ههههههههههه
والله ضحكتني وهل كان نوح يكتب بالانجليزية
منكم نستفيد يا سيدي

يا عزيزي لا يقول هذا الا من باب الاستهزاء بكم ومجاراة قلة عقولكم مثلما جارى سيدنا ابراهيم عليه السلام عباد الكواكب حيث قال تعالى "فلما جن عليه الليل رأى كوكبا قال هذا ربي فلما أفل قال إني لا أحب الآفلين* فلما رأى القمر بازغا قال هذا ربي فلما أفل قال لئن لم يهدني ربي لأكونن من القوم الضالين* فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي هذا اكبر فلما أفلت قال يا قوم إني بريء مما تشركون" فهل لو جاءنا شخص وقال ان ابراهيمعليه السلام عبد الشمس والقمر وهذا قوله فنقول له صدقت
ومن ناحية اخرى ان اصغر طالب علم يعلم انه حتى الانبياء وهم احياء لا يملكون لانفسهم ضرا ولا نفعا الا بأمر الله فكيف بهم بعد موتهم وبعد فتأمل معي يرحمك الله ما قال القرآن الكريم في حق رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قرر انه لا يملك لنفسه نفعا..ولا ضرا في حياته فضلا عن أن يملكه لغيره بعد موته
يقول الله له:;:
{ قل لا املك لنفسي نفعا ولا ضرا ولو كنت أعلم الغيب لا استكثرت من الخير..
ويقول:
{ قل لا يعلم من في السموات والأرض الغيب إلا الله..} وتقولون ان الائمة يعلمون الغيب
ويقول:{قل لا أقول لكم عندي خزائن الله ولا أعلم الغيب ولا أقول لكم إني ملك إن أتبع إلا ما يوحى إليّ}
فالقضية كلها إتباع الوحي الذي خص به وميّز به عن سائر الخلق..
{ قل إنما أتبع ما يوحي إلي ربي..}
فوظيفته محصورة ومقصورة في تلقي الوحي واتباعه وتبليغه..

وانظر إلى هذه القول الفصل الواضح وضوح الشمس في رابعة النهار من المولى جل شأنه:
{قل ما كنت بدعا من الرسل ولا أدري ما يفعل بي ولا بكم إن أتبع إلا ما يوحى إليّ وما أنا إلا نذير مبين}
فمن يقول بعد هذا أن الرسول يعلم شيئا من الغيب بنفسه غير ما أطلعه الله عليه.؟
من قال هذا فقد كذّب الله ومن كذّب الله فهو كافر..بلا تردد أو وجل..كائنا من كان

قال صلى الله عليه وسلم:
(لا يعلم ما في غد إلا الله )
ولما قالت الجاريتان "وفينا نبي يعلم ما في غد" قال:
(أما هذا فلا تقولوه ما يعلم ما في غد إلا الله)

--------------

بالفغل جبتها يا شاطر فنوح عليه السلام لا يكتب باللغه الانجليزيه


صحيح ان العقول لا تعمل عندكم...


انها الترجمه التي ترجمها علماء الاثار ....يا شاطر
و هذه الاثار ما زالت الى الان موجوده في روسيا حسبما اتذكر و سوف

احاول ان اتي لك بالترجمه الحرفيه باذن الله...

شطارتك يا صارم 1 لم تكن صارمه


ههههههههههههههههههههه

وهل إطّلعت على مافي قلبه لتعلم ما هي نيته ؟؟؟؟؟؟؟؟

حبيبي اسأل أحمد بن حنبل عن قضية الإستغاثة بأولياء الله الصالحين


أستغرب منكم !!!!!!!!

لا تعلمون مافي كتبكم وتأتون لتناقشونا بما في كتبنا !!!!!!!!

ما زلنا معكم نتابع

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين

يوجد لدي كلمة للأخ سني موالي

هل المصطفى (ص)استغاث بالحجة المنتظر؟

أولا الله سبحانه خلق الأئمة(ع) لأنه لا يوجد نبي من بعد النبي محمد (ص)صح،
فأكيد الله سبحانه و تعالى ما بخلي عبيده ضايعين ، و لهذا وجدت الأئمة(ع)و امام هذا العصر هو الإمام الحجة محمد المهدي بن الحسن

و قد أوصى عليه الرسول (ص)

هل لديك اعتراض

أختي المخلصة للعترة

أنا لا أناقش وجود سيدنا المهدي المنتظر من عدمه

فأنا متأكد من ظهوره في آخر الزمان بإذن الله


ولكن مشكلتي هي مع الذين يدعونه مع الله!!


مثل أن يقول شخص: يا حجة أدركني

أو يا صاحب الزمان أشفي أبني

أو يا حجة أغثني

وغيرها من الأدعية الموجهة لغير الله

هل فهمتي قصدي؟؟

والله يقول: (فلا تدعوا مع الله أحدا)

لأن الدعاء عبادة،،، فحين تدعوا المهدي فأنت تعبده مع الله

نحن لا ندعو المهدي نفسه بل ندعو الله و نتقرب إليه بأوليائه

ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ (32)


فنحن لا نعتقد أن الأئمة تشارك الله الحكم و العياذ بالله

بل هم ممن اصطفاهم الله

و نحن نتقرب لله بحب أوليائه

فالله عز وجل جعل بالأرض أبوابا نطرقها لدعائه و وسائلا نتخذها للتقرب من الله


فلو كان هناك ملك عظيم مثلا ألا يكون له وزراء تطلب منهم أن يوصلوا طلبك للملك ( مع الفارق الكبير بالتشبيه)

أختي هناء صالح

أرغب بجواب واضح لو سمحت،، هل تقولين مثل هذه الأدعية التاليه أم لا؟؟؟

يا حجة أدركني

أو يا صاحب الزمان أشفي أبني

أو يا حجة أغثني

أم تقولين (يا رب بحق الحجة المنتظر وفقني)؟؟؟

أم كيف تدعين الله بالضبط؟؟

ماهي الصيغة الصحيحة للتوسل ؟

محاضره للعالم المحقق سماحه الشيخ حبيب الكاظمي
ماهي الصيغة الصحيحة للتوسل ؟

إن من الموضوعات الإعتقادية والتي وقع حولها كثير من الخلاف بين فرق المسلمين، التعامل الصحيح مع النبي (ص) عندما يراد جعله شفيعا ووسيلة ووسيطا لقضاء الحوائج.. وهل يصح أن ننادي النبي (ص) في طلب الحوائج؟.. وهكذا الكلام طبعا في آله، الذين هم استمرار لخط النبي المصطفى (صلى الله عليه و آله).. في الواقع علينا أن نفهم هذه القواعد لنخرج بفائدة متكاملة :

أولا: نحن نعلم أنه لا مؤثر في الوجود إلا الله عز وجل، والنبي (ص) عندما أعلن دعوته في مكة، كان شعاره: ( قولوا: لا إله إلا الله، تفلحوا)!.. هذه هي العبارة التي نقلت عن المصطفى (ص) قبل أن ينقل تشريعات الصلاة والصيام والحج الزكاة.. وإذا كان المراد هو التهليل اللفظي، فمن الواضح أن اللفظ لا يؤثر في الواقع.. والفلاح قضية خارجية، وأمر حقيقي.. والأمر الحقيقي يحتاج إلى تهليل حقيقي.. نعم، عندما تأتي الرواية وتقول: (من قال: لا إله إلا الله، بنى الله له بيتا في الجنة).. قد يقول قائل: بأن التلفظ يكفي لأجل أخذ الأجر.. ولكن الفوز والفلاح والعاقبة الحميدة، فإنه يحتاج إلى العمل بمضمون كلمة لا إله الله.. لذلك إمامنا الرضا (عليه السلام) عندما أراد أن يتكلم حول كلمة التوحيد، قال: (لا إله الله حصني) - نقلا عن رب العالمين - (فمن دخل حصني أمن عذابي).. إذاً هذا المعنى واضح، وهو أن النبي وأئمة أهل البيت (ع) هم أوائل الخلق في ترسيخ هذا المفهوم، ولا كلام في ذلك أبدا.

وعندما يكون الإنسان بهذه النفسية، وبهذه الرؤية الكونية، وبهذا الاعتقاد القلبي.. ويقول: يا رسول الله!.. سل الله تعالى قضاء حاجتي.. فمن الواضح أنه يجعل النبي وآل النبي وسطاء لأجل قضاء هذه الحاجة.. وما المانع؟.. بل هو بمقتضى العقل.. فالوجيه في كل أمة يقدَّم للكلام مع ذلك الطرف، الذي أعطاه هذه الوجاهة.. والذين ينكرون هذه المعاني، فإنهم في حياتهم اليومية يستغيثون بكل أحد!.. فالمريض يستغيث بالطبيب، والإنسان يستغيث بأبيه وأمه، والإنسان عندما يبتلى ببلية يذهب إلى بيت فلان وإلى دار فلان، ويستغيث بالناس، وينادي المسلمين.. فهل مناداة المسلمين هذه استغاثة بغير الله عز وجل؟.. وقد نقل في التاريخ أنه في بعض الحروب، عندما كان يحيط الكفار بالنبي (ص) من كل صوب، فكان ينادي عليا، ويطلب منه أن يذب عنه شر المشركين، حتى يأتي النداء من رب العالمين، أو عن طريق جبرائيل: إنها لهي المواساة!..

فإذن نحن في حياتنا اليومية نلتجأ إلى البشر، فالجميع قاطبة، ومن كل الأديان، ومن جميع المذاهب والملل، لا ينكرون الرجوع للغير، وإلى المتخصص في كل مجال.. فما المانع أن يطلب الإنسان من أولياء الله عز وجل ذلك!.. وإن قلت: بأنه هناك فرق بين الحي والميت، فأنا أستغيث بأبي وأمي، وبالطبيب المعالج، وبمن ينقذني من الغرق، لأنه يسمع كلامي، وأما النبي فهو لا يسمع ما أقول.. فإن هذا الكلام رده القرآن الكريم، بآية معروفة بالنسبة للشهداء، فالقرآن الكريم يؤكد على هذا المفهوم: أننا لا نحسب الشهداء أمواتا.. والشهيد هو الذي مات في سبيل الدفاع عن الدعوة المحمدية.. فكيف بنبي الشهداء، وبإمام الشهداء، لا يرزق؟.. وكما هو معلوم أن من لوازم الحياة السمع والبصر، فالنبي (ص) عندما دفن أو ألقى قتلى بدر المشركين في القليب، أخذ يكلمهم وقال: ما أنتم بأسمع منهم!.. إذا كان المشرك يسمع كلام النبي.. فكيف بنبي الرحمة ( ص)؟..

فإذاً بعد أن اعتقدنا بحياتهم وبوجاهتهم، وأنه لا مؤثر في الوجود إلا الله تعالى، وأن الحوائج ترفع إلى رب العالمين أولا وأخيرا.. فلا ينبغي أن نستوحش من اختلاف صيغ التعبير.. وهناك ثلاث صيغ لقضاء الحاجة، وهي صيغ كلية:
الصيغة الأولى: أن نطلب من الله عز وجل طلبا مباشرا.
الصيغة الثانية: نطلب من الله عز وجل أيضا طلبا مباشرا، مع توسيط أوليائه، كما نقرأ في الآية: {ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاؤوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما}.. أي نطلب من الله عز وجل بجاه ذلك المعصوم.
الصيغة الثالثة: نطلب من المعصوم، ولكن المعنى موجود في القلب.. ألا تقول في زيارة المعصوم: سل الله قضاء حوائجي؟.. إذن ظاهر الخطاب للمعصوم، ولكن باطنه لله عز وجل.. فالإنسان الذي لديه هذا البعد الإعتقادي، لا يستوحش من هذه التعابير، وعلينا أن نحلل الكلمات.

إن من الغريب أن القرآن الكريم يطرح عيّنات ونماذج، من أن الشيء إذا انتسب إلى عالم الغيب، أو انتسب إلى أولياء الله عز وجل، انقلب عن ماهيته.. فالقمصان في العالم كثيرة، ولكن لماذا عندما ألقي قميص يوسف على يعقوب ارتد بصيرا؟.. لأنه قميص يوسف، وهو نبي مظلوم مضطهد، وقد ألقي في غياباب الجب، وجاهد نفسه {قال رب السجن أحب إلي مما يدعونني إليه}.. فإن هذا من موجبات الوجاهة عند الله عز وجل.. وآية في القرآن الكريم تنسب البركة إلى خشب، وإلى تابوت: {يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم}، فقد جعل السكينة في هذا التابوت الخشبي، ولعله المهد الذي كان فيه موسى (عليه السلام) عندما ألقي في النيل، أو غير ذلك.. المهم أنه منتسب إلى النبوة.. السامري {قال بصرت بما لم يبصروا به فقبضت قبضة من أثر الرسول فنبذتها وكذلك سولت لي نفسي}، استفاد من حافر الدابة التي كان يستقلها جبرائيل مثلا.. إن هذه الآثار عندما تنتسب إلى الجهات العليا، تصبح لها جهة علوية.. وأكبر دليل على ذلك الكعبة المشرفة، هل الإنسان له الحق أن يقدس جبال مكة؟.. إن هذه الحجارة نقلت من جبال مكة إلى أرض الوادي، وبنيت بها الكعبة.. وهذه الكعبة إنما نطوف حولها لأنها منتسبة إلى الرب.. والمسلمون قاطبة يقدسون الحجر الأسود، ويلثمونه.. بل يتنازعون على لثمه وتقبيله، كل ذلك لانتسابه إلى رب العالمين.. فالجماد عندما ينتسب إلى الرب، يكتسب صفة الخلود والصفة الإلهية - كعبة وتابوتا وقميصا وحجرا - فلماذا عندما يصل الدور إلى أولياء الله الأحياء، يستغرب الإنسان البركة والكرامة في هذا المجال؟.. إذا نعتقد بأن هذه المعاني معاني مقبولة.. والإنسان إذا علم أنه لا مؤثر في الوجود إلا الله، عندئذ لو استغاث بالنبي أو الولي، ولا ينسى هذه القاعدة، فلا يقع في دائرة الشرك أبدا.

إن الإنسان في بعض الأوقات عندما يتهيب جهة عليا، فإنه لا يتكلم معها مباشرة حياء واستحياء.. فمثلا: ولد عاص عاق، لا يتكلم مع أبيه.. لا من باب عدم الاحترام، وإنما من باب الخجل، فيوسط أحد أصدقاء أبيه للحديث معه.. فلو اطلع الأب على هكذا ولد، وأنه لم يكلم أباه مباشرة، هل يعد ذلك عدم احترام، وعدم اعتراف به؟.. بل على العكس تماما، يرى أنها حركة إيجابية.. والإنسان يذهب إلى النبي المصطفى (ص) ويتجشم عناء السفر، ويقف في تلك الروضة المطهرة، التي هي روضة من رياض الجنة (ما بين قبري ومنبري روضة من رياض الجنة) لأنه منبر النبي، ولأنه قبر النبي، وهذه العبارة منقوشة في الروضة.. فلماذا أصبحت روضة؟.. لأنها واقعة بين منبر وقبر النبي (ص).. ومعنى ذلك أن للقبر وللمنبر خصوصية.. وإلا لما أصبحت هذه البقعة روضة من رياض الجنة.. وهذه المنطقة من الحرم النبوي الشريف، كانت لأيتام في المدينة، اشتراها النبي (ص) لتوسعة المسجد، أو لبناء المسجد.. فإذن الكرامة جاءت من الانتساب للمصطفى (صلى الله عليه وعلى آله وسلم).

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد الطيبيبن الطاهرين
يا أخي سني موالي
نحن نجعل الأئمة(ع)، الوسيلة بينناو بين الله لأنهم قريبون من الله سبحانه و تعالى

و لكم جزيل الشكر و أتمنى إنكم فهمتوا قصدي

كفيتوا ووفيتوا

للأخ سني موالي


أحب أن أقول لك بصيغة سهلة مبسطة لأمثالي فلست من المتبحرين لكني أسأل و أعرف الإجابة

وسألت هذا السؤال منذ أن كنت طفلة لأني أعيش بمجتمع سني بحت و كلما سألني السنة أمعنت بالبحث دائما

و أجيبك باختصار

كما ذكر الإخوة إننا نتوجه لله وحده عز وجل

لكننا نتخذ الوسيلة

مثلما نعتقد و تعتقدون بقدسية الكعبة مثلا فتقول بحق الكعبة عندك يا رب أن تستجيب دعائي مع أن الكعبة جماد لكنها مقدسة


فما بالك بمن اصطفاهم رب الكون من البشر على العالمين

فنقول بحق أمير المؤمنين علي يارب أن تستجب لي دعائي


و بالنسبة يا حجة أدركني

لم أكن أدعي بهذا الدعاء لجهالتي ؟؟؟ حتى فهمت معناه


فكل دعاء له معان كثيرة

ووالله لا أحاول الدفاع عن مذهبي

لكني والله أقولها لكم أن بعد أن مرت بي مصائب عدة وبعد ان أمعنت بكل كلمة بكل دعاء فهمت الآن ما كنت أقرأه


المعنى

من هذا الدعاء



كما أفسره بمنطقي الضئيل إذا اردت

أنه
مع فارق التشبيه


لو كنت تمشي بجوار والدك و أنت طفل صغير

و وقعت بحفرة و أول ما رأيت والدك

صرخت

يا والدي أدركني

أليس الأولى أن تقول يا الله أدركني؟؟؟

وهل يستطيع أبوك أن يخلصك دون عون الله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


طبعا لا

لكنك استنجدت بوالدك لأنك تتخذه سببا و وسيلة للخلاص مع معرفتك الكاملة بأن كل شيء بأمر الله


إذا الوضع مختلف بين أن تجعل والدك والعياذ بالله بمقام إله و بين أن تتخذه سببا و وسيلة



لذلك كما فسر علماؤنا

فالأئمة عليهم السلام أحنى على المؤمنين من آبائهم و أمهاتهم

فهم أقرب لنا من أنفسنا

كيف لا

والرسول الأعظم
صلى الله عليه و آله وسلم

يقول


لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه؟؟؟؟؟؟؟؟؟


أولست أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


وهؤلاء الأئمة هم نور محمد الممتد حتى في الجنة

و نحن إذ نتوسل إلى الله بهم


و عندما
ننطق
يا حجة أدركني


برحمة من الله
و بك يا حجة كوسيلة


فنحن لا نعتقد و العياذ بالله بألوهية الأئمة

و من يعتقد أنه يستنجد بالأئمة دون رب العالمين فقد خسر خسرانا مبينا


إنما نقول هذا الكلام بشغف وحب لهم و كيف لا نحبهم و هم وسيلتنا إلى التقرب لله

فإذاً بعد أن اعتقدنا بحياتهم وبوجاهتهم، وأنه لا مؤثر في الوجود إلا الله تعالى، وأن الحوائج ترفع إلى رب العالمين أولا وأخيرا.. فلا ينبغي أن نستوحش من اختلاف صيغ التعبير.. وهناك ثلاث صيغ لقضاء الحاجة، وهي صيغ كلية:
الصيغة الأولى: أن نطلب من الله عز وجل طلبا مباشرا.
الصيغة الثانية: نطلب من الله عز وجل أيضا طلبا مباشرا، مع توسيط أوليائه، كما نقرأ في الآية: {ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاؤوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما}.. أي نطلب من الله عز وجل بجاه ذلك المعصوم.
الصيغة الثالثة: نطلب من المعصوم، ولكن المعنى موجود في القلب.. ألا تقول في زيارة المعصوم: سل الله قضاء حوائجي؟.. إذن ظاهر الخطاب للمعصوم، ولكن باطنه لله عز وجل.. فالإنسان الذي لديه هذا البعد الإعتقادي، لا يستوحش من هذه التعابير، وعلينا أن نحلل الكلمات.

بوركتم
أخي
ibrahim

تحياتي للجميع و ان شاء الله سوف نصل الى نتيجه


يقول الحديث


العلماء ملح الارض


السلام عليكم و رحمه الله و بركاته

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد
الأخزة والأخوات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحسنتم جواب يتبعه أحسن
لكن سبحان الله يريدوا أن يطفئوا نور الله (الأية)
فنبينا والأئمة عليهم الصلاة والسلام هم ذلك النور الذي ذكره الباري عزوجل
ولكن عندما يكون الإنسان أقل تحصيلا عن خصمه كما يظن يريد أن ينتقص من
ما للأخرين فعندنا النبي والأئمة وعندهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المهم يرون أنفسهم من دون وسيلة وهذا ما يدعوهم لهكذا كلام
يا جماعة والله بالله تالله فكروا بالموضوع بتجرد ولو للحظة فقط
ترون العجب، الحق كله مع النبي وأهل البيت وما توسلنا بهم إلا كما قال الجميع هم الوسيلة التي تقربنا لله عزوجل ولا إله غيره سبحانه وتعالى عما
يقوله المشركين
لا إله إلا الله وحده لا شريك له الأحد الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد.
اللهم صلي على محمد وآل محمد