هذه فتاواكم واقوال علمائكم فهل تشرحها لي لو سمحت امام الناس وتكذبني؟؟؟
قال مرجعكم الراحل آيتهم العظمى محسن الحكيم في مستمسك العروة الوثقى (1/392 – 393 ط4 مطبعة الآداب النجف 1391هـ): "وبما في التهذيب بعد نقل ما في المقنعة الوجه فيه أن المخالف لأهل الحق كافر فيجب أن يكون حكمه حكم الكفار إلا ما خرج بالدليل … وكيف فالاستدلال على النجاسة تارة الإجماع المحكي عن الحلي على كفرهم واخرى بالنصوص المتجاوزة حد الاستفاضة بل قيل إنها متواترة المتضمنة كفرهم.. وثالثة بأنهم ممن أنكر ضروري الدين كما في محكى المنتهى مسألة اعتبار الإيمان في مستحق الزكاة وفي شرح كتاب فص الياقوت وغيرها فيعمهم ما دل على كفر منكري الضروري ورابعة بما دل على نجاسة الناصب من الإجماع المتقدم وغيره بضميمة ما دل على أنهم نواصب كخبر معلى بن خنيس…".
اليس هذا قول احد مراجعكم يااسماعيلي
ويقول مرجعكم أبو القاسم الموسوي الخوئي في كتابه (منهاج الصالحين 1/16 طبع النجف ): "في عدد الأعيان النجسة وهي عشرة … العاشر: الكافر وهو من لم ينتحل دينا أو انتحل دينا غير الإسلام أو انتحل الإسلام وجحد ما يعلم أنه من الدين الإسلامي بحيث رجع جحده إلى إنكار الرسالة نعم إنكار الميعاد يوجب الكفر مطلقاً ولا فرق بين المرتد والكافر الأصلي الحربي والذمي والخارجي والغالي والناصب".
هل افتي الخوئي باننا انجاس ام لا يااخي الكريم
ويقول مرجعكم الأسبق محمد كاظم الطباطبائي في كتابه العروة الوثقى (1/68 ? طهران إيران): "لا إشكال في نجاسة الغلاة والخوارج والنواصب".
وهل افتي مرجعكم الطباطبائي بنجاستنا ام لا
ويقول آيتكم العظمى روح الله الموسوي الخميني في كتابه المعروف تحرير الوسيلة (1/118 ? بيروت) : "وأما النواصب والخوارج لعنهم الله تعالى فهما نجسان من غير توقف".
فهل افتي الخميني بنجاستنا ام لا
روى شيخكم محمد بن علي بن الحسين القمي الملقب بالصدوق في عقاب الاعمال (?252 ? بيروت) عن الإمام الصادق إنه قال: "إن المؤمن ليشفع في حميمه إلا أن يكون ناصباً ولو أن ناصبا شفع له كل نبي مرسل وملك مقرب ما شفعوا" وذكر شيخهم محمد باقر المجلسي هذه الرواية في موسوعته بحار الأنوار (8/41).
الله اكبر حتي الانبياء لايفيدوننا الله اكبر
وروى الصدوق في كتابه المذكور (الصفحة نفسها) عن ابي بصير عن أبي عبد الله قال: "إن نوحا حمل في السفينة الكلب والخنزير ولم يحمل فيها ولد الزنا والناصب شر من ولد الزنا".
انظر كيف اصبحنا شر من اولاد الزنا يااسماعيلي
يقول آية الله العظمى سيد عبد الأعلى الموسوي السبزواري في جامع الأحكام (?57 ?4 منشورات دار الكتاب الإسلامي بيروت 1992?): "الكافر وهو من انتحل دينا غير الإسلام وجحد ما يعلم أنه ضروري من الدين الإسلامي بحيث رجع إلى إنكار الألوهية أو الرسالة أو إنكار المعاد بلا فرق في ذلك بين المرتد والكافر الأصلي والذمي والخوارج والغلاة والنواصب".
فهل نحن مسلمون وهل تنظرون الينا كمسلمين يارافضه بالله عليكم لماذا لاتجاهرون بعقيدتكم
يقول آيتكم العظمى الحاج السيد محمد رضا الكلبايكاني في مختصر الأحكام (?9 ?6 مطبعة أمير المؤمنين قم منشورات دار القرآن الكريم بإيران): "ناصب العداوة لأحد من المعصومين الأربعة عشر سلام الله عليهم أو الساب له نجس وإن أظهر الإسلام ولا إشكال في كفر الغلاة ونجاستهم وهم المعتقدون بألوهيته أمير المؤمنين وكذا الخوارج والنواصب
فهل ذكر هذا الكلبايكاني ام لا
هل تعلم من هو الناصب يا اسماعيلي حسنا انظر من هو الناصب يارجل لاننا امام اشكال كبير فقد تقول هم يعنون النواصب وليس اهل السنه فكلامك صحيح لذلك سامتع ناظريك لتعرف من هو الناصب
روى ثقة إسلامكم محمد بن يعقوب الكليني في الكافي (8/292 ? دار الكتب الإسلامية طهران إيران) بسنده عن محمد بن مسلم قال: دخلت على أبي عبد الله وعنده أبو حنيفة فقلت له: جعلت فداك رأيت رؤيا عجيبة قال لي: يا ابن مسلم هاتها فإن العالم بها جالس وأومأ بيده إلى أبي حنيفة قال: فقلت: رأيت كأني دخلت داري وإذا أهلي قد خرجت علي فكسرت جوزا كثيراً ونثرته علي فتعجبت من هذه الرؤيا فقال أبو حنيفة: ?نت رجل تخاصم وتجادل لئاماً في مواريث أهلك فبعد نصب شديد تنال حاجتك منها إن شاء الله فقال أبو عبد الله : أصبت والله يا أبا حنيفة قال: ثم خرج أبو حنيفة من عنده فقلت: جعلت فداك أني كرهت تعبير هذا الناصب فقال يا ابن مسلم: لا يسوؤك الله فما يواطئ تعبيرهم تعبيرنا ولا تعبيرنا تعبيرهم وليس التعبير كما عبره. قال: فقلت له: جعلت فداك فقولك: أصبت وتحلف عليه وهو مخطئ قال: نعم حلفت عليه أنه أصاب الخطأ قال: فقلت له: فما تأويلها؟ قال: يا ابن مسلم إنك تتمتع ?امراة فتعلم بها أهلك فتمزق عليك ثيابا..".
فهل ابو حنيفه من اهل السنه ام لا وهل هو ناصبي ام لا وهل هو مسلم ام لا وهل هو نجس ام لا
كما أطلق شيخكم محمد بن محمد بن النعمان الملقب بالمفيد لفظ الناصب على أبي حنيفة رحمه الله تعالى في كتابه (عدة رسائل فصل المسائل الصاغانية ? 253? 263، 265? 268? 270 طبعة قم).
هاك هذي لتري ان الناصب ليس من يبغض اهل البيت يارجل وتعلم وحتي لو كانت الروايه اصلا غير صحيحه فكلامي علي من علق عليها يارجل وماهي عقيدته
ويقول السيد نعمة الله الجزائري الشيعي في (الأنوار النعمانية 2/307 طبع تبريز إيران) ما نصه: "ويؤيد هذا المعنى أن الأئمة عليهم السلام وخواصهم أطلقوا لفظ الناصبي على أبي حنيفة وأمثاله مع أن ابا حنيفة لم يكن ممن نصب العداوة لأهل البيت عليهم السلام بل كان له انقطاع إليهم وكان يظهر لهم التودد
كان يظهر التودد لهم واصبح ناصبيا ماذا لو اابغضهم ياعالم ماذا ستطلقون عليه يااسماعيلي هل قرأت يارجل كيف يقول لم يكن ..لم يكن..لم يكن فبالله عليك اخبرنا
اتدري من هو الناصب يااسماعيلي شوف هذي اجل
ويقول شيخكم حسين بن الشيخ محمد آل عصفور الدرازي البحراني الشيعي في كتابه (المحاسن النفسانية في أجوبة المسائل الخرسانية ? 157 طبع بيروت): "على أنك قد عرفت سابقاً أنه ليس الناصب إلا عبارة عن التقديم على علي غيره".
ونحن نقدم علي علي غيره مايبيلها روح وتعال فهل فهمت؟؟؟؟
وأبو حنيفة رحمه الله يقدم أبا بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم على علي لذا وصفتموه بالنصب والعياذ بالله.
وهذه اهداء مني اليك يامن تتباكي علي علمائك وترفض نبذ التطرف خذها ومتع ناظريك
يقول الشيخ حسين بن الشيخ آل عصفور الدرازي البحراني في كتابه السابق (المحاسن النفسانية في أجوبة المسائل الخراسانية ? 147): "بل أخبارهم عليهم السلام تنادي بأن الناصب هو ما يقال له عندهم سنيا".
ارجوا التعليق عليها لو سمحت وتوضيحها للاخوة انعرف السر المكنون في العباره السابقه والتاليه
ويقول هذا الدرازي في الموضع المذكور: "ولا كلام في أن المراد بالناصبة هم أهل التسنن
فلاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
طبعا ولا كلام ايضا من الاخ اسماعيلي كما يبدو لي
ويقول شيخكم وعالمكم ومحققكم ومدققكم وحكيمكم حسين بن شهاب الدين الكركي العاملي في كتاب (هداية الأبرار إلى طريق الأئمة الأطهار ? 106 الطبعة الأولى 1396هـ) : "كالشبهة التي أوجبت للكفار إنكار نبوة النبي والنواصب إنكار خلافة الوصي".
ونحن ننكر خلافه الوصي فنصبح بذلك كفار فلم اللف والدوران يااسماعيلي
وذكر العلامة الشيعي محسن المعلم في كتابه (النصب والنواصب) ? دار الهادي – بيروت – في الباب الخامس – الفصل الثالث – ? 259 تحت عنوان: (النواصب في العباد) أكثر من مائتي ناصب – على حد زعمه - .
وذكر منهم:
عمر بن الخطاب، أبو بكر الصديق، عثمان بن عفان، أم المؤمنين عائشة، أنس بن مالك، حسان بن ثابت، الزبير بن العوام، سعيد بن المسيب، سعد بن أبي وقاص، طلحة بن عبيد الله، الإمام الأوزاعي، الإمام مالك، أبو موسى الأشعري، عروة بن الزبير، ابن حزم، ابن تيمية، الامام الذهبي، الإمام البخاري، الزهري، المغيرة بن ?عبة، أبو بكر الباقلاني، الشيخ حامد الفقي رئيس أنصار السنة المحمدية في مصر، محمد رشيد رضا، محب الدين الخطيب، محمود شكري الآلوسي … وغيرهم كثير
ماشاء الله كل اهل السنه نواصب وعلمائهم والنواصب عندكم كفار وانجاس ولازلت تراوغ يااسماعيلي
يقول آية الله العظمى محمد الحسيني الشيرازي في موسوعته الضخمة الفقه (33/38 ? الثانية دار العلوم بيروت 1409هـ) : "الثالث مصادمة الخبرين المذكورين بالضرورة بعد أن فسر الناصب بمطلق العامة كخبر ابن سنان عن أبي عبد الله ..".
وهذا الشيرازي يقول باننا نواصب فهل تعلم ماهو حكم الناصبي عندكم ام لا يااسماعيلي
فإن قال قائل: كيف نعرف أن المقصود عندهم بالعامة أهل السنة؟
فأقول: نحن لا ندين الشيعة إلا من كتبهم وأقوال علمائهم يقول آية الله العظمى محسن الأمين في كتابه المعروف (أعيان الشيعة 1/21? دار التعارف بيروت لبنان 1986): "الخاصة وهذا يطلقه أصحابنا على انفسهم مقابل العامة الذين يسمون بأهل السنة والجماعة".
ويقول عالمكم ومحققكم ومدققكم وحكيمكم الشيخ حسين بن شهاب الدين الكركي العاملي المتوفي 1076 في (هداية الأبرار إلى طريق الأئمة الأطهار ? 264 ? الأولى 1396هـ) : "فذهب إلى الأول جماعة من العامة كالمزني الغزالي والصيرفي ومن الخاصة كالعلامة في أحد قوليه.." .
السنا العامة وانتم الخاصه وشعب الله المختار يااسماعيلي
ويقول آية الله العظمى المحقق الكبير (عندهم) الشيخ فتح الله النمازي الشيرازي في (قاعدة لا ضرر ولا ضرار) (ص 21 نشر دار الأضواء بيروت الطبعة الأولى): "وأما الحديث من طرق العامة فقد روى كثير من محدثيهم كالبخاري ومسلم..".
هل عرفت من هم العامه الان ومن هم النواصب ومنهم اهل السنة وماحكمهم يارجل ام تريد المزيد
انظر مايقوله الكاشاني بارك الله بيك
عن ابي عبد الله أنه قال: "خذ مال الناصب حيث ما وجدته وادفع إلينا الخمس" أخرج هذه الرواية شيخ طائفتهم أبو جعفر الطوسي في تهذيب الأحكام (4/122) والفيض الكاشاني في الوافي (6/43 ط دار الكتب الإسلامية بطهران) ونقل هذا الخبر شيخهم الدرازي البحراني في المحاسن النفسانية (ص167) ووصفه أنه مستفيض.
يقول مستفيض وسافيض عليك بالكثير ان شاء الله
وهذه اخري قاصمة لعلك تعود لرشدك وتنتبه لما تقرا
أفتى مرجعكم الكبير روح الله الخميني في تحرير الوسيلة (1/352) بقوله: "والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في إباحة ما اغتنم منهم وتعلق الخمس به بل الظاهر جواز أخذ ماله أين وجد وبأي نحو كان ووجوب إخراج خمسه". ونقل هذه الرواية أيضاً محسن المعلم في كتابه (النصب والنواصب) – دار الهادي – بيروت – ص615 يستدل فيها على جواز أخذ مال أهل السنة لأنهم نواصب في نظره
انظر كيف يستدل محسن المعلم بفتوي الخميني الذي يجيز اخذ مال الناصب
يقول فقيهكم ومحدثكم الشيخ يوسف البحراني في كتابه المعروف والمعتمد عند الشيعة الحدائق الناضرة في احكام العترة الطاهرة )(12/323-324) ما نصه: "إن إطلاق المسلم على الناصب وأنه لا يجوز أخذ ماله من حيث الإسلام خلاف ما عليه الطائفة المحقة سلفا وخلفا من الحكم بكفر الناصب ونجاسته وجواز أخذ ماله بل قتله".
فهل احل البحراني امولنا ام لا يااسماعيلي وقتلنا ام لا
ويقول نعمة الله الجزائري في الأنوار النعمانية جـ 2/307: "يجوز قتلهم (أي النواصب) واستباحة أموالهم
هل مازلت تشكك في اقوال كل هؤلاء العلماء وتبرر لهم؟؟؟؟؟
ويقول يوسف البحراني في الحدائق الناضرة (10/360: "وإلى هذا القول ذهب وابن أبو الصلاح، إدريس، وسلار، وهو الحق الظاهر بل الصريح من الأخبار لاستفاضتها وتكاثرها بكفر المخالف ونصبه وشركه وحل ماله ودمه كما بسطنا عليه الكلام بما لا يحوم حوله شبهة النقض والإبرام في كتاب الشهاب الثاقب في بيان معنى الناصب وما يترتب عليه من المطالب".
فهل انتم تعتبروننا اخوة لكم يااسماعيلي
قال الشيخ محمد بن محمد بن النعمان الملقب بالمفيد في كتاب (المقنعة ? 85 مؤسسة النشر الإسلامي قم إيران): "ولا يجوز لأحد من أهل الإيمان أن يغسل مخالفا للحق في الولاية ولا يصلي عليه إلا أن تدعوه ضرورة إلى ذلك من جهة التقية فيغسله تغسيل أهل الخلاف ولا يترك معه جريدة ?إذا صلى عليه لعنه ولم يدع له فيها
حتي موتانا لم تدعوهم وشانهم وهذا قول المفيد وماادراك مالمفيد افدنا يامفيد بارك الله بيك
واكتفي بهذا القدر اليوم حتي نستمتع معك ونري حججك القادمة الي ان يتم ترتيب الموضوع بشكل افضل وطرحه بطريقه افضل واوضح حتي يري الناس التطرف الموجود عند الفريقين ليس الا وليصحو من كان له قلب او القي السمع وهو شهيد
قال مرجعكم الراحل آيتهم العظمى محسن الحكيم في مستمسك العروة الوثقى (1/392 – 393 ط4 مطبعة الآداب النجف 1391هـ): "وبما في التهذيب بعد نقل ما في المقنعة الوجه فيه أن المخالف لأهل الحق كافر فيجب أن يكون حكمه حكم الكفار إلا ما خرج بالدليل … وكيف فالاستدلال على النجاسة تارة الإجماع المحكي عن الحلي على كفرهم واخرى بالنصوص المتجاوزة حد الاستفاضة بل قيل إنها متواترة المتضمنة كفرهم.. وثالثة بأنهم ممن أنكر ضروري الدين كما في محكى المنتهى مسألة اعتبار الإيمان في مستحق الزكاة وفي شرح كتاب فص الياقوت وغيرها فيعمهم ما دل على كفر منكري الضروري ورابعة بما دل على نجاسة الناصب من الإجماع المتقدم وغيره بضميمة ما دل على أنهم نواصب كخبر معلى بن خنيس…".
اليس هذا قول احد مراجعكم يااسماعيلي
ويقول مرجعكم أبو القاسم الموسوي الخوئي في كتابه (منهاج الصالحين 1/16 طبع النجف ): "في عدد الأعيان النجسة وهي عشرة … العاشر: الكافر وهو من لم ينتحل دينا أو انتحل دينا غير الإسلام أو انتحل الإسلام وجحد ما يعلم أنه من الدين الإسلامي بحيث رجع جحده إلى إنكار الرسالة نعم إنكار الميعاد يوجب الكفر مطلقاً ولا فرق بين المرتد والكافر الأصلي الحربي والذمي والخارجي والغالي والناصب".
هل افتي الخوئي باننا انجاس ام لا يااخي الكريم
ويقول مرجعكم الأسبق محمد كاظم الطباطبائي في كتابه العروة الوثقى (1/68 ? طهران إيران): "لا إشكال في نجاسة الغلاة والخوارج والنواصب".
وهل افتي مرجعكم الطباطبائي بنجاستنا ام لا
ويقول آيتكم العظمى روح الله الموسوي الخميني في كتابه المعروف تحرير الوسيلة (1/118 ? بيروت) : "وأما النواصب والخوارج لعنهم الله تعالى فهما نجسان من غير توقف".
فهل افتي الخميني بنجاستنا ام لا
روى شيخكم محمد بن علي بن الحسين القمي الملقب بالصدوق في عقاب الاعمال (?252 ? بيروت) عن الإمام الصادق إنه قال: "إن المؤمن ليشفع في حميمه إلا أن يكون ناصباً ولو أن ناصبا شفع له كل نبي مرسل وملك مقرب ما شفعوا" وذكر شيخهم محمد باقر المجلسي هذه الرواية في موسوعته بحار الأنوار (8/41).
الله اكبر حتي الانبياء لايفيدوننا الله اكبر
وروى الصدوق في كتابه المذكور (الصفحة نفسها) عن ابي بصير عن أبي عبد الله قال: "إن نوحا حمل في السفينة الكلب والخنزير ولم يحمل فيها ولد الزنا والناصب شر من ولد الزنا".
انظر كيف اصبحنا شر من اولاد الزنا يااسماعيلي
يقول آية الله العظمى سيد عبد الأعلى الموسوي السبزواري في جامع الأحكام (?57 ?4 منشورات دار الكتاب الإسلامي بيروت 1992?): "الكافر وهو من انتحل دينا غير الإسلام وجحد ما يعلم أنه ضروري من الدين الإسلامي بحيث رجع إلى إنكار الألوهية أو الرسالة أو إنكار المعاد بلا فرق في ذلك بين المرتد والكافر الأصلي والذمي والخوارج والغلاة والنواصب".
فهل نحن مسلمون وهل تنظرون الينا كمسلمين يارافضه بالله عليكم لماذا لاتجاهرون بعقيدتكم
يقول آيتكم العظمى الحاج السيد محمد رضا الكلبايكاني في مختصر الأحكام (?9 ?6 مطبعة أمير المؤمنين قم منشورات دار القرآن الكريم بإيران): "ناصب العداوة لأحد من المعصومين الأربعة عشر سلام الله عليهم أو الساب له نجس وإن أظهر الإسلام ولا إشكال في كفر الغلاة ونجاستهم وهم المعتقدون بألوهيته أمير المؤمنين وكذا الخوارج والنواصب
فهل ذكر هذا الكلبايكاني ام لا
هل تعلم من هو الناصب يا اسماعيلي حسنا انظر من هو الناصب يارجل لاننا امام اشكال كبير فقد تقول هم يعنون النواصب وليس اهل السنه فكلامك صحيح لذلك سامتع ناظريك لتعرف من هو الناصب
روى ثقة إسلامكم محمد بن يعقوب الكليني في الكافي (8/292 ? دار الكتب الإسلامية طهران إيران) بسنده عن محمد بن مسلم قال: دخلت على أبي عبد الله وعنده أبو حنيفة فقلت له: جعلت فداك رأيت رؤيا عجيبة قال لي: يا ابن مسلم هاتها فإن العالم بها جالس وأومأ بيده إلى أبي حنيفة قال: فقلت: رأيت كأني دخلت داري وإذا أهلي قد خرجت علي فكسرت جوزا كثيراً ونثرته علي فتعجبت من هذه الرؤيا فقال أبو حنيفة: ?نت رجل تخاصم وتجادل لئاماً في مواريث أهلك فبعد نصب شديد تنال حاجتك منها إن شاء الله فقال أبو عبد الله : أصبت والله يا أبا حنيفة قال: ثم خرج أبو حنيفة من عنده فقلت: جعلت فداك أني كرهت تعبير هذا الناصب فقال يا ابن مسلم: لا يسوؤك الله فما يواطئ تعبيرهم تعبيرنا ولا تعبيرنا تعبيرهم وليس التعبير كما عبره. قال: فقلت له: جعلت فداك فقولك: أصبت وتحلف عليه وهو مخطئ قال: نعم حلفت عليه أنه أصاب الخطأ قال: فقلت له: فما تأويلها؟ قال: يا ابن مسلم إنك تتمتع ?امراة فتعلم بها أهلك فتمزق عليك ثيابا..".
فهل ابو حنيفه من اهل السنه ام لا وهل هو ناصبي ام لا وهل هو مسلم ام لا وهل هو نجس ام لا
كما أطلق شيخكم محمد بن محمد بن النعمان الملقب بالمفيد لفظ الناصب على أبي حنيفة رحمه الله تعالى في كتابه (عدة رسائل فصل المسائل الصاغانية ? 253? 263، 265? 268? 270 طبعة قم).
هاك هذي لتري ان الناصب ليس من يبغض اهل البيت يارجل وتعلم وحتي لو كانت الروايه اصلا غير صحيحه فكلامي علي من علق عليها يارجل وماهي عقيدته
ويقول السيد نعمة الله الجزائري الشيعي في (الأنوار النعمانية 2/307 طبع تبريز إيران) ما نصه: "ويؤيد هذا المعنى أن الأئمة عليهم السلام وخواصهم أطلقوا لفظ الناصبي على أبي حنيفة وأمثاله مع أن ابا حنيفة لم يكن ممن نصب العداوة لأهل البيت عليهم السلام بل كان له انقطاع إليهم وكان يظهر لهم التودد
كان يظهر التودد لهم واصبح ناصبيا ماذا لو اابغضهم ياعالم ماذا ستطلقون عليه يااسماعيلي هل قرأت يارجل كيف يقول لم يكن ..لم يكن..لم يكن فبالله عليك اخبرنا
اتدري من هو الناصب يااسماعيلي شوف هذي اجل
ويقول شيخكم حسين بن الشيخ محمد آل عصفور الدرازي البحراني الشيعي في كتابه (المحاسن النفسانية في أجوبة المسائل الخرسانية ? 157 طبع بيروت): "على أنك قد عرفت سابقاً أنه ليس الناصب إلا عبارة عن التقديم على علي غيره".
ونحن نقدم علي علي غيره مايبيلها روح وتعال فهل فهمت؟؟؟؟
وأبو حنيفة رحمه الله يقدم أبا بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم على علي لذا وصفتموه بالنصب والعياذ بالله.
وهذه اهداء مني اليك يامن تتباكي علي علمائك وترفض نبذ التطرف خذها ومتع ناظريك
يقول الشيخ حسين بن الشيخ آل عصفور الدرازي البحراني في كتابه السابق (المحاسن النفسانية في أجوبة المسائل الخراسانية ? 147): "بل أخبارهم عليهم السلام تنادي بأن الناصب هو ما يقال له عندهم سنيا".
ارجوا التعليق عليها لو سمحت وتوضيحها للاخوة انعرف السر المكنون في العباره السابقه والتاليه
ويقول هذا الدرازي في الموضع المذكور: "ولا كلام في أن المراد بالناصبة هم أهل التسنن
فلاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
طبعا ولا كلام ايضا من الاخ اسماعيلي كما يبدو لي
ويقول شيخكم وعالمكم ومحققكم ومدققكم وحكيمكم حسين بن شهاب الدين الكركي العاملي في كتاب (هداية الأبرار إلى طريق الأئمة الأطهار ? 106 الطبعة الأولى 1396هـ) : "كالشبهة التي أوجبت للكفار إنكار نبوة النبي والنواصب إنكار خلافة الوصي".
ونحن ننكر خلافه الوصي فنصبح بذلك كفار فلم اللف والدوران يااسماعيلي
وذكر العلامة الشيعي محسن المعلم في كتابه (النصب والنواصب) ? دار الهادي – بيروت – في الباب الخامس – الفصل الثالث – ? 259 تحت عنوان: (النواصب في العباد) أكثر من مائتي ناصب – على حد زعمه - .
وذكر منهم:
عمر بن الخطاب، أبو بكر الصديق، عثمان بن عفان، أم المؤمنين عائشة، أنس بن مالك، حسان بن ثابت، الزبير بن العوام، سعيد بن المسيب، سعد بن أبي وقاص، طلحة بن عبيد الله، الإمام الأوزاعي، الإمام مالك، أبو موسى الأشعري، عروة بن الزبير، ابن حزم، ابن تيمية، الامام الذهبي، الإمام البخاري، الزهري، المغيرة بن ?عبة، أبو بكر الباقلاني، الشيخ حامد الفقي رئيس أنصار السنة المحمدية في مصر، محمد رشيد رضا، محب الدين الخطيب، محمود شكري الآلوسي … وغيرهم كثير
ماشاء الله كل اهل السنه نواصب وعلمائهم والنواصب عندكم كفار وانجاس ولازلت تراوغ يااسماعيلي
يقول آية الله العظمى محمد الحسيني الشيرازي في موسوعته الضخمة الفقه (33/38 ? الثانية دار العلوم بيروت 1409هـ) : "الثالث مصادمة الخبرين المذكورين بالضرورة بعد أن فسر الناصب بمطلق العامة كخبر ابن سنان عن أبي عبد الله ..".
وهذا الشيرازي يقول باننا نواصب فهل تعلم ماهو حكم الناصبي عندكم ام لا يااسماعيلي
فإن قال قائل: كيف نعرف أن المقصود عندهم بالعامة أهل السنة؟
فأقول: نحن لا ندين الشيعة إلا من كتبهم وأقوال علمائهم يقول آية الله العظمى محسن الأمين في كتابه المعروف (أعيان الشيعة 1/21? دار التعارف بيروت لبنان 1986): "الخاصة وهذا يطلقه أصحابنا على انفسهم مقابل العامة الذين يسمون بأهل السنة والجماعة".
ويقول عالمكم ومحققكم ومدققكم وحكيمكم الشيخ حسين بن شهاب الدين الكركي العاملي المتوفي 1076 في (هداية الأبرار إلى طريق الأئمة الأطهار ? 264 ? الأولى 1396هـ) : "فذهب إلى الأول جماعة من العامة كالمزني الغزالي والصيرفي ومن الخاصة كالعلامة في أحد قوليه.." .
السنا العامة وانتم الخاصه وشعب الله المختار يااسماعيلي
ويقول آية الله العظمى المحقق الكبير (عندهم) الشيخ فتح الله النمازي الشيرازي في (قاعدة لا ضرر ولا ضرار) (ص 21 نشر دار الأضواء بيروت الطبعة الأولى): "وأما الحديث من طرق العامة فقد روى كثير من محدثيهم كالبخاري ومسلم..".
هل عرفت من هم العامه الان ومن هم النواصب ومنهم اهل السنة وماحكمهم يارجل ام تريد المزيد
انظر مايقوله الكاشاني بارك الله بيك
عن ابي عبد الله أنه قال: "خذ مال الناصب حيث ما وجدته وادفع إلينا الخمس" أخرج هذه الرواية شيخ طائفتهم أبو جعفر الطوسي في تهذيب الأحكام (4/122) والفيض الكاشاني في الوافي (6/43 ط دار الكتب الإسلامية بطهران) ونقل هذا الخبر شيخهم الدرازي البحراني في المحاسن النفسانية (ص167) ووصفه أنه مستفيض.
يقول مستفيض وسافيض عليك بالكثير ان شاء الله
وهذه اخري قاصمة لعلك تعود لرشدك وتنتبه لما تقرا
أفتى مرجعكم الكبير روح الله الخميني في تحرير الوسيلة (1/352) بقوله: "والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في إباحة ما اغتنم منهم وتعلق الخمس به بل الظاهر جواز أخذ ماله أين وجد وبأي نحو كان ووجوب إخراج خمسه". ونقل هذه الرواية أيضاً محسن المعلم في كتابه (النصب والنواصب) – دار الهادي – بيروت – ص615 يستدل فيها على جواز أخذ مال أهل السنة لأنهم نواصب في نظره
انظر كيف يستدل محسن المعلم بفتوي الخميني الذي يجيز اخذ مال الناصب
يقول فقيهكم ومحدثكم الشيخ يوسف البحراني في كتابه المعروف والمعتمد عند الشيعة الحدائق الناضرة في احكام العترة الطاهرة )(12/323-324) ما نصه: "إن إطلاق المسلم على الناصب وأنه لا يجوز أخذ ماله من حيث الإسلام خلاف ما عليه الطائفة المحقة سلفا وخلفا من الحكم بكفر الناصب ونجاسته وجواز أخذ ماله بل قتله".
فهل احل البحراني امولنا ام لا يااسماعيلي وقتلنا ام لا
ويقول نعمة الله الجزائري في الأنوار النعمانية جـ 2/307: "يجوز قتلهم (أي النواصب) واستباحة أموالهم
هل مازلت تشكك في اقوال كل هؤلاء العلماء وتبرر لهم؟؟؟؟؟
ويقول يوسف البحراني في الحدائق الناضرة (10/360: "وإلى هذا القول ذهب وابن أبو الصلاح، إدريس، وسلار، وهو الحق الظاهر بل الصريح من الأخبار لاستفاضتها وتكاثرها بكفر المخالف ونصبه وشركه وحل ماله ودمه كما بسطنا عليه الكلام بما لا يحوم حوله شبهة النقض والإبرام في كتاب الشهاب الثاقب في بيان معنى الناصب وما يترتب عليه من المطالب".
فهل انتم تعتبروننا اخوة لكم يااسماعيلي
قال الشيخ محمد بن محمد بن النعمان الملقب بالمفيد في كتاب (المقنعة ? 85 مؤسسة النشر الإسلامي قم إيران): "ولا يجوز لأحد من أهل الإيمان أن يغسل مخالفا للحق في الولاية ولا يصلي عليه إلا أن تدعوه ضرورة إلى ذلك من جهة التقية فيغسله تغسيل أهل الخلاف ولا يترك معه جريدة ?إذا صلى عليه لعنه ولم يدع له فيها
حتي موتانا لم تدعوهم وشانهم وهذا قول المفيد وماادراك مالمفيد افدنا يامفيد بارك الله بيك
واكتفي بهذا القدر اليوم حتي نستمتع معك ونري حججك القادمة الي ان يتم ترتيب الموضوع بشكل افضل وطرحه بطريقه افضل واوضح حتي يري الناس التطرف الموجود عند الفريقين ليس الا وليصحو من كان له قلب او القي السمع وهو شهيد
تعليق