بصراحة ماكو بنت تتمنى تتزوج رجل قبيح .. يكون معتدل في الجمال
و بيسط ..
اما كلام الاخ الاسماعيلي لا ينطبق على الكل ..
بالنسبة لي لا انظر لهذه الاشياء لأن المال عمره لم يأتي
بالسعادة و الراحة .. و لكن لا يعني انني اتمنى رجل ( حافي و منتف ) بصراحة ..



تحياتي لكم ...
عشوق

السلام عليكم
الأخت عاشقة الحسين لم أقل كل النساء كذالك انما قلت أغلبهن وهذا الشي لم أسمعه أو أقرأه وانما رأيته واراه حتى الأن بأم عيني
والسلام عليكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشكووووووووووووووووووور اخ ملينيوم على الموضوع الحلوووو

بصراحه شديده ياأخ ملينيوم

القليل من النساء التي يفكرن بهذا التفكير ان تبحث لها عن شاب وسيم

الرجل هو من يفكر بهذا التفكير دائماً
المراءه قد تحلم بفارس الاحلام لكن
اذا تقدم لها شاب يذهب ماتحلم به

فالمراءه لاتنظر الى رجل من حيث الشكل الخارجي كاوسامته

لان المرأءه اولا تنظر الى أخلاقه .... سمعته الطيبه ....رجولته .... يعني يكون رجل صالح .. هذا الأهم بالنسبه للفتيات خيوو صحح بعض الافكار اللي عندكم

لكن وسامته ما اعتقد ان فيه مثل هالتفكير
لان البنت أولا تعرف الفرص لها قليله جداً خصوصاً اذا صار الشاب على قدر كبير من الاخلاق

وبعدين بقول شىء

اذا البنت تبحث لها عن شاب وسيم والشاب يبحث له عن فتاة جميله كان ماتزوج احد خير شر وعم الفساد في هالدنيا

أخ حسين_ إيران
حرام عليك ايه تتكلم عنا بهالطريقه
سببت لنا الاحباط وخليتنا في النازل
ماتوقعناها منك خيووو
هذا نظرتك فينا إحنا خواتك
خلك منفتح خيوو لاتكون متعصب علينا

اخي حسين ايران واخي الاسماعيلي
كلامكم قاسي ...

اتمنى كلامكم ايضا يكون قاسي بحق الرجال الذين يبحثون عن جمال المراة اولا واخرا وقبل اصلها وفصلها وتدينها واخلاقها ...


تحياتي

بمناسبة الحديث عن زليخة

يجب أن نعرف أن جمال سيدنا يوسف فعلا بهرها و كانت قد رأته في حلمها قبل أن تتزوج من عزيز مصر كما قرأت و تفاجأت بعزيز مصر لأنها كانت تظن أنه الولد الوسيم الذي رأته في حلمها؟؟

إذا كانت زليخة تهمها الشهوة فقط ما قيل فيها بالقرآن (شغفها حبا)؟؟؟
الشيء الآخر عندما دعت النساء ؟؟؟ كان كلامهن ما هذا إلا ملك كريم؟؟ لا لشيء إلا لجماله عليه السلام ؟؟ يعني جميع هؤلاء النسوة لفت انتباههن جماله عليه السلام و قطعن أيديهن بسبب انشغالهن بالنظر إليه

عالعموم

الجمال فتنة

لكن

لا يمكننا أن نحكم لمجرد أن الإنسان جميل يكون متكبرا و مغرورا

فهناك حديث شريف

أحسن الناس من أحسن الله خلقه و خلقه (بفتح الخاء بالأولى و ضمها في الثانية)

ونعم الكلام

أحسن الناس من أحسن الله خلقه و خلقه

اما بالنسبة لزليخه فانا لي رأي
"وقال نسوة في المدينة امراة العزيز تراود فتاها عن نفسه قد شغفها حبا انا لنراها في ضلال مبين "
فهل يا ترى هو الحب البرئ ام الحب الغريزي
:""قالت فذلكن الذي لمتنني فيه ولقد راودته عن نفسه فاستعصم ولئن لم يفعل ما امره ليسجنن وليكونا من الصاغرين"

اي نوع من الحب هنا في اعتقادك اختي هناء

اما الروايات فيروى ان زليخه ذلت وهانت بعد ان ملك النبي يوسف مصر ..وكان مما قالته في حالتها تلك (( سبحان من جعل الملوك بمعصيتهم عبيدا وجعل العبيد بطاعتهم ملوكا)) وبلغ قولها هذا النبي يوسف فرق لها وألقى الله في قلبه عطفا عليها فتزوجها وانقلب عطفه مع الايام حبا لها ..واما زليخا فيروى انها جمعت بعد الزواج الى حب يوسف حب الله سبحانه ..فعمق ايمانها


وتحياتي للجميع

و أنا اؤيد رأيكم و رأي الأخ حسين إيران.

السلام عليكم
وصل اللهم على محمد وال محمد
" اختارو لنطفكم فان العرق دساس"
كما أن الاخلاق مهمة فى الرجل فان الوسامة أيضا ضرورية لانها ستعيش معه العمر كله فعلى الاقل يكون الزوج مقبولا لحد ما. والبنت لابد أن تنظر الى أخلاق الرجل أولا ومن ثم وسامته وليس بالعكس لان فى الاولى فانها ستظفر بالحياة الهنيئه والآمنه والكريمة اما فى الثانية فانها ستهنىء لفترة قصيرة ومن ثم تبدأ حياة الالم والمشاكل وعدم الاستقرار والمعاناة الزوجية لان النية تلعب دورا مهما فى اختيار الزوج. "فاظفر بذات الدين تربت يداك"
يجب ان تنظر البنت الى الزواج نظرة قدسية حيث يجب ان تنظر الى رضى الله عزوجل فى كل شىء بهذه الحياة الزوجية والرجل أيضا وفى هذه الحاله ستكون الحياة الزوجية فى أفضل حالاتها.
فالوسامة ضرورية اذا مزجت بالايمان او الاخلاق فانها تكون حالة زواجية من أفضل حالاتهاوأفضل عطاءاتها وليس معنى ذلك ان نركز على الوسامة ونترك الدين والاخلاق .
أرجو ان اكون وفقت فى توصيل الفكرة

والحمد لله

باسمه تعالى

هذا الكلام منك ومن الاخ ( حسين (ايران) ) يتم عند من يعرفهم هو من الفتيات ، فانهن لايرين امامهن الا المال ، الى درجة تكاد هذه الاموال ان تكون كعبتهن ، حتى لو كان المتقدم اليها، او المتكلم معها (غورلا ) وليس رجل على سبيل المثال 00 0
فحكم الفتيات غير العفلاني _ كما هو رأي حسين (ايران) _ ممكن ان يكون باعتبار هذه الفتيات اللوات يعرفهن هو ، والنظر الى هذا النوع منهن ، لا كل فتاة ، لان البيئة _ كما تعلمون _ لها اكبر الاثر في بناء شخصية كل فرد ذكر كان ام انثى 00 ، اما الفتاة الاصيلة ، والواعية ، فانها كالمهرة العربية الاصيلة في حسن اختيارها ، فاما ان تعجبها صفات الفارس ، لتطير به كالريح وتخلص له وتسعده ، او لا تعجبها صفاته - ولها الحق في ذلك - ، فتقلبه على عقبيه حاسرا ، وان كان غنيا 00 ، فليس المال هو الحاكم على مشاعرها لكي تختار ، او ترفض على اساسه - وان كان لها ان تختار الغني - ، فكم من فتاة غنية اختارت لحياتها رجل عادي من الجهة المادية وسعدت معه 00 0

= م ر 2 =

اللهم صل على محمد وعلى آل محمد

السلام عليكم

أشكر أخي كاتب الموضوع وكذلك الأخوة والأخوات المشاركين

بالنسبة لرأي الشخصي المتواضع 0

إذا قدم للرجل طبق من الطعام 0 وكان شكل الطعام ( مقرف ) مثل الأطباق التي تقدم من ( الديدان ) فهل يأكل منها الرجل ؟
لماذا لأنه مجرد النظر الى ذالك الطعام 0 تعفه النفس 0
كذلك الأمر بالنسبة للمرأة والرجل 0 فهل يتزوج الرجل الوسيم من إمرأة غير جميلة 0 طبعاً الوجاب لا
إذا لماذا نحرم على المرأة ما نحلله لنا نحن الرجال 0
في إعتقادي المتواضع أنه لابد أن يكون هناك تكافوء بين الطرفين من حيث الجمال والأخلاق والمستوى التعليمي والتكافوء الأسري 0

والسموحه منكم

أعتقد إن الموضوع كله يعتمد على تعريفنا الشخصى للجمال بحد ذاته .. والجمال مسألة نسبية .. فكم من رجال تيموا حبا بنساء قد نراهم نحن أقل مما ينسب إليهم الجمال من حيث المظهر .. وكم من نساء تيموا حبا برجال قد تجدهم النساء منا مدعاة للنفور ..

فى رأيي .. هناك سر فى هذا الأمر أبعد مما نتصور .. لأنى أعتقد إن فى كل من يزينه الدين والأخلاق سر جمالى يميزه عن باقى الرجال .. وقد تكون هناك إمرأة واحدة قادرة على التوصل الى هذا السر ..

والأمر ذاته ينطبق على المرأة .. فلعله رجل واحد هو القادر على إكتشاف الجمال فى إمرأة واحدة ..


أما من ناحية المال .. والجاه .. فهذه أمور مادية قد يصيبها الزوال فى أية لحظة ومن يجعل أساس حياته هذه الأمور المادية فإن حياته الزجية حتما ستنهار وتزول مع زوالها ..

وبالنسبة للوسامة ومقاييس الجمال الظاهرى فى زمننا هذا .. فأنا أعتقد بإنها هى أيضا مظاهر مادية فى طريقها الى الزوال مع تقدم الإنسان فى العمر .. ومن يجعل هذا الجانب أساس أختياره لشريك حياته .. فمع زوال هذا المظهر ستفقد الحياة الزوجية أساسها ولعل النفور قد يدب بين الشريكين ويؤدى الى إنهيار الزواج أو بقاءه مع الإمتعاض ..

فى الحقيقة وبعيدا عن كل هذه الصفات إن المرأة تبحث أولا وآخرا عن رجل يحترمها ويرعاها ويغدقها حبا وحنان .. ومتى أصبح الرجل كذلك فإنه سيكون للمرأة رمز الجمال الذى يسقط عند خفيه كل الرجال فى العالم ..

وأعتقد بإن المرأة كالرجل تماما فهى تبحث عن أب لأطفالها وراعى لبيتها يستحق فعلا هذه التسمية .. رجل تستطيع الإعتماد عليه مهما تقلبت الظروف وتغير الزمن ..

وحين يتولد الحب الروحانى والعشق الجميل بين الشريكين فسيبقى حبهما متوهجا الى الأبد وسيكون الأساس الذى تقام عليه صلاح أسرة بأكملها .. وأيضا أسر أخرى حين يعتمد هؤلاء الأولاد ذات الطريق والنهج فى خيارات حياتهم ..

ولا أعنى بذلك أن يغفل الجانب الظاهرى من حيث الإختيار .. فناحية القبول والرفض معتمدة على تقبل الفرد للآخر .. فكم من أشخاص قد نشعر معهم براحة انفسنا دون ان نعرف السبب الحقيقي وراء ذلك والذى قد يبدو لنا غامضا فى الوهلة الأولى وهم أشخاص عاديين قد لا يملكون المقاييس الجمالية التى انشأها هذا العصر .. ولكنى أعتقد بإن الزمن وحده كافى ليكشف لنا هذا السر .. فمعه وحده نستطيع أن نكتشف السر الجمالى الكامن وراء الراحة النفسية فى التعاطى مع الآخرين ..

ولا أعتقد بإنكم ستخالفونى الرأى بإن هذا كان ولازال هو النهج القائم فى مجتمعاتنا للطريق الى الزواج ..




الكوثر

رأي ناتج عن غير خبرة ،، ويحز في النفس

تسجيل حضور ومتابعة


تحياتي

أخي كلامكم صحيح لكني قصدت أنها أحبته لجماله و أخلاقه معا لو لم يكن عليه السلام بهذا الجمال الباهر لم تحبه و الله أعلم


و عالعموم أنا من محبي قصة سيدنا يوسف عليه السلام و بالنهاية زليخة تزوجته و هذا ما أفرحني

سلامي لكم

[grade="DEB887 D2691E A0522D"]السلام عليكم....

اشكر لكم تفاعلكم...

واعجبتموني بصراحتكم وحوارتكم...

وان شاء الله موفقين بأذن الله...!![/grade]