بسم الله الرحمن الرحيم
لقد وقعت عيني على هذا الخبر بينما كنت اتجول بين صفحات شبكة الإنترنت، صحيح ان الخبر قديم ولكن احببت ان اترجمه الى العربية واضعه بين ايديكم فقد يكون هناك من لم يسمع عنه
لقد اذيع هذا الخبر في صحيفة فنلندية بعنوان ( Ammenusastia )
يقول الدكتور فيكتور ازاكوف: كشيوعي فإني لا أؤمن بالجنة والكتاب المقدس ولكن كعالم فأنا أؤمن الآن بالنار، لسنا بحاجة لنقول اننا صدمنا عندما عرفنا هذا الإختراع إن صح تسميته، ولكننا نعلم ما رأينا وما سمعنا ونحن متأكدين اننا كنا نحفر الى بوابة الجحيم.

الدكتور فيكتور ازاكوف المشرف على مشروع التنقيب الى تسعة اميال تحت ارض سايبيريا يكمل كلامه بالقول ان المثقاب فجأة بدأ بالحركة السريعة مما يدل على اننا وصلنا الى فراغ كبير او كهف مثلاً، وجهاز مقياس الحرارة قد اظهر التغير الدراماتيكي في درجة الحرارة بزيادتها الى 2000 درجة فهرنهايتية، وملاحظة الدكتور ازاكوف على هذا بأنه اكثر بـ 10 مرات من ما كان متوقع.

لقد خفضنا المايكرفونات، لنستطيع ان نسمع صوت حركة المعادن التي في الارض، ولكن بدلاً من سماع اصوات المعادن سمعنا اصوات بشر يصرخون من التعذيب/ في البداية فقد ضننا ان هذه الاصوات تأتي من معداتنا ولكن عندما كيفنا المعدات بحيث لا تحدث هذه الأصوات عندها تحققت اسوأ مخاوفنا، الأصوات لم تكن لشخص واحد بل كانت أصوات ملايين البشر يصرخون من التعذيب
لسماع المقطع الصوتي انزله من الوصلة التالية:
http://members.lycos.co.uk/halshaik/sounds[2].mp3
لقد وقعت عيني على هذا الخبر بينما كنت اتجول بين صفحات شبكة الإنترنت، صحيح ان الخبر قديم ولكن احببت ان اترجمه الى العربية واضعه بين ايديكم فقد يكون هناك من لم يسمع عنه
لقد اذيع هذا الخبر في صحيفة فنلندية بعنوان ( Ammenusastia )
يقول الدكتور فيكتور ازاكوف: كشيوعي فإني لا أؤمن بالجنة والكتاب المقدس ولكن كعالم فأنا أؤمن الآن بالنار، لسنا بحاجة لنقول اننا صدمنا عندما عرفنا هذا الإختراع إن صح تسميته، ولكننا نعلم ما رأينا وما سمعنا ونحن متأكدين اننا كنا نحفر الى بوابة الجحيم.

الدكتور فيكتور ازاكوف المشرف على مشروع التنقيب الى تسعة اميال تحت ارض سايبيريا يكمل كلامه بالقول ان المثقاب فجأة بدأ بالحركة السريعة مما يدل على اننا وصلنا الى فراغ كبير او كهف مثلاً، وجهاز مقياس الحرارة قد اظهر التغير الدراماتيكي في درجة الحرارة بزيادتها الى 2000 درجة فهرنهايتية، وملاحظة الدكتور ازاكوف على هذا بأنه اكثر بـ 10 مرات من ما كان متوقع.

لقد خفضنا المايكرفونات، لنستطيع ان نسمع صوت حركة المعادن التي في الارض، ولكن بدلاً من سماع اصوات المعادن سمعنا اصوات بشر يصرخون من التعذيب/ في البداية فقد ضننا ان هذه الاصوات تأتي من معداتنا ولكن عندما كيفنا المعدات بحيث لا تحدث هذه الأصوات عندها تحققت اسوأ مخاوفنا، الأصوات لم تكن لشخص واحد بل كانت أصوات ملايين البشر يصرخون من التعذيب
لسماع المقطع الصوتي انزله من الوصلة التالية:
http://members.lycos.co.uk/halshaik/sounds[2].mp3
تعليق