طنطاوي يقول أن أعمال القتل والتدمير والتفجير في العراق «ليست جهادا بأي حال من الأحوال».
قال شيخ الازهر الشريف الدكتور محمد طنطاوي ان ما يحدث في العراق حاليا من قتل وتدمير وتفجير ليس جهادا باي حال من الأحوال.
ووصف الطنطاوي لصحيفة (الرياض) استهداف المسؤولين العراقيين بحجة التواطؤ مع الاحتلال بانه "جريمة نكراء و حرام ويستحق القتل كل من يرتكب ذلك".
ودعا الشعب العراقي بكل اطيافه السياسية الى المشاركة في الانتخابات العراقية المقرر اجراءها اواخر يناير الجاري وصولا لتشكيل حكومة عراقية شرعية تعمل على اعادة السيادة والقانون في العراق متسائلا لماذا هذه الدماء والعراقيون انفسهم هم اول من رحب بقوات التحالف لوقف ظلم صدام حسين.
وعلى صعيد متصل حذر استاذ الدراسات العليا بجامعة الامام محمد بن سعود الاسلامية الشيخ الدكتور صالح السدلان من خطورة اصدار الفتاوي العامة بغير علم كالجهاد في العراق من فرد او عدة افراد دون التحري من ذلك.
واكد السدلان في تصريح لصحيفة (الجزيرة) السعودية ان الفتاوي العامة لا تخضع لاجتهادات فردية وانما هي مسؤولية هيئة كبار العلماء والمجامع الفقية.
واعتبر الفتوى بالجهاد في العراق تغرير بالشباب واصفا ما يجري حاليا بانه "فتنة" وان الشخص الذي يذهب الى العراق في ظل الأوضاع الخطيرة الراهنة للقتال والانضمام الى ما يسمى المقاومة بانه خطأ كبير والقاء بالنفس الى التهلكة...
قال شيخ الازهر الشريف الدكتور محمد طنطاوي ان ما يحدث في العراق حاليا من قتل وتدمير وتفجير ليس جهادا باي حال من الأحوال.
ووصف الطنطاوي لصحيفة (الرياض) استهداف المسؤولين العراقيين بحجة التواطؤ مع الاحتلال بانه "جريمة نكراء و حرام ويستحق القتل كل من يرتكب ذلك".
ودعا الشعب العراقي بكل اطيافه السياسية الى المشاركة في الانتخابات العراقية المقرر اجراءها اواخر يناير الجاري وصولا لتشكيل حكومة عراقية شرعية تعمل على اعادة السيادة والقانون في العراق متسائلا لماذا هذه الدماء والعراقيون انفسهم هم اول من رحب بقوات التحالف لوقف ظلم صدام حسين.
وعلى صعيد متصل حذر استاذ الدراسات العليا بجامعة الامام محمد بن سعود الاسلامية الشيخ الدكتور صالح السدلان من خطورة اصدار الفتاوي العامة بغير علم كالجهاد في العراق من فرد او عدة افراد دون التحري من ذلك.
واكد السدلان في تصريح لصحيفة (الجزيرة) السعودية ان الفتاوي العامة لا تخضع لاجتهادات فردية وانما هي مسؤولية هيئة كبار العلماء والمجامع الفقية.
واعتبر الفتوى بالجهاد في العراق تغرير بالشباب واصفا ما يجري حاليا بانه "فتنة" وان الشخص الذي يذهب الى العراق في ظل الأوضاع الخطيرة الراهنة للقتال والانضمام الى ما يسمى المقاومة بانه خطأ كبير والقاء بالنفس الى التهلكة...