الفقر له أسباب والرزق له أسباب ..
ولابأسَ بإلقاء نظرةٍ على أسباب الحالين //
أولاً _في ما يورث الفقـر:
ترك نسج العنكبوت في البيت يورث الفقر.
البول في الحَمّام (المسبح) يورث الفقر .
والأكل على الجنابة يورث الفقر.
والتَخَلُّل بالطرفاء يورث الفقر.
التَمَشُّط مِنْ قيام يورث الفقر .
وترك القمامة في البيت يورث الفقر.
واليمين الفاجرة تورث الفقر.
والزنا يورث الفقر.
وإظهار الحرص يورث الفقر.
والنوم بين العشائين يورث الفقر.
والنوم قبل طلوع الشمس يورث الفقر.
وترك التقدير في المعيشة يورث الفقر.
وقطيعة الرحم تورث الفقر.
وإعتياد الكذب يورث الفقر.
وكثرة الإستماع إلى الغناء تورث الفقر.
وَرَدُّ السائلِ الذاكر بالليل يورث الفقر.

راجع :
الخصال ج2باب 16ص504
روضة الواعظين ج2ص455
تجده مروياً عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(عليهما الصلاة والسلام)

ثانيـاً_في مايزيد الرزق:
الجمع بين الصلوتين يزيد في الرزق.
والتعقيب بعد الغداة وبعد العصر يزيد في الرزق.
وصلة الرحم تزيد في الرزق.
وكسح الفِناء يزيد في الرزق.
ومواساة الأخ في الله تعالى يزيد في الرزق.
والبُكور في طلب الرزق يزيد في الرزق.
والإستغفار يزيد في الرزق.
واستعمال الأمانة يزيد في الرزق.
وقول الحق يزيد في الرزق.
وإجابة المؤذن يزيد في الرزق.
وترك الكلام في الخلاء يزيد في الرزق.
وترك الحرص يزيد في الرزق.
وشكر المنعم يزيد في الرزق.
واجتناب اليمين الكاذبة يزيد في الرزق.
والوضوء قبل الطعام يزيد في الرزق.
وأكل ما يسقط مِنَ الخِوان يزيد في الرزق .
وَمَنْ سَبَّحَ الله تعالى كل يومٍ ثلاثينَ مرة دفعَ الله تعالى عنهُ سبعينَ نَوعاً مِنَ البَلاءِ أيسرها الفقر.

راجع:
الخصال ج2باب 16
روضة الواعظين ج2ص455
تجده مروياً عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع)
..