اسند الثيباني الى سعيد بن جبير قول الامام زين العابدين (ع) في الامام المهدي القائم (ع) حيث يقول الامام زين العابدين (ع) :
(ان في القائم سنة من نوح (ع) هي طول العمر ، ومن ابراهيم (ع) الخلفاء للولادة واعتزال الناس اياه .... ومن موسى (ع) الخوف والغيبة ومن عيسى (ع) اختلاف الناس فيه ومن ايوب (ع) الفرح بعد البلوى ومن محمد (ص) الخروج بالسيف) .
(ان في القائم سنة من نوح (ع) هي طول العمر ، ومن ابراهيم (ع) الخلفاء للولادة واعتزال الناس اياه .... ومن موسى (ع) الخوف والغيبة ومن عيسى (ع) اختلاف الناس فيه ومن ايوب (ع) الفرح بعد البلوى ومن محمد (ص) الخروج بالسيف) .
الا فاعتبروا
حكي ان رجلا غني جلس يوما يأكل هو وزوجته وبين ايديهما دجاجة مشوية فوقف سائل ببابه فخرج ونهره فذهب . واتفق انه افتقر وزالت نعمته بحيث اضطر الى طلاق زوجته لعدم قدرته على القيام بنفقتها وتزوجت باخر فجلست يوماً تأكل معه وبين ايديهما دجاجة مشوية واذا بسائل يطرق الباب فقل الرجل لزوجته ادفعي اليه فاذا هو زوجها الاول فدفعتها اليه ورجعت باكية فسألها زوجها عن سبب بكائها فاخبرته بان السائل كان زوجها الاول وذكرت له قصة الدجاجة وذلك السائل الذي انتهره زوجها الاول فقال لها زوجها ( انا والله ذلك السائل)
مصادفات
ليوم الاثنين وشهر ربيع الاول في حياة الرسول (ص) الكثير من المصادفات
فقد ولد الرسول (ص) في ثاني الاثنين من شهر ربيع الاول وكانت النبوة له (ص) يوم الاثنين من شهر ربيع الاول وقد اسرى (ص) في ليلة (17) ربيع الاول وكانت هجرته (ص) يوم الاثنين اول ربيع الاول ويوم الهجرة كان تاريخ الاسلام الهجري وكان يوم الاثنين وقد دخل النبي (ص) المدينة يوم الاثنين .
فقد ولد الرسول (ص) في ثاني الاثنين من شهر ربيع الاول وكانت النبوة له (ص) يوم الاثنين من شهر ربيع الاول وقد اسرى (ص) في ليلة (17) ربيع الاول وكانت هجرته (ص) يوم الاثنين اول ربيع الاول ويوم الهجرة كان تاريخ الاسلام الهجري وكان يوم الاثنين وقد دخل النبي (ص) المدينة يوم الاثنين .
ماعيبها
اراد رجل تطليق امرأته ، فقيل له : ماعيبها ؟ فقال : هل يتكلم احد بعيب امرأته؟ فلما طلقها قيل له : ماكان عيبها؟ قال : هي امرأة غيري مالي ولها؟
دعاء وحكاية
(
ربنا اغفر لنا ولاخواننا الذين سبقونا بالايمان ولاتجعل في قلوبنا غلا للذين امنوا ربنا انك رؤوف رحيم) .
عن الحسن عليه السلام قال : رأيت امي فاطمة الزهراء عليها السلام قامت من محرابها ليلة جمعتها فلم تزل راكعة ساجدة حتى اتضح عمود الصبح ، وسمعتها تدعو للمؤمنين والمؤمنات وتسميهم وتكثر الدعاء لهم ولاتدعو لنفسها فقلت لها : لم لاتدعين لنفسك كما تدعين لغيرك .
فقالت عليها السلام : يابني الجار ثم الدار .
عن الحسن عليه السلام قال : رأيت امي فاطمة الزهراء عليها السلام قامت من محرابها ليلة جمعتها فلم تزل راكعة ساجدة حتى اتضح عمود الصبح ، وسمعتها تدعو للمؤمنين والمؤمنات وتسميهم وتكثر الدعاء لهم ولاتدعو لنفسها فقلت لها : لم لاتدعين لنفسك كما تدعين لغيرك .
فقالت عليها السلام : يابني الجار ثم الدار .
ساعتا الغفلة
في كل يوم ساعتان يعفل عنهما فيلهثون بالدنيا والنوم والراحة ولاينتبهون اليهما مع انهما عظيمتان عند الله سبحانه وتعالى . وعن الامام الباقر (ع) : ان ابليس انما يبث جنوده جنود النهار من حيث طلوع الفجر الى مطلع الشمس ويبث جنود الليل من حيث غروب الشمس الى ذهاب الحمرة المغربية فاذكروا الله تعالى في هاتين الساعتين ذكرا كثيرا فان ابليس يبذل قصارى جهده في هاتين الساعتين حتى يحيل المرء غافلا عن ذكر الله تعالى .
موقف مشرف
بعد سيطرة المستعمرين من البريطانيين على العراق سنة (1335هـ) ارادوا وقتها الانتقام من اهالي النجف الاشرف وذلك بسبب ماابدوه من مقاومة عنيقة ومحاربة لجيشهم عند دخولهم ومحاصرتهم المدينة .. ففي محاولة خبيثة منهم لفصل العلماء عن الاهالي جاء الحاكم البريطاني الى اية الله العظمى السيد محمد كاظم اليزدي(قدس سره) صاحب كتاب (العروة الوثقى) واخبره ان حكومته ترجو منك الخروج الى الكوفة لانها تريد (تأديب) اهالي النجف .
فاجاب السيد : هل اخرج لوحدي او مع اهل بيتي؟ فاجابه : مع اهل بيتك طبعا(ويقصد عائلته) ... فاجابه السيد بكل جرأة : ( اهالي النجف كلهم اهل بيتي ولن اخرج الا بهم جميعا اويصيبني مايصيبهم . بهذا الموقف البطولي دفع السيد (صاحب العروة) شر المستعمرين عند اهالي النجف الاشرف واثبت بذلك جماهيريته .
فاجاب السيد : هل اخرج لوحدي او مع اهل بيتي؟ فاجابه : مع اهل بيتك طبعا(ويقصد عائلته) ... فاجابه السيد بكل جرأة : ( اهالي النجف كلهم اهل بيتي ولن اخرج الا بهم جميعا اويصيبني مايصيبهم . بهذا الموقف البطولي دفع السيد (صاحب العروة) شر المستعمرين عند اهالي النجف الاشرف واثبت بذلك جماهيريته .
ضاع رأسي
عدت الى المنزل ابحث عن رأسي ... سألت امي هل وجدتي رأسي ، قالت ذهبت الى السوق وجلبت ثلاثة رؤوس واحدا تحت الكنبة ، الثاني عند زوجتك تخيف به الاطفال عند شجارهم ، والثالث عند اختك تمشط شعره ...
رأيت الرؤوس الثلاثة لم يكن رأسي بينهم صعدت الى سطح الدار ونظرت الى بنت الجيران وكان بين يديها رأس تداعبه ... ايضا لم يكن رأسي رجعت الى مكان عملي لعلي نسيته هناك ... فلم اجده .
دخلت على موقع الزرقاوي والصفراوي ومواقع عدة تدعي الاسلام ..!! شاهدت رؤوس مرة امريكي واخر كوري وثالث هندي وتركي ولم اجد رأسي .
جاءت برقية من الخارج من اخي هناك يقول فيها .. اخي العزيز .. لقد دفعت الفدية .. ورأسك مازال في مكانه ........... فعلا رأسي مازال في مكانه .
رأيت الرؤوس الثلاثة لم يكن رأسي بينهم صعدت الى سطح الدار ونظرت الى بنت الجيران وكان بين يديها رأس تداعبه ... ايضا لم يكن رأسي رجعت الى مكان عملي لعلي نسيته هناك ... فلم اجده .
دخلت على موقع الزرقاوي والصفراوي ومواقع عدة تدعي الاسلام ..!! شاهدت رؤوس مرة امريكي واخر كوري وثالث هندي وتركي ولم اجد رأسي .
جاءت برقية من الخارج من اخي هناك يقول فيها .. اخي العزيز .. لقد دفعت الفدية .. ورأسك مازال في مكانه ........... فعلا رأسي مازال في مكانه .
اسطورة
اسطورة هندية قديمة تقول :
اخذ الرب خفة الورقة ، ووداعة الارنب ، وقسوة النمور ، وصلابة الجواهر ، وحلاوة العسل ، ورطوبة الندى ، وبرودة الثلج ، وحرارة النار ، فجمع هذا كله فكانت ... المرأة .
نقوش من ذهب
ايتها المرأة .. .. اذا كان مئزرك ابيض اللون فلا تتحدثي الى بائع الزيت .
انما المرأة مرآة بها ..... كل ما تنظره منك ولك
فهي شيطان اذا افسدتها ........ واذا اصلحتها فهي مَلَك
فهي شيطان اذا افسدتها ........ واذا اصلحتها فهي مَلَك
مسك الختام
قال الامام علي (ع) : ( غاية الادب ان يستحي الانسان من نفسه )
عطروا افواهكم بالصلاة على محمد وال محمد
تحياتي
تعليق