بسم الله الرحمن الرحيم و الحمدلله رب العالمين و الصلاه و السلام على سيدنا محمد و اله الطاهرين و اصحابه المنتجبين و من تبعهم باحسان الي قيام يوم الدين.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نقدم لكم في هذا الموضوع بعض القصص والألطاف الألهيه التي حدثت للمجاهدين في المقاومه الاسلاميه و من عنده ايه قصه فله ان يرويها لناو المشاركه مطلوبه ...
وإليكم أول القصص :
الأنفلونزا أنقذت «السيد حسن نصر الله» من الاغتيال!!!!
21 عنصراً «لحدياً» شاركوا في الكمين واعدوا سيارات
مفخخة لتفجيرها دفعة واحدة لضمان اصابته
الأنفلونزا انقذت «نصر الله» من كمين محكم
انقذت الإنفلونزا الأمين العام لحزب الله اللبناني الشيخ حسن نصر الله من الموت اغتيالا بيد عملاء «اسرائيل»، فيما التهديدات الإسرائيلية تضطر قيادات فلسطينية إلى التواري عن الانظار حتى لا يطالهما رصاص الاغتيال أو متفجراته.
أما جهاد أحمد جبريل، فقد اغتالته الأيدي الصهيونية تحديداً، وإن كان هناك شكوك في أن معلومات ربما تكون «اسرائيل» قد حصلت عليها، ساهمت في نجاح هذه العملية.
مصادر وثيقة الإطلاع تؤكد وجود قرار اسرائيلي بتصفية قيادات فلسطينية في الخارج. وتقول إنه تم اغتيال جهاد أحمد جبريل في اطار هذا القرار، لأنه كان هدفا سهلا، وهو متهم اسرائيلياً بتهريب اسلحة عبر البحر بواسطة سفينة ضبطت قبالة ساحل غزة، كما أنه قام بمحاولات عديدة لتهريب اسلحة ومقاتلين فلسطينيين.. وكان القائد العسكري والميداني الفعلي للجبهة الشعبية - القيادة العامة، من خلال شغله قائد قواتها في لبنان.
المصادر تؤكد أن أجهزة المخابرات الإسرائيلية تستعى كذلك لمحاولة اغتيال خالد مشعل ورمضان شلح، ولذلك فإن الاثنين تواريا عن الأنظار، ولم يعودا يقابلان الصحفيين.. بل إن العاملين في مكتب شلح لا يترددان في ابلاغ من يريد الإتصال به أنهم لم يعودوا يعرفون مكان وجوده.
ولهذه الإجراءات الاحترازية ما يبررها.. فقد صرح شاؤول موفاز رئيس اركان جيش الاحتلال، وكذلك ارئيل شارون رئيس وزراء «اسرائيل» بأنه سيتم الإنتقام ممن يرسلون الاستشهاديين، حتى لو كانوا في سوريا أو ايران أو لبنان.
وتؤكد المصادر تلقي مشعل معلومات من دول عربية أخرى بشأن وجود قرار اسرائيلي بتصفيته مرجحة ان المحاولة يمكن ان تتم في لبنان، مع عدم استبعاد المحاولة في سوريا في حال اتخذت «اسرائيل» قرارا سياسيا بانتهاك السيادة السورية.
وبالفعل تكشف المصادر عن أن المخابرات السورية حققت مؤخراً مع صحفيين ايطاليين ضبطا وهما يقومان بتصوير منزل خالد مشعل في دمشق، وهما انتونيو مانوا (مواليد 1957) وهو مصور رياضي في صحيفة ايطالية تصدر في جزيرة سردينيا، ولورنزو (مواليد 1976) وهو طالب جامعي تخصص هندسة معمارية سنة سادسة ويسكن في العاصمة روما. وكلاهما لا علاقة له بالصحافة السياسية.
المصادر تؤكد أن اجهزة الامن السورية اطلقت سراح الايطاليين بعد أن حققت معهما لمدة ست ساعات، وذلك لعدم وجود دليل ضدهما، خاصة وأنهما طلبا الاتصال بالسفارة الإيطالية.
في لبنان، يبدو كذلك أن الأجواء باتت مكهربة، خاصة وأن الأجهزة الأمنية الاسرائيلية متهمة باغتيال جهاد جبريل، وكذلك رمزي عيراني مسؤول التنظيم الطلابي في القوات اللبنانية المحلولة، ما يعني أن أيدي الأجهزة الأمنية الإسرائيلية لا تزال «طايلة» في لبنان. ولهذا فإن حالة استنفار قصوى معلنة لدى جميع الفصائل، وخاصة حزب الله، الذي تؤكد المصادر أن مصادفة اصابة امينه العام بمرض الانفلونزا انقذته من عملية اغتيال محكمة.
وكان نصر الله قرر حضور أعمال المؤتمر القومي الإسلامي الذي انعقد في بيروت يومي 6 و7 حزيران/يونيو الحالي، واضطرت الإجراءات الاحترازية كلا من مشعل وشلح إلى التغيب عنه. لكن «نصر الله» أصيب فجأة بانفلونزا حادة اضطرته إلى ملازمة الفراش، والتخلف عن حضور المؤتمر، ليفاجأ بذلك، ليس فقط المؤتمرون، انما كذلك 21 عنصرا لحديا ومرتزقا اعدوا عددا من السيارات المفخخة اوقفوها على طريق اجباري لا بد من أن يسلكه كل من يريد الذهاب إلى مقر انعقاد المؤتمر.
كانت الخطة تقضي، وفقا لما تسرب من أجهزة أمن حزب الله لفصائل فلسطينية معينة، بتفجير السيارات المفخخة في وقت واحد لدى مرور موكب امين عام حزب الله، وذلك لضمان اصابته.. حيث يصعب تحديد السيارة التي يستقلها من بين سيارات الموكب. وبعد أن يتم التفجير، يقوم عناصر القوة الموزعة فوق اماكن مرتفعة محيطة بالمكان بفتح نيران رشاشاتهم والقاء القنابل اليدوية ليحصدوا كل من يفلت من موت الانفجار.
وتؤكد المصادر أن هذه الخطة وضعت بإشراف اميركي - اسرائيلي مشترك، وأن أمن حزب الله الذي لاحظ وقوف عدد من السيارات على طريق مقر المؤتمر قام بكشف العملية.
هذه القصه منقوله من احد المنتديات الاسلاميه و تاريخ نشرها كان في
22.8.2003
و الى لقاء اخر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نقدم لكم في هذا الموضوع بعض القصص والألطاف الألهيه التي حدثت للمجاهدين في المقاومه الاسلاميه و من عنده ايه قصه فله ان يرويها لناو المشاركه مطلوبه ...
وإليكم أول القصص :
الأنفلونزا أنقذت «السيد حسن نصر الله» من الاغتيال!!!!
21 عنصراً «لحدياً» شاركوا في الكمين واعدوا سيارات
مفخخة لتفجيرها دفعة واحدة لضمان اصابته
الأنفلونزا انقذت «نصر الله» من كمين محكم
انقذت الإنفلونزا الأمين العام لحزب الله اللبناني الشيخ حسن نصر الله من الموت اغتيالا بيد عملاء «اسرائيل»، فيما التهديدات الإسرائيلية تضطر قيادات فلسطينية إلى التواري عن الانظار حتى لا يطالهما رصاص الاغتيال أو متفجراته.
أما جهاد أحمد جبريل، فقد اغتالته الأيدي الصهيونية تحديداً، وإن كان هناك شكوك في أن معلومات ربما تكون «اسرائيل» قد حصلت عليها، ساهمت في نجاح هذه العملية.
مصادر وثيقة الإطلاع تؤكد وجود قرار اسرائيلي بتصفية قيادات فلسطينية في الخارج. وتقول إنه تم اغتيال جهاد أحمد جبريل في اطار هذا القرار، لأنه كان هدفا سهلا، وهو متهم اسرائيلياً بتهريب اسلحة عبر البحر بواسطة سفينة ضبطت قبالة ساحل غزة، كما أنه قام بمحاولات عديدة لتهريب اسلحة ومقاتلين فلسطينيين.. وكان القائد العسكري والميداني الفعلي للجبهة الشعبية - القيادة العامة، من خلال شغله قائد قواتها في لبنان.
المصادر تؤكد أن أجهزة المخابرات الإسرائيلية تستعى كذلك لمحاولة اغتيال خالد مشعل ورمضان شلح، ولذلك فإن الاثنين تواريا عن الأنظار، ولم يعودا يقابلان الصحفيين.. بل إن العاملين في مكتب شلح لا يترددان في ابلاغ من يريد الإتصال به أنهم لم يعودوا يعرفون مكان وجوده.
ولهذه الإجراءات الاحترازية ما يبررها.. فقد صرح شاؤول موفاز رئيس اركان جيش الاحتلال، وكذلك ارئيل شارون رئيس وزراء «اسرائيل» بأنه سيتم الإنتقام ممن يرسلون الاستشهاديين، حتى لو كانوا في سوريا أو ايران أو لبنان.
وتؤكد المصادر تلقي مشعل معلومات من دول عربية أخرى بشأن وجود قرار اسرائيلي بتصفيته مرجحة ان المحاولة يمكن ان تتم في لبنان، مع عدم استبعاد المحاولة في سوريا في حال اتخذت «اسرائيل» قرارا سياسيا بانتهاك السيادة السورية.
وبالفعل تكشف المصادر عن أن المخابرات السورية حققت مؤخراً مع صحفيين ايطاليين ضبطا وهما يقومان بتصوير منزل خالد مشعل في دمشق، وهما انتونيو مانوا (مواليد 1957) وهو مصور رياضي في صحيفة ايطالية تصدر في جزيرة سردينيا، ولورنزو (مواليد 1976) وهو طالب جامعي تخصص هندسة معمارية سنة سادسة ويسكن في العاصمة روما. وكلاهما لا علاقة له بالصحافة السياسية.
المصادر تؤكد أن اجهزة الامن السورية اطلقت سراح الايطاليين بعد أن حققت معهما لمدة ست ساعات، وذلك لعدم وجود دليل ضدهما، خاصة وأنهما طلبا الاتصال بالسفارة الإيطالية.
في لبنان، يبدو كذلك أن الأجواء باتت مكهربة، خاصة وأن الأجهزة الأمنية الاسرائيلية متهمة باغتيال جهاد جبريل، وكذلك رمزي عيراني مسؤول التنظيم الطلابي في القوات اللبنانية المحلولة، ما يعني أن أيدي الأجهزة الأمنية الإسرائيلية لا تزال «طايلة» في لبنان. ولهذا فإن حالة استنفار قصوى معلنة لدى جميع الفصائل، وخاصة حزب الله، الذي تؤكد المصادر أن مصادفة اصابة امينه العام بمرض الانفلونزا انقذته من عملية اغتيال محكمة.
وكان نصر الله قرر حضور أعمال المؤتمر القومي الإسلامي الذي انعقد في بيروت يومي 6 و7 حزيران/يونيو الحالي، واضطرت الإجراءات الاحترازية كلا من مشعل وشلح إلى التغيب عنه. لكن «نصر الله» أصيب فجأة بانفلونزا حادة اضطرته إلى ملازمة الفراش، والتخلف عن حضور المؤتمر، ليفاجأ بذلك، ليس فقط المؤتمرون، انما كذلك 21 عنصرا لحديا ومرتزقا اعدوا عددا من السيارات المفخخة اوقفوها على طريق اجباري لا بد من أن يسلكه كل من يريد الذهاب إلى مقر انعقاد المؤتمر.
كانت الخطة تقضي، وفقا لما تسرب من أجهزة أمن حزب الله لفصائل فلسطينية معينة، بتفجير السيارات المفخخة في وقت واحد لدى مرور موكب امين عام حزب الله، وذلك لضمان اصابته.. حيث يصعب تحديد السيارة التي يستقلها من بين سيارات الموكب. وبعد أن يتم التفجير، يقوم عناصر القوة الموزعة فوق اماكن مرتفعة محيطة بالمكان بفتح نيران رشاشاتهم والقاء القنابل اليدوية ليحصدوا كل من يفلت من موت الانفجار.
وتؤكد المصادر أن هذه الخطة وضعت بإشراف اميركي - اسرائيلي مشترك، وأن أمن حزب الله الذي لاحظ وقوف عدد من السيارات على طريق مقر المؤتمر قام بكشف العملية.
هذه القصه منقوله من احد المنتديات الاسلاميه و تاريخ نشرها كان في
22.8.2003
و الى لقاء اخر
تعليق